مصطفى العبد الله الكفري : من هي نائب الرئيس الأمريكي الجديد المنتخب؟ كامالا هاريس، نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية المنتخب
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري من هي نائب الرئيس الأمريكي الجديد المنتخب؟كامالا هاريس، نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية المنتخب 9 نوفمبر 2020Contents1 - كيف بدأت مهنة كامالا هاريس نائب الرئيس الجديد؟ 22 - أرادت كامالا هاريس أن يكون بايدن رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية: 23 - كامالا مصلحة أم مهنية؟ 34 - هل اتخذت قرارات تضر بالمستبعدين؟ 35 - هاريس تعد بإصلاحات في العدالة: 4من هي نائب الرئيس الأمريكي الجديد المنتخب؟كامالا هاريس، نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية المنتخب 9 نوفمبر 2020كامالا هاريس، التي كانت لا تزال عضوًا في مجلس الشيوخ، تتحدث في منتدى لاس فيغاس للتعويضات والقوى العاملة لعام 2019. / الصورة عبر [Gage Skidmore / Flickr]الكاتب: رافائلا مارغاريانRaffaella Margaryan| EURACTIV.plترجمة: الدكتور مصطفى العبد الله الكفري، عن اللغة البولنديةكمالا هاريس - نائبة رئيس الولايات المتحدة رقم 47 المنتخبة - هل هي حليف للأقلية أم ممثلة للمؤسسة القديمة؟أصبحت كامالا هاريس أول امرأة، وأول امرأة داكنة البشرة، وأول شخص من جنوب آسيا يتم ترشيحه لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة. قالت: "ربما سأكون أول امرأة في هذا المنصب، لكنني لن أكون الأخيرة".بدأت خطابها يوم السبت (7 نوفمبر 2020) في ويلمنجتون، بولاية ديلاوير، بالإشادة بعضو الكونغرس المتوفى مؤخرًا والناشط الحقوقي جون لويس، وبالنساء في جميع أنحاء البلاد اللواتي على مر التاريخ "مهدن الطريق لهذه اللحظة". (تحية لجميع النساء الأميركيات من أصول أفريقية)أعربت نائبة رئيس الولايات المتحدة المستقبلية، في خطابها الأول بعد إعلان فوز جو بايدن، عن امتنانها الخاص للنساء الأميركيات من أصل أفريقي لنضالهن من أجل المساواة والحقوق الانتخابية والمدنية، التي "غالبًا ما يتم تجاهل مساهماتها، وغالبًا ما تثبت أنها حجر الزاوية في الديمقراطية الأمريكية".بعد انتهاء المشاعر المرتبطة بالانتخابات الرئاسية، يجدر النظر إلى المسار الوظيفي لنائبة الرئيس الجديدة والفروق الدقيقة المتعلقة بها والتي تضعها في ضوء مختلف قليلاً.1 - كيف بدأت مهنة كامالا هاريس نائب الرئيس الجديد؟ولدت كامالا هاريس عام 1964 في أوكلاند، كاليفورنيا. وهي ابنة أستاذ الاقتصاد المهاجر والأميركي الجامايكي دونالد هاريس والدتها شيامالا جوبالان هاريس، وهي باحثة هندية المولد في مجال الطب الحيوي في مجال سرطان الثدي، توفيت عام 2009.في مقابلاتها مع الإعلام، تذكر غالبًا طفولتها، التي أمضتها في مسيرات من أجل الحقوق المدنية، والتي أخذها إليها والداها، ثم الطلاب في بيركلي. طلق والدها هاريس والدتها عندما كانت كامالا في السابعة من عمرها.تخرجت في العلوم السياسية والاقتصاد من جامعة هوارد والقانون من جامعة كاليفورنيا، وبدأت حياتها المهنية في عام 1990 كمدعية عامة في مقاطعة ألاميدا. عملت لاحقًا في مكتب المدعي العام في سان فرانسيسكو، وتخصصت في قضايا الاعتداء الجنسي على الأطفال.في مسيرتها المهنية، مهدت الطريق أكثر من مرة للنساء والأشخاص ذوي لون البشرة الداكنة. كانت أول امرأة تشغل منصب المدعي العام لمقاطعة سان فرانسيسكو في عام 2004. وبعد سبع سنوات، تمت ترقيتها إلى منصب المدعي العام في كاليفورنيا، وهي أول امرأة آسيوية سوداء وأمريكية تحصل على هذا المنصب. وفي عام 2016، فازت بمنصب سناتور ديمقراطي كأول امرأة من جنوب شرق آسيا وأول امرأة سوداء في التاريخ.2 - أرادت كامالا هاريس أن يكون بايدن رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية:< ......
