ماجد ع محمد : نموذج من بيدر المغالطات في وسائل التواصل
#الحوار_المتمدن
#ماجد_ع_محمد إذا كانت الأغلاط الأساسية في منطق الحوار والجدل أثناء المناقشات التي كان يُشاهدها المفكر المصري عادل مصطفى في الفضائيات ومختلف منصات وسائل الإعلام دفعته إلى كتابة فصول "المغالطات المنطقية"، فإن الواقع الحالي يدفعنا كمتابعي وسائل التواصل الاجتماعي للتمعن كل حين في منتجات مَن يكتب أو يُعلِّق على المنشورات تعبيراً عن وجهة نظره هنا وهناك في هذا الفضاء التقني الرحب، مع رغبة العودة من حين لآخر إلى تلك المغالطات ليس بالضرورة من أجل التسلح بها لكي نتصدى لما يُنشر في السماء الإلكتروني، إنما على الأقل لكيلا ننجرف مع الحشدِ في وسائل التواصل التقني كما يحدث مع الكثير من الأكاديميين وأصحاب الشهادات العليا، الذين تغلب عليهم العاطفة حين يشعر واحدهم بأن دينه أو قومه أو حزبه يتعرض للعدوان الشرس من قِبل أعداءٍ معينين، وحيث أنهم لا يجدون أنفسهم وقتذاك إلاَّ وهم منسابين مع كلمات أناسٍ قد يكونوا ودودين، طيبين أو غيورين، ولكنهم بلا أيّ مصداقية بخصوص الذي ينشرونه من معلوماتٍ مغلوطة وهي غالباً ما تكون خارج مدار الفائدة، إذ أن ذاك الذي للتوِ تعلم القراءة والكتابة قد تراه يجر وراءه في السماء الرقمي صاحب الشهادة العليا إلى المكان الذي يريده ذلك المغفل المستنفر، هذا بدلاً من أن يقوم الأكاديمي بتصحيح مسار ذلك الشخص أو الكروب أو دفعه/هم للتخلي عن تصوره/هم الخاطئ حيال الموضوع المطروح.إذ مع ظاهرة السماح لأي شخص لا على التعيين بأن يدلي برأيه ببضعة عبارات على المواد في المواقع الإلكترونية، أو عبرَ تعليقاتٍ عابرة على المنشورات في وسائل التواصل الاجتماعي معناه إعطائه فرصة التأثير على الغير وتحويل أنظار الجمهور عن القضية الرئيسية، وإلهاء الآخرين بطرق عدة تدعوهم إلى ترك الأصول الحية وتتبع أثر الفروع اليابسة، وربما وصل بهم الأمر من خلال اجتماعٍ عددٍ كبيرٍ منهم إضافةً إلى استخدام وسائل التضليل المحكم والمتواصل إلى جعل المستمع أو القارئ ينسى اللب برمته ويتمسك بكامل قواه العاطفية بالقشور، كما هو الحال مع بعض من يخاطبون الغرائز بدل العقول في الأزمات التي تعصف بأناس بقعة جغرافية ما.إذ يذكر المفكر المصري في كتابه الآنف الذكر أن من بين سمات الذي يلجأ إلى مغالطة "سمكة الرنجة الحمراء" هو القيام بإدخال تفصيلات غير هامة على الموضوع بهدف تحويل الانتباه عن المسألة الرئيسية، أو بإلقاء موضوع لافت أو مثير للانفعالات وإن لم يكن ذي صلة بالموضوع المعني ولا يشبهه إلاَّ شبهاً سطحياً، وذلك ليقذف بالخصم خارج مضمار الحديث؛ وحيث دأب هذا الصنف من البشر على إثارة مشاعر المستمعين، ولفت انتباههم عبر طرح مسألة لها حضورها القوي وتأثيرها المباشر على المستمعين أو القراء بعيداً عن الخوض في صلب الموضوع، ومتقنو هذه المغالطة يتفنَّنون في أخذ ضحاياهم من المستمعين أو القراء عبر أزقة جانبية حتى ينسوا تماماً أمر الأوتوستراد الرئيسي.ومن خلال متابعتنا لبعض ما يُكتب في وسائل التواصل الاجتماعي في الفترة الماضية، رأينا بأن مستخدمي المغالطات لهم قدرة كبيرة على حجب الحقيقي وإظهار السطحي أو المزيّف، لذا وددتُ الوقوف عند حدثٍ متعلق بالدراسات الجامعية، ألا وهو حفل تخرج طلبة الجامعة الأمريكية في إقليم كردستان الذي جرت مراسيمه في الشهر الماضي، وذلك بعدما تأملت بعض التعليقات التي أعقبت حفل التخرج والتي نحت الحدث الحقيقي جانباً وأدارت وجهة الجمهور إلى زاويةٍ لا أهمية لها مقارنةً بالحدث ككل.وحيث لاحظنا بأن "مغالطة الرنجة الحمراء" كانت واضحة لدى مكتوبات طائفة كبيرة من الممتعضين من تقدُّم إقليم كردستان رغم ظروفه القاهرة، وك ......
