كرار الخزعلي : أمريكا والمؤامرات المعاصرة ضد الشعوب
#الحوار_المتمدن
#كرار_الخزعلي ماهي الأعمال التي يقوم بها الأمريكيون الآن؟ لم يعد الهجوم العسكري بنظر الأمريكيين اليوم أولوية، لقد ادرمو أنهم تضرروا بملف العراق وأفغانستان حينما قاموا بالهجوم العسكري، وادركوا أن الهجوم العسكري يمثل خطراً في بعض الأحيان على الدولة المهاجمة بنفس المقدار الذي يمثله على الدولة التي تتعرض للهجوم، لقد ادركو ذلك جيداً.لذلك يمكن القول بأنهم صرفوا النظر عن الهجوم والتحركات العسكرية، ولديهم أساليب أخرى.1_إحدى هذه الأساليب هي أن يوكلوا مهمة تحقيق أهدافهم داخل الدولة التي يستهدفونها بحملاتهم العدائية إلى عناصر موجودة داخل تلك الدولة.فالقضية لا تنحصر بمنطقة معينة لأنهم يقومون بهذه الأمور في كل مناطق العالم، ونحن نشاهد نماذج منها الآن فإما أن يحصل الأمر بواسطة الانقلاب العسكري حيث يدعمون بعض الأشخاص ليقوموا بهذا الأمر، فيسقطون ذاك النظام أو أجهزة الدولة، حكومة وسياسة، من خلال الانقلاب العسكري عندما لا تستسلم لهم.2_من الأساليب الأخرى جر قسم من الشعب إلى الشوارع، حيث كانت تلك الثورات الملونة في كل مكان من هذه المناطق من هذا القبيل خلال السنوات الأخيرة، فتصل حكومة إلى السلطة، ومن الطبيعي إذا وصلت حكومة إلى السلطة بفضل ٦-;-٠-;- بالمئة من آراء الشعب، فإن النسبة الباقية لا تكون قد صوتت لها. فيتوجه الأميركيون إلى هذه النسبة الباقية ويختارون من بينها بعض العناصر والقيادات ويحملونهم بالتطميع، وبالمال، والتهديد، على جر تلك النسبة الباقية، أو يمكن منها إلى الشوارع.كذلك هو الأمر بالنسبة للثورات الملونة هذه الثورة البرتقالية، وتلك الثورة المزعومة في المناطق المختلفة التي شوهدت في السنوات الأخيرة، كانت أيدي الأمريكيين وراءها.نحن هنا لا نريد أن نحكم بشأن الأحداث التي تجري هذه الأيام في منطقةٍ من أوربا، ولكن المرء عندما ينظر ويشاهد سناتوراً ومسؤولاً أمريكياً، يتساءل ماذا يفعل في مظاهرات أقلية ضد الدولة وماذا يمكن أن يفعله بحضوره هناك؟فمن أعمالهم إسقاط الحكومات من خلال جر مجموعة من الناس إلى الشوارع والعصيان المدني لأن تلك الحكومة ليست مقبولة عندهم وليست حاضرة للخضوع لابترازاتهم.3_تفعيل المجموعات الإرهابية واستخدامها كما يحدث اليوم في العراق، أفغانستان وفي بعض الدول العربية في المنطقة، وقد فعلوا ذلك في بلدنا وأطلقوا الجماعات الإرهابية لتغتال شخصيات محددة، فهم اغتالو العلماء وفعلوا ذلك ببعض النخب السياسية والثقافية والشخصيات العلمية والروحية، وهؤلاء كانو قد تربوا في أحضان أمريكا، وبعض هؤلاء حصلوا على رضا وقبول الأمريكيين بسبب هذه الخدمات التي قدموها لأمريكا.4_ إيجاد الخلافات في المستويات العليا للسلطة، فمنها: أن يوجدوا خلافاً وانقساماً في الدولة أو الحكومة والنظام الذي لا ينسجم معهم من أجل ازدواجية السلطة، أي أنهم يفشلون في العديد من الأماكن ولكنهم ينجحون في بعضها مثل إفشال ومواجهة الانتخابات. 5_ومن الأساليب أيضا، أن يجعلوا قلوب وعقول الناس تنصرف عن أسسهم الاعتقادية والإيمانية من خلال دعاياتهم وغيرها من الأساليب. ......
