الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزالدين عناية : دور النشر العربية متلهّفة على الربح ولا يعنيها تطوير الوعي العربي
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_عناية حوار مع د. عزالدين عناية الأستاذ بجامعة روماضرورة تحرير الترجمة من بَقّالات النشر ومن سماسرة الثقافة(حاوره د. الصديق بودوارة رئيس تحرير "مجلة الليبي")س: لنبدأ معك بالتخصص الدقيق، عندما نريد استخراج شهادة ميلاد لعلم الأديان، لماذا يعترينا دائماً هذا الارتباك، ونواجه نفس علامات الاستفهام التاريخية حول عصر الولادة وشهادة المنشأ، ونقع في حيرة بين القرن التاسع عشر، وبين الأصول الأقدم منه بكثير وصولاً إلى الحضارات القديمة ؟ ماهي الأسباب؟ ومتى نتمكن من حسم هذا الأمر؟علم الأديان هو علم حديث المنشأ يقع على التخوم، كما يقول الفرنسي ميشال مسلان، بين علم الاجتماع الديني والأنثروبولوجيا الدينية وعلم النفس الديني والظواهرية الدينية وعلم مقارنة الأديان وتاريخ الأديان والجغرافيا الدينية وغيرها من المداخل ليؤسس هوية مستقلة، وهذه علوم تطورت في الغرب وإسهامنا فيها ضئيل أو منعدم. فمنذ السعي لإخراج دراسة الدين من هيمنة العقل اللاهوتي، سواء مع الألماني ماكس مولر في ما أطلق عليه "Religionswissenschaft"، أو مع الفرنسي إميل لوي بيرنوف في ما أطلق عليه "La Science des religions"، بدأ علم الأديان يصوغ هوية مستقلة تهدف إلى دراسة المقدس والفعل الديني من خارج الاعتقاد. فهذا العلم يقوم أساسا على معرفة اختبارية للمقدس، وعلى رصد للكائن المتدين، من خلال تتبع الخبرات الدينية. ولو شئنا تعريفا مقتضبا لعلم الأديان، في مقابل علم اللاهوت، لقلنا إنّ الأول يهتمّ بكل ما هو معتقَد من طرف البشر بقصد بلوغ الفهم الداخلي للمقدّس المعيش، في حين يهتم الثاني بالإجابة عن سؤال: ما الواجب علينا الإيمان به؟ ولماذا ينبغي علينا الإيمان بذلك؟ ليس هناك تصادم أو تناقض بين المقارَبتين -كما أرى- وإنما هناك تكامل في الإحاطة بالرأسمال القداسي.وفي الثقافة العربية لا زلنا نخلط بين علم اللاهوت وعلم الأديان لندرة الأدبيات في المجال وفي المباحث التي استند إليها علم الأديان، ولذلك تارة نطلق عليه علم مقارنة الأديان وأخرى تاريخ الأديان وهلمّ جرّا من التسميات الخاطئة. وقد صدرت في البلاد العربية معنونات بهذا الاسم، أقصد علم الأديان، زادت الناس بلبلة وخلطا، وهي ينطبق عليها اسم "كشكول الأديان" لا "علم الأديان" مثل كتاب العراقي خزعل الماجدي.س: لديك عدد كبير يفوق العشرين من المراجعات، أن تراجع تراجم آخرين، أليست مسألة مليئة بالتوتر؟ ثمة عمل اشتغل عليه غيرك بمفاهيمهم هم، وها أنت مكلف الآن بالاشتغال عليه، هل المراجعة أكثر مشقة من الترجمة أم أنك ترى العكس؟بل قل الخمسين، جاءت المراجعة بالأساس ضمن الاشتغال داخل مشروع مؤسساتي وهو مشروع كلمة للترجمة في أبوظبي. تابعت زهاء الخمسين عملا مترجما من الإيطالية في مشارب متنوعة، استطاع المشروع أن يقدم للقارئ العربي أعمالا إيطالية مهمة في التاريخ وعلم الاجتماع والرواية وأدب الناشئة وغيرها. ويأتي عمل المراجعة بالأساس لغرض تجويد العمل المترجَم واحترام القارئ العربي، لأن عديد دور النشر العربية لا تراعي هذا العمل فهي دُور ربحية مستعجلة لا تفكر في النهوض الثقافي أو في تطوير الوعي العربي، وهي محكومة أساسا بمعادلة العَجَلة في الوصول إلى السوق.من جانبي حين أخوض مراجعة كتاب أفكر بمهابة في ما سأقدّمه للقارئ العربي، لأني أقوم بالعمل وفق رقابة أخلاقية ذاتية وبصرامة علمية في آن.وأما بشأن الترجمات التي أُنجزها فهي تدور حول الدراسة العلمية للظواهر الدينية والقضايا التاريخية والمسائل الفكرية. أحاول أن أبقى في هذا الحقل لأني أرتئي حاجة الثقافة العربية المل ......