#نموذج
#بيدر
#المغالطات
#وسائل
#التواصل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761533
#الحوار_المتمدن
#ماجد_ع_محمد إذا كانت الأغلاط الأساسية في منطق الحوار والجدل أثناء المناقشات التي كان يُشاهدها المفكر المصري عادل مصطفى في الفضائيات ومختلف منصات وسائل الإعلام دفعته إلى كتابة فصول "المغالطات المنطقية"، فإن الواقع الحالي يدفعنا كمتابعي وسائل التواصل الاجتماعي للتمعن كل حين في منتجات مَن يكتب أو يُعلِّق على المنشورات تعبيراً عن وجهة نظره هنا وهناك في هذا الفضاء التقني الرحب، مع رغبة العودة من حين لآخر إلى تلك المغالطات ليس بالضرورة من أجل التسلح بها لكي نتصدى لما يُنشر في السماء الإلكتروني، إنما على الأقل لكيلا ننجرف مع الحشدِ في وسائل التواصل التقني كما يحدث مع الكثير من الأكاديميين وأصحاب الشهادات العليا، الذين تغلب عليهم العاطفة حين يشعر واحدهم بأن دينه أو قومه أو حزبه يتعرض للعدوان الشرس من قِبل أعداءٍ معينين، وحيث أنهم لا يجدون أنفسهم وقتذاك إلاَّ وهم منسابين مع كلمات أناسٍ قد يكونوا ودودين، طيبين أو غيورين، ولكنهم بلا أيّ مصداقية بخصوص الذي ينشرونه من معلوماتٍ مغلوطة وهي غالباً ما تكون خارج مدار الفائدة، إذ أن ذاك الذي للتوِ تعلم القراءة والكتابة قد تراه يجر وراءه في السماء الرقمي صاحب الشهادة العليا إلى المكان الذي يريده ذلك المغفل المستنفر، هذا بدلاً من أن يقوم الأكاديمي بتصحيح مسار ذلك الشخص أو الكروب أو دفعه/هم للتخلي عن تصوره/هم الخاطئ حيال الموضوع المطروح.إذ مع ظاهرة السماح لأي شخص لا على التعيين بأن يدلي برأيه ببضعة عبارات على المواد في المواقع الإلكترونية، أو عبرَ تعليقاتٍ عابرة على المنشورات في وسائل التواصل الاجتماعي معناه إعطائه فرصة التأثير على الغير وتحويل أنظار الجمهور عن القضية الرئيسية، وإلهاء الآخرين بطرق عدة تدعوهم إلى ترك الأصول الحية وتتبع أثر الفروع اليابسة، وربما وصل بهم الأمر من خلال اجتماعٍ عددٍ كبيرٍ منهم إضافةً إلى استخدام وسائل التضليل المحكم والمتواصل إلى جعل المستمع أو القارئ ينسى اللب برمته ويتمسك بكامل قواه العاطفية بالقشور، كما هو الحال مع بعض من يخاطبون الغرائز بدل العقول في الأزمات التي تعصف بأناس بقعة جغرافية ما.إذ يذكر المفكر المصري في كتابه الآنف الذكر أن من بين سمات الذي يلجأ إلى مغالطة "سمكة الرنجة الحمراء" هو القيام بإدخال تفصيلات غير هامة على الموضوع بهدف تحويل الانتباه عن المسألة الرئيسية، أو بإلقاء موضوع لافت أو مثير للانفعالات وإن لم يكن ذي صلة بالموضوع المعني ولا يشبهه إلاَّ شبهاً سطحياً، وذلك ليقذف بالخصم خارج مضمار الحديث؛ وحيث دأب هذا الصنف من البشر على إثارة مشاعر المستمعين، ولفت انتباههم عبر طرح مسألة لها حضورها القوي وتأثيرها المباشر على المستمعين أو القراء بعيداً عن الخوض في صلب الموضوع، ومتقنو هذه المغالطة يتفنَّنون في أخذ ضحاياهم من المستمعين أو القراء عبر أزقة جانبية حتى ينسوا تماماً أمر الأوتوستراد الرئيسي.