الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الوجاني : آليات السيطرة الامبريالية على الدولة السلطانية المخزنولوجية البطريركية ، ومجتمع رعايا أمير المؤمنين في الإمارة الشريفة .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بالرجوع الى القانون الدستوري ، والى القانون الدولي العام ، سنجد ان تعريف وعنوان الدولة ، يقتضي توفر مجموعة من الشروط التي قد نعتبرها قواعد ، هي وحدها من يضفي عنوان دولة على جماعة فوق جزء من التراب . وعند انتفاء هذه الشروط ، او انتفاء إحداها ، تفقد الجماعة التي تقيم فوق التراب ، او فوق جزء من التراب ، صفة وعنوان الدولة ، حتى ولو كانت تملك السلاح والقواعد العسكرية ..ان هذه القواعد التي تحدد تلك الشروط في وصف الدولة ، تقف حائرة تائهة امام نوع من اشكال الدول ، كالدولة السلطانية المخزنولوجية الغارقة في الثقافة المخزنية ، وفي التقاليد المرعية ، والطقوس الغريبة وحدها اليوم في العالم . فعندما نقف امام الدولة السلطانية المخزنولوجية كدولة بطريركية ، كمبرادورية ، تقليدانية وليست محافظة ، ثيوقراطية ... والتي تتماهى وتدعي الديمقراطية ، وهي في الحقيقة ديمقراطية بتسمية صانعيها من الأشخاص ، كديمقراطية فلان وديمقراطية عِلان .. فإننا نصاب بالتوحد عندما نفهم حقيقتها كدولة عدو وتكره الديمقراطية ، وتعمد في حكم الرعايا على تقارير البوليس السياسي المليئة بالكذب ، وبالمغالطات الخسيسة لرمي الاحرار والشرفاء من المعارضين السلميين ، في سجون السلطان التي تصدر الاحكام باسمه وتنفذ باسمه ، والاعوان الذين يقومون بطبخ هذه المحاضر بمختلف انتماءاتهم هم اعوانه ..وان تقرير منظمة حقوق الانسان الامريكية HRW الصادر مؤخرا ، ونرفع له القبعة ، لم يتطرق الاّ الى الجزء القليل مما يحصل في الواقع .. ولو لم تكن الدولة البوليسية بوليسية تنتصر الى تقارير البوليس السياسي الكاذبة ، هل كان لهذا الجهاز ، وللجهاز السلطوي ان يبعث من ينقر باب منزلي لطرح أسئلة تافهة مفضوحة ، مع العلم انني في اعتصام منزلي لمدة 71 يوما اخرج فقط للتبضع لنفسي وللقطط ، بسبب اعتداءات الجهاز البوليسي الفاشي ، والجهاز السلطوي في الشارع العام .. ان طبيعة هذه الدولة السلطانية المخزنولوجية والبوليسية ، وصاحبة الجهاز السلطوي القروسطوي ، ونظرا للحالة التي اوصلتنا اليها .. تدفع بنا ان نطرح السؤال ونتساءل عن : ما هي الأسباب التي جعلت المغرب ، وهو البلد الزراعي ، حسب المعايير الاقتصادية والاجتماعية ، يتحول منذ بداية السبعينات الى بلد قروي ، ويصبح عاجزا عن انتاج ما يكفي لتغذية رعاياه ، وضمان العلف لماشيته ، حيث يستورد الغذاء وعلف الماشية من الخارج ؟ .لماذا ظل المغرب ، رغم امكانياته البشرية ، وثرواته المعدنية ، ومحيطاته البحرية الشاسعة ، عاجزا عن ان يكون بلدا صناعيا ؟من يسيطر وحده على فسفاط المغاربة ، وذهبهم ، وثروتهم وخيراتهم ؟من يزيد غناه يوميا ثراء فاحشا ، وتقدر ثرواته بمليارات الدولارات ، ناهيك عن العقارات المكلفة والباهظة الثمن ، من فيلات ، وقصور داخل وخارج المغرب ، واراضي فلاحية شاسعة .. ومن اصبح فقيرا بالتفقير الذي ضرب حتى البرجوازية المتوسطة وما فوق المتوسطة ؟هل مر هذا الوضع الشاد التخلف المجتمعي الشامل ، الى عجر بنيوي في نفوس ، وعقول ، واجسام المغاربة ، بما هي ذات مشلولة الفكر ، والفعل ، والإرادة ، وعشقهم العيش رعايا ، وليس بمواطنين ، وبشعب حر من المفروض ان يمتلك قوة وشروط تقرير مصيره ، في دولة ديمقراطية ترتكز على القانون ، والديمقراطية والمساواة " عدالة ، ديمقراطية ، مساواة " ..بالطبع لا .. ان التاريخ قديمه وحديثه ، يعطي في العديد من جوانبه صورا مشرقة للمغرب وللمغاربة . فلقد كان المغرب في بعض فترات التاريخ ، قادرا على بناء الامبراطوريات ، وعلى انتاج اكبر العقول المفكرة ، شمولية وعمقا بالنسب ......
