الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى العبد الله الكفري : تصفية النخب السورية حارس الحضارة خالد الأسعد نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري (عالمُ الآثارِ مشغولٌ بتحليلِ الحجارةإنهُ يبحثُ عن عينيه في ردمِ الأساطيرِلكي يُثبتَ أني عابرٌ في الدربلا عينين ليلا حرفَ في سفرِ الحضارةوأنا أزرعُ أشجاري على مهلي، وعن حبي أغني).من قصيدة للشاعر محمود درويشإستراتيجية تصفية النخب في سورية هي سياسة مضبوطة الإيقاع على وتر مصالح العدو الإسرائيلي وتهدف إلى ضرب مكامن القوة والتقدم لدى السوريين والعرب. تذكرنا عمليات الاغتيالات وتصفية النخب في سورية والعراق وباقي الدول العربية، بكلمات جبران خليل جبران: إذا كنت لا ترى غير ما يكشف عنه الضوء، ولا تسمع غير ما يُعلنُ عنه الصوت، فأنت في الحق لا تبصر ولا تسمع.(منذ بداية الأزمة طغت ظاهرة غريبة على المجتمع السوري كغيرها من الظواهر الوافدة علينا من خلال سياسة العنف تتلخص بالاغتيال المنظم والمبرمج للعقول العلمية السورية، حتى باتت حالة خطيرة تهدد مستقبل سورية ونحن على يقين أن هذه السياسة يشترك فيها أكثر من طرف إقليمي ومحلي ممن ارتبطت مصالحهم مع مصالح بعض دول الجوار، ومن هنا فكل ما يجري في سورية من تدمير وتخريب لآثارنا ولمعالمنا الثقافية هو مخططاً رهيباً وحاقداً لإزالة شواخص سورية، والقضاء على ذاكرتنا وحضارتنا وثقافتنا واستبدال العلم بهمجية التخلف، لذلك ما يزال الإرهابيون وخلاياهم النائمة ينشطون في سورية ويضربون فيها شمالاً وجنوباً ويحصدون أرواح السوريين بدم بارد وبكل وحشية ودموية، فاليوم الثلاثاء 18 آب سُفكت دماء سورية جديدة وسقطت ضحية أخرى باغتيال شخصية علمية وثقافية مرموقة الدكتور خالد الأسعد، وهو الشخصية الوطنية المشهود لها بالخبرة والكفاءة، والمعروف بنشاطه الطويل لسنوات مع بعثات أثرية أمريكية وفرنسية وألمانية، استعانت بخبرته في عمليات حفر وبحوث بأطلال وآثار عمرها 2000  عام في تدمر، كما نشر تاريخ تدمر ومكتشفاتها، وشارك باسمها في المعارض والندوات الأثرية بكل اللغات، حتى أصبحت الوجهة الحضارية لسورية ومحج لكبار شخصيات العالم.)للاطلاع على المقال أرجو متابعة الرابط: http://almustshar.sy/archives/8515 ......
#تصفية
#النخب
#السورية حارس
#الحضارة
#خالد
#الأسعد
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759204
حسن مدبولى : تصفية الظواهرى
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى أعلنت الولايات المتحدة أنها اغتالت السيد أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة فى مقر إقامته بأفغانستان ، وأيا كان الرأى فى الظواهرى وأفكاره وممارساته، فمن المخجل أن يظل أولئك الذين ختم الله على قلوبهم فى غيهم يعمهون ، فيسارع الكثيرون منهم بإبداء الشماتة والابتهاج بالاعلان الأمريكى؟ منتهزين فرصة شيطنة الرجل لتشويه الأيديولوجيا الإسلامية بل والعقيدة نفسها ؟ فأولا :- هذه ليست العملية الأولى ولا الأخيرة التى تطال وتغتال مصريين وعرب تحت لافتة محاربة الإرهاب ؟ بينما نفس من يقوموا بتنفيذ هذه الاغتيالات ضد البعض ممن ينتمون ألينا ، لا تجف أيديهم من دماء أطفالنا وشيوخنا بسبب جرائمهم او جرائم وكلائهم؟ كما أن بعض من ينتمون إليهم تطوعوا للقتال فى أوكرانيا ضد الجيش الروسي فإعتبرتهم أوروبا وأمريكا أبطال وقوبلوا بالتمجيد !!؟ فليس من المنطقى إذن الترحيب من جانبنا بأية ممارسات ترتكبها قوى الإرهاب الدولى المنظم ويتم من خلالها قتل من ينتمون إلينا بحجة مكافحة ممارسات (إرهابية إسلامية ) بينما طائراتهم وصواريخهم تقتل أطفالنا ، ورجالهم يتطوعون لنصرة (أشقائهم الأوكرانيين) ، ولا يعتبر أي من ذلك إرهابا !؟ ثانيا:- لو توفر لنا الحد الأدنى من الكرامة والاعتزاز بالنفس ،فمثل ذلك الإعلان كان ينبغى أن يستدعى الغضب والإدانة والرفض، لا الإبتهاج أو الشماتة أو سيول المواعظ حول الإعتماد على أمريكا أو حول التطرف والغلو إلخ ،، فهذا الحادث يعتبر فى المقام الأول عمل إجرامى وقع ضد دولة إسلامية مستقلة ذات سيادة ، وفى المقام الثانى هى عملية اغتيال مافياوية جبانة وقتل خارج إطار القانون تمت ضد مواطن مصرى إجتهد فأخطأ، فالظواهرى وغيره ممن ذهبوا لافغانستان لم يتطوعوا كأدوات فى الجيش الأمريكى كما يتحدث بعض الذين إسودت قلوبهم ، لكن الحقيقة انهم ذهبوا للتصدى للإحتلال السوفيتى الإجرامى فى أفغانستان ،ووقعوا فى فخاخ لعبة الأمم وصراعاتها البينية ، ثم مالبثوا أن تبينوا حقيقة الأمر فتصدوا للأمريكان انفسهم، وبالتالى فهم من اكتشف الخطأ الأساسى المتمثل فى الثقة المفرطة و الاعتماد المطلق على الامريكان ، فلا داعى إذن لإتحافنا بالمواعظ النمطية المقولبة التى فقدت أهميتها التاريخية والعملية !!ثالثا : - وبعيدا عن انتهاجهم العنف ورفضنا له،فهؤلاء الأشخاص كانوا فى الحقيقة ضحايا وليسوا إرهابيين، وكانت هناك العديد من الوسائل لتطبيق القانون عليهم،لكن بالطبع فإن الدول الإرهابية التى تساند القتل والإرهاب فى كل بقاع الأرض ، لن تجد أسهل وأرخص من الضحايا العرب والمسلمين للتنكيل بهم واستعراض القوة ضدهم، كعمل دعائى يستخدم فى الصراعات الدولية، أو فى إستعادة الشعبية و تسجيل النقاط بالمنافسات الانتخابية والسياسية المحلية ؟ومع إن المسألة واضحة وضوح الشمس فإن الكارهين للايديولوجيا الإسلامية ممن يقيمون بين ظهرانينا ويتحدثون بلساننا وينتمون زورا لثقافتنا وقلوبهم معلقة بمعابد ومراقص أوروبا وأمريكا وروسيا ، لا يملون أبدا من التدليس وترديد الأكاذيب ، ولا يخجلون من الإثبات الدائم بأنهم ظهير محلى للإجرام الخارجى ، ونصير مخلص لألد أعداء العرب والمسلمين ،، ......
#تصفية
#الظواهرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764206