الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لخضر خلفاوي : كاتبات يحترفن السعال : « مليكة مقدم » أو الأفعى المتمرّدة &#8232
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي ـ قراءة ذوقية:كما عهدتموني في هكذا مواضيع بعدم تسامحي أمام كل فعل يحاول هزّ القيم العربية و الاسلامية في مجتمعنا و بث الشكوك و التعرّض لها من منطلق انتقامي تشويهي مغرض لا من منطلق تربوي و توعوي ، و هنا أتحدث عن موجة الرواية العربية المائلة لنهش شرف المجتمع و التشكيك في قيمه المحافظة بدواعي محاربة ( الكهوفية الفكرية و التطرف و أحادية الرأي ).فبما أن فعل الكتابة هو فعل يُنتظر و يُتوقّع أن يُجابه بردة فعل كتابية ..إذن و هذا أمر طبيعي يجب أن يقتنع به كل من رشّح نفسه لخوض غمار ( الكتابة الأدبية ) و أن الكتابة ليست عملية دائرة في خلد صاحبها و مجرد أفكار تقبع بدواخلنا ؛ فعلى كل واحد دخل مغامرة الكتابة عليه أن يتحمّل النقد بكل صنوفه و اتجاهاته فمثلمها هم متمسكون مستميتون بحق التعبير و الكتابة و ـ فضح سلوك المجتمع كما يحلو التبرير لديهم ـ فهم معرضون لحرية رد الآخرين المختلفين مع فكرهم و سلوكهم الكتابي .. و هذا في الحقيقة أمر محمود لأجل خلق اتزان في الجدل و النقاش .. أن تترك بعض الأصوات الدخيلة على ( الأدب ) بلا " أدبياتها " دون ردة فعل فهذا هو الاستسلام بعينه لشكل من أشكال الرذيلة الفكرية و ترك استفحال " النفايات الفكرية " التي بدأت تمسخ عقول الكثير من شبابنا مثقفين و مبدعين كانوا أو من عامة الناس . تعرّضتُ في السابق لبعض الأصوات الروائية القصصية النسائية و لا زلت بالمرصاد من موقعي إلى آخر رمق في كشف أصوات " الرذيلة الإبداعية " و التي تثير "حفيظة فروج متتبعيها " مما أُعتمد - عمدا و قصدا- على الإباحية التعبيرية السردية أو توظيف السفّاح السردي بحجة ـ تسمية الأمور بمسمياتها و تفاديا للنفاق ـ الذي يعاني منه مجتمعنا …أسماء من القائمة المختارة لم تنته عندي في الكشف للقارئ الذي سمع عنهن و لم يطلع على محتويات منجزاتهم التي ( اشتهرت ) في البلاد العربية المسلمة ؛ و ذاك لفضح من جانبنا ظاهرة انتشار " القُحب الإبداعي " و هو جنس جديد و منحى تعبيري - اعترافي - لشد الاهتمام و إثارة الجدل .كثير هم من يجهل البعد التاريخي اللغوي الذي يختفي وراء كلمة ( قَحْبَة)، و يعتقدُ في المخيال الجماعي المجتمعي أن - قحبة - ببساطة لا تحتاج إلى تفكير طويل و عميق لنعرف أنها تعني ( مومس ) أو عاهرة ، أي تلك التي تمرّدت عن أعراف و دين مجتمعها لسبب من الأسباب لتعرض مفاتنها و جسدها و لحمها للرجال مقابل امتيازات مادية أو معنوية ( المقابل غير محدد! ) في تفاصيل ممارسة أقدم مهنة مارستها المرأة في تاريخ الإنسانية .فأصل كلمة ( قحبة) لُغوياً يتأتى بوضوح فيما يأتي :-فلانٌ ( قحبٌ) ، فلانة ( قحْبَةٌ)، ج = قِحابْ من فعل ( قَحَبَ) و المعنى ( سَعَلَ) و به داء صدري فعندما يَقحِبُ ( يسعُل) فهذا دليل على إصابته بداء ما.قَحْبٌ**، ةٌ - ج:** قِحَابٌ**. [ق ح ب]. (مص. قَحَبَ). 1. "شَيْخٌ قَحْبٌ" : مُسِنٌّ يَأْخُذُهُ السُّعَالُ. "عَجُوزٌ قَحْبَةٌ". 2. "اِمْرَأَةٌ قَحْبَةٌ" : فَاسِدَةُ الْجَوْفِ مِنْ دَاءٍ، أَوْ بَغِيٌّ، لأَنَّهَا كَانَتْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ تُؤذِنُ طُلاّبَهَا بِقُحَابِهَا، أَيْ بِسُعَالِهَا.إذن عند تحريف و تحوير هذا المعنى الأصلي من السعال بسبب داء داخلي جوفي صدري إلى طريقة مستحدثة استعملتها " الغانيات " في شدّ انتباه الرجال الذين لديهم رغبة في الجنس .. فازدهر منذ القدم " سُعال " النساء المختارات للدعارة و الراغبات في استقبال أكبر عدد من الفاعلين فيها مقابل ( امتيازات مادية و غيرها )..،فكان لزمن طويل و حتى الآن ( السُّعال ) أو ( القُحب) الوسيلة التعبيرية ......
