علي مهدي : اتفاق القوى المتنازعة لتشكيل الحكومة الكفيل على بقاء المسار الدستوري للتداول السلمي للسلطة
#الحوار_المتمدن
#علي_مهدي في خضم الأزمة المستعصية التي وصلت إليها البلاد والتي توجت بدخول إتباع التيار الصدري لمبنى مجلس النواب واعتصامهم بداخله، وتعطيل عقد جلسات مجلس النواب من قبل الرئيس محمد الحلبوسي، أصبح لزاما على القوى السياسية والمجتمعية التي تهمها مصلحة استمرار الدولة إيجاد الطرق والحلول الكفيلة لتجاوز هذه الأوقات العصيبة عبر حوار نافع مجدي. وبالأخص بين التيار الصدري والإطار التنسيقي الفصيلتين المتنازعتين الأساسيتين. ومن جملة الحلول المقترحة والتي صدرت عن عدد من القوى السياسية، هو الاتفاق على تشكيل حكومة محايدة ومستقلة تدير الشؤون العامة حتى إجراء الانتخابات المبكرة، وهذا ما تمضي به العديد من الدول الديمقراطية عندما لا تحسم الانتخابات في إيجاد فائز يستطيع أن يشكل الحكومة وفق رؤيته.ومن اجل ذلك نضع الآليات القانونية والدستورية لتشكيل هذه الحكومة وبناءا على سؤال من احد الأصدقاء المعنيين بمصلحة العراق ومستقبله ولتنوير المهتمين بهذا المجال، تم إعداد هذه المادة لعلها ان تشكل احد الحلول لتفادي مما هو أسوء وفي ظل الحفاظ على ما تبقى من المسار الدستوري. ومن اجل إمكانية بقاء رئيس مجلس الوزارة الحالي او غيره والوزراء في ممارسة مهامهم المنصوص عليها في الدستور نرى إتباع الأتي:- إن ينتخب مجلس النواب رئيسا للجمهورية .- يختار الإطار ألتنسيقي بصفته الكتلة النيابية الأكثر عددا السيد رئيس مجلس الوزراء الحالي مرشحا له لتشكيل مجلس الوزراء ويقدمه إلى رئيس الجمهورية. وهذا يتم من خلال اتفاق تسوية بين التيار الصدري والإطار ألتنسيقي على تشخيص رئيس مجلس الوزراء الحالي الإبقاء في منصبه أو اختيار شخصية أخرى، مع تحديد مدة بقائه.- يكلف رئيس الجمهورية المرشح بتشكيل مجلس للوزراء خلال خمسة عشر يوما من تاريخ انتخابه.- لرئيس مجلس الوزراء المكلف الإبقاء على تشكيلته الوزارية الحالية او تغييرها ويقدمها إلى مجلس النواب مع المنهاج الوزاري خلال ثلاثين يوما من تاريخ التكليف.- يصوت مجلس النواب على المنهاج الوزاري و تشكيلة مجلس الوزراء بشكل منفرد، فإذا حصل أكثرية الأعضاء على الأغلبية المطلقة، يعتبر مجلس الوزراء حائزا على الثقة. وتعاد له الصلاحيات الكاملة.- يستكمل رئيس مجلس الوزراء مشاوراته مع الكتل السياسية لتقديم بديل عن المرشحين لمجلس الوزراء الذين لم ينالوا الأغلبية المطلقة.- يزاول مجلس النواب الحالي مهامه الرقابية والتشريعية حتى انعقاد مجلس النواب الجديد. لكي لا يكون هناك أي فراغ دستوري وان تبقى الحكومة خاضعة لرقابة مجلس النواب. وان لا تتحول إلى حكومة تصريف أعمال لفترة طويلة.إن هذا البنود إذا ما تم الأخذ بها من الممكن أن تجنب البلاد مما لا يحمد عقباه. وتشكل أرضية لاغتنام فرصة لتصحيح المسار نحو التداول السلمي للسلطة.نائب رئيس مركز بغداد للتنمية القانونية والاقتصادية31/7/2022 ......
#اتفاق
#القوى
#المتنازعة
#لتشكيل
#الحكومة
#الكفيل
#بقاء
#المسار
#الدستوري
#للتداول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763939
#الحوار_المتمدن
#علي_مهدي في خضم الأزمة المستعصية التي وصلت إليها البلاد والتي توجت بدخول إتباع التيار الصدري لمبنى مجلس النواب واعتصامهم بداخله، وتعطيل عقد جلسات مجلس النواب من قبل الرئيس محمد الحلبوسي، أصبح لزاما على القوى السياسية والمجتمعية التي تهمها مصلحة استمرار الدولة إيجاد الطرق والحلول الكفيلة لتجاوز هذه الأوقات العصيبة عبر حوار نافع مجدي. وبالأخص بين التيار الصدري والإطار التنسيقي الفصيلتين المتنازعتين الأساسيتين. ومن جملة الحلول المقترحة والتي صدرت عن عدد من القوى السياسية، هو الاتفاق على تشكيل حكومة محايدة ومستقلة تدير الشؤون العامة حتى إجراء الانتخابات المبكرة، وهذا ما تمضي به العديد من الدول الديمقراطية عندما لا تحسم الانتخابات في إيجاد فائز يستطيع أن يشكل الحكومة وفق رؤيته.ومن اجل ذلك نضع الآليات القانونية والدستورية لتشكيل هذه الحكومة وبناءا على سؤال من احد الأصدقاء المعنيين بمصلحة العراق ومستقبله ولتنوير المهتمين بهذا المجال، تم إعداد هذه المادة لعلها ان تشكل احد الحلول لتفادي مما هو أسوء وفي ظل الحفاظ على ما تبقى من المسار الدستوري. ومن اجل إمكانية بقاء رئيس مجلس الوزارة الحالي او غيره والوزراء في ممارسة مهامهم المنصوص عليها في الدستور نرى إتباع الأتي:- إن ينتخب مجلس النواب رئيسا للجمهورية .- يختار الإطار ألتنسيقي بصفته الكتلة النيابية الأكثر عددا السيد رئيس مجلس الوزراء الحالي مرشحا له لتشكيل مجلس الوزراء ويقدمه إلى رئيس الجمهورية. وهذا يتم من خلال اتفاق تسوية بين التيار الصدري والإطار ألتنسيقي على تشخيص رئيس مجلس الوزراء الحالي الإبقاء في منصبه أو اختيار شخصية أخرى، مع تحديد مدة بقائه.- يكلف رئيس الجمهورية المرشح بتشكيل مجلس للوزراء خلال خمسة عشر يوما من تاريخ انتخابه.- لرئيس مجلس الوزراء المكلف الإبقاء على تشكيلته الوزارية الحالية او تغييرها ويقدمها إلى مجلس النواب مع المنهاج الوزاري خلال ثلاثين يوما من تاريخ التكليف.- يصوت مجلس النواب على المنهاج الوزاري و تشكيلة مجلس الوزراء بشكل منفرد، فإذا حصل أكثرية الأعضاء على الأغلبية المطلقة، يعتبر مجلس الوزراء حائزا على الثقة. وتعاد له الصلاحيات الكاملة.- يستكمل رئيس مجلس الوزراء مشاوراته مع الكتل السياسية لتقديم بديل عن المرشحين لمجلس الوزراء الذين لم ينالوا الأغلبية المطلقة.- يزاول مجلس النواب الحالي مهامه الرقابية والتشريعية حتى انعقاد مجلس النواب الجديد. لكي لا يكون هناك أي فراغ دستوري وان تبقى الحكومة خاضعة لرقابة مجلس النواب. وان لا تتحول إلى حكومة تصريف أعمال لفترة طويلة.إن هذا البنود إذا ما تم الأخذ بها من الممكن أن تجنب البلاد مما لا يحمد عقباه. وتشكل أرضية لاغتنام فرصة لتصحيح المسار نحو التداول السلمي للسلطة.نائب رئيس مركز بغداد للتنمية القانونية والاقتصادية31/7/2022 ......
