الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سيد القمني : مستقبل الدولة الدينية: هل في الإسلام دولة ونظام حكم؟
#الحوار_المتمدن
#سيد_القمني انتكاسة المسلمين إلى الوثنية: التشخيص قبل الإصلاحالفصل الثامنمستقبل الدولة الدينية: هل في الإسلام دولة ونظام حكم؟(&#1633-;-) تأسيس جدلييبدو أن الإجابة عن السؤال عنوان هذه الورقة، أمر محسوم بالإيجاب من قبل كل المشتغلين بالشأن الديني الإسلامي، ويلخص الدكتور يوسف القرضاوي — الملقب بالفقيه المعتدل — الموقف بقوله: «إن إقامة الدولة المسلمة التي تحكم بشريعة الله وتجمع المسلمين على الإسلام وتوحدهم تحت رايته، فريضة على الأمة الإسلامية يجب أن نسعى إليها، وعلى الدعاة إلى الإسلام أن يعملوا بكل ما يستطيعون للوصول إليها، وأن يهيئوا الرأي العام المحلي والعالمي لتقبل فكرتهم وقيام دولتهم» (الصحوة الإسلامية بين التطرف والجحود، ص&#1634-;-&#1634-;-&#1634-;-، &#1634-;-&#1634-;-&#1635-;-).وعليه فإذا كانت إقامة الدولة المسلمة فريضة لتحكم بشرع الله، فلا شك أن هذا الشرع قد وضع لهذه الدولة الأصول والضوابط الكاملة التامة الجامعة المانعة نظرًا لمصدرها الإلهي، وأنه قد وضع لها نظام الحكم وطرق تبادل السلطة مع شرح وبيان وتفصيل لدستور الدولة ومؤسساتها وعوامل نهضتها وقوتها. ولكن إذا لم نجد أي إشارات من أي نوع أو لون لهذه الدولة المطلوبة في إسلامنا، وهو ما نزعمه ونضع له البينات تلو الأخرى عبر سلسلة موضوعات تناولت فكرة الدولة الإسلامية، وهو ما سنضيف إليه جديدًا هنا يؤكد أن الله لم يبين للمسلمين ولم يطالبهم بإقامة دولة إسلامية. ومع ذلك يجعلها مشايخ الصحوة الإسلامية فريضة إلهية، بما يعني أنها تكليف ديني للعباد من رب العباد لإقامة دولته الإلهية على الأرض، وهو ما سيدفع السؤال للبروز: كيف يكلفنا الله بما لم يبينه لنا؟ فإذا لم يبين الله لنا ضرورة إقامة دولته وشكلها أملكي أم جمهوري أم أي آخر، فإن دعوة الشيخ قرضاوي وزملائه من إخوان مسلمين وأزاهرة ودعاة وفقهاء، تكون افتئاتًا على دين المسلمين وكذبًا عليهم وافتراء على قرآنهم وسنتهم، من أجل الاستيلاء على مقاليد الحكم في البلاد مع استخدام الدين انتهازيًّا ونفعيًّا، وهو لون من التبخيس والازدراء للدين، حتى يظهر غير قادر أن يدفع عن نفسه استخدام كل من يريد، من أجل ما يريد من مصالح ومنافع دنيوية بحتة.والغريب أن السادة العاملين في حقل الدعوة الإسلامية يجمعون بين ما لا يأتلف ولا يجتمع؛ فالدولة لا تقوم إلا في وطن، أرض ذات حدود ثابتة واضحة ومجتمع يعيش على هذه الأرض بالتحديد، اللغز يلتبس عندهم عندما تجدهم يريدون دولة ورغم ذلك يعتبرون فكرة الوطن فكرة أوروبية استعمارية مستوردة، ويسخر الشيخ قرضاوي هو نفسه منها ويسميها رابطة التراب والطين التي لا تعلو على رابطة الدين العظيم، بل يزعم «أن الإنسان يضحي بنفسه من أجل دينه، ويضحي بوطنه من أجل دينه؛ فالدين مقدم على الإنسان» (حلقة الظاهريون الجدد، الجزيرة). وحل اللغز يكمن في فكرة التمكين، وهي الفكرة القائلة بأنه يوم يتم تمكين المسلمين من إقامة دولة إسلامية في أي مكان، فسوف يكون تمكينًا كتمكين المهاجرين من سيادة يثرب، ومنها تنطلق عزمات المسلمين لاحتلال الأرض كلها كي تدين بالإسلام؛ لذلك لا حدود وطنية للدولة المسلمة، فأرضها هي العالم كله، عالم بلا حدود، ومن هنا ساغ للشيخ أن يقول ليس بمجتمع مسلم ذلك الذي تتقدم فيه العصبية الوطنية على الأخوة الإسلامية حتى يقول:المسلم وطني قبل ديني … وأن دار الإسلام ليس لها رقعة محددة. (كتابه ملامح المجتمع المسلم الذي ننشده، مكتبة وهبة، &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1633-;-م، ص&#1634-;-&#1636-;-، &#1637-;-&#1639-;-، &#1640-;-&#1632-;-، &#1640-;-&#1638-;-)؛ لذلك كان الشيخ شديد الصراحة ......