#أمريكا
#والمؤامرات
#المعاصرة
#الشعوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762116
#الحوار_المتمدن
#كرار_الخزعلي ماهي الأعمال التي يقوم بها الأمريكيون الآن؟ لم يعد الهجوم العسكري بنظر الأمريكيين اليوم أولوية، لقد ادرمو أنهم تضرروا بملف العراق وأفغانستان حينما قاموا بالهجوم العسكري، وادركوا أن الهجوم العسكري يمثل خطراً في بعض الأحيان على الدولة المهاجمة بنفس المقدار الذي يمثله على الدولة التي تتعرض للهجوم، لقد ادركو ذلك جيداً.لذلك يمكن القول بأنهم صرفوا النظر عن الهجوم والتحركات العسكرية، ولديهم أساليب أخرى.1_إحدى هذه الأساليب هي أن يوكلوا مهمة تحقيق أهدافهم داخل الدولة التي يستهدفونها بحملاتهم العدائية إلى عناصر موجودة داخل تلك الدولة.فالقضية لا تنحصر بمنطقة معينة لأنهم يقومون بهذه الأمور في كل مناطق العالم، ونحن نشاهد نماذج منها الآن فإما أن يحصل الأمر بواسطة الانقلاب العسكري حيث يدعمون بعض الأشخاص ليقوموا بهذا الأمر، فيسقطون ذاك النظام أو أجهزة الدولة، حكومة وسياسة، من خلال الانقلاب العسكري عندما لا تستسلم لهم.2_من الأساليب الأخرى جر قسم من الشعب إلى الشوارع، حيث كانت تلك الثورات الملونة في كل مكان من هذه المناطق من هذا القبيل خلال السنوات الأخيرة، فتصل حكومة إلى السلطة، ومن الطبيعي إذا وصلت حكومة إلى السلطة بفضل ٦-;-٠-;- بالمئة من آراء الشعب، فإن النسبة الباقية لا تكون قد صوتت لها. فيتوجه الأميركيون إلى هذه النسبة الباقية ويختارون من بينها بعض العناصر والقيادات ويحملونهم بالتطميع، وبالمال، والتهديد، على جر تلك النسبة الباقية، أو يمكن منها إلى الشوارع.كذلك هو الأمر بالنسبة للثورات الملونة هذه الثورة البرتقالية، وتلك الثورة المزعومة في المناطق المختلفة التي شوهدت في السنوات الأخيرة، كانت أيدي الأمريكيين وراءها.نحن هنا لا نريد أن نحكم بشأن الأحداث التي تجري هذه الأيام في منطقةٍ من أوربا، ولكن المرء عندما ينظر ويشاهد سناتوراً ومسؤولاً أمريكياً، يتساءل ماذا يفعل في مظاهرات أقلية ضد الدولة وماذا يمكن أن يفعله بحضوره هناك؟فمن أعمالهم إسقاط الحكومات من خلال جر مجموعة من الناس إلى الشوارع والعصيان المدني لأن تلك الحكومة ليست مقبولة عندهم وليست حاضرة للخضوع لابترازاتهم.3_تفعيل المجموعات الإرهابية واستخدامها كما يحدث اليوم في العراق، أفغانستان وفي بعض الدول العربية في المنطقة، وقد فعلوا ذلك في بلدنا وأطلقوا الجماعات الإرهابية لتغتال شخصيات محددة، فهم اغتالو العلماء وفعلوا ذلك ببعض النخب السياسية والثقافية والشخصيات العلمية والروحية، وهؤلاء كانو قد تربوا في أحضان أمريكا، وبعض هؤلاء حصلوا على رضا وقبول الأمريكيين بسبب هذه الخدمات التي قدموها لأمريكا.4_ إيجاد الخلافات في المستويات العليا للسلطة، فمنها: أن يوجدوا خلافاً وانقساماً في الدولة أو الحكومة والنظام الذي لا ينسجم معهم من أجل ازدواجية السلطة، أي أنهم يفشلون في العديد من الأماكن ولكنهم ينجحون في بعضها مثل إفشال ومواجهة الانتخابات. 5_ومن الأساليب أيضا، أن يجعلوا قلوب وعقول الناس تنصرف عن أسسهم الاعتقادية والإيمانية من خلال دعاياتهم وغيرها من الأساليب. ......
#أمريكا
#والمؤامرات
#المعاصرة
#الشعوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762116
الحوار المتمدن
كرار الخزعلي - أمريكا والمؤامرات المعاصرة ضد الشعوب
علي محمد اليوسف : المذهب الطبيعي في الفلسفة الاميريكية المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف المذهب الطبيعي بالفلسفة الامريكية المعاصرةخورخي سانتيانا (1863- 1952) فيلسوف امريكي من اصل اسباني وهو احد فلاسفة تيار الواقعية النقدية الامريكية التي ضمت كلا من ريتشارد رورتي, وجورج سيلارز , وجون سيرل, وكل منهم اختط له منهجا فلسفيا خاصا به.أرتبط المذهب الطبيعي في الفلسفة الامريكية ب (سانتيانا) الذي ورد على لسانه (هو نمط الفلسفة التي لا تقبل بأية حقيقة مطلقة سوى الطبيعة فقط, وتعتبرالطبيعة مبدأ كل وجود وكل معقولية وكل قيمة ) كما (ويرفض المنهج الطبيعي الثنائيات مثل: عقل – طبيعة/ روح – مادة, معتبرين الثنائيات عقلية وليست فعلية, ذلك أنه (يطبعن) الانسان العقلاني, ويروحن المادة, والعقل لا يناقض الطبيعة, فالعقل موجود في الطبيعة ). بضوء العبارات السابقة تكون كل ثنائيات الوجود هي وحدة أدراكية واحدة ولا فرق بين أحد قطبيها في نفي الاخر بل في التعايش معه والاقتران المتضاد التخارجي الضروري به, ولا معنى لأحدهما بغياب حضور الآخر, الثنائية بعد أدراك أحد قطبيها يكون حضورالغائب الثاني معياريا تضاديا لفهمنا الاخر, ولا تتّعين الثنائية الا بعد أمكانية تعيّنها وجودا مدركا كموضوع أو على الاقل مقاربة حضورها كحدس قابل التحقق في ادراكه...والطبيعة لا يمكنها أن (تطبعن) الانسان العقلاني من دون أرادته وقرار مسّبق منه أنه جزء من الطبيعة متمايز عنها ويعلو عليها ولكنها لا تعلو عليه ولا تتبعه, الطبيعة ليست تابعا للانسان ألا بمقدار تبعيته هو لها.. والانسان لا يعقلن الطبيعة قبل طبعنتها هي له أولا.. أنسنة الطبيعة وعقلنتها لاحق على طبعنة الطبيعة للانسان.. الانسان وجد نفسه في الطبيعة مرضعته قبل تفكيره تطويع الطبيعة لحاجاته ورغائبه..لذا فالتعبير ان العقل موجود في الطبيعة انما يقوم على الادراك العقلي للطبيعة وبغير هذه العلاقة الادراكية فلا يبقى معنى للعقل ويتعطل ادراك الطبيعة.. وكل مكتسب يحققه الانسان العقلي في معرفته للطبيعة يكون مصدره الطبيعة ويكون من صنع الانسان العقلي وليس من صنع الطبيعة غير العاقلة, الطبيعة لا تصنع الانسان في وقت هو يحاول تصنيعها, كما أن الانسان العقلي لا يناقض الطبيعة لأنه بحاجة ماسّة لمعرفة حقيقتها وحل الغازها والاستفادة منها, والعقل موجود في الطبيعة ليس بمعناه الانثرولوجي البيولوجي العضوي كجزء منها متداخل بها ومتمايز عنها وأنما في قابلية أدراكه التجريدي لها.. والانسان العقلي موجود بالطبيعة في صورة تابع لفهم تنظيمها المعجز وليس دليلا من أجل أعادة تنظيمها المتقن بما لا يقوى الانسان مجاراته.ولا يتساوى العقل الانساني والطبيعة من حيث أنهما معطيان متلازمان لا يفترقان, فالطبيعة وجود ألهامي ومعطى ميتافيزيقي لا يحتاج الى أثبات وجود من الانسان العقلي الذي تربطه بالطبيعة علاقة عضوية كسبب ونتيجة في تخارجهما المشترك.. والعقل معطى طبيعي للانسان قبل أن يكون معطى تعالقي بالطبيعة.الطبيعة كيان مادي مقولة قارة لا تحتاج البرهنة على صدقيتها, الا أنها – أي الطبيعة – خارج الآلية المادية التي تحكم موجوداتها ومكوناتها, فالطبيعة نظام كلّي وليس نظاما تجزيئيا, على شكل قطوعات ومدركات لا ينتظمها نسق متكامل من الكلية الطبيعية في نظامها وقوانينها العامة, أنها بتعبير سانتيانا ( الطبيعة هي المجموع الكلي لشروطها الخاصة ), أي شروط خصائصها الذاتية في نظامها وفي قوانينها التي من غيرها لا تكون بمواصفاتها التي ندركها كحقيقة ثابتة..مادية الطبيعة ليست حقيقة مكتسبة يمنحها الانسان العقلي لها وأنما هي مادية كمعطى يحاكم الانسان وجوده المادي بضوئها وفي أقترانه بها, مادية الطبي ......