#اتفاق
#القوى
#المتنازعة
#لتشكيل
#الحكومة
#الكفيل
#بقاء
#المسار
#الدستوري
#للتداول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763939
الحوار المتمدن
علي مهدي - اتفاق القوى المتنازعة لتشكيل الحكومة الكفيل على بقاء المسار الدستوري للتداول السلمي للسلطة
عصام بن الشيخ : اتفاق في القاعة الشرفية للمطار الدولي هواري بومدين... زيارة غير مظفرة لماكرون
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ قبل سنوات وصف المؤرخ الجزائري محمد قورصو اعتراف نيكولا ساركوزي بجرائم الاستعمار ب: "حبة حلوى غي بطن جائع"، وبالفعل ما هي إلا بضعة أشهر وأقر ساركوزي قانونا لتمجيد محاسن الاستعمار (قانون 23 فبراير 2005) ثم أقر قانونا لمنع الحجاب مستهدفا شباب الضواحي الذين وصفهم بالحثالة، وختم حماقاته بغزو ليبيا عام 2011. أما تصريحات ايمانويل ماكرون حول عدم وجود" أمة جزائرية" فهي في إطار رقصة التانغو (خطوة للأمام وخطوتين نحو الخلف).. وهاهو يحاول محوها بيأس.. كانت كلمة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليوم أهم بكثير من ديماغوجيا ماكرون والاتفاقيات الموقعة مع الدولة الفرنسية خلال زيارة الدولة. قال الرئيس تبون أن فرنسا عضو مجلس الأمن تقود القارة العجوز كقوة أوروبية والجزائر دولة افريقية ذات وزن مؤثر تقود الدول الافريقية في كتلة دول الجنوب، وبهذا يكون ارتجال ماكرون ديماغوجيا لغة خشب، وتكون كلمة تبون رسالة ذات مغزى. زيارة فرنسية غير موفقة وغير مظفرة دامت 03 أيام بعد أن كان مقررا لها أن تدوم يومين، أسفرت عن اتفاقيات اثبات حسن نوايا لتؤكد توجس كل طرف من الآخر. لا تزال باريس ترفض التوبة الكولونيالية رغم حاجتها الماسة للطاقة خاصة الغاز الجزائري. حرص الرئيس تبون أن يكون مرتاحا وأن يوثق أمام شنقريحة ولعمامرة كلماته تجاه الرئيس الفرنسي حين قال له أن ما يميز هذه الزيارة هو اجتماعات اللجان المشتركة ونقاشاتها الصريحة خاصة في مجال الدفاع. تبون الذي قال "تحيا الجزائر" في ألعاب وهران الأولمبية بحر هذه الصائفة، أومأ برأسه للسفير الفرنسي لدى الجزائر والذي لا يتوقف عن التواصل مع "معارضي الشوارع" (بروتستوكراسي Protestocracy).أبعدوا يدكم عن مالي وتوقفوا عن الصراع مع تركيا في ليبيا ولا تتوسطوا بيننا وبين مراكش. كلمات يقرأها كل من شاهد ماكرون الديماغوجي الذي عاد من وهران على عجل، ليس الاعتراف لطبق الكسكسي أو فن الراي "مزية" ولن يكون لها أي تأثير كما زعم من وشوش لبن سديرة، لأن هذه الزيارة لا تحمل سوى عنوان واحد "كسر الجليد". من المؤكد أن ماكرون حصل على وعد للحصول على الغاز الطبيعي المسال شأنه شأن اللبنانيين أو الاردنيين الذين يعتذرون عن المكابرة ويتجنبون التصادم مع الصهاينة او اللجوء الى غازهم" الحرام".استخدام باريس للحراك ومراكش وعملية برخان ضد ليبيا ومالي وتوظيف أوراق الضغط داخل فرنسا كالجالية أو الحاخام اليهودي وغيره، لا ينفي أن اجتماع لجنة الدفاع والأمن المشتركة قد اتفقت على التوقف عن استخدام معارضي اللايف كورقة ضغط تحت شعار حقوق الإنسان بعرض الحصول على امتياز طاقوي!!. الحيل الفرنسية لم تعد تنطلي على الجزائر التي وقعت اتفاق الشراكة مع الصين وتعتزم الانضمام لتجمع بريكس بعد عقدين من الأكاذيب الأوروبية حول اتفاقية التجارة الحرة منذ مسار برشلونة 1995 والاتحاد من أجل المتوسط 2007. كما أن الجيش الجزائري وقع اتفاقات عسكرية استراتيجية مع روسيا لتعزيز جاهزيته الدفاعية وهو غير مطالب بإظهار شفافية الاقتناء أو تبرير تمرينات مناوراته العسكرية ال186 سنويا لحماية بلد بمساحة قارة. وعليه، فقد وصلت رسالة الجزائر بأن الدول الأربع غانا غينيا بوركينافاسو مالي قد طردت القوات الفرنسية من منطقة الساحل بعد إنهاء ماكرون لعملية برخان العسكرية، كما لم يعد هنالك أي مبرر لنشاط جماعة بوكوحرام التي تقاتل بأسلحة فرنسية بعد الضربات التي تلقاها تنظيمي القاعدة وداعش، وتجريم الامم المتحدة دفع الفدية بدور جزائري قوي. إن إعلان الجزائر الذي تم توقيعه في اليوم الثالث لزيارة ماكرون ......
