احمد حامد قادر : هل العراق في مفترق الطرق؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_حامد_قادر بعد صراع دام سبعة شهور بين (تكتلات و تجمعات) و تبادل المقترحات و المشاريع و تدخلات خارجية خفية و علنية بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة. و انقاذ البلد من هذا المأزق السياسى و الازمة الاقتصادية و الارباك الاجتماعي. قرر تيار الصدري دعوة ممثليه للاستقالة من عضوية البرلمان, مطالبة أكثر من ثلث أعضاء البرلمان بحل المجلس و أجراء انتخابات جديدة, أي العودة الى خانة الصفر كما يقال. ترى ماذا يدل هذا القرار؟ و ماذا يترتب عليه؟ قبل أي شيء آخر يمكن التأكيد بأن القوى الخارجية المتصارعة على العراق قد استطاعت تمزيق و تشتيت المجتمع العراقي, سياسيا و قوميا و مذهبيا و حتى عشائريا. بحيث لم تستطع أن تتوصل الى أي أتفاق من شأنه أخراج العراق من المشاكل و الصعوبات المختلفة و المتراكمة التي أصيب بها من جراء هذا التدخل و المنافسة... من جهة و من جهة الثانية فالمصالح الذاتية لهذه الكتلة أو تلك الطائفة التي برزت و توسعت بشكل خيالي بعد أسقاط نظام (البعث) و (سنة حكم بريمر) في العراق. و الفساد المالي و الإداري الذي تدربت عليها أصحاب المصالح المذكورة و المليارات التي سرقت و تسرق باستمرار من ثروات البلد و التي تهرب الى خارج العراق. هي الأخرى المعوق الثاني الرئيس لتمزيق وحدة القوى السياسية المتنفذة و عدم تصالحه. أما المعوق أو السبب الأخر هو توازن القوى بين الكتل المتنافسة على الحكم سوءا داخل البرلمان أو خارجه. فرغم الجهود التي بذلتها هذه الكتلة و تلك بمساندة الجهة الخارجية التي تساندها. مما أدى الى عدم تمكن أحداها التغلب على الأخرى.علية يمكن القول بأن الجهود و المحاولات السلمية لم تؤدي الى تشكيل الحكومة الجديدة و إعادة الاستقرار السياسي و الاجتماعي للعراق.اذن اين المفر, اين الحل, اين المخرج من هذه الازمة؟يقال بأنه هناك محاولات لإيجاد غطاء دستورى يجيز جعل الحكومة الحالية ـ حكومة القرار و العمل بدلا من حكومة تصريف الاعمال و هذا من صالح أمريكا و حلف الشمال الأطلسي!!و يعتقد البعض الآخر بأنه اذا توصلت الولايات المتحدة الامريكية و حلفائها الى الاتفاق مع أيران بصدد السلاح النووي. فسيؤدي هذا الاتفاق على إيجاد نوع من التفاهم بين أنصارهما و مؤيديهما بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة.اذا لم يتحقق هذا و ذلك و انتهى الامر الى حل البرلمان و اجراء انتخابات جديدة. فسوف لن تمر هذه الانتخابات بدون مشاحنات و اصطدامات و حتى حرب أهلية أثناء عمليات الانتخابات و التي ستنتهي بـ (انقلاب عسكري).و يجب لا ننسى بأنه كانت هناك فكرة أولية لتقسيم العراق بين شيعة و السنة قبل (15) سنوات و عقد من اجل ذلك اجتماعات موسعة بين المعنين و بأشراف ممثل الحكومة الامريكية و حلف (ناتو) في العاصمة الأردنية ـ عمان. فليس من المستبعد العودة الى تلك الفكرة. اذا أخذنا بنظر الاعتبار المشاكل المتراكمة بين أربيل و بغداد. أي بين السنة و الشيعة هذه من جهة و من جهة ثانية يجب الانتباه الى الازمة الشاملة التي خلفتها و توسعها الحرب الدائرة في أوكرانيا بين روسيا و حلف الشمال الأطلسي و بالأخص. أزمة الوقود (النفط و الغاز) بسبب الحصار المفروض على شراءها من روسيا. و المحاولات الجارية من قبل الدول الغربية لإيجاد مصادر أخرى لها. و هنا تتجه الأنظار الى العراق باعتباره دولة منتجة كبرى للنفط و تملك مخزونا خياليا من الغاز الطبيعي.عليه يمكن التأكيد بأن ضمان تدفق النفط اليوم و الغاز من العراق الى أوربا سيكون عاملا حاسما في خلق أجواء آمنة و مساعدة لها من جهة و مرورها بسلام من جهة ثانية الامر الذي سيكون لهذا العامل ا ......