#المذهب
#الطبيعي
#الفلسفة
#الاميريكية
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762989
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف المذهب الطبيعي بالفلسفة الامريكية المعاصرةخورخي سانتيانا (1863- 1952) فيلسوف امريكي من اصل اسباني وهو احد فلاسفة تيار الواقعية النقدية الامريكية التي ضمت كلا من ريتشارد رورتي, وجورج سيلارز , وجون سيرل, وكل منهم اختط له منهجا فلسفيا خاصا به.أرتبط المذهب الطبيعي في الفلسفة الامريكية ب (سانتيانا) الذي ورد على لسانه (هو نمط الفلسفة التي لا تقبل بأية حقيقة مطلقة سوى الطبيعة فقط, وتعتبرالطبيعة مبدأ كل وجود وكل معقولية وكل قيمة ) كما (ويرفض المنهج الطبيعي الثنائيات مثل: عقل – طبيعة/ روح – مادة, معتبرين الثنائيات عقلية وليست فعلية, ذلك أنه (يطبعن) الانسان العقلاني, ويروحن المادة, والعقل لا يناقض الطبيعة, فالعقل موجود في الطبيعة ). بضوء العبارات السابقة تكون كل ثنائيات الوجود هي وحدة أدراكية واحدة ولا فرق بين أحد قطبيها في نفي الاخر بل في التعايش معه والاقتران المتضاد التخارجي الضروري به, ولا معنى لأحدهما بغياب حضور الآخر, الثنائية بعد أدراك أحد قطبيها يكون حضورالغائب الثاني معياريا تضاديا لفهمنا الاخر, ولا تتّعين الثنائية الا بعد أمكانية تعيّنها وجودا مدركا كموضوع أو على الاقل مقاربة حضورها كحدس قابل التحقق في ادراكه...والطبيعة لا يمكنها أن (تطبعن) الانسان العقلاني من دون أرادته وقرار مسّبق منه أنه جزء من الطبيعة متمايز عنها ويعلو عليها ولكنها لا تعلو عليه ولا تتبعه, الطبيعة ليست تابعا للانسان ألا بمقدار تبعيته هو لها.. والانسان لا يعقلن الطبيعة قبل طبعنتها هي له أولا.. أنسنة الطبيعة وعقلنتها لاحق على طبعنة الطبيعة للانسان.. الانسان وجد نفسه في الطبيعة مرضعته قبل تفكيره تطويع الطبيعة لحاجاته ورغائبه..لذا فالتعبير ان العقل موجود في الطبيعة انما يقوم على الادراك العقلي للطبيعة وبغير هذه العلاقة الادراكية فلا يبقى معنى للعقل ويتعطل ادراك الطبيعة.. وكل مكتسب يحققه الانسان العقلي في معرفته للطبيعة يكون مصدره الطبيعة ويكون من صنع الانسان العقلي وليس من صنع الطبيعة غير العاقلة, الطبيعة لا تصنع الانسان في وقت هو يحاول تصنيعها, كما أن الانسان العقلي لا يناقض الطبيعة لأنه بحاجة ماسّة لمعرفة حقيقتها وحل الغازها والاستفادة منها, والعقل موجود في الطبيعة ليس بمعناه الانثرولوجي البيولوجي العضوي كجزء منها متداخل بها ومتمايز عنها وأنما في قابلية أدراكه التجريدي لها.. والانسان العقلي موجود بالطبيعة في صورة تابع لفهم تنظيمها المعجز وليس دليلا من أجل أعادة تنظيمها المتقن بما لا يقوى الانسان مجاراته.ولا يتساوى العقل الانساني والطبيعة من حيث أنهما معطيان متلازمان لا يفترقان, فالطبيعة وجود ألهامي ومعطى ميتافيزيقي لا يحتاج الى أثبات وجود من الانسان العقلي الذي تربطه بالطبيعة علاقة عضوية كسبب ونتيجة في تخارجهما المشترك.. والعقل معطى طبيعي للانسان قبل أن يكون معطى تعالقي بالطبيعة.الطبيعة كيان مادي مقولة قارة لا تحتاج البرهنة على صدقيتها, الا أنها – أي الطبيعة – خارج الآلية المادية التي تحكم موجوداتها ومكوناتها, فالطبيعة نظام كلّي وليس نظاما تجزيئيا, على شكل قطوعات ومدركات لا ينتظمها نسق متكامل من الكلية الطبيعية في نظامها وقوانينها العامة, أنها بتعبير سانتيانا ( الطبيعة هي المجموع الكلي لشروطها الخاصة ), أي شروط خصائصها الذاتية في نظامها وفي قوانينها التي من غيرها لا تكون بمواصفاتها التي ندركها كحقيقة ثابتة..مادية الطبيعة ليست حقيقة مكتسبة يمنحها الانسان العقلي لها وأنما هي مادية كمعطى يحاكم الانسان وجوده المادي بضوئها وفي أقترانه بها, مادية الطبي ......
