الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رضوان بخرو : الطوبونيميا الأمازيغية بالريف بين ظاهرة التحريف وخطر طمس الذاكرة
#الحوار_المتمدن
#رضوان_بخرو تقديم: تعتبر ظاهرة تشويه أسماء الأعلام الجغرافية والبشرية، وتحريف أسمائها، ظاهرة ليست بالجديدة، بفعل عوامل ومتداخلة ومتشعبة أبرزها الحركات السكانية والتحولات السوسيومجالية، أو نتيجة عوامل أخرى، سياسية وإيديولوجية... وتكون هذه التحريفات تارة من قبل النصوص المكتوبة، وتارة بسبب الهفوات التي قد تحصل من قبل واضعي الخرائط الطبوغرافية والتصاميم المعمارية، ففي جل بلدان المغرب الكبير، معظم الوثائق الكارطوغرافية تعتمد على اللغة الفرنسية لتوطين أسماء الأماكن، مما يؤثر سلبا على هذه الأسماء التي تفقد الكثير من هويتها الذاتية وتتعرض لتحريفات على المستويين اللفظي والدلالي. لكنها ستعرف منحى آخر ووتيرة متسارعة، بشكل مقصود ضمن السياسة القديمة-الجديدة لدولة ما بعد الاستقلال، وهي سياسة طمست وشوهت معالم هوية العباد والجماد، واستهدفت الذاكرة الجماعية للمغاربة عبر محاصرة وتحريف تمظهرات الأمازيغية في المجال المغربي. هذا الخناق المفروض على كل ما هو أمازيغي واكبه قطع واستئصال لكل الشرايين المغذية للحضور والهوية الأمازيغيين، عبر إقصاء الأمازيغية من المدرسة والإعلام وكافة رموز ومؤسسات الدولة التي من أجلها أسيلت وديان من دماء الأمازيغ في الأطلس والريف وعموم البلاد. فمنذ الاستقلال، بدأت تنتشر ظاهرة مسخ وتعريب أسماء الأعلام، القبائل، والمدن، والمداشر، وأيضا أسماء الوحدات التضاريسية، كأسماء العيون، البحيرات، الواحات، الأودية، والسهول... وكانت هذه الظاهرة بمثابة حرب سياسية وإيديولوجية تجاه الطوبونيميا الأمازيغية التي تشكل أحد أبرز تجليات الهوية والشخصية الأمازيغيين، باعتبارها تستهدف ذاكرة الإنسان والمجال عبر تعريب و تشويه أسماء المواقع لتحوير مدلولاتها، وإفراغها من حمولتها وعمقها التاريخي والحضاري وطمس هويتها، وذلك نتيجة نزعات مفرطة في الذاتية، وعوامل إيديولوجية وأخرى سياسية، ألحقت تصدعات عميقة في الشخصية الثقافية للإنسان الأمازيغي من منطلق مشروع التعريب الذي تبته الحكومات التي تعاقبت على تدبير شؤون المغرب، في سياق التأثر الشديد بالتوجهات والأفكار الشمولية والاختزالية للقومية العربية، حيث تبنت بعض نخب وفعاليات الحركة الوطنية أفكارا وشعارات ترمي إلى توحيد المجتمع المغربي وتفكيك مظاهر تنوعه وتعدده، وروجت لأفكار توحيد التعليم وتعميمه وتعريبه وتعريب الإدارة والوسط الاجتماعي كذلك . طمعا في بناء الوطن العربي "الواحد الأحد" من المحيط الى الخليج. ولم يُخْف أنصار القومية شذوذهم الإيديولوجي، عبر إنكارهم لهويتهم المحلية من مثقفي ونخبة البلاد. وهنا صاحب " نقد العقل العربي" وصل به الأمر لإعلان وتبني سياسة الأبارتيد ضد لغته الأم، عبر دعوته الصريحة إلى القضاء على كل اللهجات الأمازيغية ، وإصدار لقوانين ونصوص تقضي بمنع تقييد الأسماء الأمازيغية في سجل الحالة المدنية ، وأكثر من ذلك، صدرت مقررات وزارية تنصّ على إلزامية التحدث باللغة العربية في الإدارات العمومية. فيما هناك من ذهب إلى اقتراح قانون لتغريم المغاربة الذين استعملوا لغة غير العربية داخل مؤسسات الدولة... فبعد أن كانت الأمازيغية لغة يتخاطب بها في أعلى دائرة من دوائر الدولة منذ أقل من قرن أصبح استعمالها في نظر بعض رجال القضاء ورجال الإدارة والسلطة على الأقل، محظورا حتى على من لا يعرف سواها. وذلك تطبيقا لحرف القانون . ويتوخى المتسمون بتلك العقلية طمس المعالم الأمازيغية في الشخصية المغربية، ومصادرة ما يمكن مصادرته من إيجابيات التاريخ لفائدة غير الأمازيغيين . خدمة للجهات المتحكمة في تدبير شؤون البلاد بعد جلاء الجيوش الف ......