#نائب
#الرئيس
#الأمريكي
#الجديد
#المنتخب؟
#كامالا
#هاريس،
#نائب
#رئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759804
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري من هي نائب الرئيس الأمريكي الجديد المنتخب؟كامالا هاريس، نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية المنتخب 9 نوفمبر 2020Contents1 - كيف بدأت مهنة كامالا هاريس نائب الرئيس الجديد؟ 22 - أرادت كامالا هاريس أن يكون بايدن رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية: 23 - كامالا مصلحة أم مهنية؟ 34 - هل اتخذت قرارات تضر بالمستبعدين؟ 35 - هاريس تعد بإصلاحات في العدالة: 4من هي نائب الرئيس الأمريكي الجديد المنتخب؟كامالا هاريس، نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية المنتخب 9 نوفمبر 2020كامالا هاريس، التي كانت لا تزال عضوًا في مجلس الشيوخ، تتحدث في منتدى لاس فيغاس للتعويضات والقوى العاملة لعام 2019. / الصورة عبر [Gage Skidmore / Flickr]الكاتب: رافائلا مارغاريانRaffaella Margaryan| EURACTIV.plترجمة: الدكتور مصطفى العبد الله الكفري، عن اللغة البولنديةكمالا هاريس - نائبة رئيس الولايات المتحدة رقم 47 المنتخبة - هل هي حليف للأقلية أم ممثلة للمؤسسة القديمة؟أصبحت كامالا هاريس أول امرأة، وأول امرأة داكنة البشرة، وأول شخص من جنوب آسيا يتم ترشيحه لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة. قالت: "ربما سأكون أول امرأة في هذا المنصب، لكنني لن أكون الأخيرة".بدأت خطابها يوم السبت (7 نوفمبر 2020) في ويلمنجتون، بولاية ديلاوير، بالإشادة بعضو الكونغرس المتوفى مؤخرًا والناشط الحقوقي جون لويس، وبالنساء في جميع أنحاء البلاد اللواتي على مر التاريخ "مهدن الطريق لهذه اللحظة". (تحية لجميع النساء الأميركيات من أصول أفريقية)أعربت نائبة رئيس الولايات المتحدة المستقبلية، في خطابها الأول بعد إعلان فوز جو بايدن، عن امتنانها الخاص للنساء الأميركيات من أصل أفريقي لنضالهن من أجل المساواة والحقوق الانتخابية والمدنية، التي "غالبًا ما يتم تجاهل مساهماتها، وغالبًا ما تثبت أنها حجر الزاوية في الديمقراطية الأمريكية".بعد انتهاء المشاعر المرتبطة بالانتخابات الرئاسية، يجدر النظر إلى المسار الوظيفي لنائبة الرئيس الجديدة والفروق الدقيقة المتعلقة بها والتي تضعها في ضوء مختلف قليلاً.1 - كيف بدأت مهنة كامالا هاريس نائب الرئيس الجديد؟ولدت كامالا هاريس عام 1964 في أوكلاند، كاليفورنيا. وهي ابنة أستاذ الاقتصاد المهاجر والأميركي الجامايكي دونالد هاريس والدتها شيامالا جوبالان هاريس، وهي باحثة هندية المولد في مجال الطب الحيوي في مجال سرطان الثدي، توفيت عام 2009.في مقابلاتها مع الإعلام، تذكر غالبًا طفولتها، التي أمضتها في مسيرات من أجل الحقوق المدنية، والتي أخذها إليها والداها، ثم الطلاب في بيركلي. طلق والدها هاريس والدتها عندما كانت كامالا في السابعة من عمرها.