#العراق
#مفترق
#الطرق؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759897
#الحوار_المتمدن
#احمد_حامد_قادر بعد صراع دام سبعة شهور بين (تكتلات و تجمعات) و تبادل المقترحات و المشاريع و تدخلات خارجية خفية و علنية بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة. و انقاذ البلد من هذا المأزق السياسى و الازمة الاقتصادية و الارباك الاجتماعي. قرر تيار الصدري دعوة ممثليه للاستقالة من عضوية البرلمان, مطالبة أكثر من ثلث أعضاء البرلمان بحل المجلس و أجراء انتخابات جديدة, أي العودة الى خانة الصفر كما يقال. ترى ماذا يدل هذا القرار؟ و ماذا يترتب عليه؟ قبل أي شيء آخر يمكن التأكيد بأن القوى الخارجية المتصارعة على العراق قد استطاعت تمزيق و تشتيت المجتمع العراقي, سياسيا و قوميا و مذهبيا و حتى عشائريا. بحيث لم تستطع أن تتوصل الى أي أتفاق من شأنه أخراج العراق من المشاكل و الصعوبات المختلفة و المتراكمة التي أصيب بها من جراء هذا التدخل و المنافسة... من جهة و من جهة الثانية فالمصالح الذاتية لهذه الكتلة أو تلك الطائفة التي برزت و توسعت بشكل خيالي بعد أسقاط نظام (البعث) و (سنة حكم بريمر) في العراق. و الفساد المالي و الإداري الذي تدربت عليها أصحاب المصالح المذكورة و المليارات التي سرقت و تسرق باستمرار من ثروات البلد و التي تهرب الى خارج العراق. هي الأخرى المعوق الثاني الرئيس لتمزيق وحدة القوى السياسية المتنفذة و عدم تصالحه. أما المعوق أو السبب الأخر هو توازن القوى بين الكتل المتنافسة على الحكم سوءا داخل البرلمان أو خارجه. فرغم الجهود التي بذلتها هذه الكتلة و تلك بمساندة الجهة الخارجية التي تساندها. مما أدى الى عدم تمكن أحداها التغلب على الأخرى.علية يمكن القول بأن الجهود و المحاولات السلمية لم تؤدي الى تشكيل الحكومة الجديدة و إعادة الاستقرار السياسي و الاجتماعي للعراق.اذن اين المفر, اين الحل, اين المخرج من هذه الازمة؟يقال بأنه هناك محاولات لإيجاد غطاء دستورى يجيز جعل الحكومة الحالية ـ حكومة القرار و العمل بدلا من حكومة تصريف الاعمال و هذا من صالح أمريكا و حلف الشمال الأطلسي!!و يعتقد البعض الآخر بأنه اذا توصلت الولايات المتحدة الامريكية و حلفائها الى الاتفاق مع أيران بصدد السلاح النووي. فسيؤدي هذا الاتفاق على إيجاد نوع من التفاهم بين أنصارهما و مؤيديهما بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة.اذا لم يتحقق هذا و ذلك و انتهى الامر الى حل البرلمان و اجراء انتخابات جديدة. فسوف لن تمر هذه الانتخابات بدون مشاحنات و اصطدامات و حتى حرب أهلية أثناء عمليات الانتخابات و التي ستنتهي بـ (انقلاب عسكري).و يجب لا ننسى بأنه كانت هناك فكرة أولية لتقسيم العراق بين شيعة و السنة قبل (15) سنوات و عقد من اجل ذلك اجتماعات موسعة بين المعنين و بأشراف ممثل الحكومة الامريكية و حلف (ناتو) في العاصمة الأردنية ـ عمان. فليس من المستبعد العودة الى تلك الفكرة. اذا أخذنا بنظر الاعتبار المشاكل المتراكمة بين أربيل و بغداد. أي بين السنة و الشيعة هذه من جهة و من جهة ثانية يجب الانتباه الى الازمة الشاملة التي خلفتها و توسعها الحرب الدائرة في أوكرانيا بين روسيا و حلف الشمال الأطلسي و بالأخص. أزمة الوقود (النفط و الغاز) بسبب الحصار المفروض على شراءها من روسيا. و المحاولات الجارية من قبل الدول الغربية لإيجاد مصادر أخرى لها. و هنا تتجه الأنظار الى العراق باعتباره دولة منتجة كبرى للنفط و تملك مخزونا خياليا من الغاز الطبيعي.عليه يمكن التأكيد بأن ضمان تدفق النفط اليوم و الغاز من العراق الى أوربا سيكون عاملا حاسما في خلق أجواء آمنة و مساعدة لها من جهة و مرورها بسلام من جهة ثانية الامر الذي سيكون لهذا العامل ا ......