#اتفاق
#القاعة
#الشرفية
#للمطار
#الدولي
#هواري
#بومدين...
#زيارة
#مظفرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766683
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ قبل سنوات وصف المؤرخ الجزائري محمد قورصو اعتراف نيكولا ساركوزي بجرائم الاستعمار ب: "حبة حلوى غي بطن جائع"، وبالفعل ما هي إلا بضعة أشهر وأقر ساركوزي قانونا لتمجيد محاسن الاستعمار (قانون 23 فبراير 2005) ثم أقر قانونا لمنع الحجاب مستهدفا شباب الضواحي الذين وصفهم بالحثالة، وختم حماقاته بغزو ليبيا عام 2011. أما تصريحات ايمانويل ماكرون حول عدم وجود" أمة جزائرية" فهي في إطار رقصة التانغو (خطوة للأمام وخطوتين نحو الخلف).. وهاهو يحاول محوها بيأس.. كانت كلمة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليوم أهم بكثير من ديماغوجيا ماكرون والاتفاقيات الموقعة مع الدولة الفرنسية خلال زيارة الدولة. قال الرئيس تبون أن فرنسا عضو مجلس الأمن تقود القارة العجوز كقوة أوروبية والجزائر دولة افريقية ذات وزن مؤثر تقود الدول الافريقية في كتلة دول الجنوب، وبهذا يكون ارتجال ماكرون ديماغوجيا لغة خشب، وتكون كلمة تبون رسالة ذات مغزى. زيارة فرنسية غير موفقة وغير مظفرة دامت 03 أيام بعد أن كان مقررا لها أن تدوم يومين، أسفرت عن اتفاقيات اثبات حسن نوايا لتؤكد توجس كل طرف من الآخر. لا تزال باريس ترفض التوبة الكولونيالية رغم حاجتها الماسة للطاقة خاصة الغاز الجزائري. حرص الرئيس تبون أن يكون مرتاحا وأن يوثق أمام شنقريحة ولعمامرة كلماته تجاه الرئيس الفرنسي حين قال له أن ما يميز هذه الزيارة هو اجتماعات اللجان المشتركة ونقاشاتها الصريحة خاصة في مجال الدفاع. تبون الذي قال "تحيا الجزائر" في ألعاب وهران الأولمبية بحر هذه الصائفة، أومأ برأسه للسفير الفرنسي لدى الجزائر والذي لا يتوقف عن التواصل مع "معارضي الشوارع" (بروتستوكراسي Protestocracy).أبعدوا يدكم عن مالي وتوقفوا عن الصراع مع تركيا في ليبيا ولا تتوسطوا بيننا وبين مراكش. كلمات يقرأها كل من شاهد ماكرون الديماغوجي الذي عاد من وهران على عجل، ليس الاعتراف لطبق الكسكسي أو فن الراي "مزية" ولن يكون لها أي تأثير كما زعم من وشوش لبن سديرة، لأن هذه الزيارة لا تحمل سوى عنوان واحد "كسر الجليد". من المؤكد أن ماكرون حصل على وعد للحصول على الغاز الطبيعي المسال شأنه شأن اللبنانيين أو الاردنيين الذين يعتذرون عن المكابرة ويتجنبون التصادم مع الصهاينة او اللجوء الى غازهم" الحرام".استخدام باريس للحراك ومراكش وعملية برخان ضد ليبيا ومالي وتوظيف أوراق الضغط داخل فرنسا كالجالية أو الحاخام اليهودي وغيره، لا ينفي أن اجتماع لجنة الدفاع والأمن المشتركة قد اتفقت على التوقف عن استخدام معارضي اللايف كورقة ضغط تحت شعار حقوق الإنسان بعرض الحصول على امتياز طاقوي!!. الحيل الفرنسية لم تعد تنطلي على الجزائر التي وقعت اتفاق الشراكة مع الصين وتعتزم الانضمام لتجمع بريكس بعد عقدين من الأكاذيب الأوروبية حول اتفاقية التجارة الحرة منذ مسار برشلونة 1995 والاتحاد من أجل المتوسط 2007. كما أن الجيش الجزائري وقع اتفاقات عسكرية استراتيجية مع روسيا لتعزيز جاهزيته الدفاعية وهو غير مطالب بإظهار شفافية الاقتناء أو تبرير تمرينات مناوراته العسكرية ال186 سنويا لحماية بلد بمساحة قارة. وعليه، فقد وصلت رسالة الجزائر بأن الدول الأربع غانا غينيا بوركينافاسو مالي قد طردت القوات الفرنسية من منطقة الساحل بعد إنهاء ماكرون لعملية برخان العسكرية، كما لم يعد هنالك أي مبرر لنشاط جماعة بوكوحرام التي تقاتل بأسلحة فرنسية بعد الضربات التي تلقاها تنظيمي القاعدة وداعش، وتجريم الامم المتحدة دفع الفدية بدور جزائري قوي. إن إعلان الجزائر الذي تم توقيعه في اليوم الثالث لزيارة ماكرون ......
#اتفاق
#القاعة
#الشرفية
#للمطار
#الدولي
#هواري
#بومدين...
