كاظم ناصر : الجيل الفلسطيني الجديد .. تضحيات جسام وإرادة لا تلين لإنهاء الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر يحق لنا نحن الفلسطينيون أن نعتز بتضحيات ومقاومة شعبنا للمشروع الصهيوني التي بدأت واستمرت منذ إقامة المستوطنة الصهيونية الأولى عام 1878، وساهمت فيها ثمانية أجيال فلسطينية رفضت الاستسلام واليأس، وأثبتت أن كل جيل فلسطيني يحمل راية النضال من الجيل الذي سبقه، ويبدع في وسائل مقاومة دولة الاحتلال، وفي تصميمه على تحرير وطنه؛ وأحدث دليل على ذلك هو البطولات التي أظهرها شباب الجهاد الإسلامي والفصائل الأخرى في التصدي للاعتداء الإسرائيلي الأخير على غزة بإطلاق ما يزيد عن 950 صاروخا على المدن الإسرائيلية من بينها تل أبيب والقدس واللد ألحقت أضرارا بالممتلكات، وأدت إلى شل الحركة في مطار بن غوريون، وأغلاق الشواطئ، وإصابة عشرين مستوطنا على الأقل بجراح كما ذكرت صحيفة " جيروزاليم بوست "، وإرغام خمسة ملايين صهيوني على الاختباء في الملاجئ.وبعد أقل من يومين من إنهاء إسرائيل وحركة الجهاد الإسلامي القتال الذي استمر لثلاثة أيام وأسفر عن استشهاد 44 بينهم 15 طفلا وجرح 350 فلسطينيا، اندلعت اشتباكات دامية بين قوات الاحتلال ورجال المقاومة في عدد من مدن الضفة الغربية تركزت في نابلس والخليل ورام الله يوم الثلاثاء 9/ 8/2022، استشهد خلالها ثلاثة شبان في نابلس هم إبراهيم النابلسي أحد قادة كتائب الأقصى البارزين البالغ من العمر 26 عاما، وسلام صبوح25 عاما، وحسين طه 16 عاما، واستشهد مؤمن ياسين جابر 17 عاما في الخليل، وأصيب العشرات بجراح. إسرائيل مندهشة ومصابة بخيبة أمل كبيرة لأن شباب وشابات هذا الجيل الجديد، أي الجيل الرابع الذين ولدوا وترعرعوا بعد نكبة 1948، وتتراوح أعمارهم ما بين 15 - 25 عاما هم الذين يقومون بمعظم الأعمال الفدائية، وأن الهجمات التي يقومون بها تختلف عن سابقاتها تخطيطا وتكتيكا وتنفيذا وتأثيرا، وتتميز بروح نضالية وتضحية عالية غير مسبوقة. ولهذا فإن القادة الصهاينة الذين راهنوا منذ عام 1948 على كسر إرادة الأجيال الفلسطينية الجديدة، وعلى أن عامل الزمن سينسيها وطنها، اعترفوا بأن هذا الجيل من الشباب والشابات الفلسطينيين الذين يقومون بمعظم العمليات الفدائية يتمتعون بإرادة لا تلين، وإنهم تعلموا الكثير من الأخطاء التي ارتكبتها قياداتهم السابقة والحالية، وفقدوا الأمل في " أوسلو " وأوهام السلام، وأثبتوا من خلال قيامهم بمعظم الأعمال الفدائية أنهم جيل لا ينهزم، وأن كل جيل فلسطيني جديد لا يحمل راية المقاومة والصمود من الجيل الذي سبقه فقط، بل إنه يزداد تمسكا بأرضه، وإيمانا بأن المقاومة المسلحة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها العدو الصهيوني، وهي الطريق الوحيد لتحرير فلسطين من النهر إلى البحر. ......