ومن خلال متابعتنا لبعض ما يُكتب في وسائل التواصل الاجتماعي في الفترة الماضية، رأينا بأن مستخدمي المغالطات لهم قدرة كبيرة على حجب الحقيقي وإظهار السطحي أو المزيّف، لذا وددتُ الوقوف عند حدثٍ متعلق بالدراسات الجامعية، ألا وهو حفل تخرج طلبة الجامعة الأمريكية في إقليم كردستان الذي جرت مراسيمه في الشهر الماضي، وذلك بعدما تأملت بعض التعليقات التي أعقبت حفل التخرج والتي نحت الحدث الحقيقي جانباً وأدارت وجهة الجمهور إلى زاويةٍ لا أهمية لها مقارنةً بالحدث ككل.وحيث لاحظنا بأن "مغالطة الرنجة الحمراء" كانت واضحة لدى مكتوبات طائفة كبيرة من الممتعضين من تقدُّم إقليم كردستان رغم ظروفه القاهرة، وك ......
#نموذج
#بيدر
#المغالطات
#وسائل
#التواصل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761533
الحوار المتمدن
ماجد ع محمد - نموذج من بيدر المغالطات في وسائل التواصل
أمين ثابت : عرب التواصل الاجتماعي . . تطبعا معاصرا للانقياد العقلي
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت قد لا استفيد من كتاب النت - وإن كانوا مفيدين لغيري - لكوني أتابع يوميا المستجدات على العالم - ونحن من ضمنه - لذا ما يتحدثون به منحدر عن اخبار الفضائيات المختلفة - حتى ومن ينشر موضوعا يعتقد انه فكرا وتحليلا نابعا من ذاته ، ادرك من وراء نصه الى اي فضائية انحدر عنها . . . لماذا يستهلكون نشطاء التواصل الاجتماعي ذهنهم ويسجنونه في تبعية للأعلام الفضائي وغيره ؟ - لو يعرفون اثر ذلك على حقيقة انفسهم العقلية . . لما كان لموضوعي هذا أن اكتبه ، 1 - انهم دون دراية بكونهم يعمقون تطبعا انقياديا موجها لعقله من خارجه ، والذي مع الوقت يصبح طبعا عقليا لعمل اذهانهم بانقياد لا ادري من خارجهم . 2 - انهم دون دراية يعودون نظاميتهم الدماغية في التفكير العمل ليس بتخليق ذاتي للفكر او التفكير الادراكي والتحليلي لأي شيء ، ولكن من خلال محرض خارجه - كمقالة او خبر او مقابلة او فكرة معبر عنها في كتاب يقرأه او قرأ ملخصا له - وبدون ذلك لن يجد احباؤنا شيء في عقولهم ليتحدثون عنه ، والكتابة او التحدث من خلال المحرض الذهني يتوهم الكاتب أنه يفجر قضايا ورؤية وتحليلا خاصا به ، ما لم يفهمه انه كل ما يراه خارجا من عقله ليس إلا انسياقا عفويا بدرجة تأثير ذلك المحرض الذهني ، تكرره بشكل سطحي اكثر معتقدا تجاوزت ما عرفته من غيرك وهو توهم والحقيقة أن ما ذهب إليه هو حاضرا ضمنيا وليس ظاهرا على محتوى ذلك المحرض الفكري . إني ادعو هؤلاء النشطاء بالملايين عربيا . . أن يخرجون مخلقات فكرية وتصورات من داخل ذواتهم ، ولتكن المحرضات الفكرية خارجهم تدفع بأدمغتهم بشكل حر لتخليق طرح جديد او مغاير بدلا من ذلك الانقياد الطوعي للعقل والقناعات دون دراية لحقيقتهم القائمة . ......