#المذهب
#الطبيعي
#الفلسفة
#الاميريكية
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762989
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - المذهب الطبيعي في الفلسفة الاميريكية المعاصرة
زهير الخويلدي : التطورات المذهلة لعلم الفلك في الحقبة المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمة:"مقدمةلقد اكتشفنا أن النجوم هي أجسام بعيدة جدًا: أقرب نجم إلى النظام الشمسي ، بروكسيما سينتاوري ، يبعد أكثر من 4 سنوات ضوئية. يوضح التحليل الطيفي الفلكي ، منذ نشأته ، أنها تشبه شمسنا ، ولكن على نطاق واسع من درجة الحرارة والكتلة والحجم. لم يتم إثبات وجود مجرتنا ، كمجموعة متميزة من النجوم ، حتى بداية القرن العشرين بسبب وجود مجرات أخرى. وبعد فترة وجيزة ، اكتشفنا توسع الكون ، نتيجة لقانون هابل ، وإقامة علاقة بين السرعة التي تتحرك بها المجرات الأخرى بعيدًا عن النظام الشمسي وبعدها. أحرز علم الكونيات تقدمًا كبيرًا خلال القرن العشرين ، ولا سيما مع نظرية الانفجار العظيم ، المدعومة إلى حد كبير بعلم الفلك والفيزياء ، مثل الإشعاع الحراري الكوني (أو الإشعاع الأحفوري ) ، والنظريات المختلفة للتخليق النووي التي تشرح وفرة العناصر الكيميائية ونظائرها.من الميكانيكا السماوية إلى التحليل الطيفيوبتشجيع من نجاح هيرشل ، شرع علماء الفلك في البحث عن كواكب جديدة: وهكذا صادفوا حزام الكويكبات التي تدور حول المريخ والمشتري. بينما كان أورانوس قبل قرن من الزمان يعتبر نجمًا وليس كوكبًا ، سرعان ما أصبح لدينا بيانات رصد كافية للتعرف على عدم انتظام حركة هذا النجم. تُعزى المخالفات إلى جاذبية كوكب مجاور ، لا يزال مجهولًا ، والذي كان يوهان جوتفريد جالي يكتشفه أخيرًا في عام 1846 والذي تم تعميده نبتون. كان جاليليو قد رسمه بالفعل في 27 ديسمبر 1612 ، لكنه رأى نجمًا هناك فقط. اكتشف وليام هيرشل ضوء الأشعة تحت الحمراء (1800) ، و وليام هايد ولاستون خطوط الامتصاص في طيف ضوء الشمس (1802). بشكل مستقل عن ولاستون ، وصف جوزيف فون فراونهوفر خطوط فراونهوفر (1813) ، وبعد عام اخترع مطياف. بفضل عمل كيرشوف وبونسن ، سيحصل وجود خطوط الامتصاص هذه من عام 1859 على تفسير فيزيائي يمثل أساس طرق الفيزياء الفلكية. يتم اتخاذ خطوة أخرى من خلال استبدال التصوير بالعين كأداة لمراقبة السماء. تم تطوير أول استنساخ عن طريق التعرض للضوء بواسطة جوزيف نيسيفور نيبس (1826). التقط جون ويليام دريبر أول صورة للقمر في عام 1840 مستخدماً نمط داجيروتايب. من الآن فصاعدًا ، لم تكتسب الملاحظات الفلكية في الموضوعية فحسب ، بل أصبح من الممكن ، من خلال التعرض لعدة ساعات ، الحصول على لمعان كافٍ لجعل بعض التفاصيل مرئية. كان الأب اليسوعي أنجيلو سيكي ، مدير مرصد الفاتيكان ، من أوائل علماء الفلك الذين استخدموه. كما أنه معروف كواحد من رواد التحليل الطيفي. بعد استئناف الحسابات من عام 1844 ، اكتشف فريدريش فيلهلم بيسيل في عام 1862 نجمًا مصاحبًا لسيريوس في كوكبة كانيس ميجور (سيريوس ب) ، والتي تحولت لاحقًا إلى نجم قزم ذي كثافة عالية بشكل خاص. اكتشف أساف هول في عام 1877 قمرين صناعيين للمريخ و سكياباريلي ما يسمى بـ "قنوات المريخ" - والتي أعطت بعد ذلك مصداقية للتكهنات حول وجود شعب "المريخ". أبلغ غوستاف ويت عن اكتشاف الكويكب إيروس في عام 1898. واصل أنجيلو سيكي في الاتجاه الذي سلكه كيرشوف من خلال سرد النجوم وفقًا لطيف الضوء الخاص بهم. لقد كان مقتنعًا بالفعل أن النجوم توزعت وفقًا لتدرج منطقي على نطاق واسع. باستخدام مقياس الطيف ، صنف سيكي من النجوم إلى أربع فئات: النجوم من النوع الأول والثاني والثالث والرابع (فئة طيفية). اكتسب هذا التقسيم الطيفي أهمية متزايدة عندما أدرك أنه يتوافق مع درجة حرارة سطح النجوم. بفضل التحليل الطيفي ، قام سيكي بتجميع أول كتالوج طيفي في تاريخ علم الفلك: ستتم محاولته في عام 1890 من قبل مجموعة من علماء الفلك ، ب ......