#زيارة
#مظفرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766683
الحوار المتمدن
عصام بن الشيخ - اتفاق في القاعة الشرفية للمطار الدولي هواري بومدين... زيارة غير مظفرة لماكرون
تاج السر عثمان : كارثة اتفاق جوبا
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان أولا: اوضحنا عند توقيع اتفاق جوبا أنه لن يحقق السلام المستدام ، لأنه سار علي نهج نظام الانقاذ في الانفاقات الجزئية التي فشلت في تحقيق السلام العادل والشامل ، وأعادت انتاج الأزمة والحرب ، وتحولت لمحاصات ومسارات فجرت مشاكل وصراعات قبلية وعنصرية في شرق وشمال ووسط السودان ، وتنكر موقعوها لشعارات ازالة التهميش ، وحل مشاكل جماهيرهم ، وتوفير ابسط الخدمات لهم وعودتهم لمناطفهم وتعويضهم وتعميرها والمحاسبة. الخ. جاء اتفاق جوبا، بعد اختطاف المكون العسكري لملف السلام من مجلس الوزراء ،وكان الهدف منه اجهاض ثورة ديسمبر والانقلاب عليها، وعدم تحقيق أهدافها ومهام الفترة الانتقالية، بل كان من ضمن البنود تحت الطاولة التي كشف عنها منى اركو مناوي: عدم تسليم البشير للجنائية، تجاهل التحقيق في مجزرة فض الاعتصام ، عدم قيام التشريعي، .الخ. كما اصبحت بنوده تعلو علي "الوثيقة الدستورية " في غياب المجلس اتشريعي الذي يحق له تعديلها ، حتى تكوين مجلس شركاء الدم ، ومشاركة قادة حركات جوبا في جريمة انقلاب 25 اكتوبر الدموي ، الذي اعاد التمكين. و بعد الانقلاب استمروا في السلطة الانقلابية وتحملوا كل اوزارها رغم الانقلاب علي الثورة !!، بل ساهمت قواتهم في قمع المواكب السلمية والمجازر ضد الثوار،وفي مناطق الحروب. كما تدهورت الاوضاع الأمنية في دارفور وجنوب النيل الأزرق وجنوب كردفان بعد اتفاق جوبا ، وبمشاركة قادة جوبا في تلك المجازر ، ونهب الاراضي والمعادن والذهب والحواكير بالابادة الجماعية ، وفشل الاتفاق في تحقيق السلام العادل والشامل ،بل ساهمت مكوناته في الفوضي ونهب ممتلكات اليوناميد ، والفساد الذي ازكم الانوف والمنشور في الصحف ، وتحول لمحاصصات وجبايات لمصلحة افراد محددين ، ارهقت كاهل المواطنين ، ولم تعود تلك الأموال لمناطق الحروب في التنمية وعودة النازحين لقراهم واعمار مناطقهم. اضافة لعدم المحاسبة وتسليم المطلوبين للجنائية، والمطالبة بحل المليشيات والجنجويد ، بل شاركوا في نهب الاراضي والموارد ، كما في مخطط جبريل ابراهيم لتحويل مشروع الجزيرة الي هيئة ،ومشاركتة في صفقة الميناء علي البحر الأحمر في غياب المؤسسات التشريعية القومية والولائية بالشرق وفي ظل حكومة انقلابية غير شرعية. كل ذلك يتطلب درء آثاركارثة اتفاق جوبا وفساد قادته الذي ازكم الانوف ، بتقوية وتوسيع المقاومة لاسقاط الانقلاب وانتزاع الحكم المدني الديمقراطي ، والغاء اتفاق جوبا الشائه ، وتحقيق الحل الشامل والعادل في السلام الذي يخاطب جذور المشكلة. ثانيا : بهذه المناسبة نعيد نشر هذا المقال الذي نُشر في الصحف والمواقع بتاريخ: 13 / 11/ 2020 ، بعد التوقيع علي اتفاق جوبا بعنوان " اتفاق جوبا هل يجد طريقه للتنفيذ؟ اشرنا سابقا الي أن اتفاقية جوبا كرّست الانقلاب الكامل علي "الوثيقة الدستورية"، ولم تتم اجازتها بطريقة دستورية ، أي بثلثي التشريعي كما في الدستور، بل تعلو بنود الاتفاق علي "الوثيقة الدستورية " نفسها، كما قامت علي منهج السلام الذي حذرنا منه ، والذي قاد لهذا الاتفاق الشائه الذي لن يحقق السلام المستدام، بل سيزيد الحرب اشتعالا قد يؤدي لتمزيق وحدة البلاد، مالم يتم تصحيح منهج السلام ليكون شاملا وعادلا وبمشاركة الجميع، اضافة للسير في الحلول الجزئية والمسارات التي تشكل خطورة علي وحدة البلاد، والتي رفضها أصحاب المصلحة أنفسهم ، والسير في منهج النظام البائد في اختزال السلام في محاصصات دون التركيز علي قضايا مجتمعات مناطق الحرب من تعليم وتنمية وصحة وإعادة تعمير، وخدمات المياه والكهرباء و ......
