الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان - الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس كان من المفروض لإنقاذ دراستهم (نسميها دراسة تقديرا للموقع الذي أعطاها الصفة، رغم أنها تفتقر إلى أبسط مقوماتها) أن يقدموا إحصائية واحدة رسمية، عن ديمغرافية الجزيرة بشكل عام، والكوردية بشكل خاص، كالتي تمت من قبل المستعمر الفرنسي، أو ما قبلها والتي جرت في عهد العثمانيين، حتى ولو كانت دون المستويات الدراسات الديمغرافية العلمية، فهي رغم الثغرات العديدة تعكس حقيقة التنوع الإثني المذهبي لسوريا، ونسبة مكوناتها وما آلت إليه بعد هيمنة الأنظمة العروبية على سوريا، والتي أدت إلى تناقص المكون المسيحي من قرابة 50% في بداية القرن الماضي، إلى 40% عام 1932 حسب الإحصائيات القديمة، إلى أقل من 1% عام 2020م حسب إحصائيات منظمات حقوق الإنسان التابعة لهيئة الأمم، وتراجع الكورد من نسبة 45% إلى أقل من 15% كما يتبجح بها الكتاب العروبيون ورأس النظام المجرم بشار الأسد. فما يوردونه حاليا رغم أنها لا تخرج من كونها تخمينات مبنية على الرغبة الذاتية، ومسنودة على مصادر وإحصائيات عشوائية لكتاب من نفس منهجيتهم، افتقرت مثل دراستهم إلى المصداقية، كما وتناسوا فيها ليس فقط مسيرة التعتيم المخطط على الوجود القومي الكوردي وعمليات التهجير والتعريب والتوطين في الجزيرة، بل وفي سوريا عامة، وبالتالي حولوا سوريا من الوطن الافتراضي للجميع إلى دولة استبدادية عنصرية عروبية إسلامية بامتياز، وما يتم تقديمه حول الجزيرة تتمة لما تم طوال القرن الماضي للشعوب السورية. وعلى الأرجح لا يعلمون أنه كان يفرض علينا، نحن الطلاب الكورد، في المدارس بالقول (عربي سوري) عند السؤال عن جنسيتنا، وكنت أنا شخصيا من بين الضحايا الذين تعرضوا إلى الطرد وإحضار ولي الأمر إلى المدرسة، لأننا ذكرنا بأننا كورد سوريون، وكنت حينها في الصف السابع. ومن الغرابة وبعد مرور نصف قرن وأكثر لا زالت المنهجية ذاتها مهيمنة على ذهنية العديد من الكتاب العرب، ولم تطالهم جزء من الحضارة الإنسانية. كنا نأمل أن يكون المحاميين (موسى الهايس وعبدالله السلطان) متحررين من الذهنية الثقافية المترسخة من بشائع الأنظمة السابقة عند نشر كراسهم، وألا ينجرفوا في قادم كتاباتهم إلى إثارة نزعة التقسيم بين قرى الجزيرة، ويساهموا في الحد من المزاجية العنصرية التي يتسم بها أصحاب مصادرهم، وتصحيح منهجية المدعين بالوطنية، ولمعرفتنا بأبناء القبائل العربية نستطيع القول أن الشرفاء من أبناء تلك القبائل بريئة من النزعات الحقدية المثارة بين فينة وأخرى، فهم سكنة كوردستان ولا ينسون فضلها، وفي مقدمتهم أبناء قبيلة الشمر، الذين لا يزال طموحهم بحائل كطموح الكورد لكوردستانهم. للأسف إلى جانب تناسي الكاتبين مخططات تهجير الكورد من مناطقهم، يتناسون الإحصائيات الرسمية عن النسب السكانية في المراحل التي سبقت هيمنة الأنظمة العروبية، ويمكن استشفافها من كتاب محمد جمال باروت ذاته، فيما لو تم التدقيق في الإحصائيات التي