#النشر
#العربية
#متلهّفة
#الربح
#يعنيها
#تطوير
#الوعي
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760001
كمال الجزولي : روزنامة الأسبوع غَرائِبِيَّاتُ الانقِلابِيِّين تأخر في النشر
#الحوار_المتمدن
#كمال_الجزولي الاثنينأوردت الـ (سي إن إن)، بالثُّلاثاء 14 يونيو 2022م، أن الرَّئيس المصري عبد الفتَّاح السِّيسي طالب دول مجلس التَّعاون الخليجي، وعلى رأسها السُّعوديَّة والإمارات، بتحويل «ودائعها» البنكيَّة في مصر إلى «استثمارات»، وذلك من خلال تصريحات أدلى بها في اليوم السَّابق، الإثنين 13 يونيو، لدى لقائه عدداً من الصَّحفيِّين على هامش افتتاح بعض المشروعات الخاصَّة بتنمية الانتاج الحيواني! في تعليقه على الخبر قال عمرو أديب، الإعلامي المقرَّب من النِّظام المصري، عبر برنامجه التِّلفزيوني الرَّاتب، إن القاهرة تتبع، بذلك، سياسة «شكراً على السَّمكة .. ولكنَّني أفضِّل الحصول على السِّنَّارة»! ثمَّ أردف متسائلاً: «ليه إحنا ناخد قرض؟! وليه انت، أصلاً، تحط وديعة؟! طب ما الأفضل توطِّن استثماراتك عندنا ونبقى شُركا .. فالدَّرس اللي احنا اتعلمناه للمرَّة التَّلاتين إن أوَّل ما تحصل مشكلة الناس دي بتسحب فلوسها وتمشي! إنَّما مين اللي قاعد لك؟! اللي قاعد هو المستثمر اللي دخل معاك في صناعة، اللي دخل معاك في زراعة» .. الخ!وبعد، أفلا نحتاج في السُّودان لأن نأخذ الحكمة، ولو من السِّيسي؟! ولو من عمرو أديب؟!الثُّلاثاءتهلُّ، خلال أيَّام، الذِّكرى الأولى بعد الخمسين لحركة 19 يوليو عام 1971م، بقيادة الشَّهيد هاشم العطا. وقد أهداني الأستاذ محمد علي خوجلي، مشكوراً، نسخة من كتابه الجَّديد «عمليَّة يوليو الكبرى في السُّودان»، الصَّادر، حديثاً، عن «دار المصوَّرات للنشر»، في 371 صفحة من القطع المتوسِّط، وإن أسقط من عنوان الكتاب، دونما سبب واضح، التَّساؤل الجانبي: «من قتل عبد الخالق»؟! الكتاب، بالأساس، تجميع قصد المؤلف أن يجئ ممنهجاً لزهاء المئة والخمسين عنواناً استقصائيَّاً، في خمسة أبواب كبيرة، لمجموعة ضخمة من المقالات المثيرة للجَّدل، مِمَّا ظلَّ يوالي نشره حول الموضوع، لما يربو على العقدين من الزّمن، فضلاً عن السِّجالات شديدة السُّخونة، والتي درج على خوضها مع آخرين، في مختلف الصُّحف الورقيَّة والاليكترونيَّة. ربَّما لهذه الأسباب التي تشكِّل طابعاً شديد التَّعقيد، من جهتي السَّرد والتَّحليل، للقضايا والمشكلات التي يتناولها، فإن الكتاب، برغم الأهميَّة الاستثنائيَّة لمضمونه، لم ينج، في بعض المواضع، من الهنَّات التي تترتَّب، عادة، على الخلط بين الوقائع، أو تداخل المصادر، أو ضعفها، أو الاستناد، في استدعائها، إلى محض الذَّاكرة، خاصَّة وأن بعضها قد يلامس حواف الخطورة، إن لم يستغرق فيها تماماً! من نماذج تلك الهنَّات، على سبيل المثال، ما ورد بصفحة 152، حول مقابلة محمد نور السَّيِّد، عقب إطلاق سراحه، مباشرة، في 20 يوليو 1971م، وبصحبته مصطفى خوجلي، لعبد الخالق، في المنزل الذي كان يختفي فيه بالخرطوم، حيث طلب من نور ثلاثة أشياء: الأوَّل تبديل منزل الاختفاء، والثَّاني التَّحضير لاجتماع مع حوالي أربعين شَّخصيَّة، أمَّا الثَّالث فعلى حدِّ قول الكاتب حرفيَّاً «إجراء التَّرتيبات التَّنظيميَّة اللازمة كي يتولى قاسم أمين مسؤوليَّة الحزب»، الأمر الذي يشي بأن عبد الخالق «قرَّر» أن يعهد إلى قاسم أمين بخلافته في قيادة الحزب! الرِّواية، بهذه الصِّيغة، تقدِّم عبد الخالق للأجيال الجَّديدة في صورة «العمدة» الذي كان يدير حزباً حداثيَّاً بأسلوب «الإدارة الأهليَّة»! فإن كان الكاتب قد قصد إلى ذلك، فهذا مؤسف، بلا شك، رغم أيِّ شواهد أخرى يمكن أن تُساق، من تواريخ مغايرة، في هذا الإطار! أمَّا إن كان مراده مجرَّد تعظيم شأن الشَّهيد، فلقد ضلَّ ضلالاً بعيداً! وإلى ذلك فإن دحض الرِّواية ......
#روزنامة
#الأسبوع
َرائِبِيَّاتُ
#الانقِلابِيِّين
#تأخر
#النشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761229