حسين عجيب : العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل بدلالة الحياة والزمن والمكان
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثانيالعلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل ( بدلالة العلاقة بين الحياة والزمن والمكان )1تتمثل مشكلة الواقع الأساسية _ المشتركة والموروثة _ بالعلاقة بين المتلازمتين :علاقة الماضي والحاضر والمستقبل ، بالعلاقة بين الحياة والزمن والمكان .( مقارنة ، بالتزامن مع دراسة الشبه والاختلاف بينها )....حركتا الماضي والمستقبل ، والحاضر أيضا ، ليست من النوع المفرد والبسيط ، بل هي حركة مزدوجة أو تعددية ، ومركبة بطبيعتها .مثال يوم الأمس أو الماضي ، ينقسم في اتجاهين متعاكسين : الحياة تتجه نحو المستقبل بطبيعتها ، ... باتجاه اليوم والغد وما بعدهما .والعكس تماما بالنسبة لحركة الزمن ، فهو يتجه إلى الماضي بطبيعته ، ...نحو يوم قبل الأمس ، ثم يوم ما قبله .بعبارة ثانية ، الحياة تتجه إلى المستقبل دوما .والزمن يتجه إلى الماضي دوما . ( هذه الفكرة المزدوجة ، ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الكرة الأرضية . ويمكن ملاحظتها مباشرة ، من خلال الانتباه والتركيز ) .توجد نقطة ملتبسة ، ومن المهم توضيحها :حركتا الحياة والزمن : مفردة وبسيطة وثابتة ، ومزدوجة عكسية .بينما حركتا الماضي والمستقبل : مركبة ، مزدوجة على الأقل ، في اتجاهين متعاكسين بين الحياة والزمن .بعبارة ثانية ،الماضي ، أيضا المستقبل ، ثلاثي البعد يتضمن الحياة والزمن والمكان . حركة الحياة ثابتة : من الأزل أولا ، والماضي الأبعد إلى الماضي الجديد .وبالعكس تماما حركة الزمن أو الوقت ، أو المكون الزمني للماضي ، فهي تتجه من الماضي الجديد ، إلى الماضي الأبعد ، والأزل أخيرا .حركة المستقبل تشبه حركة الماضي ، تساويها في السرة وتعاكسها في الإشارة والاتجاه .....الأزل والأبد ، والعلاقة بينهما بدلالة الماضي والمستقبل والحاضر :الأزل بؤرة جذب داخلية ، شبه مجهولة إلى اليوم . ( الأزل والماضي كله داخل الحياة ، أو الكرة الأرضية ) .ولكن ، يمكن الاستنتاج أنه ( الأزل ) يمثل حد الماضي البعيد والأبعد ، بينما يمثل الحاضر حد الماضي المقابل القريب ، والمباشر .الأزل هناك ، الداخلية .والأبد هناك ، الخارجية .الأبد بؤرة جذب خارجية ، وحد المستقبل البعيد والأبعد .بينما يمثل الحاضر الحد المقابل القريب ، والمباشر للمستقبل .الحاضر بينهما دوما ، الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته .( الأبد والمستقبل كله خارج الحياة ، أو خارج الكرة الأرضية ) .....العلاقة بين المتلازمتين :المتلازمة الأولى ( الحياة والزمن والمكان ) .المتلازمة الثانية ( الماضي والمستقبل والحاضر ) .....المتلازمة الأولى :الحياة أو الزمن أو المكان ، لا يمكن ملاحظتها سوى في بالحاضر ، وعبر الثلاثية نفسها .ومع ذلك نعرف ، أنها الحياة ( أو الزمن أو المكان ) كانت ، قبل لحظة _ و24 ساعة بوضوح أكثر _ في الأمس والغد .يختلف الأمر تماما مع المتلازمة الثانية :الماضي والمستقبل والحاضر ، نحن نعرفها بشكلها المركب ( الثلاثي ) ، الحياة والزمن والمكان بالتزامن .كيف يمكن تفسير ذلك بشكل صحيح ، منطقي وتجريبي بالتزامن ؟!سيبقى هذا السؤال في عهدة المستقبل ، والأجيال القادمة ...ومع ذلك ، سوف أحاول مناقشته عبر التفكير فيه بواسطة الحوار المفتوح ، خلال هذا القسم .( ربما يبقى " علم الزمن " مجرد هواجس فردية ، لفترة طويلة ! ) .2الأزل أو البداية ، أو ما حدث سابقا .الأبد أو النهاية ، أو ما لم ( ولن ) ......