#الطوبونيميا
#الأمازيغية
#بالريف
#ظاهرة
#التحريف
#وخطر
#الذاكرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763666
الحسن زهور : إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير-
#الحوار_المتمدن
#الحسن_زهور إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة "حمو ؤنامير "اسطورة "حمو ؤنامير" الامازيغية (1)، اسطورة مترسخة في الوجدان والمخيلة الامازيغية، دونها الكثير من الباحثين أجانب وأمازيغ، وكتبت عنها الكثير من الدراسات والابحاث الهامة، منها مثلا تلك التي نشرها الباحث الحسين ايت باحسين (2).الاسطورة تتحدث عن ملكة من السماء "تانيرت" وقعت في حب شاب فائق الجمال ووقع في حبها فتزوجها، لكنها سترجع الى سمائها بسبب سوء معاملة أمه لها؛ فخرج بطل الاسطورة باحثا وتائها في الارض يبحث عمن يصعد به الى السماء السابعة حيث قصر حبيبته. وبعد عناء وتيه يهتدي الى نسر أو عقاب معمر في جرف جبل عال. يصل الى مكان النسر فيعتني بأبنائه في غيابه، عندما يعود النسر يسعد بالحالة الجديدة التي وجد عليها ابناءه، فيتعهد بتلبية طلب الفاعل، هما يخرج "حمو ؤنامير" من مخبئه ويعرض عليه طلبه، يتلكأ النسر في تلبية الطلب لكنه يرضخ أخيرا، فيشترط عليه هذا ان يذبح حصانه ويخصص له منه سبع قطع من اللحم، وسبع أنابيب من دمه، ليتناول كل قطعة لحم وانبوب دم في كل سماء يصل إليها من السموات السبع. فيقع "حمو ؤنامير" في ورطة بقي فيها حائرا، فهو لا يستطيع التضحية بفرسه رفيقه، و في نفس الوقت يريد الصعود للالتقاء بحبيبته، فيجهش بالبكاء، فيراه فرسه في تلك الحالة ويتوسل منه فرسه أن يضحي به للوصول الى حبيبته في حوار شعري انساني ( ورد في رواية منطقة تاغجيجت)، وفي الأخير يستسلم "حمو ؤنامير" ويضحي بفرسه بعد إلحاح من هذا الاخير. في كل سماء يصلان اليها يمد "حمو ؤنامير" قطعة لحم وانبوب من الدم الى النسر، الى أن وصلا الى السماء السابعة، فيخرج "ؤنامير" القطعة الاخيرة ليمدها الى النسر فتسقط منه، وبدون تردد سل خنجره "تازّيت" فقطع قطعة لحم من عضلة ساعده (وتقول الاسطورة أن الجانب الخارجي لعضلة الساعد، الذي قطع منها "حمو ؤنامير" قطعة اللحم تلك، ما زال أثرها مرسوما وواضحا في سواعد الذكور من بني البشر)، ومدها للنسر سرعان ما لفظها غاضبا من أن هذه القطعة لا تشبه القطع السابقة، وأخبره "ؤنامير بما وقع بعد أن طلب منه أولا الأمان.. يوصله النسر الى عين ماء في السماء السابعة، فتدله جارية "تانيرت" على القصر، ويعيش في سعادة مع حبيبته هناك؛ لكنه مع مرور الوقت سيشتاق الى امه فيطل من ثقب في حديقة القصر بعد ان أزاح الصخرة التي غطت الثقب -وسبق لملكته ان حذرته من الاقتراب منه و نهته عنه- فيرى من السماء أمه باكية وممسكة بأضحيتها تناديه، فيلبي نداءها، فيسقط من ثقب السماء عسى أن يصل الى أمه، لكن هيهات أن يصل، إذ لم تصل منه الى الارض الا نقطة من دمه سقطت على رقبة الخروف فذبحته.. تلتقي هذه الاسطورة الامازيغية مع اسطورة " إيتا والنسر" السومرية (3) (تعود الى 2000 سنة ق.م) في مسألة الصعود الى السماء بواسطة نسر، تحكي هذه الاسطورة السومرية أن الملك "ايتانا" اصيب زوجته بالعقم فنصحه الحكماء بان هناك نبتة في السماء هي التي ستداوي عقمه، فاشتكى الى إله الشمس ليساعده على الوصول الى النبتة، فدله الإله على نسر حكمت عليه سابقا لخيانته، فحكم عليه بالعذاب وسجنه في واد.. يخرج الملك للبحث عن النسر فيجده، يخبره الملك بحاجته فيشترط عليه النسر أن يعتني به ويداويه، فاعتنى به الملك إلى أن تعافى فحمله النسر الى السماء، ووصل الى نبتة الخصب فرجع بها، ورزق بواسطتها ولدا. ستنطلق هذه الدراسة لأسطورة "حمو ؤنامير" من فكرة جديدة تنطلق من كون البطلة السماوية في الاسطورة وهي " تانيرت" أي ملكة السماء في الاصل هي إلهة من الآلهات الامازيغية، وسنفترض أنها إلاهة ا ......
