الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكري شيخاني : الحلقة الاخيرة ..الكردي والارمني .. والتهديد التركي 5 - 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني الحرب التركية الأرمينية، المعروفة في المصادر التركية باسم العملية الشرقية أو الجبهة الشرقية (بالتركية: Do&#287-;-u Cephesi)، كانت صراعا وقع في خريف عام 1920 بين جمهورية أرمينيا الأولى والقوميين الأتراك، في أعقاب التوقيع على معاهدة سيفر. غزا الجيش التركي تحت قيادة كاظم كارابكر أرمينيا وهزمها، وتمكن من احتلال الأراضي التي فقدتها الإمبراطورية العثمانية إلى الإمبراطورية الروسية في 1855 و1878.تلى النصر العسكري التركي احتلال روسيا السوفيتية لأرمينيا وبداية العهد السوفيتي بها. أكدت معاهدة موسكو (مارس 1921) بين روسيا السوفيتية والجمعية الوطنية الكبرى التركية ذات الصلة بمعاهدة كارس (أكتوبر 1921) المكاسب الإقليمية التركية التي تحققت بقيادة كارابكر وأنشأت الحدود التركية–الأرمينية مع تفكك الإمبراطورية الروسية في أعقاب ثورة فبراير 1917 والجمهورية الترانسقوقازية الديمقراطية الإتحادية في مايو 1918، أعلن أرمن جنوب القوقاز رسميا استقلال جمهورية أرمينيا الأولى. بعد سنتين اثنتين من وجودها، كان تعاني هذه الجمهورية الصغيرة، وعاصمتها يريفان، من عدد من المشاكل المنهكة، بدء من النزاعات الإقليمية القوية مع جيرانها وأزمة اللاجئين المروعة.كان أكبر مشكل لأرمينيا هو نزاعها مع جارتها في الغرب، الإمبراطورية العثمانية. قتل العثمانيون ما يصل إلى 1,5 مليون أرمني خلال الإبادة الجماعية الأرمنية. على الرغم من أن جيوش الإمبراطورية العثمانية في نهاية المطاف احتلت جنوب القوقاز في صيف عام 1918 وكانت على وشك سحق الجمهورية، قاومت أرمينيا حتى نهاية أكتوبر، عندما استسلمت الإمبراطورية العثمانية إلى الحلفاء. على الرغم من أن الإمبراطورية العثمانية جزئيا احتلها الحلفاء، فإنه لم يتم سحب القوات من حدود الحرب الروسية التركية حتى فبراير 1919 واحتفظ بالعديد على من القوات والتي تعبئتها على طول هذه الحدود.خلال الحرب العالمية الأولى وفي الفترة التي تلت مفاوضات السلام في باريس، تعهد الحلفاء بمعاقبة الأتراك ومكافأة بعض الدول التي كانت ضد الدولة العثمانية بإعطاءهم بعض أراضيها، إن لم يكن كل شيء، ولهذا، ضمت المقاطعات الشرقية من الإمبراطورية العثمانية إلى الجمهورية الأرمنية الوليدة. لكن الحلفاء كانوا أكثر اهتماما بمعاهدات السلام الختامية مع ألمانيا والأعضاء الأوروبيين الآخرين في دول المركز. في المسائل المتعلقة بالشرق الأدنى، كانت للقوى الرئيسية وهي بريطانيا العظمى، فرنسا، إيطاليا والولايات المتحدة، مصالح متضاربة حول مناطق النفوذ المحتملة. وفي حين كانت هناك نزاعات داخلية بين الحلفاء، وكانت الولايات المتحدة مترددة في قبول الوصاية على أرمينيا، بدأت عناصر ساخطة في الإمبراطورية العثمانية في 1920 بالتنصل من قرارات الحكومة العثمانية في القسطنطينية، وبعدها، اندمجت وشكلت الحركة الوطنية التركية، تحت قيادة مصطفى كمال باشا. اعتبر القوميين الأتراك أي تقسيم سابق للأراضي العثمانية (و أي تقسيمات لاحقة للأراضي التركية) أمرا غير مقبول. وأعلنوا أن هدفهم الوحيد هو «ضمان سلامة ووحدة البلاد». تعاطف البلاشفة مع الحركة الوطنية التركية بسبب المعارضة المشتركة «للإمبريالية الغربية»، كما أشار إليها البلاشفة.في رسالته إلى فلاديمير لينين، زعيم البلاشفة، والمؤرخة 26 أبريل 1920، وعد مصطفى كمال أتاتورك بتنسيق العمليات العسكرية مع البلاشفة في «الحرب ضد الحكومات الإمبريالية» وطلب خمسة ملايين ليرة إضافة إلى أسلحة وإسعافات أولية إلى قواته. في 1920، زودت حكومة لينين الكماليين بحوالي 6000 بندقية، أكثر من خمسة ملايين خرطوش بندقية ......