تخرجت في العلوم السياسية والاقتصاد من جامعة هوارد والقانون من جامعة كاليفورنيا، وبدأت حياتها المهنية في عام 1990 كمدعية عامة في مقاطعة ألاميدا. عملت لاحقًا في مكتب المدعي العام في سان فرانسيسكو، وتخصصت في قضايا الاعتداء الجنسي على الأطفال.في مسيرتها المهنية، مهدت الطريق أكثر من مرة للنساء والأشخاص ذوي لون البشرة الداكنة. كانت أول امرأة تشغل منصب المدعي العام لمقاطعة سان فرانسيسكو في عام 2004. وبعد سبع سنوات، تمت ترقيتها إلى منصب المدعي العام في كاليفورنيا، وهي أول امرأة آسيوية سوداء وأمريكية تحصل على هذا المنصب. وفي عام 2016، فازت بمنصب سناتور ديمقراطي كأول امرأة من جنوب شرق آسيا وأول امرأة سوداء في التاريخ.2 - أرادت كامالا هاريس أن يكون بايدن رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية:< ......
#نائب
#الرئيس
#الأمريكي
#الجديد
#المنتخب؟
#كامالا
#هاريس،
#نائب
#رئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759804
الحوار المتمدن
مصطفى العبد الله الكفري - من هي نائب الرئيس الأمريكي الجديد المنتخب؟ كامالا هاريس، نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية المنتخب
عبد الرضا المادح : الرسالة الرابعة – صراحة شيوعي سيرة نائب السكرتير ودوره التخريبي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرضا_المادح أكد النظام الداخلي للحزب الشيوعي العراقي، على حق ممارسة النقد حيث جاء في المادة (3) حقوق عضو الحزب " 4. نقد أية هيئة حزبية أو أي عضو حزبي،..." وفي فقرة سابقة يحصر ذلك " ضمن الأطر التنظيمية." عبارات نظرية جيدة، ولكن بأي صورة تتجسد في الحياة الحزبية العملية ؟! وهل يتقبل المسؤولون النقد بروح التواضع والمسؤولية الصادقة، أم يكون رد الفعل سلبي وإنتقامي ؟!سأتخذ من نائب سكرتير الحزب الحالي نموذجاً في كيفية تعامله مع النقد الموجه له من الرفاق ؟! ولابد من العودة قليلاً إلى سيرة حياته لمعرفة آلية تسلقه للمواقع القيادية !بعد هجمة نظام البعث على الحزب نهاية السبعينات، كان عمر(بسام) أقل من عشرين عام، إنتقل إلى بلغاريا في أحدى المدن ولم يكن له دورأً حزبياً يذكر، فشل دراسياً في بلغاريا وانتقل إلى جيكوسلوفاكيا، وعندما أعلن الحزب الكفاح المسلح ضد النظام الدكتاتوري، أصدرت اللجنة المركزية قراراً مُلزماً للأصحاء من الرفيقات والرفاق بالألتحاق، ومَن لم يلتحق تعرض للمسائلة الحزبية، رفض بسام قرار الحزب بالألتحاق وزوجته كذلك ؟!أن تجربة الكفاح المسلح أنقذت الحزب من التصفية وأعادت هيبته، كذلك أفرزت الرفاق الشجعان والحريصين على تطبيق سياسة الحزب في المنعطفات الخطيرة !ثم أنتقل بسام وعائلته إلى السويد، ولم يكن كادراً حزبياً، كما لم نلاحظ لديه أي مواهب أدبية أو فنية وغيرها ! قبل الأحتلال وسقوط النظام ولفترة بعده، كانت منظمة ستوكهولم والسويد، من أكبر المنظمات في الخارج والأكثر نشاطاً وإبداعاً، وأنا شاهد حيث كنت سكرتيراً لمنظمة يتبوري وعضواً في لجنة السويد، ثم أصبحت عضواً في لجنة ستوكهولم، حيث كانت العلاقات الرفاقية جيدة، ولم تبرز ظاهرة التآمر وكيل التهم الكيدية والصراع على المناصب ؟!