#كارثة
#اتفاق
#جوبا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767447
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان أولا: اوضحنا عند توقيع اتفاق جوبا أنه لن يحقق السلام المستدام ، لأنه سار علي نهج نظام الانقاذ في الانفاقات الجزئية التي فشلت في تحقيق السلام العادل والشامل ، وأعادت انتاج الأزمة والحرب ، وتحولت لمحاصات ومسارات فجرت مشاكل وصراعات قبلية وعنصرية في شرق وشمال ووسط السودان ، وتنكر موقعوها لشعارات ازالة التهميش ، وحل مشاكل جماهيرهم ، وتوفير ابسط الخدمات لهم وعودتهم لمناطفهم وتعويضهم وتعميرها والمحاسبة. الخ. جاء اتفاق جوبا، بعد اختطاف المكون العسكري لملف السلام من مجلس الوزراء ،وكان الهدف منه اجهاض ثورة ديسمبر والانقلاب عليها، وعدم تحقيق أهدافها ومهام الفترة الانتقالية، بل كان من ضمن البنود تحت الطاولة التي كشف عنها منى اركو مناوي: عدم تسليم البشير للجنائية، تجاهل التحقيق في مجزرة فض الاعتصام ، عدم قيام التشريعي، .الخ. كما اصبحت بنوده تعلو علي "الوثيقة الدستورية " في غياب المجلس اتشريعي الذي يحق له تعديلها ، حتى تكوين مجلس شركاء الدم ، ومشاركة قادة حركات جوبا في جريمة انقلاب 25 اكتوبر الدموي ، الذي اعاد التمكين. و بعد الانقلاب استمروا في السلطة الانقلابية وتحملوا كل اوزارها رغم الانقلاب علي الثورة !!، بل ساهمت قواتهم في قمع المواكب السلمية والمجازر ضد الثوار،وفي مناطق الحروب. كما تدهورت الاوضاع الأمنية في دارفور وجنوب النيل الأزرق وجنوب كردفان بعد اتفاق جوبا ، وبمشاركة قادة جوبا في تلك المجازر ، ونهب الاراضي والمعادن والذهب والحواكير بالابادة الجماعية ، وفشل الاتفاق في تحقيق السلام العادل والشامل ،بل ساهمت مكوناته في الفوضي ونهب ممتلكات اليوناميد ، والفساد الذي ازكم الانوف والمنشور في الصحف ، وتحول لمحاصصات وجبايات لمصلحة افراد محددين ، ارهقت كاهل المواطنين ، ولم تعود تلك الأموال لمناطق الحروب في التنمية وعودة النازحين لقراهم واعمار مناطقهم. اضافة لعدم المحاسبة وتسليم المطلوبين للجنائية، والمطالبة بحل المليشيات والجنجويد ، بل شاركوا في نهب الاراضي والموارد ، كما في مخطط جبريل ابراهيم لتحويل مشروع الجزيرة الي هيئة ،ومشاركتة في صفقة الميناء علي البحر الأحمر في غياب المؤسسات التشريعية القومية والولائية بالشرق وفي ظل حكومة انقلابية غير شرعية. كل ذلك يتطلب درء آثاركارثة اتفاق جوبا وفساد قادته الذي ازكم الانوف ، بتقوية وتوسيع المقاومة لاسقاط الانقلاب وانتزاع الحكم المدني الديمقراطي ، والغاء اتفاق جوبا الشائه ، وتحقيق الحل الشامل والعادل في السلام الذي يخاطب جذور المشكلة. ثانيا : بهذه المناسبة نعيد نشر هذا المقال الذي نُشر في الصحف والمواقع بتاريخ: 13 / 11/ 2020 ، بعد التوقيع علي اتفاق جوبا بعنوان " اتفاق جوبا هل يجد طريقه للتنفيذ؟ اشرنا سابقا الي أن اتفاقية جوبا كرّست الانقلاب الكامل علي "الوثيقة الدستورية"، ولم تتم اجازتها بطريقة دستورية ، أي بثلثي التشريعي كما في الدستور، بل تعلو بنود الاتفاق علي "الوثيقة الدستورية " نفسها، كما قامت علي منهج السلام الذي حذرنا منه ، والذي قاد لهذا الاتفاق الشائه الذي لن يحقق السلام المستدام، بل سيزيد الحرب اشتعالا قد يؤدي لتمزيق وحدة البلاد، مالم يتم تصحيح منهج السلام ليكون شاملا وعادلا وبمشاركة الجميع، اضافة للسير في الحلول الجزئية والمسارات التي تشكل خطورة علي وحدة البلاد، والتي رفضها أصحاب المصلحة أنفسهم ، والسير في منهج النظام البائد في اختزال السلام في محاصصات دون التركيز علي قضايا مجتمعات مناطق الحرب من تعليم وتنمية وصحة وإعادة تعمير، وخدمات المياه والكهرباء و ......
#كارثة
#اتفاق
#جوبا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767447
الحوار المتمدن
تاج السر عثمان - كارثة اتفاق جوبا
إبراهيم ابراش : هل كان لدى منظمة التحرير بديلا عن توقيع اتفاق أوسلو؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش إذا حكمنا على نتائج دخول منظمة التحرير عملية التسوية السياسية بتوقيعها اتفاقية أوسلو انطلاقاً مما آلت إليه الأمور بعد 29 عام فإن الواقع القائم على الأرض وخصوصاً تواصل الاستيطان والتهويد وضياع القدس يؤكد على فشل هذا الاتفاق في تحقيق السلام وفشل السلطة الفلسطينية المنبثقة عن الاتفاق في تحقيق ما كانت تراهن عليه القيادة الفلسطينية في أن يكون الاتفاق والسلطة بداية للتأسيس لدولة مستقلة، ولكن السؤال هل كان مصير القضية الفلسطينية سيكون أفضل لو لم يتم توقيع اتفاق أوسلو؟القيادة الفلسطينية وبعد حوالي 3 عقود تعترف بفشل تسوية أوسلو وتُحمل إسرائيل كامل المسؤولية عن فشل مشروع تسوية أوسلو، وإن كانت مسؤولية إسرائيل أمر مؤكدا إلا أن أطرافاً أخرى تتحمل المسؤولية عما آلت إليه الأمور ومنها القيادة الفلسطينية نفسها.