#إلهة
#الحب
#والجمال
#الأمازيغية
#أسطورة
#-حمو
#ؤنامير-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763869
فتحي سالم أبوزخار : الأمازيغية وخطر التوظيف السياسي والديني
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار بعد الدعوة الكريمة من جمعية شباب تاقريت بولاية بجاية للمشاركة في صالون الكتاب والتكرم بمنحي فرصة تقديم محاضرة بتاريخ 5 سبتمبر 2022م بعنوان: "اللغة الأمازيغية من الشفاهة .. تطوير بعد تأخير" والتي ارتكزت على اللغة الأمازيغية وجعلت من أربعة محاور للمحاضرة تدور حولها: نشأة اللغة، وتاريخ الكتابة، توظيفها، وأدوات التطوير. وقد خرج الكاتب من خلال المناقشات حول المحاضرة ببعض الانطباعات، ومناقشات سبقتها، والتي يرغب مشاركة القراء جميعاً وخاصة الأمازيغ موضوع المقالة. نعم توجد حساسية، تصل إلى درجة الإفراط من الطرفين، من اللغتين: العربية والأمازيغية، إضافة إلى اللبس بشأن الدين الإسلامي، والخلط بين العربية والإسلام الحنيف. هل للسياسية شأن في الخلاف؟أساس الخلاف سياسات استعمارية عملت على ترسيخ الخلاف بين الأمازيغ والعرب بتجذير الفتن قبل، وخلال، وبعد الاستعمار. الكاتب ليس من دعاة استدعاء تاريخ الخلاف لكن سيسعى لاستدعاء المحور الأول من محاضرته نشأة اللغة الذي يؤكد فيه على القناعة التامة بأن أصل اللغات واحد، كما هو أصل خلق الإنسان واحد.نشأة اللغة واللغة الأمازيغية!ذهبت بعض النظريات إلى أن الإيماء والحركات هي بداية اللغة ومن بعد تطورت إلى ما نحن عليه، ونوم توشسكي يؤكد على أن "العقل خلاق" ويولد اللغة، ومنه ظهرت نظريات تقليد الأصوات من حوله، سواء من العصافير والحيوانات أو الأصوات الصادرة عن فعل الإنسان: كالجر والقطع، والحدف، والدفع. وفي سياق نظريات التوليد ظهرت نظرية Ding-Dong, pooh-pooh، ونظرية تاتا، وماما، ونظريات أخرى: المواضيع والاصطلاحات، والتنفيس عن التنفيس، ويظل لأبن الجن باع وما يعبر عنه بالمواضعة والاصطلاح في نشأة اللغة والذي يتوافق مع ما يعبر عنه هرد: "إن الأمة تفصح عن روحها في الكلمات التي تستعملها". وأخيرا سلك منشأ اللغة مسلكاً أخر علمياً فالكاتب هاري، يذكر قبل سنة Harry ، عن كبير المؤلفين ماركوس بيرلمان، نقلا عن عالم لغوي في جامعة برمنغهام في إنجلترا ، بمجلة Live science: بعد إخضاع عينة من الناس من خلفيات متعددة لسماع أصوات محددة فكانت النتيجة بأن "الناس في جميع أنحاء العالم، بغض النظر عن خلفيتهم اللغوية أو الثقافية، بارعين بشكل ملحوظ في القدرة على تخمين معاني هذه الأصوات المختلفة"، إضافة إلى ذلك وبتاريخ 31 يوليو 2022 ينشر شادي عبدالحفيظ بمجلة علوم الولايات المتحدة الأمريكية بأنه أكتشف بأن "الشبكات العصبية اللغوية للمشاركين في هذه الدراسة كانت موجودة في مناطق الدماغ نفسها تقريبا، ولديها نفس السمات الانتقائية والترددات حينما يتم تفعيلها. وظهر كذلك أن مقدار الاختلاف بين المتحدثين بلغات مختلفة هو نفسه بين المتحدثين باللغة نفسها"، وهذا ينقلنا إلى ما عبر عنه المؤلف سنة 2005 برواية يتيمة بعنوان: "نتش اتيديت ماك أجوجفخت.. أنا والحقيقة كما حلمت بها" حيث رأى الكاتب بأن أصل اللغات واحد وبعد نزول سيدنا آدم إلى الأرض تحللت بالمنشور الأرضي إلى عدة لغات، كما درسنا الضوء بالفيزياء، وعندما ينقلب إلى منشور سمائي ستتوحد من جديد ليحاسبنا الله سبحانه جمعياً بلغة واحدة. فيجب أن يتساوى احترامنا، بل وحبنا، لأي لغة من اللغات العالم مع حبنا للغتنا الأم. ومن هنا ستختفي مصطلحات: لغة الاستعمار، ولغة النار، ولغة التقدم، ولغة الدين الصحيح.. وستنخفض حدة كراهيتنا لباقي اللغات."نترك اللغة العربية لنتقدم": في نقاش مع كاتب مهتم باللغة الأمازيغية استدل نقلاً عن الروائي نجيب محفوظ والحائز على جائزة نوبل بأنه قال وبما معناه "إذا اردنا التقدم فعلينا ت ......
#الأمازيغية
#وخطر
#التوظيف
#السياسي
#والديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768266