بعد الجولة المكوكية لسكرتير الحزب السابق (أبو داود) لمنظمات الخارج، بدأ أهتمام بسام للترشيح للهيئات القيادية ؟! فاصبح عضوا في لجنة ستوكهولم (أتذكر بعد سقوط النظام) وبدأت ظاهرة العزوف عن العمل، اتاحت لغير ذوي الأمكانيات الفوز للجان بسهولة !وبعد أن اصبح سكرتيراً للجنة ستوكهولم ثم السويد، بدأت تظهر ممارسات منافية للنظام الداخلي ولبرنامج الحزب !وسأسرد بعضاً منها بأختصار:1- عمل من خلف الكواليس على تشكيل لوبي، من العناصر الأنتهازية تؤيده وتأتمر بأمره، فأنشقت المنظمة إلى ثلاثة كتل، مؤيدون لنهجه والمعارضون (لا يوجد أي تنسيق بين المعارضين) والصامتون !2- عمل وجماعته على إبعاد كل رفيق يمتلك الجرأة في ممارسة النقد في الاجتماعات وكشف الأخطاء، أو بمقالات تنتقد الأتفاق مع بريمر وتحالف سائرون، هذه السياسة التي شوهت سمعة الحزب !3- حول وجماعته الكونفرنسات والأنتخابات الحزبية، إلى مسرحيات معدة نتائجها مسبقاً، (حضر كونفرنس السويد للتنسيق مع اللوبي لضمان فوزهم للمؤتمر 11)، ولا يسمحون للمعارضين (يعتبرونهم أعداء !) من الوصول إلى اللجان القيادية أو كمندوبين، بينما تفوز العناصر المسلكية والفاشلة بل حتى المتعاونين مع أجهزة الأمن ( منهم أم ساطع وزوجها شاركت بالمؤتمر 11 )؟؟، فالذين لا يملكون مستوى فكري وخبرة يسهل التحكم بهم، ويفوزون بسهولة ؟! هذا النهج عزز ظاهرة فقدان الثقة والعزوف والأستقالات !4- قاد حملة مكارثية لفصل عدد كبير من الرفاق في مختلف منظمات الداخل والخارج (كتبوا عن ذلك)، كما تفننوا بأساليب لحمل الرفاق على الأستقالة، جلهم من الرفاق الرائعين والعديد منهم من الأنصار الأبطال!5- تحت اشرافه وعن طريق اللوبي، مورست أساليب بعيدة عن اخلاق الشيوعيين، بكيل التهم الكي ......
#الرسالة
#الرابعة
#صراحة
#شيوعي
#سيرة
#نائب
#السكرتير
#ودوره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762105
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرضا_المادح أكد النظام الداخلي للحزب الشيوعي العراقي، على حق ممارسة النقد حيث جاء في المادة (3) حقوق عضو الحزب " 4. نقد أية هيئة حزبية أو أي عضو حزبي،..." وفي فقرة سابقة يحصر ذلك " ضمن الأطر التنظيمية." عبارات نظرية جيدة، ولكن بأي صورة تتجسد في الحياة الحزبية العملية ؟! وهل يتقبل المسؤولون النقد بروح التواضع والمسؤولية الصادقة، أم يكون رد الفعل سلبي وإنتقامي ؟!سأتخذ من نائب سكرتير الحزب الحالي نموذجاً في كيفية تعامله مع النقد الموجه له من الرفاق ؟! ولابد من العودة قليلاً إلى سيرة حياته لمعرفة آلية تسلقه للمواقع القيادية !