#العراق
#مفترق
#الطرق؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759897
الحوار المتمدن
احمد حامد قادر - هل العراق في مفترق الطرق؟
فهد سليمان : على مفترق التحولات الكبرى
#الحوار_المتمدن
#فهد_سليمان ■-;- مقدمة1- على مفترق التحولات الكبرى2- الولايات المتحدة .. تركيم التحالفات3- محطتان هامتان .. «إعلان القدس» وقمة جدة4- قمة طهران 5- موقع القضية الفلسطينية من هذه التطوراتمطلع آب (أغسطس) 2022مقدمة■-;- مع نهاية العام 2021، وعوامل إنفجار الأزمة تتجمع في أوكرانيا وحولها، كما وفي ملف علاقات روسيا الإتحادية مع الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، تكون السياسة الدولية بالعلاقات التي حكمتها والموازين التي إرتكزت إليها، قد إختتمت مرحلة متكاملة في مسارها، إستغرقت 30 عاماً، من نهاية العام 1991 إبتداءً، الذي شهد الإعلان الرسمي عن فرط عقد الإتحاد السوڤ-;-ييتي، سبقه بوقت قصير الإعلان الرسمي عن إنتهاء الحرب الباردة.■-;- إتسمت مرحلة العقود الثلاثة الآنف ذكرها.. 1991-2021 بأربعة أمور رئيسية: 1- هيمنة الولايات المتحدة على شئون العالم، مع إستسهالها اللجوء إلى إستخدام القوة العسكرية برعونة غير مسبوقة؛ 2- الصعود المذهل للصين من بوابة الإقتصاد، ما أشعل نار الحرب التجارية بينها وبين الولايات المتحدة؛ 3- إستعادة روسيا الإتحادية لعافيتها وقوتها وتوازنها بدءاً من العام 2000، بعد أن وضعت خلف الظهر عقد التراجع الذي عَرَّض كيانها الوطني لمخاطر جمّة، وعَرَّض أمنها القومي للإنكشاف؛ 4- سلسلة من الحروب الإقليمية والداخلية والتدخلية التي لم تنطفيء نيرانها يوماً في القارات الثلاث: آسيا، إفريقيا وأوروبا. ■-;- في نهاية العام 2021، قدَّرت واشنطن أنه سيكون بوسعها أن تحقق هدفها المركزي في إنهاء أي إحتمال لاستعادة روسيا وضعية الدولة التي تطل على أوروبا الطرفية جغرافياً في أوراسيا، من موقع جغرافيتها الأورو- أسيوية الممتدة، ما سوف يترتب عليه خسارة جيو- سياسية فادحة لأميركا، غير قابلة للتعويض عنها. إن الولايات المتحدة تنطلق من مقولة أن أوروبا هي رأس الجسر الأساس بالنسبة لها على القارة الأوراسية، الذي في حال فقده سوف تخرج من هذه القارة بأسرها، وتالياً من موقع القطبية المرجعية الأولى في العالم، لذلك لا يمكن أن تقبل واشنطن أن تقوم علاقات تعاون بين أوروبا وروسيا موحدة ونِدِّية، كيلا تخرج الأولى من مدارها، كما أنها لا تقبل أن تقوم بينها وبين دول أوروبا علاقات متكافئة، فهي لا تجيز سوى علاقة التابع بالمتبوع.من هنا، واصلت الولايات المتحدة سياستها في مواجهة روسيا لإضعافها، بتوظيف أوكرانيا – أيضاً - في هذا الدور، وهي الدولة ذات المساحة الأكبر في أوروبا، الغنية بثرواتها الزراعية وصناعتها وموادها الأولية، وبكثافتها السكانية الوازنة عدداً والمتقدمة تأهيلاً، وبموقعها الاستراتيجي الإستثنائي – وهنا بيت القصيد - الذي يصيب من روسيا مقتلاً.■-;- وفي هذا وضعت واشنطن نفسها في مأزق مستحكم، بينما كان من المفترض أن تستفيد من دروس التاريخ – مع كل التحفظات الواجبة لدى القيام بالإستعادات التاريخية – وأن تتعظ من الذي حصل مع نابليون/ فرنسا عندما هاجم – 1812 روسيا القيصرية وهو في أوج قوته؛ كما ومن الذي حصل مع هتلر/ ألمانيا عندما غزا – 1941 روسيا السوڤ-;-ييتية، وهو في قمة إنتصاراته العسكرية. وها هو الغرب الأطلسي (بالمعنيين الجغرافي والتحالفي العسكري) يرتكب نفس الخطأ بمحاولته النيل من روسيا الإتحادية كيانياً بأدوات الإستنزاف العسكري، ومن بوابة إشعال الحرب في أوكرانيا.■-;- فكان أن بادرت روسيا إلى قطع الطريق على هذا المخطط في 24 شباط (فبراير) 2022، بعد أن إقتنعت قيادتها أن لا مجال لأي خيار آخر ......
