الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود سعيد كعوش : لَحْنُ الوَفاء
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش حْنُ الوفاء!! بقلم: محمود سعيد كعوشمساؤكِ كلُ الخيرِ والبركةِ والسعدِ والسعادةِ والهناءْ والسرورمساؤكِ بسماتُ أملٍ وتفاؤلٍ بأوقاتٍ هادئةٍ ودافئةٍ ومعطرةٍ بفاخرِ العطورأرجو أنْ تكوني بخيرٍ وصحةٍ وراحةِ بالٍ وأمنٍ وأمانٍ واستقرارٍ وحبورطمنيني عنكِ لِتُريحِيني، ولا تطيلي الغيابَ فتُغضبينيوربما تخسريني!!فأنا يا مُهجةَ الروحِ في غيابِكِ:أعيشُ مُلْتَهِبَ الظنونِ ومجمريثَمِلٌ بأوديةِ الفراغِ وحيدُومعاطري احترقتْ وَجَفَّ عبيرُهابينَ المباخرِ والوِصالُ بعيدُتختالُ في عبثِ الشّجونِ زوارقيكَسْلى وَشَدْوِي في الضَّبابِ شَرِيدُوأعودُ مُرْتَجِفَ الأناملِ عازِفاَلحنَ الوفاءِ وللوفاءِ عهودُأُطروحةِ الذِّكْرى بِلَيْلِ هواجسيمَرَّتْ وأيْقَظَها الْهَوَى الموعودُ!!ترى هل وصلتكِ الرسالةْ؟ ......
َحْنُ
#الوَفاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764539
محمود سعيد كعوش : و لِلَحْنِ الوفاءِ عهودُ
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش بقلم: محمود سعيد كعوشمساءُ السهرِ والنغمِ الجميلْ، مساءُ الرضا والرحمنِ وجنةِ الرضوانْ، مساءُ المِسْكِ والعنبرسيدي أراكَ تمرُ مِنْ حَيِنا المتواضعِ فتضعُ نبضَ الحيرةِ في حُضنِ الغيابِ، وترمي علامةَ استفهامٍ طريةٍ في احداقي تغسلني بالبَرَدِ وتصرخُ مِنَ الصَمتِ وأنا لَمْ أزلْ اترحّمُ على نفسي وأعزيها بنفسِها منذُ آخرِ لقاءٍ بيننا!!أنا هنا يا سيدَ القلبِ والروحِ، ألبسُ "العراءَ" لأنني لا املكُ "الرداءَ"، مُشتعلةُ بالضعف حيناً، وبالكبرياءِ حيناً آخرَ، وبالمكابرةِ حيناً ثالثاًدامَ سؤالُكَ عنْ جوابي الذي ابعثُهُ صفحةً بيضاءَ تُسِرُّ الناظرينَ مِنَ الأقربينَ والأبعديننعمْ وصلتْ الرسالةُ وأنا بخيرٍ يا شاعري الأفضلَ ويا مَنْ تعزفُ على أوتارِ القلبِ فتربكُ دقاتهأتساءلُ دوماً ماذا لو كانتْ هيبَتُكَ في عِطرِ لهفةٍ، ووقارُك في حرارةِ ضمةْ!!عندها ماذا سيحصلُ في الكونِ يا تُرى!!كثيرٌ مِنَ الناسِ يمشونَ لِحتفِ الحبِ بثغرٍ باسمٍ غِريدأتساءلُ هلْ أنا مِنْ هؤلاءِ، وماذا عسايَ فاعلةٌ وليسَ باليدِ حيلة!!يا ويلتي، يا ويلتي!!مَنْ يجرؤُ على إغضابكَ يا سيدَ القلبِ والروح؟لا لا لا لَنْ أغضبكَ بالتأكيد، إنما أعجزُ على الردِ على مثلِ هذهِ الآياتِ الشعريِةِ العظيمةِ بما يليقُ بكَ وبهاوصِدقي معَ نفسي وحِرصي على عدمِ التلاعب بالعواطفِ يجعلني أتسمر لوقتٍ طويلٍ قبلَ الردِ، وهذا ما فعلتهُ بالطبعفمَنْ مثلُكَ وبعطائكَ لا يليقُ به سوى التقديرِ والتبجيلِ والاحترامِ والحرصِ على عدمِ خَسارتِهفكيفَ أخسرُكَ كيف!!لا لا لا لَنْ أخسرَك!!لِتدمْ شاعري الأرَقَ والأرقى مُنتصبَ القامةِ، عاليَ الهمةِ، واثقَ الخطوةِ، عزيزَ الكبرياء!! ......
ِلَحْنِ
#الوفاءِ
#عهودُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765438