#التواصل
#الاجتماعي
#تطبعا
#معاصرا
#للانقياد
#العقلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761685
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت قد لا استفيد من كتاب النت - وإن كانوا مفيدين لغيري - لكوني أتابع يوميا المستجدات على العالم - ونحن من ضمنه - لذا ما يتحدثون به منحدر عن اخبار الفضائيات المختلفة - حتى ومن ينشر موضوعا يعتقد انه فكرا وتحليلا نابعا من ذاته ، ادرك من وراء نصه الى اي فضائية انحدر عنها . . . لماذا يستهلكون نشطاء التواصل الاجتماعي ذهنهم ويسجنونه في تبعية للأعلام الفضائي وغيره ؟ - لو يعرفون اثر ذلك على حقيقة انفسهم العقلية . . لما كان لموضوعي هذا أن اكتبه ، 1 - انهم دون دراية بكونهم يعمقون تطبعا انقياديا موجها لعقله من خارجه ، والذي مع الوقت يصبح طبعا عقليا لعمل اذهانهم بانقياد لا ادري من خارجهم . 2 - انهم دون دراية يعودون نظاميتهم الدماغية في التفكير العمل ليس بتخليق ذاتي للفكر او التفكير الادراكي والتحليلي لأي شيء ، ولكن من خلال محرض خارجه - كمقالة او خبر او مقابلة او فكرة معبر عنها في كتاب يقرأه او قرأ ملخصا له - وبدون ذلك لن يجد احباؤنا شيء في عقولهم ليتحدثون عنه ، والكتابة او التحدث من خلال المحرض الذهني يتوهم الكاتب أنه يفجر قضايا ورؤية وتحليلا خاصا به ، ما لم يفهمه انه كل ما يراه خارجا من عقله ليس إلا انسياقا عفويا بدرجة تأثير ذلك المحرض الذهني ، تكرره بشكل سطحي اكثر معتقدا تجاوزت ما عرفته من غيرك وهو توهم والحقيقة أن ما ذهب إليه هو حاضرا ضمنيا وليس ظاهرا على محتوى ذلك المحرض الفكري . إني ادعو هؤلاء النشطاء بالملايين عربيا . . أن يخرجون مخلقات فكرية وتصورات من داخل ذواتهم ، ولتكن المحرضات الفكرية خارجهم تدفع بأدمغتهم بشكل حر لتخليق طرح جديد او مغاير بدلا من ذلك الانقياد الطوعي للعقل والقناعات دون دراية لحقيقتهم القائمة . ......
#التواصل
#الاجتماعي
#تطبعا
#معاصرا
#للانقياد
#العقلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761685
الحوار المتمدن
أمين ثابت - عرب التواصل الاجتماعي . . تطبعا معاصرا للانقياد العقلي
الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري : الترجمة أحد أهم أدوات التواصل بين الشعوب
#الحوار_المتمدن
#الأستاذ_الدكتور_مصطفى_العبد_الله_الكفري الترجمة فعل ثقافيّ لغويّ حضاريّ والرابط بين الحضارات، والمترجمون رسل التنوير وخيول بريد التنوير، من قديم الزمان وحتى يومنا هذا لم تفقد الترجمة أهميتها أو ضرورتها أو فاعليتها، فهي الوعاء الذي تُنقل من خلاله المعرفة من بلد إلى آخر ومن لغة إلى أخرى. فالترجمة إذاً، هي نافذة فكرية ومدخل حضاري يضمن لهويتنا القومية المزيد من التواصل مع الآخر في كل مجالات إبداعه. ويقول بوشكين شاعر روسيا العظيم (المترجمون هم خيول بريد التنوير).