#التطورات
#المذهلة
#لعلم
#الفلك
#الحقبة
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764229
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمة:"مقدمةلقد اكتشفنا أن النجوم هي أجسام بعيدة جدًا: أقرب نجم إلى النظام الشمسي ، بروكسيما سينتاوري ، يبعد أكثر من 4 سنوات ضوئية. يوضح التحليل الطيفي الفلكي ، منذ نشأته ، أنها تشبه شمسنا ، ولكن على نطاق واسع من درجة الحرارة والكتلة والحجم. لم يتم إثبات وجود مجرتنا ، كمجموعة متميزة من النجوم ، حتى بداية القرن العشرين بسبب وجود مجرات أخرى. وبعد فترة وجيزة ، اكتشفنا توسع الكون ، نتيجة لقانون هابل ، وإقامة علاقة بين السرعة التي تتحرك بها المجرات الأخرى بعيدًا عن النظام الشمسي وبعدها. أحرز علم الكونيات تقدمًا كبيرًا خلال القرن العشرين ، ولا سيما مع نظرية الانفجار العظيم ، المدعومة إلى حد كبير بعلم الفلك والفيزياء ، مثل الإشعاع الحراري الكوني (أو الإشعاع الأحفوري ) ، والنظريات المختلفة للتخليق النووي التي تشرح وفرة العناصر الكيميائية ونظائرها.من الميكانيكا السماوية إلى التحليل الطيفيوبتشجيع من نجاح هيرشل ، شرع علماء الفلك في البحث عن كواكب جديدة: وهكذا صادفوا حزام الكويكبات التي تدور حول المريخ والمشتري. بينما كان أورانوس قبل قرن من الزمان يعتبر نجمًا وليس كوكبًا ، سرعان ما أصبح لدينا بيانات رصد كافية للتعرف على عدم انتظام حركة هذا النجم. تُعزى المخالفات إلى جاذبية كوكب مجاور ، لا يزال مجهولًا ، والذي كان يوهان جوتفريد جالي يكتشفه أخيرًا في عام 1846 والذي تم تعميده نبتون. كان جاليليو قد رسمه بالفعل في 27 ديسمبر 1612 ، لكنه رأى نجمًا هناك فقط. اكتشف وليام هيرشل ضوء الأشعة تحت الحمراء (1800) ، و وليام هايد ولاستون خطوط الامتصاص في طيف ضوء الشمس (1802). بشكل مستقل عن ولاستون ، وصف جوزيف فون فراونهوفر خطوط فراونهوفر (1813) ، وبعد عام اخترع مطياف. بفضل عمل كيرشوف وبونسن ، سيحصل وجود خطوط الامتصاص هذه من عام 1859 على تفسير فيزيائي يمثل أساس طرق الفيزياء الفلكية. يتم اتخاذ خطوة أخرى من خلال استبدال التصوير بالعين كأداة لمراقبة السماء. تم تطوير أول استنساخ عن طريق التعرض للضوء بواسطة جوزيف نيسيفور نيبس (1826). التقط جون ويليام دريبر أول صورة للقمر في عام 1840 مستخدماً نمط داجيروتايب. من الآن فصاعدًا ، لم تكتسب الملاحظات الفلكية في الموضوعية فحسب ، بل أصبح من الممكن ، من خلال التعرض لعدة ساعات ، الحصول على لمعان كافٍ لجعل بعض التفاصيل مرئية. كان الأب اليسوعي أنجيلو سيكي ، مدير مرصد الفاتيكان ، من أوائل علماء الفلك الذين استخدموه. كما أنه معروف كواحد من رواد التحليل الطيفي. بعد استئناف الحسابات من عام 1844 ، اكتشف فريدريش فيلهلم بيسيل في عام 1862 نجمًا مصاحبًا لسيريوس في كوكبة كانيس ميجور (سيريوس ب) ، والتي تحولت لاحقًا إلى نجم قزم ذي كثافة عالية بشكل خاص. اكتشف أساف هول في عام 1877 قمرين صناعيين للمريخ و سكياباريلي ما يسمى بـ "قنوات المريخ" - والتي أعطت بعد ذلك مصداقية للتكهنات حول وجود شعب "المريخ". أبلغ غوستاف ويت عن اكتشاف الكويكب إيروس في عام 1898. واصل أنجيلو سيكي في الاتجاه الذي سلكه كيرشوف من خلال سرد النجوم وفقًا لطيف الضوء الخاص بهم. لقد كان مقتنعًا بالفعل أن النجوم توزعت وفقًا لتدرج منطقي على نطاق واسع. باستخدام مقياس الطيف ، صنف سيكي من النجوم إلى أربع فئات: النجوم من النوع الأول والثاني والثالث والرابع (فئة طيفية). اكتسب هذا التقسيم الطيفي أهمية متزايدة عندما أدرك أنه يتوافق مع درجة حرارة سطح النجوم. بفضل التحليل الطيفي ، قام سيكي بتجميع أول كتالوج طيفي في تاريخ علم الفلك: ستتم محاولته في عام 1890 من قبل مجموعة من علماء الفلك ، ب ......