يوردها، دون أن ينتبه إلى أن الإحصائيات العثمانية والفرنسية التي قدمها؛ تبين على أن الكورد كانوا يشكلون قرابة 45% من سكان سوريا عامة حتى بداية القرن الماضي. ففي عام 1919 كان عدد سكان سوريا الكبرى مع لبنان والأردن قرابة مليونين ونصف فقط، بلغت قرابة 3 ونصف مليون عام 1932م، وكان عدد سكان الكورد يتجاوز ثلاثة أرباع المليون، بإمكانهم العودة إلى الدراسات والإحصائيات الديمغرافية لتلك المرحلة الزمنية عن سوريا الكبرى وهي عديدة، سيجدون ما ننوه إليه، وبحثنا فيها بشكل مفصل في دراستنا (مصداقية الباحث العربي). وللعلم، ففي التقسيمات الإدارية حتى عام 1919 لم تكن الجزيرة تحسب ضمن ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766243
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان - الجزء الرابع
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس يتبين أن إطلاع السادة الكتاب لم تتجاوز ثلاثة مصادر، لكتاب ثلاث، بعثيون يعملون لدى المركز القطري، عند كتابة كراسهم، لذلك ظلوا يحومون حول المفاهيم ذاتها عن الكورد وتاريخهم والجزيرة، وسقطوا في المستنقع الموبوء نفسه الذي يتمرغ فيه أصحاب مصادرهم، وانجرفوا لأسباب ما، وراء غاية سادة أولئك الكتاب ومموليهم، والتي جلها تحوم حول مفهوم ضحل تتعارض وكل ما كتب عن تاريخ القبائل العربية الحالية في الجزيرة ومواطنها الأصلية قبل ثورات حائل. وعلى الأغلب لم يطلعوا على المراجع والمصادر الرصينة والمسنودة التي تتناول تاريخ هجرات القبائل من الجزيرة العربية إلى الجزيرة الكوردستانية، كالمؤرخون الإسلاميون القدامى، أمثال ابن الجوزي، والمقريزي، وابن عساكر، والطبري، واليعقوبي، وعماد الدين الأصفهاني، وياقوت الحموي، وابن الأثير، وابن خلكان، وغيرهم، والذين عاصروا الفتوحات الإسلامي الأولى والمتأخرة، والهجرات العربية. وحديثا، هناك العديد من المصادر، ذات المصداقية والبعد البحثي العلمي، على سبيل المثال، كتابات المستشرق الألماني ماكس فون أوبنهايم عن العشائر العربية وترحالها من الجزيرة العربية، والدراسات عن قبائل الدليم وتوطينها في منطقة الأنبار والتي لم تتجاوز منطقة سنجار، وما أوردته (الليدي آن بلنت) في كتابها (قبائل بدو الفرات عام 1878م) وكتاب (وليد عباس محمد زويد)هجرات القبائل العربية إلى الجزيرة الفراتية من الفتح الإسلامي حتى نهاية العصر الأموي، وأبحاث أحمد وصفي زكريا الموسوم ب عشائر الشام، ومقالة لـ (أسحق قومي) قبيلة الجبور في الجزيرة السورية مصدره أبناء زعماء العشيرة، المنشورة في موقع الحوار المتمدن، وغيرهم الكثير، وجلها تبين أن معظم الهجرات تمت بعد ثورات منطقة حائل؛ وسيادة قبيلة العنزة على الجزيرة العربية، وظهور آل سعود كملوك بمساعدة البريطانيين والوهابيين متبعي الشيخ عبد الوهاب (والد زوجة الملك سعود مؤسس المملكة) وكيف توسعت جغرافية الوجود العربي نحو البادية أولا ومن ثم اجتازت الفرات نحو الشمال متغلغلة في الجزيرة لاحقا، بعد ثورات حائل وخسارة آل الرشيد لحكم الرياض من نهاية القرن