ولأن هناك الكثير مما يُقال حول اتفاق أوسلو وحتى نبتعد عن المناكفات السياسية وتوجيه الاتهامات المتبادلة حول المسؤولية عما آلت اليه الأمور بعد اتفاق أوسلو، فإننا سنقتصر على إبداء بعض الملاحظات أو الهوامش ليس بهدف تبرير دخول القيادة الفلسطينية لعملية تسوية أوسلو بل لاستخلاص العبر مما جرى ووضع استراتيجية أو رؤية لكيفية التعامل مع افرازات أوسلو وكيفية استعادة حضور القضية الفلسطينية كقضية تحرر وطني.1- كانت أوسلو ممراً إجبارياً قبل توقيع منظمة التحرير اتفاقية أوسلو كانت المنظمة محاصرة ليس فقط من طرف إسرائيل والغرب بل حتى من طرف غالبية الدول العربية بسبب اتهامها بدعم صدام حسين، وآنذاك كان الحصار سياسياً ومالياً حيث تم وقف كل أشكال التمويل حتى أصبحت المنظمة عاجزة عن دفع رواتب موظفيها ومقاتليها، وفي المقابل وجهت دول عربية وخصوصاً الخليجية الدعم المالي والسياسي لحركة حماس.2- لو افترضنا عدم دخول المنظمة وقواتها إلى الداخل بعد توقيع اتفاق أوسلو لتم الإجهاض على المنظمة وتلاشت قواتها ومؤسساتها بسبب الحصار المُشار اليه أعلاه، وخصوصاً أن البديل الأردني كان جاهزا كما أن إسرائيل وأطراف عربية أخرى كانت تشتغل لخلق قيادة للشعب الفلسطيني ذات توجهات إسلامية لتكون بديلا عن منظمة التحرير كمشروع وطني.3- لو لم يكن مؤتمر مدريد في أكتوبر 1991 ما كان اتفاق أوسلومؤتمر مدريد للسلام كان بدعوة من الرئيس الأمريكي جورج بوش وكان المؤتمر تحت عنوان البحث عن تسوية سياسية وسلام دائم بين العرب والإسرائيليين بينما كان هدفه الحقيقي جمع العرب والإسرائيليين على طاولة المفاوضات وهذا ما حدث لأول مرة والبحث عن اتفاقات سلام منفردة بين إسرائيل وكل دولة عربية على حدة وتجاوز منظمة التحرير كعنوان للشعب الفلسطيني، وحضرت المؤتمر كل الدول العربية ما عدا من لم يتم توجيه الدعوة لهم – عراق صدام حسين وليبيا القذافي- ولم يتم توجيه الدعوة لمنظمة التحرير وتم القبول بحضور فلسطيني رمزي ضمن الوفد الأردني. وبالتالي شعرت المنظمة أنه إن لم تتجاوب مع عملية التسوية السياسية فسيتم تجاوزها.4- جاء توقيع اتفاق أوسلو بعد انهيار النظام الإقليمي العربي بعد غزو العراق للكويت وبعد انهيار المعسكر الاشتراكي الذي كان يُعتبر حليفا للفلسطينيين، أيضا بعد الانتفاضة الفلسطينية الأولى (انتفاضة الحجارة) التي أحيت في بدايتها القضية الفلسطينية وجعلتها محل اهتمام العالم ولكن أمور الانتفاضة آلت لحالة من الفوضى بسبب الصراعات والخلافات الداخلية وكان الأمر يحتاج لاستثمارها سياسيا قبل أن تسوء الأمور أكثر.5- اتفاق أوسلو وفوضى الربيع العربي.مع أنه سؤال افتراضي، إلا أننا نتساءل عما سيكون حال منظمة التحرير وقواتها التي ......
#منظمة
#التحرير
#بديلا
#توقيع
#اتفاق
#أوسلو؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768376
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش إذا حكمنا على نتائج دخول منظمة التحرير عملية التسوية السياسية بتوقيعها اتفاقية أوسلو انطلاقاً مما آلت إليه الأمور بعد 29 عام فإن الواقع القائم على الأرض وخصوصاً تواصل الاستيطان والتهويد وضياع القدس يؤكد على فشل هذا الاتفاق في تحقيق السلام وفشل السلطة الفلسطينية المنبثقة عن الاتفاق في تحقيق ما كانت تراهن عليه القيادة الفلسطينية في أن يكون الاتفاق والسلطة بداية للتأسيس لدولة مستقلة، ولكن السؤال هل كان مصير القضية الفلسطينية سيكون أفضل لو لم يتم توقيع اتفاق أوسلو؟القيادة الفلسطينية وبعد حوالي 3 عقود تعترف بفشل تسوية أوسلو وتُحمل إسرائيل كامل المسؤولية عن فشل مشروع تسوية أوسلو، وإن كانت مسؤولية إسرائيل أمر مؤكدا إلا أن أطرافاً أخرى تتحمل المسؤولية عما آلت إليه الأمور ومنها القيادة الفلسطينية نفسها.ولأن هناك الكثير مما يُقال حول اتفاق أوسلو وحتى نبتعد عن المناكفات السياسية وتوجيه الاتهامات المتبادلة حول المسؤولية عما آلت اليه الأمور بعد اتفاق أوسلو، فإننا سنقتصر على إبداء بعض الملاحظات أو الهوامش ليس بهدف تبرير دخول القيادة الفلسطينية لعملية تسوية أوسلو بل لاستخلاص العبر مما جرى ووضع استراتيجية أو رؤية لكيفية التعامل مع افرازات أوسلو وكيفية استعادة حضور القضية الفلسطينية كقضية تحرر وطني.1- كانت أوسلو ممراً إجبارياً قبل توقيع منظمة التحرير اتفاقية أوسلو كانت المنظمة محاصرة ليس فقط من طرف إسرائيل والغرب بل حتى من طرف غالبية الدول العربية بسبب اتهامها بدعم صدام حسين، وآنذاك كان الحصار سياسياً ومالياً حيث تم وقف كل أشكال التمويل حتى أصبحت المنظمة عاجزة عن دفع رواتب موظفيها ومقاتليها، وفي المقابل وجهت دول عربية وخصوصاً الخليجية الدعم المالي والسياسي لحركة حماس.2- لو افترضنا عدم دخول المنظمة وقواتها إلى الداخل بعد توقيع اتفاق أوسلو لتم الإجهاض على المنظمة وتلاشت قواتها ومؤسساتها بسبب الحصار المُشار اليه أعلاه، وخصوصاً أن البديل الأردني كان جاهزا كما أن إسرائيل وأطراف عربية أخرى كانت تشتغل لخلق قيادة للشعب الفلسطيني ذات توجهات إسلامية لتكون بديلا عن منظمة التحرير كمشروع وطني.3- لو لم يكن مؤتمر مدريد في أكتوبر 1991 ما كان اتفاق أوسلومؤتمر مدريد للسلام كان بدعوة من الرئيس الأمريكي جورج بوش وكان المؤتمر تحت عنوان البحث عن تسوية سياسية وسلام دائم بين العرب والإسرائيليين بينما كان هدفه الحقيقي جمع العرب والإسرائيليين على طاولة المفاوضات وهذا ما حدث لأول مرة والبحث عن اتفاقات سلام منفردة بين إسرائيل وكل دولة عربية على حدة وتجاوز منظمة التحرير كعنوان للشعب الفلسطيني، وحضرت المؤتمر كل الدول العربية ما عدا من لم يتم توجيه الدعوة لهم – عراق صدام حسين وليبيا القذافي- ولم يتم توجيه الدعوة لمنظمة التحرير وتم القبول بحضور فلسطيني رمزي ضمن الوفد الأردني. وبالتالي شعرت المنظمة أنه إن لم تتجاوب مع عملية التسوية السياسية فسيتم تجاوزها.4- جاء توقيع اتفاق أوسلو بعد انهيار النظام الإقليمي العربي بعد غزو العراق للكويت وبعد انهيار المعسكر الاشتراكي الذي كان يُعتبر حليفا للفلسطينيين، أيضا بعد الانتفاضة الفلسطينية الأولى (انتفاضة الحجارة) التي أحيت في بدايتها القضية الفلسطينية وجعلتها محل اهتمام العالم ولكن أمور الانتفاضة آلت لحالة من الفوضى بسبب الصراعات والخلافات الداخلية وكان الأمر يحتاج لاستثمارها سياسيا قبل أن تسوء الأمور أكثر.5- اتفاق أوسلو وفوضى الربيع العربي.مع أنه سؤال افتراضي، إلا أننا نتساءل عما سيكون حال منظمة التحرير وقواتها التي ......