#الجيل
#الفلسطيني
#الجديد
#تضحيات
#جسام
#وإرادة
#تلين
#لإنهاء
#الاحتلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764930
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر يحق لنا نحن الفلسطينيون أن نعتز بتضحيات ومقاومة شعبنا للمشروع الصهيوني التي بدأت واستمرت منذ إقامة المستوطنة الصهيونية الأولى عام 1878، وساهمت فيها ثمانية أجيال فلسطينية رفضت الاستسلام واليأس، وأثبتت أن كل جيل فلسطيني يحمل راية النضال من الجيل الذي سبقه، ويبدع في وسائل مقاومة دولة الاحتلال، وفي تصميمه على تحرير وطنه؛ وأحدث دليل على ذلك هو البطولات التي أظهرها شباب الجهاد الإسلامي والفصائل الأخرى في التصدي للاعتداء الإسرائيلي الأخير على غزة بإطلاق ما يزيد عن 950 صاروخا على المدن الإسرائيلية من بينها تل أبيب والقدس واللد ألحقت أضرارا بالممتلكات، وأدت إلى شل الحركة في مطار بن غوريون، وأغلاق الشواطئ، وإصابة عشرين مستوطنا على الأقل بجراح كما ذكرت صحيفة " جيروزاليم بوست "، وإرغام خمسة ملايين صهيوني على الاختباء في الملاجئ.وبعد أقل من يومين من إنهاء إسرائيل وحركة الجهاد الإسلامي القتال الذي استمر لثلاثة أيام وأسفر عن استشهاد 44 بينهم 15 طفلا وجرح 350 فلسطينيا، اندلعت اشتباكات دامية بين قوات الاحتلال ورجال المقاومة في عدد من مدن الضفة الغربية تركزت في نابلس والخليل ورام الله يوم الثلاثاء 9/ 8/2022، استشهد خلالها ثلاثة شبان في نابلس هم إبراهيم النابلسي أحد قادة كتائب الأقصى البارزين البالغ من العمر 26 عاما، وسلام صبوح25 عاما، وحسين طه 16 عاما، واستشهد مؤمن ياسين جابر 17 عاما في الخليل، وأصيب العشرات بجراح. إسرائيل مندهشة ومصابة بخيبة أمل كبيرة لأن شباب وشابات هذا الجيل الجديد، أي الجيل الرابع الذين ولدوا وترعرعوا بعد نكبة 1948، وتتراوح أعمارهم ما بين 15 - 25 عاما هم الذين يقومون بمعظم الأعمال الفدائية، وأن الهجمات التي يقومون بها تختلف عن سابقاتها تخطيطا وتكتيكا وتنفيذا وتأثيرا، وتتميز بروح نضالية وتضحية عالية غير مسبوقة. ولهذا فإن القادة الصهاينة الذين راهنوا منذ عام 1948 على كسر إرادة الأجيال الفلسطينية الجديدة، وعلى أن عامل الزمن سينسيها وطنها، اعترفوا بأن هذا الجيل من الشباب والشابات الفلسطينيين الذين يقومون بمعظم العمليات الفدائية يتمتعون بإرادة لا تلين، وإنهم تعلموا الكثير من الأخطاء التي ارتكبتها قياداتهم السابقة والحالية، وفقدوا الأمل في " أوسلو " وأوهام السلام، وأثبتوا من خلال قيامهم بمعظم الأعمال الفدائية أنهم جيل لا ينهزم، وأن كل جيل فلسطيني جديد لا يحمل راية المقاومة والصمود من الجيل الذي سبقه فقط، بل إنه يزداد تمسكا بأرضه، وإيمانا بأن المقاومة المسلحة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها العدو الصهيوني، وهي الطريق الوحيد لتحرير فلسطين من النهر إلى البحر. ......