الثامن عشر وحتى عام 1910 م، وتجاوزت جغرافيات الاستيطان أثناء الغزوات الإسلامية الأولى وحتى منتصف الخلافة العباسية. بحثنا في هذه الإشكاليات التاريخية بشكل مفصل في دراستنا (مصداقية الباحث العربي) بأعدادها التي تجاوزت الأربعين مقالة، وكان رد على بعض الكتاب الذين تناسوا العلاقات الإنسانية والرباط الوطني، لمصالح جلها شخصية، أو لربما لأبعاد عنصرية غرزتها فيهم الأنظمة العروبية السابقة ولا يتمكنون التحرر منها، أو أنهم لا يحاولون ذلك، لطغيان الصور النمطية المترسخة في أذهانهم، ومن بينهم محمد جمال باروت الذي يضعونه كمصدر رئيس لدراستهم هذه إلى جانب كاتب أخر لا يستحق التنويه إليه فهو من أحد المجندين لمهمة توسيع الشرخ بين الشعبين الكوردي والعربي في الجزيرة ولغايات ساذجة.الجزيرة، كما نوهنا سابقاً، واستنادا على العديد من المصادر العثمانية والفرنسية، حتى عام 1920م كانت منطقة تابعة لولاية ماردين، أي لكوردستان، كما يسميها الوزير (محمد كرد علي) في تقريره عن الجزيرة عام 1932 بعد عودته من جولته التفقدية للمنطقة والاطلاع على واقع الشعب الكوردي في الجزيرة. ومن خلال مصدرهم المذكور، وزير المعارف حينها (محمد كرد علي) تتبين أن الجزيرة كانت تقع جنوب كوردستان، والغريب هنا غياب الحديث عن المكون العربي في المنطقة، وهي دلالة على عدم وجود أية قبيلة عربية حضرية أو رحل في المنطقة، وإلا كان سيعتمد عليهم بنقلهم إلى الجغرافية ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766431
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان الجزء الخامس
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس تبينت من الدراسات الماضية والمشابهة لهذه (وهي تكرار لسابقاتها) أن مصدر الإملاءات هو ذاته، بدءً من التي نوهنا وكتبنا عنها في الماضي، أو التي لم نأتي على ذكرها لضحالتها أو جهالة أصحابها. تقييمنا لهذه الدراسة ومثيلاتها، بنيناه على الأسلوب المتشابه بينهم، من التحريف وعرض النسب السكانية وأعداد القرى الكوردية والعربية، إلى تناسيهم مخططات التعريب والتهجير والتوطين الذي كان من أهدافه إحلال القرى العربية في الجزيرة مكان الكوردية، وهو ما تم فعلا فقد تزايدت أعدادهم عدة مرات خلال أقل من ربع قرن، وانكمشت الكوردية ديمغرافية بنسب مرعبة. مع ذلك الدراسات التي تتناول تاريخ المنطقة وجلها تكرار ونسخ عن البعض، تخفي الحقائق وتتغاضى عن مسيرة التعريب الكارثي، وتركز على الطعن في التاريخ الكوردي، مع تغييب المصادر الرصينة، والمسنودة لديهم مطعونة في مصداقيتها؛ بعضها ليس سوى أرشيف حزب البعث ومربعات النظام الأمنية. هذه المنهجية الأكثر من واضحة، تتناقض مع ما أوردوه المحاميين في مقدمتهم، الصفحة (4) وقولهم "نهجنا مبدأ الحيادية واعتمدنا على أسلوب البحث العلمي" والحيادية هي الأكثر غيابا عندما نجد أن مصادرهم مستقاة من جانب واحد مع الغياب الكلي للجانب الأخر، وتتعرى هذه في الصفحة الأخيرة وحيث عناوين مصادرهم.