#الحلقة
#الاخيرة
#..الكردي
#والارمني
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759969
شكري شيخاني : الكرد.... والتهديد التركي المستمر 1 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني هنا في منطقة الشرق الأوسط ...لم ... ولن تهدأ, مالم يتم إيجاد حل عادل وشامل ودائم للقضية الكردية في أقسامها الاربعة ...وأعني إيران ... سوريا.. تركيا والعراق . وإن كانت جمهورية العراق قد تم فيها حلحلة القضية نوعا" ما جزيئا" أما في الجمهورية السورية والجمهورية الاسلامية الايرانية فلازالت الامور كما هب ان لم تزداد سوءا"..اما موضوع الامة الكردية في تركيا فهو الحالة التي تتفاقم ليس كل بل كل ساعة من الزمن التي يحكم فيها حزب العدالة والتنمية التركي ومن سبقه من العنصريين والفاشيين إقليم كردستان تركيا هو أكثر إقليم ملتهب منذ عشرات السنين . ففي كل حقبة زمنية او عهد لنظام تركي متعجرف او عنصري.. يزداد لهيب الصراع وتزداد معه جملة التهديدات تترافق وتتزامن مع مسلسل الاجتياحات والاغتيالات وقضم المزيد من الحقوق المشروعة للامة الكردية... والصراع الكُردي التُركي هو نزاع مسلح بين بين أنظمة متعددة تتصف بالفاشية والعدوانية, تحكم الجمهورية التركية, وبين الشعوب الكردية الثائرة والتي تطالب بحقوقها الانسانية المشروعة , مثلها في ذلك مثل باقي الشعوب والامم ..حقوق الحريات السياسية والاقتصادية والاجتماعية .. تطالب بإقليم يرعى ويصون هذه الحقوق , ضمن الاراضي التركية .. سيما اذا ما علمنا أن عدد الكرد في تركيا قد يتجاوز ال 23 مليون كردي . يدينون بكافة الديانات والمعتقدات والمذاهب .. ولكن كما اورد سابقا" بأن الانظمة التركية المتعاقبة قد تفننت وأبدعت في إيجاد الحجج ضد هذه الشعوب الكردية التي تطالب بالحقوق التي طالبت بعدالة التعامل, وليس الانفصال عن تركيا . بل المعاملة كباقي الاقاليم في دول العالم، لتأمين حكم ذاتي وقدر أكبر من الحقوق السياسية والثقافية للكُرد داخل الجمهورية التركية.تعود الثورات الكردية ضد الدولة العثمانية إلى قرنين من الزمان، لكن تاريخ الصراع الحديث يعود إلى الوقت الذي ألغيت فيه الخلافة. كان الأكراد في عهد عبد الحميد الثاني، الخليفة وكذلك السلطان، رعايا مخلصين للخليفة، وأصبح إنشاء جمهورية علمانية بعد إلغاء الخلافة الإسلامية في عام 1924 مصدر استياء واسع النطاق.أدى إنشاء الدولة القومية التركية والمواطنة التركية إلى إنهاء نظام الملل الذي دام قرونًا، والذي وحد الجماعات العرقية المسلمة في الإمبراطورية العثمانية تحت هوية إسلامية موحدة. اعتبرت الدولة التركية العلمانية المُشكلة حديثًا، الجماعات العرقية المسلمة المتنوعة في الإمبراطورية السابقة تركية، و لم تعترف بالهوية القومية الكردية أو الإسلامية المستقلة. كانت إحدى نتائج هذه التغييرات الزلزالية، سلسلة من الانتفاضات في المناطق الشرقية والجنوبية الشرقية المأهولة بالسكان الأكراد في تركيا، بما في ذلك ثورة الشيخ سعيد التي قمعت بوحشية في عام 1925. وتشمل الأحداث التاريخية الكبرى الأخرى انتفاضة بيتليس (1914)، والثورات الكردية خلال الحرب العالمية الأولى (1914-1917)، و ثورة كوجكيري (1920)، و ثورة بيت الشباب (1924)، و ثورة أرارات (1930)، وثورة درسيم (1938). ومادامت الانظمة التركية المتعاقبة لا ولن تفهم لغة الحوار والنقاش ولا تريد أن تعطي للاكراد ابناء الوطن الاصليين حقوقهم المشروعة. فكان لابد من نشوء أحزاب قوية , تمسك ورقة الحوار بيد والبندقية باليد الاخرىتأسس حزب العمال الكردستاني(بّي كي كي) في عام 1974 على يد عبد الله أوجلان. في البداية كانت منظمة ماركسية لينينية، تخلت عن الشيوعية الأرثوذكسية وتبنت برنامجًا لمزيد من الحقوق السياسية والاستقلال الثقافي للأكراد. بين عامي 1 ......
#الكرد....
#والتهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760068