#الجيل
#الفلسطيني
#الجديد
#تضحيات
#جسام
#وإرادة
#تلين
#لإنهاء
#الاحتلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764930
الحوار المتمدن
كاظم ناصر - الجيل الفلسطيني الجديد .. تضحيات جسام وإرادة لا تلين لإنهاء الاحتلال
احمد عصفور ابواياد : الجيل الرابع من الحروب والواقع الذي نعيشه
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد حروب الجيل الرابع والواقع الذي نعيشه .بقلم الكاتب والمحلل السياسي احمد عصفور ابواياد .مفهوم الجيل الرابع من الحروب ويعني هزيمة عدوك بدون اطلاق اي رصاصه عليه من خلال الفوضي التي تصنعها والازمات التي تجعل الخصم يعيشها عن طريق العملاء وموت وانهاء الدول بالموت البطيء وخير مثال ما جري بوطننا العربي عامه ولبنان خاصه فاشعل العملاء الاحتجاجات والاضطرابات منها ما تحول الي العسكريه ومنها من خلال الفوضي الاقتصاديه وانهيار البلدان وافلاسها كما حصل بلبنان وحصل ذلك من خلال زرع سياسيين فاسدين وعملاء قاموا باحداث الازمات بشكل تراكمي مما ادي الي الشلل الاقتصادي والافلاس بالبنوك والدوله وما نجم عنه من شلل لكل المرافق وهذا ما حدث بلبنان من زيادة التضخم وانكماش الاقتصاد وزيادة المديونيه مما انعكس بالسلب علي حياة الناس وشلل مؤسسات الدوله .هل تنطبق حروب الجيل الرابع علي واقعنا الفلسطيني فهو خير شاهد علي نجاح تلك الحرب لدينا من خلال ما جري بغزه من سلخ غزه عن الوطن والفوضي والفلتان الامني الذي حصل بايادي مجرمه بتخطيط من الشاباك ادي الي انقسام الوطن والدخول في متاهة تدمير الذات الفلسطينيه من جراء خلق فتن وحصار اقتصادي وسوء ادارة وفساد سياسي وازمات اقتصاديه كلها انعكست بالسلب علي المواطن الفلسطيني الذي اغترب بوطنه واصبح الساسه عاله علي الوطن ونهبوا خيراته وهربت للخارج ويعيش شعبنا ازمات متتاليه وذلك لتركيعه ومن ثم الانقضاض عليه وانهاء قضيته ووجوده السياسي فالي متي نضع رأسنا بالرمال وخطر حروب الجيل الرابع تعمل بنا فتكا وبايادي فلسطينيه تبيعنا وهم التحرير وهم معول هدم لقضيتنا وشعبنا . ......
#الجيل
#الرابع
#الحروب
#والواقع
#الذي
#نعيشه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767192
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد حروب الجيل الرابع والواقع الذي نعيشه .بقلم الكاتب والمحلل السياسي احمد عصفور ابواياد .مفهوم الجيل الرابع من الحروب ويعني هزيمة عدوك بدون اطلاق اي رصاصه عليه من خلال الفوضي التي تصنعها والازمات التي تجعل الخصم يعيشها عن طريق العملاء وموت وانهاء الدول بالموت البطيء وخير مثال ما جري بوطننا العربي عامه ولبنان خاصه فاشعل العملاء الاحتجاجات والاضطرابات منها ما تحول الي العسكريه ومنها من خلال الفوضي الاقتصاديه وانهيار البلدان وافلاسها كما حصل بلبنان وحصل ذلك من خلال زرع سياسيين فاسدين وعملاء قاموا باحداث الازمات بشكل تراكمي مما ادي الي الشلل الاقتصادي والافلاس بالبنوك والدوله وما نجم عنه من شلل لكل المرافق وهذا ما حدث بلبنان من زيادة التضخم وانكماش الاقتصاد وزيادة المديونيه مما انعكس بالسلب علي حياة الناس وشلل مؤسسات الدوله .هل تنطبق حروب الجيل الرابع علي واقعنا الفلسطيني فهو خير شاهد علي نجاح تلك الحرب لدينا من خلال ما جري بغزه من سلخ غزه عن الوطن والفوضي والفلتان الامني الذي حصل بايادي مجرمه بتخطيط من الشاباك ادي الي انقسام الوطن والدخول في متاهة تدمير الذات الفلسطينيه من جراء خلق فتن وحصار اقتصادي وسوء ادارة وفساد سياسي وازمات اقتصاديه كلها انعكست بالسلب علي المواطن الفلسطيني الذي اغترب بوطنه واصبح الساسه عاله علي الوطن ونهبوا خيراته وهربت للخارج ويعيش شعبنا ازمات متتاليه وذلك لتركيعه ومن ثم الانقضاض عليه وانهاء قضيته ووجوده السياسي فالي متي نضع رأسنا بالرمال وخطر حروب الجيل الرابع تعمل بنا فتكا وبايادي فلسطينيه تبيعنا وهم التحرير وهم معول هدم لقضيتنا وشعبنا . ......
#الجيل
#الرابع
#الحروب
#والواقع
#الذي
#نعيشه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767192
الحوار المتمدن
احمد عصفور ابواياد - الجيل الرابع من الحروب والواقع الذي نعيشه