#العلاقة
#الماضي
#والحاضر
#والمستقبل
#بدلالة
#الحياة
#والزمن
#والمكان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764287
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثانيالعلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل ( بدلالة العلاقة بين الحياة والزمن والمكان )1تتمثل مشكلة الواقع الأساسية _ المشتركة والموروثة _ بالعلاقة بين المتلازمتين :علاقة الماضي والحاضر والمستقبل ، بالعلاقة بين الحياة والزمن والمكان .( مقارنة ، بالتزامن مع دراسة الشبه والاختلاف بينها )....حركتا الماضي والمستقبل ، والحاضر أيضا ، ليست من النوع المفرد والبسيط ، بل هي حركة مزدوجة أو تعددية ، ومركبة بطبيعتها .مثال يوم الأمس أو الماضي ، ينقسم في اتجاهين متعاكسين : الحياة تتجه نحو المستقبل بطبيعتها ، ... باتجاه اليوم والغد وما بعدهما .والعكس تماما بالنسبة لحركة الزمن ، فهو يتجه إلى الماضي بطبيعته ، ...نحو يوم قبل الأمس ، ثم يوم ما قبله .بعبارة ثانية ، الحياة تتجه إلى المستقبل دوما .والزمن يتجه إلى الماضي دوما . ( هذه الفكرة المزدوجة ، ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الكرة الأرضية . ويمكن ملاحظتها مباشرة ، من خلال الانتباه والتركيز ) .توجد نقطة ملتبسة ، ومن المهم توضيحها :حركتا الحياة والزمن : مفردة وبسيطة وثابتة ، ومزدوجة عكسية .بينما حركتا الماضي والمستقبل : مركبة ، مزدوجة على الأقل ، في اتجاهين متعاكسين بين الحياة والزمن .بعبارة ثانية ،الماضي ، أيضا المستقبل ، ثلاثي البعد يتضمن الحياة والزمن والمكان . حركة الحياة ثابتة : من الأزل أولا ، والماضي الأبعد إلى الماضي الجديد .وبالعكس تماما حركة الزمن أو الوقت ، أو المكون الزمني للماضي ، فهي تتجه من الماضي الجديد ، إلى الماضي الأبعد ، والأزل أخيرا .حركة المستقبل تشبه حركة الماضي ، تساويها في السرة وتعاكسها في الإشارة والاتجاه .....الأزل والأبد ، والعلاقة بينهما بدلالة الماضي والمستقبل والحاضر :الأزل بؤرة جذب داخلية ، شبه مجهولة إلى اليوم . ( الأزل والماضي كله داخل الحياة ، أو الكرة الأرضية ) .ولكن ، يمكن الاستنتاج أنه ( الأزل ) يمثل حد الماضي البعيد والأبعد ، بينما يمثل الحاضر حد الماضي المقابل القريب ، والمباشر .الأزل هناك ، الداخلية .والأبد هناك ، الخارجية .الأبد بؤرة جذب خارجية ، وحد المستقبل البعيد والأبعد .بينما يمثل الحاضر الحد المقابل القريب ، والمباشر للمستقبل .الحاضر بينهما دوما ، الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته .( الأبد والمستقبل كله خارج الحياة ، أو خارج الكرة الأرضية ) .....العلاقة بين المتلازمتين :المتلازمة الأولى ( الحياة والزمن والمكان ) .المتلازمة الثانية ( الماضي والمستقبل والحاضر ) .....المتلازمة الأولى :الحياة أو الزمن أو المكان ، لا يمكن ملاحظتها سوى في بالحاضر ، وعبر الثلاثية نفسها .ومع ذلك نعرف ، أنها الحياة ( أو الزمن أو المكان ) كانت ، قبل لحظة _ و24 ساعة بوضوح أكثر _ في الأمس والغد .يختلف الأمر تماما مع المتلازمة الثانية :الماضي والمستقبل والحاضر ، نحن نعرفها بشكلها المركب ( الثلاثي ) ، الحياة والزمن والمكان بالتزامن .كيف يمكن تفسير ذلك بشكل صحيح ، منطقي وتجريبي بالتزامن ؟!سيبقى هذا السؤال في عهدة المستقبل ، والأجيال القادمة ...ومع ذلك ، سوف أحاول مناقشته عبر التفكير فيه بواسطة الحوار المفتوح ، خلال هذا القسم .( ربما يبقى " علم الزمن " مجرد هواجس فردية ، لفترة طويلة ! ) .2الأزل أو البداية ، أو ما حدث سابقا .الأبد أو النهاية ، أو ما لم ( ولن ) ......