وتعد الترجمة من أهم وسائل الانتقال الفكري والمعرفي بين مختلف شعوب العالم وعلى مر العصور. وكان من أهم أسباب تقدم العرب وتطورهم في عصر السيادة العربية الإسلامية، قيامهم بالتعرف إلى الحضارات التي سبقتهم بواسطة الترجمة والتعريب. فوضعوا المصطلحات العلمية، وتمكنوا من الانتقال من استيعاب العلوم وتوظيفها إلى تطويرها والإبداع فيها وقد سعت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (اليكسو) للحصول على البيانات العلمية الموثقة حول حركة الترجمة في الوطن العربي. ثم تبنت المنظمة في عام 1978 اقتراحاً سوريا لوضع برنامج عربي لترجمة أبرز الكتب الأجنبية في مختلف المعارف والعلوم الحديثة. وأوصت بإعداد قوائم ببليوغرافية بما أنجزت الدول العربية في ترجمة المعارف وفي عام1979 وافقت المنظمة على مشروع اقتراح ليبي بضرورة الاهتمام بالترجمة في الوطن العربي. [1]كما أن (الترجمة فعل خيانة أصلاً وتذكّر ثانياً وتنوير ثالثاً. هي فعل خيانة، لأن النصّ المترجَم يزيد قليلاً أو ينقص قليلاً عن النصّ الأصليّ. وهي فعل تذكّر، لأن المترجِم يفعل هذا مع نصّ جيد على الأقل فيحييه في مكان آخر ولغة أخرى ووسط بيئة اجتماعية مختلفة. كما أنها فعل تنوير، لأن النصّ المترجَم في لغته الجديدة ومكانه الآخر وبيئته المختلفة يقوم حتماً بدور رائد في وعي من يقرأه). [2]وتكتسب الترجمة مكانة هامة في مجال انتقال العلوم من مجتمع إلى آخر للأسباب التالية:الترجمة محرض ثقافي يفعل فعل الخميرة الحفازة في التفاعلات الكيماوية إذ تقدم الأرضية المناسبة التي يمكن للمبدع والباحث والعالم أن يقف عليها ومن ثم ينطلق إلى عوالم جديدة ويبدع فيها ويبتكر ويخترع.تجسر الترجمة الهوة القائمة بين الشعوب الأرفع حضارة والشعوب الأدنى حضارة.الترجمة هي الوسيلة الأساسية للتعريف بالعلوم والتكنولوجيا ونقلها وتوطينها.الترجمة عنصر أساسي في عملية التربية والتعليم والبحث العلمي.الترجمة هي الأداة التي يمكننا عن طريقها مواكبة الحركة الثقافية والفكرية في العالم.الترجمة وسيلة لإغناء اللغة وتطويرها وعصرنتها.لقد أدرك العرب وبخاصة في مصر ولبنان وسورية، منذ وقت مبكر، أهمية الترجمة والنقل في العلاقات بين الشعوب فتوسعوا في جميع مجالاتها من فكر وتاريخ وفلسفة ومسرح ورواية وكتب دينية وعلمية واقتصادية وغيرها. وبذلك كانت الساحة اللبنانية إلى جانب مصر وسورية والكويت، من أنشط الساحات العربية في مجال الانتقال الفكري والمعرفي بين العالم والدول العربية عن طريق الترجمة. [3]رابط تحميل للإطلاع على المادة كاملة بصيغة P D F :https://almustshar.sy/archives/9004 ......
#الترجمة
#أدوات
#التواصل
#الشعوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766392
#الحوار_المتمدن
#الأستاذ_الدكتور_مصطفى_العبد_الله_الكفري الترجمة فعل ثقافيّ لغويّ حضاريّ والرابط بين الحضارات، والمترجمون رسل التنوير وخيول بريد التنوير، من قديم الزمان وحتى يومنا هذا لم تفقد الترجمة أهميتها أو ضرورتها أو فاعليتها، فهي الوعاء الذي تُنقل من خلاله المعرفة من بلد إلى آخر ومن لغة إلى أخرى. فالترجمة إذاً، هي نافذة فكرية ومدخل حضاري يضمن لهويتنا القومية المزيد من التواصل مع الآخر في كل مجالات إبداعه. ويقول بوشكين شاعر روسيا العظيم (المترجمون هم خيول بريد التنوير).