#منظمة
#التحرير
#بديلا
#توقيع
#اتفاق
#أوسلو؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768376
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - هل كان لدى منظمة التحرير بديلا عن توقيع اتفاق أوسلو؟
محسن ابو رمضان : اتفاق اوسلو - الأسباب والمآلات
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان اتفاق أوسلوالاسباب والمألاتبقلم: -محسن أبو رمضان.بمناسبة مرور تسعة وعشرين عاما علي توقيع اتفاق أوسلو تعددت المقالات والاجتهادات والآراء بخصوصه ما بين مدافع ومعارض ومتحفظ وكأن التاريخ يعيد نفسة بالبدايات الاولي لتوقيعه.ان تجديد النقاش حول أوسلو يعكس انه ليس اتفاقا عاديا، بل انه يعكس حقبة زمنية هامة مازال لها تداعياتها السلبية وانعكاساتها المؤثرة بصورة عميقة علي الواقع الفلسطيني.لقد كان لكل من المكان والمكانة والمال تأثيراتهم المباشرة والتي دفعت القيادة الفلسطينية في تلك الفترة للموافقة علية.ان ارتدادات موقف القيادة الفلسطينية عليها نتيجة لموقفها المساند للعراق آنذاك في احتلاله للكويت كانت كبيرة.وجدت القيادة الفلسطينية ذاتها في أزمة عميقة حيث ضاق بها المكان حيث كانت تتواجد في تونس خاصة بعد عدوان دولة الاحتلال المتكرر عليها سواء في حمام الشط او من خلال اغتيال القائد الشهيد ابو جهاد والذي تبعة اغتيال الشهداء الثلاث ابو اياد وابو الهول وابو محمد العمري الي جانب تراجع المكانة السياسية والاعتبارية لقيادة المنظمة عبر مقاطعة العديد من القادة العرب لها ومحاصرتها دبلوماسيا ثم ماليا خاصة في ظل تضخم جهازها الوظيفي والإداري وتوزع مقاتلي المنظمة علي العديد من البلدان العربية.لعب المناخ الدولي والاقليمي من خلال تفكك الاتحاد السوفيتي من جهة والعدوان الأمريكي علي العراق من جهة ثانية دورا سلبيا تجاه القضية الفلسطينية.اعتقدت القيادة الفلسطينية حينها ان اتفاق أوسلو سيعمل علي تخليصها من الازمة التي مرت بها وبأن المرحلة الانتقالية ستقود الي دولة ذات سيادة.ان تأجيل كل من قضايا القدس والاستيطان واللاجئين والحدود والمياه والاسري كان من الأخطاء الرئيسية لاتفاق أوسلو.ولأن السياسة تعتمد علي موازين القوي حيث كانت مختلة لصالح دولة الاحتلال فإن تفسير السلطة والمرحلة الانتقالية اعتمد علي الفهم الاسرائيلي وليس علي التصور الفلسطيني.أرادت دولة الاحتلال ابقاء السلطة ولمرحلة طويلة ومستمرة كسلطة حكم إداري ذاتي تقوم بوظيفة ادارة شؤون السكان بأموال المانحين والمقاصة (الضريبة التي تقتطعها إسرائيل لصالح السلطة) والتي من خلالها ستتخلص من عبأ الاحتلال الي جانب قيام السلطة بمهام التنسيق الأمني.ترفض دولة الاحتلال بأحزابها الصهيونية المتعددة فكرة حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني بوصفة يتنافى مع المقولة الصهيونية بأن(فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض) وتعتبره حصرا لليهود كما ظهر واضحا في قانون القومية العنصري الذي اقره الكنيست الاسرائيلي في عام 2018.واحدة من الأسباب التي سرعت من قرار قيادة المنظمة بالتوقيع علي اتفاق أوسلو يكمن بالقلق والتخوف من وفد الداخل بقيادة القائد الوطني الكبير الراحل د. حيدر عبد الشافي والذي تمترس أثناء جولات المفاوضات في واشنطن حول قضية الاستيطان ورفض عروض نقل الصلاحيات الإدارية والتي تندرج في إطار الإدارة الذاتية للسكان مع احتفاظ دولة الاحتلال بالاستمرار بالاستيطان ومصادرة الأراضي.لقد بلغ عدد المستوطنين الان بالضفة بما في ذلك القدس حوالي 950 الف مستوطن بالوقت الذي كانوا عام 1993 اي ابان التوقيع علي اتفاق أوسلو حوالي 120الف فقط .لقد كان وفد الداخل يؤكد ان مرجعيته هي قيادة المنظمة كما استطاع ان يتفاوض ويتم الاعتراف به بوصفة وفدا فلسطينيا مستقلا بالوقت الذي بدأ المفاوضات ضمن الوفد الأردني الفلسطيني المشترك.لقد أحدث الوفد الفلسطيني في واشنطن أزمة سميت حينها بأزمة (الكورودور) حيث تدخلت وزارة الخ ......