بعد هجمة نظام البعث على الحزب نهاية السبعينات، كان عمر(بسام) أقل من عشرين عام، إنتقل إلى بلغاريا في أحدى المدن ولم يكن له دورأً حزبياً يذكر، فشل دراسياً في بلغاريا وانتقل إلى جيكوسلوفاكيا، وعندما أعلن الحزب الكفاح المسلح ضد النظام الدكتاتوري، أصدرت اللجنة المركزية قراراً مُلزماً للأصحاء من الرفيقات والرفاق بالألتحاق، ومَن لم يلتحق تعرض للمسائلة الحزبية، رفض بسام قرار الحزب بالألتحاق وزوجته كذلك ؟!أن تجربة الكفاح المسلح أنقذت الحزب من التصفية وأعادت هيبته، كذلك أفرزت الرفاق الشجعان والحريصين على تطبيق سياسة الحزب في المنعطفات الخطيرة !ثم أنتقل بسام وعائلته إلى السويد، ولم يكن كادراً حزبياً، كما لم نلاحظ لديه أي مواهب أدبية أو فنية وغيرها ! قبل الأحتلال وسقوط النظام ولفترة بعده، كانت منظمة ستوكهولم والسويد، من أكبر المنظمات في الخارج والأكثر نشاطاً وإبداعاً، وأنا شاهد حيث كنت سكرتيراً لمنظمة يتبوري وعضواً في لجنة السويد، ثم أصبحت عضواً في لجنة ستوكهولم، حيث كانت العلاقات الرفاقية جيدة، ولم تبرز ظاهرة التآمر وكيل التهم الكيدية والصراع على المناصب ؟!بعد الجولة المكوكية لسكرتير الحزب السابق (أبو داود) لمنظمات الخارج، بدأ أهتمام بسام للترشيح للهيئات القيادية ؟! فاصبح عضوا في لجنة ستوكهولم (أتذكر بعد سقوط النظام) وبدأت ظاهرة العزوف عن العمل، اتاحت لغير ذوي الأمكانيات الفوز للجان بسهولة !وبعد أن اصبح سكرتيراً للجنة ستوكهولم ثم السويد، بدأت تظهر ممارسات منافية للنظام الداخلي ولبرنامج الحزب !وسأسرد بعضاً منها بأختصار:1- عمل من خلف الكواليس على تشكيل لوبي، من العناصر الأنتهازية تؤيده وتأتمر بأمره، فأنشقت المنظمة إلى ثلاثة كتل، مؤيدون لنهجه والمعارضون (لا يوجد أي تنسيق بين المعارضين) والصامتون !2- عمل وجماعته على إبعاد كل رفيق يمتلك الجرأة في ممارسة النقد في الاجتماعات وكشف الأخطاء، أو بمقالات تنتقد الأتفاق مع بريمر وتحالف سائرون، هذه السياسة التي شوهت سمعة الحزب !3- حول وجماعته الكونفرنسات والأنتخابات الحزبية، إلى مسرحيات معدة نتائجها مسبقاً، (حضر كونفرنس السويد للتنسيق مع اللوبي لضمان فوزهم للمؤتمر 11)، ولا يسمحون للمعارضين (يعتبرونهم أعداء !) من الوصول إلى اللجان القيادية أو كمندوبين، بينما تفوز العناصر المسلكية والفاشلة بل حتى المتعاونين مع أجهزة الأمن ( منهم أم ساطع وزوجها شاركت بالمؤتمر 11 )؟؟، فالذين لا يملكون مستوى فكري وخبرة يسهل التحكم بهم، ويفوزون بسهولة ؟! هذا النهج عزز ظاهرة فقدان الثقة والعزوف والأستقالات !4- قاد حملة مكارثية لفصل عدد كبير من الرفاق في مختلف منظمات الداخل والخارج (كتبوا عن ذلك)، كما تفننوا بأساليب لحمل الرفاق على الأستقالة، جلهم من الرفاق الرائعين والعديد منهم من الأنصار الأبطال!5- تحت اشرافه وعن طريق اللوبي، مورست أساليب بعيدة عن اخلاق الشيوعيين، بكيل التهم الكي ......
#الرسالة
#الرابعة
#صراحة
#شيوعي
#سيرة
#نائب
#السكرتير
#ودوره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762105
الحوار المتمدن
عبد الرضا المادح - الرسالة الرابعة – صراحة شيوعي / سيرة نائب السكرتير ودوره التخريبي !