وتعد الترجمة من أهم وسائل الانتقال الفكري والمعرفي بين مختلف شعوب العالم وعلى مر العصور. وكان من أهم أسباب تقدم العرب وتطورهم في عصر السيادة العربية الإسلامية، قيامهم بالتعرف إلى الحضارات التي سبقتهم بواسطة الترجمة والتعريب. فوضعوا المصطلحات العلمية، وتمكنوا من الانتقال من استيعاب العلوم وتوظيفها إلى تطويرها والإبداع فيها وقد سعت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (اليكسو) للحصول على البيانات العلمية الموثقة حول حركة الترجمة في الوطن العربي. ثم تبنت المنظمة في عام 1978 اقتراحاً سوريا لوضع برنامج عربي لترجمة أبرز الكتب الأجنبية في مختلف المعارف والعلوم الحديثة. وأوصت بإعداد قوائم ببليوغرافية بما أنجزت الدول العربية في ترجمة المعارف وفي عام1979 وافقت المنظمة على مشروع اقتراح ليبي بضرورة الاهتمام بالترجمة في الوطن العربي. [1]كما أن (الترجمة فعل خيانة أصلاً وتذكّر ثانياً وتنوير ثالثاً. هي فعل خيانة، لأن النصّ المترجَم يزيد قليلاً أو ينقص قليلاً عن النصّ الأصليّ. وهي فعل تذكّر، لأن المترجِم يفعل هذا مع نصّ جيد على الأقل فيحييه في مكان آخر ولغة أخرى ووسط بيئة اجتماعية مختلفة. كما أنها فعل تنوير، لأن النصّ المترجَم في لغته الجديدة ومكانه الآخر وبيئته المختلفة يقوم حتماً بدور رائد في وعي من يقرأه). [2]وتكتسب الترجمة مكانة هامة في مجال انتقال العلوم من مجتمع إلى آخر للأسباب التالية:الترجمة محرض ثقافي يفعل فعل الخميرة الحفازة في التفاعلات الكيماوية إذ تقدم الأرضية المناسبة التي يمكن للمبدع والباحث والعالم أن يقف عليها ومن ثم ينطلق إلى عوالم جديدة ويبدع فيها ويبتكر ويخترع.تجسر الترجمة الهوة القائمة بين الشعوب الأرفع حضارة والشعوب الأدنى حضارة.الترجمة هي الوسيلة الأساسية للتعريف بالعلوم والتكنولوجيا ونقلها وتوطينها.الترجمة عنصر أساسي في عملية التربية والتعليم والبحث العلمي.الترجمة هي الأداة التي يمكننا عن طريقها مواكبة الحركة الثقافية والفكرية في العالم.الترجمة وسيلة لإغناء اللغة وتطويرها وعصرنتها.لقد أدرك العرب وبخاصة في مصر ولبنان وسورية، منذ وقت مبكر، أهمية الترجمة والنقل في العلاقات بين الشعوب فتوسعوا في جميع مجالاتها من فكر وتاريخ وفلسفة ومسرح ورواية وكتب دينية وعلمية واقتصادية وغيرها. وبذلك كانت الساحة اللبنانية إلى جانب مصر وسورية والكويت، من أنشط الساحات العربية في مجال الانتقال الفكري والمعرفي بين العالم والدول العربية عن طريق الترجمة. [3]رابط تحميل للإطلاع على المادة كاملة بصيغة P D F :https://almustshar.sy/archives/9004 ......
#الترجمة
#أدوات
#التواصل
#الشعوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766392
المستشار الاقتصادي
الترجمة أحد أهم أدوات التواصل بين الشعوب
الترجمة أحد أهم أدوات التواصل بين الشعوبالأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفريالترجمة فعل ثقافيّ لغويّ حضاريّ والرابط بين الحضارات، والمترجمون رسل التنوير وخيول بريد التنوير، من قديم الزمان وحتى يومنا هذا لم تفقد الترجمة أهميتها أو ضرورتها أو فاعليت
محمد عبد الكريم يوسف : كيف تقرأ وسائل التواصل الاجتماعي عقول الناس