#آليات
#السيطرة
#الامبريالية
#الدولة
#السلطانية
#المخزنولوجية
#البطريركية
#ومجتمع
#رعايا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764423
سعيد زيوش : قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة والتدابير المستحدثة الجزائر أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#سعيد_زيوش مقدمةان الظواهر الاجرامية في الجزائر قد أخذت في الانتشار والتوسع من منطقة إلى أخرى، كما تعددت أنماط الجرائم وأشكالها، ولم يسلم من آثارها لا الصغير ولا الكبير، حيث أصبحت تطالعنا مختلف وسائل الإعلام سواء المرئية أو المقروءة بأحداث اجرامية شبه يومية، الأمر الذي تطلب من الدولة الجزائرية أن تُحكم قبضتها على هذه الظاهرة، وقد كان القانون 05-04 المعني بتنظيم الشجون وإعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين هو حجر الأساس في المنظومة السجنية، حيث نشير هنا إلى أن العقوبة هي الأخرى تطوّرت بتطوّر الزمان والمكان واختلاف المذاهب والأفكار، حيث أخذت صوراً وأشكالاً عدّة اتسم أغلبها بالطابع الوحشي والقاسي باعتبار أن العقوبة كانت تعتبر الشر الذي يواجه به المجتمع، إلى غاية تبلور الصورة الحقيقيّة للعقوبة في العصر الحديث والتي تأثّرت بالسياسة العقابيّة المعاصرة ومبادئها خاصّة مدرسة الدفاع الاجتماعي التي استندت على فكرة التضامن الاجتماعي في تحمّل المسؤوليّة عن الجريمة، فهي لم تعد واقعة فرديّة فحسب بل ظاهرة اجتماعيّة يتحمّل المجتمع قسطاً من واجب إعانة المحكوم عليه وتحديد أفضل الطرق وأنسب الآليات لتنفيذ هذا الجزائر بمنع وقوع الجريمة.السياسة العقابيّة المعاصرة ساهمت بشكل كبير في تغيير النظرة المألوفة للعقوبة والمتمثّلة في الردع والانتقام، حيث ذهبت الفلسفة العقابية المعاصرة إلى تغيير وظيفة العقوبة وأهدافها، ولعلّ المؤسسات العقابيّة تعتبر هي المكان الأبرز الذي ترجم تلك الفلسفة من خلال تطبيق برامج إصلاحيّة وتأهيليّة تهدف إلى تهذيب سلوك المحبوس وتسهيل عمليّة اندماجه في المجتمع.المشرّع الجزائري كغيره من التشريعات المقارنة تأثّر بأفكار مدرسة الدفاع الاجتماعي وقام بتبنّي أفكارها ضمن القوانين الخاصّة التي تنظّم السجون وتعنى بعمليّة إعادة تربية وإدماج المحبوسين، حيث شهدت الجزائر مرحلتين في ذلك، مرحلة الأمر رقم 72-02 المتعلّق بتنظيم السجون وإعادة تربية المساجين ومرحلة صدور القانون الجديد رقم 05-04 المتضمّن قانون تنظيم السجون وإعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين، حيث مثّل هذا الأخير تحوّلاً كبيراً في فلسفة العقاب من خلال تبنّيه لأنظمة وأساليب جديدة لإعادة الإدماج الاجتماعي للمساجين والتي ستكون محور مداخلتنا هذه، والتي فضّلنا فيها إثارة الإشكال التالي: فيما تتمثّل آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة والتدابير المستحدثة؟ حيث سنحاول في هذه الورقة المتواضعة تحليل هذه الآليات وفق النقاط الآتية: المحور الأول: أنظمة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين القائمة على الثقة نظراً للسلبيات والعيوب التي يمكن أن يحملها نظام الإصلاح في البيئة المغلقة خاصّة في ظل العقوبات السالبة للحريّة طويلة المدّة، فقد تمّ تبني نظم إدماج جديدة قائمة على الثقة تمثّل مرحلة انتقاليّة بين عمليّة السجن الكاملة في البيئة المغلقة والحياة الحرّة وذلك من أجل إعادة التأهيل والإدماج الاجتماعي للمحكوم عليه داخل المجتمع. ( ابراهيم منصور، 1982، ص 18) حيث تناول المشرّع الجزائري في نص المواد من 100 إلى 111 من القانون رقم 05-04 المتعلق بتنظيم السجون وإعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين، أساليب إعادة التربية والإدماج الاجتماعي للمحبوسين خارج البيئة المغلقة وكيفيّة تقريب المحبوس إلى الحياة الحرّة دون استعمال الرقابة المعتادة وإعطائه نوع من المسؤوليّة ليجعل إدارة المؤسسة العقابيّة تعامله على أساس الثقة.أولاً: نظام الورشات الخارجيّة يقصد بنظام الورشات الخارجية قيام المحبوس المحكوم عليه ن ......