#مستقبل
#الدولة
#الدينية:
#الإسلام
#دولة
#ونظام
#حكم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761112
شفان شيخ علو : حِكَمٌ من ذهب
#الحوار_المتمدن
#شفان_شيخ_علو لكل شعب تراث يترجم عاداته وتقاليداته، وهو يمثّل مختلف أوجه الحياة. والفولكلور يرتبط بالتراث ويجدد فيه، ويعزز مكانته. ولنا كشعب كوردي، تراث غني، ولدينا فولكلور يستحق التقدير.في هذا الفولكور نسمع ونرى ونحس بما كان عليه آباؤنا وأجدادنا. ومن ذلك: الأمثال أو الأقوال المأثورة، التي تعبّر عن تجارب حياتية ، وفي مواقف حياتية ، تعرّفنا بمدى انخراطهم في الحياةأقوال كثيرة جداً، تملأ مجلدات كاملة، وهي بالآلاف، وهي ثروة قومية لنا .إنها لا تفقد قيمتها، أو عمق محتواها مع الزمن، لأنها نابعة من الحياة، وقائمة فيها.أورد بعضاً منها، وفي مقدور القارىء الكريم التوقف عندها والنظر:الأسد أسد ذكر وأنثى: مثلٌ لا نعرَف منذ متى قيل وانتشر، لكنه ينيرنا بحقيقته القيّمة، وهي أن لا تفريق بين الرجل والمرأة، فلكل منهما عطاؤه وشخصيته، كما هو الأسد، والمثل هذا يعبّر عن أن الاثنين هما عماد الحياة .يضرب إناءه الفارغ بالإناء الممتلىء: وما أكثر ما نشهد ذلك. حين يتصرف أحدهم وهو مفلس وكسول وخامل،يحاول منافسة من يعمل بجد، وله اعتباره الاجتماعي .بئس من راقب أبواب الناس: وهناك نماذج كثيرة في مجتمعنا. فبسبب الحسد والطمع وضيق العين، نرى أناساً من حولنا همهم الوحيد الثرثرة ومراقبة بيوت الآخرين بلا توقف، وينسون أنهم بذلك يسيئون إلى أنفسهم ويقللون من قيمتهم الاجتماعية .حين يأتي أجَل العنزة تأكل خبز الراعي: وهو قول مأثور. ويدل على الشخص الذي لا يدقق فيما يقوله أو يقوم به، وهو في سلوك يستفز الآخرين، وتكون العاقبة كبيرة  ونهايته وخيمة.الطمع عمره ما نفع: وهو قد يكون قاتلاً، ويتعلق بالشخص الذي لا تشبع نفسه، ويضع الخطط للنيل من الآخرين بأشكال مختلفة، حتى لو كانوا أقرباءه، ولهذا قد يدفع الطمع صاحبه إلى إلحاق الأذى بأخيه، أو تشويه سمعته، وحتى تصفيته. والأفضل، أن ينصرف كل منا إلى عمل يمنحه قيمة ومكانة بين الآخرين،ـ وليس مثل ما يجعل الإنسان محبوباً في أعين من حوله .بالمسايسة تخرِج الحيَّة من الجحر: وهو أسلوب جميل، ما أحوجنا إليه في الحياة. فهناك من يعتمد خشونة في التعامل مع الآخرين، دون التفكير في النتائج. وخطر تصرف كهذا، مثل من يحاول إخراج الحية من الجحر، بشدها من ذنبها، فهي قوية، وقد تندفع وتلدغه. أما المرونة فهي كفيلة بالنجاح، وكسب الآخر، وليس بالقوة الدالة هنا على ضعف النظر وسوء التقدير.الإنسان الصالح مثل الذهب لا يغطيه الصدأ: وهو قول عظيم في مضمونه. فالذهب، أينما كان يحافظ على لونه، والصدأ لا يمكن أن يلصق به. هكذا الإنسان الطيب والصالح في مجتمع، إنه بعمله الصالح، وكلامه الحسن، والفكر الرزين، يكبر في أعين الناس، ويكون مقره قلوبهم .الواحد بالآخر والاثنان بالله: وهو قول أو مثل عظيم لكم نحتاج إليه. فليس لأحدنا بقادر، وبمفرده أن يحقق كل ما يريد. نحن جميعاً بحاجة إلى بعضنا بعضاً، وبالطريق هذه نلقى رضى الله ومحبته والتوفيق من قبله، أما الكراهية التي تفرّق بين الناس، لوجود من يعمل باسمها، فليس هناك ما هو أسوأ منها، ومن شرورها، لأنها تخرب النفوس، وكذلك المجتمعات.إذا أرنا أن نحمل أنفسنا وبيوتنا ووطننا من الأعداء، ونحمي حدوده، علينا أن نتضامن مع بعضنا البعض، والمحبة هي السلاح الفعال الذي يحمينا منهم، ويمنحنا السعادة المشتركة، والاستقرار في المجتمع الذي يضمنا جميعاً، ويكون لكل منا مكانته وقيمته بالمقابل .من كسب فلنفسه، ومن أساء فعليها: فالإنسان يحصد ما يزرع. وكل منا، حين يقوم بعمل معين، فإنه يسمّيه وينعكس عليه سلباً وإيجاباً. والعمل بذلك يمثّل معدن كل منا. و ......
ِكَمٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761910