#التطورات
#المذهلة
#لعلم
#الفلك
#الحقبة
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764229
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - التطورات المذهلة لعلم الفلك في الحقبة المعاصرة
عطا درغام : الإسلام والاتجاهات العلمية المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يقوم الإلحاد العلمي المعاصر علي إدعاء قوانين العلم التجريبي تغني عن الإيمان بوجود الله وتدل علي الطبيعة كموجود مكتف بذاته ،وهذا ما لخصه أوجست كونت في قوله: (إن الاعتقاد في ذوات عاقلة إو إرادات عليا، لم يكن إلا تصورًا نخفي وراءه جهلنا بالأسباب الطبيعية..أما الآن، وكل المتعلمين من أبناء المدينة الحديثة يعتقدون بأن كل الحوادث العالمية والظواهر الطبيعية لا بد لها من أن تعود إلي سبب طبيعي ،و أنه من المستطاع تعليلها تعليلًا علميًا مبناه العلم الطبيعي..فلم يبق فراغ يسده الاعتقاد بوجود الله، ولم يبق من سبب يدفعنا إلي الإيمان به)وهذا الكتاب ( الإسلام والاتجاهات العلمية المعاصرة) من تأليف الدكتور يحيي هاشم ، و يوضح زيف هذا الادعاء..وكما أن مذاهب الإلحاد المعاصر ترتدي مسوح العلم؛ فهي من ناحية أخري تتفق غالبًا في نظرتها إلي المادة باعتبار أنها أصل الوجود.وهروب بعض هذه المذاهب من التسمي باسم المادية منشؤه كما يقول جون سومرفيل: ( إن مجرد تسمية إحدي الفلسفات لنفسها "بالمادية" يعتبر عادة في نطاق حدودنا الثقافية أمرًا يدعونا إلي النفور منها، وقفل الأبواب دونها ، وأن كلمة مادية تستخدم في العادة في سياق الاتهام لا من أجل التصنيف فقط) ثم يقول: ( لهذا فهم يميلون إلي إطلاق اسم "التجريبية" و"الطبيعية" و"الإنسانية" و"الواقعية"،وماشابه ذلك علي فلسفات كان من الأدق ان تسمي"مادية"والماركسية لن تختص باسم الفلسفة المادية المعاصرة إلا أن (المفكرين السوفيت يحذون حذو ماركس وأنجلز في مقت أي تحايل لتفادي استخدام كلمة"مادية" فأطلقوا عليها بجرأة كلمة "المادة")ومن هنا يمكننا أن نقول : إن هذا الكتاب يرد علي أسس الاتجاهات المادية في المذاهب المختلفة ،ولا ينصرف إلي بعض الفلسفات دون بعض، وإنما يشملها جميعًا طالما أن تناولنا هو للثالوث المشترك بينها:وهو الاستناد إلي العلم أولًا ، وإنكار الدين ثانيًا والإيمان بالمادة ثالثًا...هذا هو الثالوث غير المقدس للإلحاد المعاصر..وغاية ما نفضح الصراع الدفين الدائر بين أركان هذا الثالوث.ذلك أن العلم الحديث أصبح لا يقر المادية المتخلفة "مادية هولباخ" المغلقة..فإذا تصالح العلم مع المادية علي صعيد المفهوم الغبي للمادة الذي تقدمه لنا الفيزيقا الحديثة ، كان لا مفر من إلغاء الركن الثالث "إنكار الدين" ؛فإذا تصالحت المادة التي تقدمها الفيزيقا الحديثة مع الدين كان لابد من إلغاء الركن الأول من هذا الثالوث "العلم" كمبدأ يري أن المعرفة لا يمكن ان تاتي من غير بابه..وإذا كان ذلك يبين لنا حركة الإلحاد المعاصر،واضطرابه، فإنه يمكن القول إن أهم القواعد التي يقوم عليها ثلاث :القاعدة الأولي: الزعم بأن " قوانين الطبيعة " من ناحية و"التطور" من ناحية أخري يمكن الغنية بهما عن افتراض "وجود الله" وعلمه وإرادته.القاعدة الثانية: إنكار كل الغيبيات التي لا يمكن إخضاعها للتجربة.القاعدة الثالثة: إدعاء كفاية المنهج العلمي التجريبي والغنية به عن المناهج الأخري تلك التي تستخدمها الفلسفة الميتافيزيقية أو الدينوهذا الكتاب كما يذكر كاتبه يخصص لإسقاط القاعدة الأولي، في حين تخصيص للقاعدتين الآخريين كتبًا أخري.والسؤال الذي يطرحه الكاتب..هل خلصت للعلم التجريبي مزاعمه في التطور وقوانين الطبيعة، تلك المزاعم التي من شانها- في زعم الإلحاد العلمي- أن تغني عن القول بوجود الله؟ هذا ما تجيب عنه فصول الكتاب الثمانية علي النحو التالي:الفصل الأول: في مذهب التطور الفكري.الفصل الثاني: في مذهب التطور الحيوي.الفصل الثالث: في مذهب التطور الا ......
#الإسلام
#والاتجاهات
#العلمية
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764297
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يقوم الإلحاد العلمي المعاصر علي إدعاء قوانين العلم التجريبي تغني عن الإيمان بوجود الله وتدل علي الطبيعة كموجود مكتف بذاته ،وهذا ما لخصه أوجست كونت في قوله: (إن الاعتقاد في ذوات عاقلة إو إرادات عليا، لم يكن إلا تصورًا نخفي وراءه جهلنا بالأسباب الطبيعية..أما الآن، وكل المتعلمين من أبناء المدينة الحديثة يعتقدون بأن كل الحوادث العالمية والظواهر الطبيعية لا بد لها من أن تعود إلي سبب طبيعي ،و أنه من المستطاع تعليلها تعليلًا علميًا مبناه العلم الطبيعي..فلم يبق فراغ يسده الاعتقاد بوجود الله، ولم يبق من سبب يدفعنا إلي الإيمان به)وهذا الكتاب ( الإسلام والاتجاهات العلمية المعاصرة) من تأليف الدكتور يحيي هاشم ، و يوضح زيف هذا الادعاء..وكما أن مذاهب الإلحاد المعاصر ترتدي مسوح العلم؛ فهي من ناحية أخري تتفق غالبًا في نظرتها إلي المادة باعتبار أنها أصل الوجود.وهروب بعض هذه المذاهب من التسمي باسم المادية منشؤه كما يقول جون سومرفيل: ( إن مجرد تسمية إحدي الفلسفات لنفسها "بالمادية" يعتبر عادة في نطاق حدودنا الثقافية أمرًا يدعونا إلي النفور منها، وقفل الأبواب دونها ، وأن كلمة مادية تستخدم في العادة في سياق الاتهام لا من أجل التصنيف فقط) ثم يقول: ( لهذا فهم يميلون إلي إطلاق اسم "التجريبية" و"الطبيعية" و"الإنسانية" و"الواقعية"،وماشابه ذلك علي فلسفات كان من الأدق ان تسمي"مادية"والماركسية لن تختص باسم الفلسفة المادية المعاصرة إلا أن (المفكرين السوفيت يحذون حذو ماركس وأنجلز في مقت أي تحايل لتفادي استخدام كلمة"مادية" فأطلقوا عليها بجرأة كلمة "المادة")ومن هنا يمكننا أن نقول : إن هذا الكتاب يرد علي أسس الاتجاهات المادية في المذاهب المختلفة ،ولا ينصرف إلي بعض الفلسفات دون بعض، وإنما يشملها جميعًا طالما أن تناولنا هو للثالوث المشترك بينها:وهو الاستناد إلي العلم أولًا ، وإنكار الدين ثانيًا والإيمان بالمادة ثالثًا...