كما والتناقض بين الأفكار التي وردت في الصفحة الأولى ذاتها، والصياغة الكلامية المتضاربة ما بين جملة وأخرى، تعكس الموقف العنصري المبني عليه الدراسة، والتي على أنهم ضدها، فقولهم في الصفحة (4) ذاتها تكشف الحقيقة المخفية عن القراء "جاءت هذه الدراسة لنفي التمييز بين مكونات المجتمع ورداً على عشرات الدراسات التي حاولت ان ترسم مستقبلا شوفينيا ومظلما للمحافظة" مع ذلك أسلوبهم واللهجة العدائية الخالية من البعد الوطني صارخ في رسم المسار الشوفيني تجاه القضية الكوردية.وهو ما أدى بنا إلى تنبيههم مرات عدة، على أن الاستمرار على المنهجية العنصرية، والجهالة، سوف تؤدي إلى ديمومة الكارثة السورية؛ وستكرس الوباء الثقافي الذي نشرته الأحزاب العروبية طوال القرن الماضي؛ كالشعب والبعث والإخوان والناصرية، ورسختها الأنظمة العنصرية السورية كنظام الأسد. ومن المؤسف أن معظم القراء العرب لا يدركون أن الثلة من كتابهم الذين يتناولون تاريخ الجزيرة أنهم في الواقع يطعنون ويحرفون تاريخ هجرة القبائل العربية إلى غربي كوردستان، قبل تاريخ الشعب الكوردي المتواجد على أرضه التاريخية. وهي ما تجعل دراساتهم ضحلة ومشوهة. وبقدر ما هي مليئة بالحقد والكراهية تجاه الشعب الكوردي طعن في المكون العربي الأصيل ذاته، أي في تاريخ القبائل المذكورة. أصحاب الدراسة بينوا بما قدموه عن أدنى درجات المعرفة، في مجال الدراسات الديمغرافية والإحصاء والتكامل الطوبوغرافي للجغرافيات، وهي تتعارض ما عرفناه عن المحامي (موسى الهايس)، لكنهم هنا لا يدركون أن أية دراسة للجزيرة ولسوريا عامة يجب أن يتم الانتباه إلى مسيرة الزيادة السكانية في العالم، والمنطقة بشكل خاص، على الأقل خلال النصف الثاني من القرن الماضي إلى اليوم، وإلى مخططات التهجير والهجرة الكوردية، القسرية من قبل الأنظمة السورية العروبية المتتالية، والطوعية على خلفية الحروب، وتوطين المكون العربي مكانهم إما طوعياً طمعاَ بالأراضي الخصبة للمنطقة والتي هي امتداد طبيعي لطبوغرافية كوردستان، أو إرغامهم على ترك موطنهم طوال النصف الثاني من القرن الماضي بعد بناء المستوطنات لهم، والتي سميت بمستوطنات الغمريين، أو هربا من ويلات الحرب في العقد الأخير، والالتجاء إلى المنطقة الكوردية الأكثر ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766718
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان -الجزء السادس والأخير
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس بينا سابقا ببحث، مسنود بمصادر وإثباتات، ضحالة المفاهيم التي روجها أولئك الكتاب، وقد نوهنا حينها إلى الجهات التي تتبناهم، ومدى خطورة ما ينشروه، ليس بالنسبة للشعب الكوردي بل للقبائل العربية الأصيلة التي هاجرت من شبه الجزيرة العربية في نهايات القرن الثامن عشر وبدايات القرن الماضي، وسكنت الجزيرة الكوردستانية. لذا لن نعود إلى تكرار ما قدمناه سابقا، بل سنقف وبعجالة على ما ذكروه عن تاريخ عشيرة الطي ومساكنهم الأصلية والحالية، كمثال عن بقية القبائل المذكورة في الدراسة: يقول أبو العباس القلقشندي 1355م (في كتابه (نهاية الأرب في معرفة قبائل العرب) الصفحة (300)عن قبيلة الطي "قبيلة من كهلان من القحطانية يمنية الأصل، سكنت شمال الجزيرة العربية، أحد أشهر أبنائها هو حاتم الطائي، وزيد بن الخيل بين المهلل الصحابي الذي وفد على رسول الله...