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم محمد عبد الكريم يوسفلقد بدأت شركة ميتا فيسبوك خطتها لإنشاء تقنية قراءة الدماغ البشري عبر شرائح الحاسوب المزروعة داخل الجمجمة قبل بضع سنوات خلت . بدأ هذا الطموح لدى شركة ميتا بشكل واضح وجلي بعد انتهاء أعمال مؤتمر إف 8 عام 2017 ، وقد أصاب هذا التطلع الناس بالفزع لأن الشركة سوف تعرف كل شيء تشاركه ومع من تتعامل وطبيعة التعامل والتوجه السياسي والاقتصادي والروحي وما تهتم به وهذه المعلومات والبيانات كافية لإنتاج تنبؤات دقيقة للغاية حول الوضع النفسي والجسدي والعلمي والفكري والديني للمستخدم ، والخطوة التالية ستكون بالتأكيد هي التوجه نحو قراءة الأفكار ومعرفة ما يقوم به المستخدم في الغد. وقد سعت شركة ميتا فيسبوك لتخفيف المخاوف والتقليل من أهمية الخطوة من خلال توضيح أن أبحاثها مرتبطة في المقام الأول بحالات الاستخدام الطبي ومساعدة الأشخاص الذين يعانون من تلف في الدماغ والشلل للعودة للحركة أو الحديث مرة ثانية حسب الحال. ولكن هذا التبرير لم يقنع المستخدمين على اعتبار أن فريق الشركة الذي يجمع البيانات سيشكل خطرة في مرحلة من المراحل على حياة المستخدمين وتوجهاتهم وميولهم وتكوين أرائهم وتشكيلها وفق رغبات الشركة ومن يقف خلفها أو يستفيد من خدماتها أو يشتري تلك الخدمات . لقد تعرضت الشركة لسيل من الاتهامات خلال السنوات القليلة الماضية بأنه استخدمت بيانات المستخدمين للتأثير على ميولهم في العديد من الانتخابات في القارة الأمريكية والأوروبية والشرق الأوسط ، كما مكنت العديد من الدول المصنفة على أنها شمولية النزعة وفق معايير الغرب على إدارة حملات انتخابية ناجحة من دون أن ترتب على السياسيين أي التزامات تجاه ناخبيهم من خلال الإدارة الذكية للعلاقات العامة . أعلنت الشركة العام الفائت أنها تخلت عن خططها الخاصة بتقنية قراءة الدماغ لصالح أجهزة تحكم بديلة مثل التخطيط الكهربائي للعضلات وأعلنت أنها لن تتوجه نحو شن غزو فكري على عقول المستخدمين لمعرفة بياناتهم ، وفي الحقيقة هذا الادعاء يجافي الحقيقة خاصة وأن مارك زوكربيغ يتعطش للبيانات ولن يرتاح إلا بعد تحويلها إلى نقود. اليوم حددت شركة ميتا طريقة جديدة لقراءة عقول الناس وترجمة أفكارهم إلى كلمات رغم استخدام رقائق مزروعة في الدماغ هذه المرة . كما ترون في هذا المثال ، تستخدم العملية الجديدة تسجيلات التي يتم الحصول عليها من خلال أجهزة استشعار على الرأس ، من أجل "قراءة" إشارات الدماغ ، وترجمتها إلى كلمات.والذي برهن حتى الآن عن نتائج قوية كما أوضحت شركة ميتا:"خلال ثلاث ثوانٍ من نشاط الدماغ ، تُظهر نتائجنا أن نموذجنا يمكنه فك شفرة مقاطع الكلام المقابلة بدقة تصل إلى 73 بالمئة من المفردات وبدقة تصل إلى 10 بالمئة من مفردات تتكون من 793 كلمة ، وهو جزء كبير من الكلمات التي نستخدمها عادةً على أساس يومي. "نعم ، لقد حان الوقت للشعور بالخوف مرة أخرى لأن شركة ميتا هي وراء معظم أفكارك الداخلية رغم كل شيء وأنت لا تدري ذلك.وبغض النظر عن المزاح ، هناك بعض حالات الاستخدام الطبي المهمة والقيمة للغاية لهذه التكنولوجيا:"كل عام ، يعاني أكثر من 69 مليون شخص حول العالم من إصابات دماغية رضية ، مما يترك العديد منهم غير قادرين على التواصل من خلال الكلام أو الكتابة أو الإيماءات. يمكن أن تتحسن حياة هؤلاء الأشخاص بشكل كبير إذا طور الباحثون تقنية لفك تشفير اللغة مباشرة من تسجيلات الدماغ غير العدائية ".لاحظ الإشارة المحددة لـلتعبير " غير العدائي" هنا. من الواضح أن شركة ميتا تعتقد أن أكثر ما يثير قلق النا ......