#مفترق
#التحولات
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764952
#الحوار_المتمدن
#فهد_سليمان ■-;- مقدمة1- على مفترق التحولات الكبرى2- الولايات المتحدة .. تركيم التحالفات3- محطتان هامتان .. «إعلان القدس» وقمة جدة4- قمة طهران 5- موقع القضية الفلسطينية من هذه التطوراتمطلع آب (أغسطس) 2022مقدمة■-;- مع نهاية العام 2021، وعوامل إنفجار الأزمة تتجمع في أوكرانيا وحولها، كما وفي ملف علاقات روسيا الإتحادية مع الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، تكون السياسة الدولية بالعلاقات التي حكمتها والموازين التي إرتكزت إليها، قد إختتمت مرحلة متكاملة في مسارها، إستغرقت 30 عاماً، من نهاية العام 1991 إبتداءً، الذي شهد الإعلان الرسمي عن فرط عقد الإتحاد السوڤ-;-ييتي، سبقه بوقت قصير الإعلان الرسمي عن إنتهاء الحرب الباردة.■-;- إتسمت مرحلة العقود الثلاثة الآنف ذكرها.. 1991-2021 بأربعة أمور رئيسية: 1- هيمنة الولايات المتحدة على شئون العالم، مع إستسهالها اللجوء إلى إستخدام القوة العسكرية برعونة غير مسبوقة؛ 2- الصعود المذهل للصين من بوابة الإقتصاد، ما أشعل نار الحرب التجارية بينها وبين الولايات المتحدة؛ 3- إستعادة روسيا الإتحادية لعافيتها وقوتها وتوازنها بدءاً من العام 2000، بعد أن وضعت خلف الظهر عقد التراجع الذي عَرَّض كيانها الوطني لمخاطر جمّة، وعَرَّض أمنها القومي للإنكشاف؛ 4- سلسلة من الحروب الإقليمية والداخلية والتدخلية التي لم تنطفيء نيرانها يوماً في القارات الثلاث: آسيا، إفريقيا وأوروبا. ■-;- في نهاية العام 2021، قدَّرت واشنطن أنه سيكون بوسعها أن تحقق هدفها المركزي في إنهاء أي إحتمال لاستعادة روسيا وضعية الدولة التي تطل على أوروبا الطرفية جغرافياً في أوراسيا، من موقع جغرافيتها الأورو- أسيوية الممتدة، ما سوف يترتب عليه خسارة جيو- سياسية فادحة لأميركا، غير قابلة للتعويض عنها. إن الولايات المتحدة تنطلق من مقولة أن أوروبا هي رأس الجسر الأساس بالنسبة لها على القارة الأوراسية، الذي في حال فقده سوف تخرج من هذه القارة بأسرها، وتالياً من موقع القطبية المرجعية الأولى في العالم، لذلك لا يمكن أن تقبل واشنطن أن تقوم علاقات تعاون بين أوروبا وروسيا موحدة ونِدِّية، كيلا تخرج الأولى من مدارها، كما أنها لا تقبل أن تقوم بينها وبين دول أوروبا علاقات متكافئة، فهي لا تجيز سوى علاقة التابع بالمتبوع.من هنا، واصلت الولايات المتحدة سياستها في مواجهة روسيا لإضعافها، بتوظيف أوكرانيا – أيضاً - في هذا الدور، وهي الدولة ذات المساحة الأكبر في أوروبا، الغنية بثرواتها الزراعية وصناعتها وموادها الأولية، وبكثافتها السكانية الوازنة عدداً والمتقدمة تأهيلاً، وبموقعها الاستراتيجي الإستثنائي – وهنا بيت القصيد - الذي يصيب من روسيا مقتلاً.■-;- وفي هذا وضعت واشنطن نفسها في مأزق مستحكم، بينما كان من المفترض أن تستفيد من دروس التاريخ – مع كل التحفظات الواجبة لدى القيام بالإستعادات التاريخية – وأن تتعظ من الذي حصل مع نابليون/ فرنسا عندما هاجم – 1812 روسيا القيصرية وهو في أوج قوته؛ كما ومن الذي حصل مع هتلر/ ألمانيا عندما غزا – 1941 روسيا السوڤ-;-ييتية، وهو في قمة إنتصاراته العسكرية. وها هو الغرب الأطلسي (بالمعنيين الجغرافي والتحالفي العسكري) يرتكب نفس الخطأ بمحاولته النيل من روسيا الإتحادية كيانياً بأدوات الإستنزاف العسكري، ومن بوابة إشعال الحرب في أوكرانيا.■-;- فكان أن بادرت روسيا إلى قطع الطريق على هذا المخطط في 24 شباط (فبراير) 2022، بعد أن إقتنعت قيادتها أن لا مجال لأي خيار آخر ......
#مفترق
#التحولات
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764952
الحوار المتمدن
فهد سليمان - على مفترق التحولات الكبرى