#كاتبات
#يحترفن
#السعال
#مليكة
#مقدم
#الأفعى
#المتمرّدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760779
بوشعيب بن ايجا : المرأة بين العدم و الإبداع مليكة نجيب نموذجا
#الحوار_المتمدن
#بوشعيب_بن_ايجا لطالما كان العلم ، و المعرفة من اهم الاشياء رغبة لدى الانسان ، فمنذ بدء الخليقة ، و هذا الاخير يحاول الغوص في بحار المعرفة و الاستزادة ، لاسيما و ان العلم هو منشأ كل حضارة عريقة ، و بلاد اصيلة تسمو الى المعالي ، و هذه المعرفة لا تقتصر على جنس واحد ، بل تعمم على الرجال ، و النساء، و الأدباء و الاديبات على حد السواء ، و في الفترة المعاصرة نصطدم بواقع اضطهاد المرأة ، غير ان الحاسم في الامر ، ظهور أديبات مناضلات ، اعادوا الاعتبار الى الجنس اللطيف ، هذا الاخير الذي ابهرنا بمجموعة من اعماله و منجزاته ، و مواجهته للظلم ، و من اهم الاديبات اللواتي حملنا المشعل ، و جسدوا المرأة المثقفة المربية ، و القدوة الحسنة، و المثالية لكل امرأة ، دون ان ننسى كل فتاة ، و هي الاستاذة و الاديبة مليكة نجيب ، هذه العملاقة في مجال الادب و الرواية و القصص ، يمكن تسميتها برائدة الادب المغربي بامتياز ، و ذلك لأنها كانت جريئتا في ابداعاتها ، امرأة من الزمن الجميل ، تركت الحياة ، و هي في أوج عطائها ، تركت صوفيا و سحر ، و زكريا ، و عبد الله ، و تركت عشاق ادبها ، فهي تجسيد للمساواة ، و العدالة ، و تعد الكاتبة من رائدات القصة القصيرة بالمغرب ، اهتمت بأدب الرحلة كجنس يعتمد على البحث و التمحيص ، و به نالت شهادة الدكتوراه ، و التي حازت به على جائزة ابن بطوطة للنشر و الابداع ، تحت عنوان " المرأة في الرحلة السفارية المغربية خلال القرنين 18 و 19 " ، و هي تجسد حضور المرأة المغربية في الكتابات الادبية ، و الرحالة المغاربة ، و قد اشتغلت إعلامية كاتبة ، و صحفية ، و عضو اتحاد كتاب مغرب الحياة ، و قد تركت مجموعة من الكتابات التي تشهد لها بالرقي ، و الابداع الفكري ، و كانت تسمى بالمرنيسي الثانية ، هذه الاخيرة التي عرفت كعالمة اجتماع مغربية جسدت في مؤلفاتها البحث عن المرأة الانسانة ، و الروح التي تطمح الى المساواة ، و بالمثل نجد الدكتورة مليكة نجيب ، التي كانت تنظيماتها الجمعوية ، و النسائية ترفع شعار المرأة، في البيت و الوظيفة العمومية ، هي مربية الاجيال ، و من مؤلفاتها نجد كتاب الحلزون ، يوم السعد ، الثدي الملفوف ، الحلم الاخضر ، لنبدأ الحكاية ، السماوي مجموعة قصصية ، و انفجرت ضاحكة ، و هي حاصلة على الاجازة في الادب من كلية الآداب و العلوم الانسانية بالرباط ،تابعت دراستها بالقانون ، و الإعلام، و اشتغلت متصرفة بالإدارة العمومية ، و قد نشرت اعمالها القصصية في العديد من المنابر الاعلامية المغربية ، و نجد منها الملحق الثقافي لجريدة العلم ، و انوال الميثاق، الزمان و الثقافة التونسية ، و في روايتها تجسد الواقع الاليم ، و الزمن الحليم ، فقد أخذ منا الزمان الشمس التي كانت تضيء لغة الضاد ، و اليد التي كانت بينها ، و بين القلم علاقة أخوة ، و حب كعلاقة علبة بعنترة ، و قيس بليلى ، و قد كانت الفقيدة تكتب بحرقة امرأة مغربية ، و افكار تحررية ، جسدت في كتاباتها الواقع المر ، الذي يعيش المغاربة الأحرار، و كانت من اهم المدافعين عن حقوق المرأة ، هذه الاخيرة التي كانت تضطهد حرمتها ، و تنتهك عفتها ، ففي عالم اصبحت فيه العنصرية ، و الطبقية تنتشر بشكل كبير فقاومة هذا العنف و التهديد بقلب من حجر ، و قلم حبره جف من تدوين المعاناة الأليمة ، دفاعا عن المرأة المناضلة الصبورة ، لاسيما ، و ان النساء في المغرب مضطهدات ، سواء معرفيا او ثقافيا ، و خصوصا جنسيا.و تعتبر الاستاذة من اهم الرواد الذين رسموا قصة ادب الرحلة كجنس تعبيري يهدف الى الدقة في عرض الافكار، و الاسلوب المتسم بالسلاسة ، و الوضوح ، الذي يحمل الصبغة ال ......
#المرأة
#العدم
#الإبداع
#مليكة
#نجيب
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764857