#العلاقة
#الماضي
#والحاضر
#والمستقبل
#بدلالة
#الحياة
#والزمن
#والمكان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764287
الحوار المتمدن
حسين عجيب - العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل بدلالة الحياة والزمن والمكان
حسين عجيب : القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن المعرفة بشكل علمي _ منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، او من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن . الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنيتا الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان معا عتبته ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه ، بشكل صحيح ومتوازن بين التفسير والتأويل ؟لو لم تكن ، درجة ثقتي ، بأن قابليتها للفهم تتجاوز التسعين بالمئة ، لتوقفت الآن عن الكتابة . وانقطعت إلى القراءة ، والثرثرة كما يفعل أبناء جيلي .....بالطبع لا يمكن أن يفهم النص طفل _ة في العاشرة ، مهما بلغت درجة ذكائهما وثقافتهما .بالإضافة إلى شروط اللغة ، والثقافة ، والنضج الشخصي ، والاهتمام في حالة هذا النص وامثاله من الكتابات الجديدة ، والمخالفة للسائد والمألوف ، شرط الاهتمام مع حسن القراءة جوهري ومسبق بلا استثناء .....أعتقد أنني قبل عشر سنوات ، وأكثر ، لم أكن لأحسن قراءة هذا النص . 3العلاقات السببية واضحة ، ومفهومة بصورة عامة .علاقات المصادفة هي المشكلة ، ومحور الصعوبة في الثقافة الجديدة .العلاقات الاعتباطية بينهما ، قابلية الفهم والتفسير متوسطة .....مثال على العلاقة السببية القارئ _ة والكاتب ، وكل كائن حي خلال اليوم الحالي 7 / 8 / 2022 ، نشترك جميعا وبلا استثناء ، بأصل الحياة المشترك في الماضي . مع انه ما يزال مجهولا ، يمكن نظريا على الأقل تتبع السلسة العكسية في الماضي الأبعد ، فالأبعد ...حتى الأزل .بالعكس تماما من علاقة الصدفة ، التي تقوم بين الحاضر والمستقبل .هي مجهولة بطبيعتها ، ...ربما يكمل قارئ _ة هذا النص ، بعد يوم أو سنة أو قرن !وهي عملية مصادفة تامة ، أن يلتقي النص بالقارئ _ة المثالي .العلاقة الاعتباطية بين النقيضين ، نصفها سببية ونصفها الآخر صدفة .العلاقة الاعتباطية ، تمثل الحاضر وجميع علاقاته .4في عائلة كل منا ( القارئ _ة والكاتب ) كارثة شخصية على الأقل ، لو تعود أو يعود الغائب _ة ....حتى اليوم لم يعد أحد ( الترجمة العربية لمقدمة دانتي الكوميديا الإلهية ) .....يعودون في الحلم دوما ، ولكن بسرعة نصحو وندرك أن الأحلام تحدث في عالم آخر ( الخيال أو الذهن أو اللاوعي وغيرها ) .....من كتاب بوذا والبوذية ...كنا ندرك فقدان الموضوعية في صور الحلم عندما نستيقظ ، كذلك ......
#القسم
#الثاني
#الواقع
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764636
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن المعرفة بشكل علمي _ منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، او من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن . الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنيتا الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان معا عتبته ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه ، بشكل صحيح ومتوازن بين التفسير والتأويل ؟لو لم تكن ، درجة ثقتي ، بأن قابليتها للفهم تتجاوز التسعين بالمئة ، لتوقفت الآن عن الكتابة . وانقطعت إلى القراءة ، والثرثرة كما يفعل أبناء جيلي .....بالطبع لا يمكن أن يفهم النص طفل _ة في العاشرة ، مهما بلغت درجة ذكائهما وثقافتهما .بالإضافة إلى شروط اللغة ، والثقافة ، والنضج الشخصي ، والاهتمام في حالة هذا النص وامثاله من الكتابات الجديدة ، والمخالفة للسائد والمألوف ، شرط الاهتمام مع حسن القراءة جوهري ومسبق بلا استثناء .....أعتقد أنني قبل عشر سنوات ، وأكثر ، لم أكن لأحسن قراءة هذا النص . 3العلاقات السببية واضحة ، ومفهومة بصورة عامة .علاقات المصادفة هي المشكلة ، ومحور الصعوبة في الثقافة الجديدة .العلاقات الاعتباطية بينهما ، قابلية الفهم والتفسير متوسطة .....مثال على العلاقة السببية القارئ _ة والكاتب ، وكل كائن حي خلال اليوم الحالي 7 / 8 / 2022 ، نشترك جميعا وبلا استثناء ، بأصل الحياة المشترك في الماضي . مع انه ما يزال مجهولا ، يمكن نظريا على الأقل تتبع السلسة العكسية في الماضي الأبعد ، فالأبعد ...حتى الأزل .بالعكس تماما من علاقة الصدفة ، التي تقوم بين الحاضر والمستقبل .هي مجهولة بطبيعتها ، ...ربما يكمل قارئ _ة هذا النص ، بعد يوم أو سنة أو قرن !وهي عملية مصادفة تامة ، أن يلتقي النص بالقارئ _ة المثالي .العلاقة الاعتباطية بين النقيضين ، نصفها سببية ونصفها الآخر صدفة .العلاقة الاعتباطية ، تمثل الحاضر وجميع علاقاته .4في عائلة كل منا ( القارئ _ة والكاتب ) كارثة شخصية على الأقل ، لو تعود أو يعود الغائب _ة ....حتى اليوم لم يعد أحد ( الترجمة العربية لمقدمة دانتي الكوميديا الإلهية ) .....يعودون في الحلم دوما ، ولكن بسرعة نصحو وندرك أن الأحلام تحدث في عالم آخر ( الخيال أو الذهن أو اللاوعي وغيرها ) .....من كتاب بوذا والبوذية ...كنا ندرك فقدان الموضوعية في صور الحلم عندما نستيقظ ، كذلك ......
#القسم
#الثاني
#الواقع
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764636
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدة