الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى منيغ : الكلمة الحق لم يعد للصمت عشاق
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ الكلمة الحق لم يعد للصمت عشاقسبتة : مصطفى منيغمصداقية التَّعبير ، تتجلَّى في وضوح الموقف المَعنيِّ بتبليغِ مُحتواه بأسلوبٍ لا يحتاج لإضافة أيّ تفسير ، إلاَّ المُراد تبليغه بمسؤولية المُدرك المُجَرِّب الخبير ، أنَّ الحقَّ لا يعبأ بالزمن يظلّ حكمه ساري المفعول مِن أول البدء إلى آخر الأخير. السياسة لدى الأكثرية فاقدة الأخلاق متى التصقت بمصالح ظرفية المرتبطة بأسس متحركة مُبرمَجة مُسبقا على التسريع أو التأخير ، وفق عوامل المَد والجزر وكل المناورات الفاسحة المجال لضمان نتيجة المهزوم والمُنتصر ، بغير قتال ميداني بكل مخاطره على البعض دون الآخر ظاهر ، ولا ابتعاد عن حوارات تفاوضية مكلفة التحضير ، ولا انزواء مقصود لربح التشويش المجاني المفيد كان لِما مضى الغائب عن ضغطٍ تكنولوجي خلال الحاضر ، حيث المصارعة الشرسة على امتلاك أدق المعلومات مطروحة حيال أصعب اختبار لأنيابه الفتَّاكة بالعقول الضعيفة شاهِر ، يواجه الأجهزة الإستخبارية الشبيهة بالعمود الفقري المقيم كواقع ملموس وليس مع الخيال مُسافر ، لكل دولة تستعدّ دوماً لمقابلة أصناف معيَّنة من المفاجآت غير السارة قد تكون لها قاهرَة كثيفة التدمير.المغرب الرسمي له أبعاده التاركة الأقرب لترسيخ نفس التكرار تحت عنوان لا يتغيَّر المحافظة على الإرث مهما كلَّف من ثمن وكأنه بلا حاضر ولا مستقبل سوى ماضي يؤخذ دون نقاش كمصير ، ومن لم يعجبه مثل العجب فليغادر، ليس ارض الوطن وإنما من أي شيء يرى فيه حقه يُسحب منه ليكتفي بالامتداد على أحقر حصير، داخل أي كوخ تعاف المقام فيه حتى الحمير ، او يساق لزنزانة لا تُعرض على الشاشات عقابا مبتكرا ممَّن ليس لهم ضمير ، ينتقمون به مَمَّنْ قال "لا" ولو منحوه ليستبدلها ب "نعم" وظيفة وزير. المغرب استقلَّ عن الاستعمارين البغيضين بنفس المواقف أو بأكثر منها فقدان حياتهم تحت التعذيب الجهنّمِي العسير ، تاركين أبناءهم حفاة عراة لسنين طويلة حتى فهم مَن مهامه الدستورية الفهم أن المغرب لن يكون بالاستبداد كبيراً وإنما بمنح الحق لكل مَن ينعته احتقاراً بالصغير، والمغرب قادر بفضل ممتلكاته الطبيعية أن يكون مع جميع المغاربة أفضل ممَّا هو عليه الآن وبكثير ، إذن ما المانع يكون غير الرضوخ لنفس الرغبات وكأن الشمس لا تشرق إلاَّ على رؤوس ألفت الاحتماء بمظلة مَن لا شغل لهم سوى إسكات الغاضبين بالقنابل المسيلة للدموع أو الهراوات المكسرة للضلوع أو إلصاق التهم الجاهزة ليكون الحبس آخر عهدهم في الحياة قبل زيارة المقابر بعد مُضي وقتٍ قصير. ذات يوم مكّنني القدر من حضور أغرب اجتماع عقده الرئيس الجزائري الراحل الهواري بومدين للنظر في قضية ذي الوزن الأخطر من الخطير ، تركتني أتعرف على كيفية مواجهة بعض الرجال المغاربة الأحرار ذي جرأة ليس لها نظير ، الموت ببسالة لا يمكن وصفها لانعدام وجود كلمات تخص ذاك المنظر الرهيب وفي ذات الوقت منير ، الذي لزمني لمراحل من حياتي سخَّرتُها مثلهم في خدمة المغرب خدمة كلفتني أحياناً تحمُّل الآم شداد وقذفت بي لأقاصي أعباء وجدتها فوق طاقتي ومع ذلك خرجت منها بالمنتصر . اجتماع أراد به ذاك الرئيس ضرب عصفورين بحجر واحد ، ضمّ عملاء مغاربة لجهاز خاص موجَّه ضد المملكة المغربية ، ومنح الدليل أن العديد من المغاربة انطلاقا من اختياراتهم الذاتية يرفضون المسيرة الخضراء ويقفون بالمرصاد لها جراء العديد من العمليات المؤثرة ستكون بداية لتوضيح ما تريد الجزائر الرسمي توضيحه للرأي العام الدولي ، أساسه أن فكرة المسيرة الخضراء تخص الملك الحسن الثاني لا غير . في بداية الاجتماع مع بعض المغاربة المحكوم ......
#الكلمة
#الحق
#للصمت
#عشاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762150
جعفر عبد المهدي صاحب : من عشاق اللغة العربية البروفسور الصربي د. رادى بوجوفيتش
#الحوار_المتمدن
#جعفر_عبد_المهدي_صاحب من عشاق اللغة العربية البروفسور الصربي د. رادى بوجوفيتش أوسلو – مملكة النرويجقبل أسبوع خرجت من المستشفى بعد إجراء عملية جراحية على ساقي الأيسر، فقد مضت حوالي عشرة أيام حالت دون اتصالي بأستاذ اللغة العربية الدكتور رادى بوجوفيتش، صديق العرب وصديق العراق وصديقي شخصياً، للاستفسار عن حالته الصحية بعد اصابته بوعكة صحية. أتصلت به هاتفياً فلم يرد على مكالمتي، واتصلت على رقمه العادي (مكالمة غير مجانية) فل يرد. أخذت أضرب أخماساً بأسداسِ لمعرفة حالة صديقنا العزيز. وأصبحت أقلّب صفحات الانترنيت الصربية، فظهرت أمامي مئات المقالات المتعلقة بالدكتور بوجوفيتش. ومن جملة ما قرأت موضوع تحت عنوان (البروفسور رادى بوجوفيتش أفضل أستاذ جامعي في العالم) بقلم ساشا ميليفويف والذي يبدو أنه أحد تلاميذه .لعل هذا العنوان غريباً، في إطلاق النعت المطلق لمفهوم الأفضلية. ولكن هكذا وجدته منشوراً على أحدى صفحات المجلات اللألكترونية الصربية. يفتتح السيد ميليفويف منشوره بالقول، أن الدكتور رادى بوجوفيتش معروف لدى الناس الذين تشرفوا بلقائه، حتى أولئك الذين لم يدرسهم اللغة العربية في الجامعة، فهو في عيونهم هو أكثر بكثير من مجرد "أستاذ" ، بل إنه أستاذ الأساتذة.الأستاذ الجامعي لا يعني كونه أستاذاً حصل على درجة علمية وعمل في مكان ما مقابل راتب حتى بلغ سن التقاعد ،بل يعني يجب أن يكون مصمماً على تكريس كامل حياته للعمل بكل قوة وبلا توقف دون كلل أو ملل. إنها مهنة إنسانية ، مهنة مقدسة. إذا لم يكن الأستاذ شخصية رصينة علمياً وفاعلة، فلا يمكن أن يكون أستاذاً ناجحاً. فالدكتور بوجوفيتش يتمتع بتلك الصفات الفريدة التي جعلته أستاذاً مميزاً محباً لصنعته، فهو كاتب ذو قلم ذهبي في تأليف الكتب وكتابة المقالات والأوراق البحثية، وشاعر فذ يحسن صياغة ونظم الشعر. يؤمن الدكتور بوجوفيتش بأن هدف الأستاذية هو التأثير في المحيط الاجتماعي من أجل أن يصبح العالم الذي أمامه أفضل وأجمل وأكثر إنسانية ، وأن ينتقل هذا الهدف إلى الأجيال الجديدة من الأساتذة. أمامنا اليوم أسماء كبيرة، ضمن المجتمع الأكاديمي الصربي، وشهاداتهم العليا تحمل توقيعه. الدكتور بوجوفيتش حصل على لقب أستاذ فخري قضى حياته العملية بأكملها في كلية فقه اللغة في جامعة بلغراد. وعندما نقرأ سيرته الذاتية والببليوغرافية - سنفهم سبب صعوبة الحصول على لقب فخري Emeritus ) يقابله في العراق لقب أستاذ متمرس( ، وهو اللقب الذي يمتلكه عدد قليل جدًا من أساتذة الجامعات. الدكتور رادي بوجوفيتش في سطور:ولد د. بوجوفيتش في بلدة زمايفو Zmajevo في 31 أغسطس 1938. يعيش في بلغراد ويتعامل مع العالم العربي والأدب الفارسي. رادي بوزوفيتش عالم وكاتب وشاعر خلّاق وصحفي ماهر وناشر وكاتب عمود - إنه دبلوماسي ومحلل سياسي مقتدر، فهو شخصية محترمة حتى اليوم في جميع السفارات الأجنبية ، حيث ينحني له الدبلوماسيون الأصغر سنًا عندما يقف على السجادة الحمراء - وهذا ما يشهده الصحفيون والشعراء الذين التقوا به في حفلات الاستقبال.شغل عدة مرات منصب رئيس قسم الدراسات الشرقية ونائب عميد وعميد كلية فقه اللغة. وهو عضو في جمعية أمناء المكتبات في صربيا وجمعية المترجمين الأدبيين في صربيا. وهومعروف في العالم العربي ، حافظ على اتصالاته بأبرز الكتاب العرب في القرن العشرين (عبد الوهاب البياتي وآخرون). كان عضوًا في الجمعية العلمية التونسية منذ تأسيسها (1982) ، وهي اليوم مؤسسة تُعرف باسم بيت الحكمة. كان مشاركاً نشطاً في التجمعات الأدبية والعلمية في الشرق الأوسط ، وخاصة تجمع ......
#عشاق
#اللغة
#العربية
#البروفسور
#الصربي
#رادى
#بوجوفيتش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763705