فأسلم فسماه الرسول الكريم زيد الخير" سكنت تحديدا منطقة حائل التي كانت تعرف قديما باسم بلاد الجبلين، وهو ما سمي لاحقا بجبال شمر في عالية نجد الشمالية، هاجرت بعض فروعها بأعداد واسعة إلى مصر في عصر الدولة الفاطمية، وكان لهم دور كبير في تعريب مصر، كما وأسكن الوزير الفاطمي اليازوري أحد فروعها والتي تعرف بالسنابسة في جنوب فلسطين.كما ويقول في الصفحة (301) من نفس الكتاب "منهم الأن أمم تملأ السهل والجبل حجازاً وشاماً وعراقاً" كما وجاءت على ذكرهم، وتواجد بعض خيمهم مع قطعانها على أطراف مصب الخابور مع الفرات (الليدي آن بلنت) البريطانية في كتابها (قبائل بدو الفرات عام 1878م) وهي عن رحلتها من اسكندرونه إلى بغداد بمسيرة مع ضفاف الفرات، ففيها تتحدث عن معظم القبائل العربية التي كانت تجول البادية السورية، وبعضها كانت تبلغ أطراف حلب الشرقية وجنوبها. ولا تأتي على ذكر أية قبيلة عربية في شمال نهر الفرات، باستثناء فرع من الطي، وقسم من الشمر، الذين كانوا في العراق شمال شرقي منطقة الأنبار وجنوب جبل سنجار وعلى ضفاف مصب الخابور إلى الفرات. تقول في كتابها، الصفحة (47) "تستوطن بوادي الضفة اليسرى من نهر الفرات قبيلة (الشمر)، وهي قبيلة قوية كثيرة العدد بدوية خالصة، وهم أساسا من قبائل منطقة العراق، بينما الضفة اليمنى لنهر الفرات قد سيطر على بواديها (العنزة)...وكثيرا ما تعبر سرايا الغزو النهر من كلا الجانبين للسلب وقطع الطرق" وفي الصفحة (55) تتحدث عن الهجرة السنوية للعنزة باتجاه نجد، وعودتهم إلى مضاربهم الصيفية في البادية السورية العليا، دون أن يجتازوا الفرات وتقول "قررنا أن ننطلق فورا اذا كان البدو قد شرعوا برحلة جدية، وقررنا أن ننضم إلى العنزة حيثما يكونون. فهم قد رحلوا عن جوار حلب، ويفترض بأنهم الأن في الجنوب الشرقي بين تدمر والفرات". بعدها وفي الفصل الرابع تتحدث عن أمجاد قاطع الطرق الكوردي (كرو) وشيمه وبطولاته ومساعدته للفقراء في منطقة حلب، وتعود في الفصل الخامس لتتحدث عن معارك قبيلة العنزة والشمر والرولة، وتوابعهم كالسبعة والفدعان والولدة والعقيدات، وجلها تدور في جنوب الفرات وفي البادية ولا تذكر أية حالة أو معركة في شمال نهر الفرات. وعند عودتها من بغداد، مارة بجنوب سنجار، وحيث وجهتها مضارب (الشيخ فارس) من الشمر فيما بين الشدادة ومصب الخابور في الفرات. أما عن مضارب الطي فتقول في الصفحة (252-253) "أخبرونا أن مضارب قبيلة الطي تقع غربنا، فعزمنا على الذهاب إليهم لأن داثان أخبرنا بأن أم فارس منهم، وأن أسم شيخهم هو عبد الرحمن، ويبلغ تعدادهم حوالي ألف خيمة. عند الساعة الثانية عشرة والنصف قطعنا طريقا يقال أنه يقود من نصيبين إلى مسلحة بويران و ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766904