هذا هو الثالوث غير المقدس للإلحاد المعاصر..وغاية ما نفضح الصراع الدفين الدائر بين أركان هذا الثالوث.ذلك أن العلم الحديث أصبح لا يقر المادية المتخلفة "مادية هولباخ" المغلقة..فإذا تصالح العلم مع المادية علي صعيد المفهوم الغبي للمادة الذي تقدمه لنا الفيزيقا الحديثة ، كان لا مفر من إلغاء الركن الثالث "إنكار الدين" ؛فإذا تصالحت المادة التي تقدمها الفيزيقا الحديثة مع الدين كان لابد من إلغاء الركن الأول من هذا الثالوث "العلم" كمبدأ يري أن المعرفة لا يمكن ان تاتي من غير بابه..وإذا كان ذلك يبين لنا حركة الإلحاد المعاصر،واضطرابه، فإنه يمكن القول إن أهم القواعد التي يقوم عليها ثلاث :القاعدة الأولي: الزعم بأن " قوانين الطبيعة " من ناحية و"التطور" من ناحية أخري يمكن الغنية بهما عن افتراض "وجود الله" وعلمه وإرادته.القاعدة الثانية: إنكار كل الغيبيات التي لا يمكن إخضاعها للتجربة.القاعدة الثالثة: إدعاء كفاية المنهج العلمي التجريبي والغنية به عن المناهج الأخري تلك التي تستخدمها الفلسفة الميتافيزيقية أو الدينوهذا الكتاب كما يذكر كاتبه يخصص لإسقاط القاعدة الأولي، في حين تخصيص للقاعدتين الآخريين كتبًا أخري.والسؤال الذي يطرحه الكاتب..هل خلصت للعلم التجريبي مزاعمه في التطور وقوانين الطبيعة، تلك المزاعم التي من شانها- في زعم الإلحاد العلمي- أن تغني عن القول بوجود الله؟ هذا ما تجيب عنه فصول الكتاب الثمانية علي النحو التالي:الفصل الأول: في مذهب التطور الفكري.الفصل الثاني: في مذهب التطور الحيوي.الفصل الثالث: في مذهب التطور الا ......
#الإسلام
#والاتجاهات
#العلمية
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764297
الحوار المتمدن
عطا درغام - الإسلام والاتجاهات العلمية المعاصرة
حسام الدين فياض : ماهية المدرسة النقدية الاجتماعية المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_فياض يرى معظم رواد مدرسة فرانكفورت النقدية وفي مقدمتهم هابرماسJurgen Habermas، أن علم الاجتماع مشروع نقدي، نشأ عن الثورة المزدوجة، وهي الثورة السياسية في فرنسا، والاقتصادية في انكلترا، فهو نقد لتأثير الرأسمالية في البشر وعزلتهم، ولصناعة الإعلام فيهم، وتكوين الإنسان المتوجه خارجياً، كما يسميه ريسمان David Riesman في كتابه الجماهير المنعزلة، أو الإنسان ذو البعد الواحد لهربرت ماركيوزHerbert Marcuse. وبشكل عام نجد أن المدرسة النقدية المعاصرة - التي يشكل مفكرو مدرسة فرانكفورت أحد أهم منظريها - تعتبر من أهم المدارس في علم الاجتماع المعاصر، حيث ظهرت هذه المدرسة نتيجةً لبروز مجموعة من المتغيرات والتحولات الواقعية السريعة التي مرّت بها المجتمعات الغربية المعاصرة على الصعيد (الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والتكنولوجي)، فانعكست هذه التحولات إيجاباً وسلباً على الواقع الاجتماعي فأردته في أزمة حقيقية، لأن الجانب الإيجابي انحصر تأثيره ومردوده على فئة قليلة من فئات المجتمع، أما الجانب السلبي فكان لتأثيره النصيب الأكبر الذي انعكس على شريحة واسعة من أفراد المجتمع، فعاشوا أزمة هذا الواقع بكل تجلياته. وفي جانب آخر نجد أن هذه المدرسة قد ظهرت أيضاً كرد فعل طبيعي ومباشر على نتائج عملية التنظير السوسيولوجي لفهم وتفسير المجتمع، التي أفرزتها النظريات الكلاسيكية لعلم الاجتماع بفرعيه المحافظ والراديكالي، حيث وجدت المدرسة النقدية المعاصرة أن تنظير هذه الأنساق قد عجز عن تفسير الواقع الاجتماعي تفسيراً موضوعياً، بالإضافة إلى عدم قدرته على إيجاد الحلول المناسبة للمشكلات والأزمات التي تتفاقم بداخله. وذلك يعود للسببين التاليين: حيث يعود السبب الأول: لقصور الأدوات المنهجية والتحليلية والتصورية لبعض الأنساق النظرية في تفسيرها للواقع الاجتماعي " تفسيراً مقنعاً على المستوى (السوسيولوجي المحدود) أو المستوى (الاجتماعي العام)". أما الثاني: ينحصر بالدور الإيديولوجي الذي لعبته هذه الأنساق النظرية، حيث ظهر هذا الدور من خلال التحالف الذي أبرمته تلك النظريات مع النظام القائم من أجل دعم عملية استقرار وتوازن المجتمع، وذلك تحقيقاً لمصالح الفئة المسيطرة على هذا الواقع. رداً على المتغيرات السابقة للواقع الراهن، ظهرت على الساحة الفكرية لعلم الاجتماع مجموعة من علماء الاجتماع المعاصرين الذين اتصف فكرهم بأنه فكر نقدي يرمي إلى التغيير والثورة على الأوضاع الراهنة، بهدف تصحيح الأخطاء التي وقعت بها النظريات الاجتماعية التقليدية، وأيضاً بهدف تخليصها من الأزمة الراهنة التي تعتريها نتيجة لتعدد الاتجاهات والإيديولوجيات التي تتحكم بنظرتها وفهمها للواقع الاجتماعي، بالإضافة إلى السعي من أجل إضفاء روح النزعة الإنسانية على العلوم الاجتماعية، التي افتقدتها في ظل فلسفة الاتجاه الوضعي الذي اتُخذ كمبدأ أساسي لدراسة الواقع الاجتماعي من قبل العديد من النظريات الاجتماعية المعاصرة، التي نظرت إلى الإنسان على أنه شيء يمكن دراسته، كما تدرس الظواهر الأخرى في العلوم الطبيعية من أجل الوصول إلى قوانين ثابتة تحكم توجهاته وعلاقاته الاجتماعية. لذلك تمثل هذه المدرسة " اختياراً بديلاً ثالثاً بعد الوضعية والتأويلية في معاني المنهجية". وترجع بدايات ظهور هذه المدرسة كاتجاه نقدي في علم الاجتماع (علم الاجتماع النقدي) إلى كارل ماركس Karl Marx مؤسس النظرية الماركسية، بالإضافة إلى الأعمال التي قدمتها الماركسية المحدثة من خلال روادها جورج لوكاش George Lukacs وأنطونيو غرامشي Antonio Gramsci. إلا أن المدرسة النقدية المعاصرة بدأت تكتسب شهرته ......