#تقرأ
#وسائل
#التواصل
#الاجتماعي
#عقول
#الناس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768891
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم محمد عبد الكريم يوسفلقد بدأت شركة ميتا فيسبوك خطتها لإنشاء تقنية قراءة الدماغ البشري عبر شرائح الحاسوب المزروعة داخل الجمجمة قبل بضع سنوات خلت . بدأ هذا الطموح لدى شركة ميتا بشكل واضح وجلي بعد انتهاء أعمال مؤتمر إف 8 عام 2017 ، وقد أصاب هذا التطلع الناس بالفزع لأن الشركة سوف تعرف كل شيء تشاركه ومع من تتعامل وطبيعة التعامل والتوجه السياسي والاقتصادي والروحي وما تهتم به وهذه المعلومات والبيانات كافية لإنتاج تنبؤات دقيقة للغاية حول الوضع النفسي والجسدي والعلمي والفكري والديني للمستخدم ، والخطوة التالية ستكون بالتأكيد هي التوجه نحو قراءة الأفكار ومعرفة ما يقوم به المستخدم في الغد. وقد سعت شركة ميتا فيسبوك لتخفيف المخاوف والتقليل من أهمية الخطوة من خلال توضيح أن أبحاثها مرتبطة في المقام الأول بحالات الاستخدام الطبي ومساعدة الأشخاص الذين يعانون من تلف في الدماغ والشلل للعودة للحركة أو الحديث مرة ثانية حسب الحال. ولكن هذا التبرير لم يقنع المستخدمين على اعتبار أن فريق الشركة الذي يجمع البيانات سيشكل خطرة في مرحلة من المراحل على حياة المستخدمين وتوجهاتهم وميولهم وتكوين أرائهم وتشكيلها وفق رغبات الشركة ومن يقف خلفها أو يستفيد من خدماتها أو يشتري تلك الخدمات . لقد تعرضت الشركة لسيل من الاتهامات خلال السنوات القليلة الماضية بأنه استخدمت بيانات المستخدمين للتأثير على ميولهم في العديد من الانتخابات في القارة الأمريكية والأوروبية والشرق الأوسط ، كما مكنت العديد من الدول المصنفة على أنها شمولية النزعة وفق معايير الغرب على إدارة حملات انتخابية ناجحة من دون أن ترتب على السياسيين أي التزامات تجاه ناخبيهم من خلال الإدارة الذكية للعلاقات العامة . أعلنت الشركة العام الفائت أنها تخلت عن خططها الخاصة بتقنية قراءة الدماغ لصالح أجهزة تحكم بديلة مثل التخطيط الكهربائي للعضلات وأعلنت أنها لن تتوجه نحو شن غزو فكري على عقول المستخدمين لمعرفة بياناتهم ، وفي الحقيقة هذا الادعاء يجافي الحقيقة خاصة وأن مارك زوكربيغ يتعطش للبيانات ولن يرتاح إلا بعد تحويلها إلى نقود. اليوم حددت شركة ميتا طريقة جديدة لقراءة عقول الناس وترجمة أفكارهم إلى كلمات رغم استخدام رقائق مزروعة في الدماغ هذه المرة . كما ترون في هذا المثال ، تستخدم العملية الجديدة تسجيلات التي يتم الحصول عليها من خلال أجهزة استشعار على الرأس ، من أجل "قراءة" إشارات الدماغ ، وترجمتها إلى كلمات.والذي برهن حتى الآن عن نتائج قوية كما أوضحت شركة ميتا:"خلال ثلاث ثوانٍ من نشاط الدماغ ، تُظهر نتائجنا أن نموذجنا يمكنه فك شفرة مقاطع الكلام المقابلة بدقة تصل إلى 73 بالمئة من المفردات وبدقة تصل إلى 10 بالمئة من مفردات تتكون من 793 كلمة ، وهو جزء كبير من الكلمات التي نستخدمها عادةً على أساس يومي. "نعم ، لقد حان الوقت للشعور بالخوف مرة أخرى لأن شركة ميتا هي وراء معظم أفكارك الداخلية رغم كل شيء وأنت لا تدري ذلك.وبغض النظر عن المزاح ، هناك بعض حالات الاستخدام الطبي المهمة والقيمة للغاية لهذه التكنولوجيا:"كل عام ، يعاني أكثر من 69 مليون شخص حول العالم من إصابات دماغية رضية ، مما يترك العديد منهم غير قادرين على التواصل من خلال الكلام أو الكتابة أو الإيماءات. يمكن أن تتحسن حياة هؤلاء الأشخاص بشكل كبير إذا طور الباحثون تقنية لفك تشفير اللغة مباشرة من تسجيلات الدماغ غير العدائية ".لاحظ الإشارة المحددة لـلتعبير " غير العدائي" هنا. من الواضح أن شركة ميتا تعتقد أن أكثر ما يثير قلق النا ......
#تقرأ
#وسائل
#التواصل
#الاجتماعي
#عقول
#الناس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768891
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - كيف تقرأ وسائل التواصل الاجتماعي عقول الناس