#قراءة
#آليات
#إعادة
#الإدماج
#الاجتماعي
#للمحبوسين
#الأنظمة
#والتدابير
#المستحدثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766633
صاحب الربيعي : صدر كتاب جديد للباحث صاحب الربيعي بعنوان: آليات القوة الذكية وقدرات الإرغام.
#الحوار_المتمدن
#صاحب_الربيعي جاء في مدخل الكتاب: تعدّ القوة الأداة الأكثر فعالية في فرض الإرادة والنفوذ على الآخرين، وكلما كانت موارد القوة كبيرةً، اتسعت دائرة النفوذ فيضطر الآخرون للانصياع دون إرادتهم، لأن الضعيف في اللاوعي يخشى القوي فيمارس طقوس الخضوع، إما خشيةً من الاضطهاد وإما لطلب الحماية والتملق. والقوة ليست مجرد امتلاك وسائل العنف وحسب بل امتلاك الموارد الاقتصادية والمالية القادرة على إفقار الآخرين وتجويعهم، لذلك يمكن عدّها الأداة الحاكمة عبر التاريخ، من دونها لا حضارة قائمة فالتاريخ يؤرخ المساهمات الكبيرة للأمم القوية، ويهمل المساهمات الضئيلة للأمم الضعيفة. لكن فعالية استخدام القوة المجردة تختلف من زمان إلى زمان آخر. فاستخدام القوة في الحاضر لا يخضع غالباً لقرار فردي – باستثناء الأنظمة المستبدة - كما في السابق، وإنما يخضع لقرار جماعي، لأن الدولة تستمد عزم قوتها من قوة كل مؤسسة فيها تدار بصورة جماعية، وبمقدار ما توظف موارد قوة الدولة بصورة عقلانية يزداد شأنها على المستوى الداخلي والخارجي. ويمكن عدَّ موارد قوة الدولة أذرعاً فولاذية تفرض هيبتها على الجميع ودون الحاجة إلى استخدام القوة، وربما يتطلب أحياناً التلويح بها لإخضاع الآخرين، أو يتطلب أحياناً استخدامها بصورة مباشرة لإجبار الآخرين على الانصياع.وعليه فإن الإدارة العقلانية لموارد القوة المختلفة يجب أن تستخدم بصورة ذكية، وحسب الحاجة، وقيمة الهدف حتى لا تُستنفد مع الزمن، خاصة أن الدول العظمى تمتلك موارد قوة متكافئة – إلى حد ما - مما يمنح كل منها دوراً معيناً على الساحة الدولية، لكن عند توظيف إمكانات الحلفاء وقدراتهم لصالح دولة عظمى تتعاظم قدراتها على الإرغام في مواجهة إمكانات وقدرات الدول العظمى الأخرى وحلفائها. يتألف الكتاب من ستة فصول: الفصل الأول (القوة والدولة) يبحث في محورين، المحور الأول: مفهوم القوة واستخداماتها، والمحور الثاني: مقومات الدولة والنظام السياسي. والفصل الثاني (أداوت القوة الناعمة) ويبحث في ثلاثة محاور، المحور الأول: الأدوات الرئيسة للقوة الناعمة واستخداماتها، والحور الثاني: توظيف السمعة الدولية والدبلوماسية الشعبية، والمحور الثالث: توظيف الموارد الاقتصادية والمالية. والفصل الثالث (أدوات القوة الذكية) ويبحث في ثلاثة محاور، المحور الأول: الأدوات الرئيسة للقوة الذكية واستخداماتها، والمحور الثاني: توظيف مهارات الاحتواء والاستقطاب والإقناع، والمحور الثالث: توظيف التقنيات الإلكترونية والتكنولوجية. والفصل الرابع (الاستخبارات ومهامها) ويبحث في محورين، المحور الأول: التجنيد الاستخباري للعملاء والجواسيس، والمحور الثاني: دور الأجهزة الاستخبارية ومهامها. والفصل الخامس (النظام الدولي والحروب) ويبحث في محورين، المحور الأول: النظام الدولي وتوازن القوى، والمحور الثاني: المسوغات الحقيقية لشن الحروب العدوانية. والفصل السادس (السياسات الدولية الأمريكية) ويبحث في محورين، المحور الأول: الأمن القومي الأمريكي وقدرات الإرغام، والمحور الثاني: هندسة النظام الدولي وفرض الهيمنة الأمريكية. وأخيراً الخلاصة، والمراجع، وملخص الكتاب باللغة الإنكليزية. المؤلف: صاحب الربيعي.عنوان الكتاب: آليات القوة الذكية وقدرات الإرغام.قياس الكتاب: 17 × 24 سم.عدد الصفحات: 261 صفحة.دار الطباعة: دار الكُتاب- ستوكهولم. ......
#كتاب
#جديد
#للباحث
#صاحب
#الربيعي
#بعنوان:
#آليات
#القوة
#الذكية
#وقدرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766891