#ماهية
#المدرسة
#النقدية
#الاجتماعية
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768519
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_فياض يرى معظم رواد مدرسة فرانكفورت النقدية وفي مقدمتهم هابرماسJurgen Habermas، أن علم الاجتماع مشروع نقدي، نشأ عن الثورة المزدوجة، وهي الثورة السياسية في فرنسا، والاقتصادية في انكلترا، فهو نقد لتأثير الرأسمالية في البشر وعزلتهم، ولصناعة الإعلام فيهم، وتكوين الإنسان المتوجه خارجياً، كما يسميه ريسمان David Riesman في كتابه الجماهير المنعزلة، أو الإنسان ذو البعد الواحد لهربرت ماركيوزHerbert Marcuse. وبشكل عام نجد أن المدرسة النقدية المعاصرة - التي يشكل مفكرو مدرسة فرانكفورت أحد أهم منظريها - تعتبر من أهم المدارس في علم الاجتماع المعاصر، حيث ظهرت هذه المدرسة نتيجةً لبروز مجموعة من المتغيرات والتحولات الواقعية السريعة التي مرّت بها المجتمعات الغربية المعاصرة على الصعيد (الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والتكنولوجي)، فانعكست هذه التحولات إيجاباً وسلباً على الواقع الاجتماعي فأردته في أزمة حقيقية، لأن الجانب الإيجابي انحصر تأثيره ومردوده على فئة قليلة من فئات المجتمع، أما الجانب السلبي فكان لتأثيره النصيب الأكبر الذي انعكس على شريحة واسعة من أفراد المجتمع، فعاشوا أزمة هذا الواقع بكل تجلياته. وفي جانب آخر نجد أن هذه المدرسة قد ظهرت أيضاً كرد فعل طبيعي ومباشر على نتائج عملية التنظير السوسيولوجي لفهم وتفسير المجتمع، التي أفرزتها النظريات الكلاسيكية لعلم الاجتماع بفرعيه المحافظ والراديكالي، حيث وجدت المدرسة النقدية المعاصرة أن تنظير هذه الأنساق قد عجز عن تفسير الواقع الاجتماعي تفسيراً موضوعياً، بالإضافة إلى عدم قدرته على إيجاد الحلول المناسبة للمشكلات والأزمات التي تتفاقم بداخله. وذلك يعود للسببين التاليين: حيث يعود السبب الأول: لقصور الأدوات المنهجية والتحليلية والتصورية لبعض الأنساق النظرية في تفسيرها للواقع الاجتماعي " تفسيراً مقنعاً على المستوى (السوسيولوجي المحدود) أو المستوى (الاجتماعي العام)". أما الثاني: ينحصر بالدور الإيديولوجي الذي لعبته هذه الأنساق النظرية، حيث ظهر هذا الدور من خلال التحالف الذي أبرمته تلك النظريات مع النظام القائم من أجل دعم عملية استقرار وتوازن المجتمع، وذلك تحقيقاً لمصالح الفئة المسيطرة على هذا الواقع. رداً على المتغيرات السابقة للواقع الراهن، ظهرت على الساحة الفكرية لعلم الاجتماع مجموعة من علماء الاجتماع المعاصرين الذين اتصف فكرهم بأنه فكر نقدي يرمي إلى التغيير والثورة على الأوضاع الراهنة، بهدف تصحيح الأخطاء التي وقعت بها النظريات الاجتماعية التقليدية، وأيضاً بهدف تخليصها من الأزمة الراهنة التي تعتريها نتيجة لتعدد الاتجاهات والإيديولوجيات التي تتحكم بنظرتها وفهمها للواقع الاجتماعي، بالإضافة إلى السعي من أجل إضفاء روح النزعة الإنسانية على العلوم الاجتماعية، التي افتقدتها في ظل فلسفة الاتجاه الوضعي الذي اتُخذ كمبدأ أساسي لدراسة الواقع الاجتماعي من قبل العديد من النظريات الاجتماعية المعاصرة، التي نظرت إلى الإنسان على أنه شيء يمكن دراسته، كما تدرس الظواهر الأخرى في العلوم الطبيعية من أجل الوصول إلى قوانين ثابتة تحكم توجهاته وعلاقاته الاجتماعية. لذلك تمثل هذه المدرسة " اختياراً بديلاً ثالثاً بعد الوضعية والتأويلية في معاني المنهجية". وترجع بدايات ظهور هذه المدرسة كاتجاه نقدي في علم الاجتماع (علم الاجتماع النقدي) إلى كارل ماركس Karl Marx مؤسس النظرية الماركسية، بالإضافة إلى الأعمال التي قدمتها الماركسية المحدثة من خلال روادها جورج لوكاش George Lukacs وأنطونيو غرامشي Antonio Gramsci. إلا أن المدرسة النقدية المعاصرة بدأت تكتسب شهرته ......
#ماهية
#المدرسة
#النقدية
#الاجتماعية
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768519
الحوار المتمدن
حسام الدين فياض - ماهية المدرسة النقدية الاجتماعية المعاصرة