الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نيسان سمو الهوزي : الله يضرب الإمارة الوحيدة في العالم بالهزة القاتلة
#الحوار_المتمدن
#نيسان_سمو_الهوزي لم يجد الله ( سبحانه وتعالى ) دولة في العالم ليغضب عليها غير الإمارة الاسلامية الإلهية فقام بهزها ! او يمكن اراد ان يختبر صلابتهم ! النعمة من الله والحمدلله على كل شيء ! هزة ارضية في امارة للتو وضعت قدميها على طريق صلاة المستقيم ! الحمد لك والشكر موصول ولا إعتراض على نعمته ! ولكنها إمارة مستقيمة وفقيرة وهادية ولا تتبع الكفار ولا الملحدين وغير جاهزة لإستخدام التقنية الإسلامية في عمليات البحث والإنقاذ وستجبرهم في هذه الحالة على استخدام التقنية الكافرة لإستخراج الجثث او يتركوهم تحت الانقاض ! والله فكرة ! الحمد لك والشكر على النعمة وعلى الاختبار وعلى كل شيء ! آمين ! ولكنهم فقراء وبسطاء وبيوتهم من الطين الهش والامكانات محدودة وعدد القتلى قد يصل الى الآلاف واكثر من ذلك من الجرحى والمفقودين والمشردين ( هو بيت طين واحد صارلَ سبعين سنة يبني فيه وجيت وحطمته على رأسه ) ! والله هذه قساوة ! ولكن الف الحمدلله والشكر على النعمة وكل مايأتي منه نعمة وخير ! أمين يا رب ! ولكنهم للتو انتهوا من القتل الجماعي بينهم والذي استمر لعقود طويلة وتأتي انت مباشرة وتهز عرشهم وبيوتهم الطينية ! هاي شوية صعبة ! لااعتراض على اختباره ! ولكنهم سيضطرون في طلب الدعم الغربي ( الكافر ) واستخدام الاجهزة والتقنية الضرورية لعمليات الإنقاذ أفلا تقلق عليهم وعلى إيمانهم في ان يتزعزع ! التجربة خير برهان على صلابة المؤمن ! فكرة ! لعد في المرة القادمة لتكن اقوى واشد حتى يكتمل الصبر والإيمان ! هَم فكرة ! نصف الشعب الافغاني والباكستاني والهندي يقضي سنوياً بسبب الفيضانات والسيول والهزات الارضية ألا يكفي تجربة وإختبار صبر المؤمن ! مو منذ اربعة آلاف عام هذا حالهم الا ترى ذلك ! ألا تكفي التجربة والإختبار ! لم تجد ارض منحوسة وغير مؤمنة في كل الكرة الارضية غير شعب الإمارة المؤمن الفقير ! لا اعتراض والحمدلله على كل شيء ! ونعمة بالله ! لعد عندك حق وإختيارك كان صحيح لأنه كلما قتلتهم زادت الصلاة والدعوات وانت محتاج الى دعوة وصلاة الأفغاني الفقير المتهالك ! روح كندا ، نيوزيلندا ، تكساس، لاس فيغاس ، موناكو، لندن ، باريس ، برلين مو الإمارة ! هذه نعمه الرب ولا اعتراض او تدخل ! اتمنى من حكومة الامارة ان تقوى على هذه المصيبة ويزداد صلابتها وإيمانها ولا تهتز او تضعف وتستخدم المروحيات والاسعافات والاجهزةالكافرة لعمليات الإنقاذ حتى لا تذهب صلواتها ودعواتها السدى ! الشعب ! عادي راح يتعوض بس النعمة والبركة من وين راح تتعوض ! الحمدلله على كل شيء وعلى نعمته المفرطة ! نيسان سمو 22/06/2022 ......
#الله
#يضرب
#الإمارة
#الوحيدة
#العالم
#بالهزة
#القاتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760057
زكرياء مزواري : الدين والطقسنة القاتلة
#الحوار_المتمدن
#زكرياء_مزواري لكل الأديان أهداف نهائية ومقاصد غائية، تُضفي على حياة معتنقيها معنىً، وتمنحهم سعادة، وترسم لهم طريق خلاص. هذا البعد النظري للأديان، يحتاج إلى قنوات لتنزيل هذه المعاني، وجعلها تسري في حياة الناس، وتأتي الشعائر والطقوس بغرض القيام بهذه الوظيفة.عملية التنزيل هذه، تمحي عن الدين مثاليته المطلقة، وتجعله في حالة تفاعل مستمر مع الواقع، الأمر الذي ينتج عنه تنوّع في أشكال فهم وتأويل هذا الدين، ومن ثم الحديث عن التدين.هذه المسافة بين الدين والتدين مهمة في عملية تفسير الظواهر الدينية، وهي بالنسبة للناظر مَرجعٌ يهتدي به متى تاه في التفاصيل والجزئيات. لنأخذ شعيرة/طقس الأضحية في الإسلام، وننظر في مقاصدها (ما ينبغي أن يكون) وواقع تنزيلها (ما هو كائن)، نجد البون بادٍ بين الدين كتعاليم ومعتقدات تسمو بإنسانية الانسان، وبين التّدين كممارسة وتجسيد للتفاعل مع البنية الاجتماعية والثقافية.هذا التدين أخذ تمظهرات كثيرة في تاريخ المسلمين، لكن أخطره هو ما نشاهده الآن، وهو في حالة تناغم مع الاقتصاد المتحرر من أي قيمة، والمحرض على العملية الاستهلاكية. هذا الانقلاب في طقس الذبيحة /"الحولي" يغذيه اليوم بقوة عالمنا المرسمل، كعالم لا يضع عداوة بينه وبين الدين أو يبشر بأفوله، بل يجيد الاستثمار في الطقس/الغنيمة، ويفرغها من داخلها، ويحولها إلى مجرد مسألة استهلاكية، خاضعة لمقاييس السوق، وميكانيزمات العرض والطلب.أمام ابتلاع الاقتصاد الرأسمالي للدين، وتسليع شعائره، يزجّ أفراد المجتمع بقوة إلى حلبة الصراع الدارويني، ويتحول الطقس إلى آلية لتكريس التفاوت الطبقي، وتعميق الحقد الاجتماعي، بدل قيم الرحمة والتراحم. ......
#الدين
#والطقسنة
#القاتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761590