#اتفاق
#اوسلو
#الأسباب
#والمآلات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768828
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان اتفاق أوسلوالاسباب والمألاتبقلم: -محسن أبو رمضان.بمناسبة مرور تسعة وعشرين عاما علي توقيع اتفاق أوسلو تعددت المقالات والاجتهادات والآراء بخصوصه ما بين مدافع ومعارض ومتحفظ وكأن التاريخ يعيد نفسة بالبدايات الاولي لتوقيعه.ان تجديد النقاش حول أوسلو يعكس انه ليس اتفاقا عاديا، بل انه يعكس حقبة زمنية هامة مازال لها تداعياتها السلبية وانعكاساتها المؤثرة بصورة عميقة علي الواقع الفلسطيني.لقد كان لكل من المكان والمكانة والمال تأثيراتهم المباشرة والتي دفعت القيادة الفلسطينية في تلك الفترة للموافقة علية.ان ارتدادات موقف القيادة الفلسطينية عليها نتيجة لموقفها المساند للعراق آنذاك في احتلاله للكويت كانت كبيرة.وجدت القيادة الفلسطينية ذاتها في أزمة عميقة حيث ضاق بها المكان حيث كانت تتواجد في تونس خاصة بعد عدوان دولة الاحتلال المتكرر عليها سواء في حمام الشط او من خلال اغتيال القائد الشهيد ابو جهاد والذي تبعة اغتيال الشهداء الثلاث ابو اياد وابو الهول وابو محمد العمري الي جانب تراجع المكانة السياسية والاعتبارية لقيادة المنظمة عبر مقاطعة العديد من القادة العرب لها ومحاصرتها دبلوماسيا ثم ماليا خاصة في ظل تضخم جهازها الوظيفي والإداري وتوزع مقاتلي المنظمة علي العديد من البلدان العربية.لعب المناخ الدولي والاقليمي من خلال تفكك الاتحاد السوفيتي من جهة والعدوان الأمريكي علي العراق من جهة ثانية دورا سلبيا تجاه القضية الفلسطينية.اعتقدت القيادة الفلسطينية حينها ان اتفاق أوسلو سيعمل علي تخليصها من الازمة التي مرت بها وبأن المرحلة الانتقالية ستقود الي دولة ذات سيادة.ان تأجيل كل من قضايا القدس والاستيطان واللاجئين والحدود والمياه والاسري كان من الأخطاء الرئيسية لاتفاق أوسلو.ولأن السياسة تعتمد علي موازين القوي حيث كانت مختلة لصالح دولة الاحتلال فإن تفسير السلطة والمرحلة الانتقالية اعتمد علي الفهم الاسرائيلي وليس علي التصور الفلسطيني.أرادت دولة الاحتلال ابقاء السلطة ولمرحلة طويلة ومستمرة كسلطة حكم إداري ذاتي تقوم بوظيفة ادارة شؤون السكان بأموال المانحين والمقاصة (الضريبة التي تقتطعها إسرائيل لصالح السلطة) والتي من خلالها ستتخلص من عبأ الاحتلال الي جانب قيام السلطة بمهام التنسيق الأمني.ترفض دولة الاحتلال بأحزابها الصهيونية المتعددة فكرة حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني بوصفة يتنافى مع المقولة الصهيونية بأن(فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض) وتعتبره حصرا لليهود كما ظهر واضحا في قانون القومية العنصري الذي اقره الكنيست الاسرائيلي في عام 2018.واحدة من الأسباب التي سرعت من قرار قيادة المنظمة بالتوقيع علي اتفاق أوسلو يكمن بالقلق والتخوف من وفد الداخل بقيادة القائد الوطني الكبير الراحل د. حيدر عبد الشافي والذي تمترس أثناء جولات المفاوضات في واشنطن حول قضية الاستيطان ورفض عروض نقل الصلاحيات الإدارية والتي تندرج في إطار الإدارة الذاتية للسكان مع احتفاظ دولة الاحتلال بالاستمرار بالاستيطان ومصادرة الأراضي.لقد بلغ عدد المستوطنين الان بالضفة بما في ذلك القدس حوالي 950 الف مستوطن بالوقت الذي كانوا عام 1993 اي ابان التوقيع علي اتفاق أوسلو حوالي 120الف فقط .لقد كان وفد الداخل يؤكد ان مرجعيته هي قيادة المنظمة كما استطاع ان يتفاوض ويتم الاعتراف به بوصفة وفدا فلسطينيا مستقلا بالوقت الذي بدأ المفاوضات ضمن الوفد الأردني الفلسطيني المشترك.لقد أحدث الوفد الفلسطيني في واشنطن أزمة سميت حينها بأزمة (الكورودور) حيث تدخلت وزارة الخ ......
#اتفاق
#اوسلو
#الأسباب
#والمآلات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768828
الحوار المتمدن
محسن ابو رمضان - اتفاق اوسلو - الأسباب والمآلات
معتصم حمادة : لا تسقطوا اتفاق أوسلو من يدي
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- استقبلت بيان اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية باهتمام مميّز هذه المرة، خاصة وأن الاجتماع، كما أوضحت التصريحات التي سبقته، وعلى لسان أعضاء في التنفيذية، أكدت أنه سيبحث العناوين التي سوف يتضمنها خطاب فلسطين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. وبصراحة أقول: لم أكن شديد التفاؤل عما سيسفر عنه الاجتماع، خاصة بعد أن قرأت تصريح الناطق باسم الرئاسة يوم الخميس الماضي (15/9/2022) يقول فيه: إن التصعيد الإسرائيلي وضع الحالة الفلسطينية على مفترق طرق، ما يعني في الممارسة العملية أن الأمور ما زالت عند البحث والنقاش، ولم تحسم حتى الآن، رغم قرارات المجلسين الوطني والمركزي، التي تجاوزت مفترق الطرق، وخرجت من اتفاق أوسلو نحو استعادة البرنامج الوطني، برنامج المقاومة الشعبية بكل أساليبها، لتحقيق الأهداف النضالية للشعب الفلسطيني، أي أن المؤسسة التشريعية (المجلسان الوطني والمركزي) قطعت الشوط اللازم نحو التغيير، وأن القيادة السياسية للسلطة الفلسطينية ما زالت عند المواقف السابقة، أي تحت سقف أوسلو والتزاماته.ولقد تحققت من صحة استنتاجي حين قرأت بيان اللجنة التنفيذية، التي ناقشت عناصر خطاب فلسطين في الأمم المتحدة، بأنه سيشكل صرخة إلى المجتمع الدولي، و«الصرخة» هنا هي مجرد تعبير إنشائي، سيبقى حمّال أوجه إن لم يتم تفسيره في البنود اللاحقة للبيان، وجاء التفسير ليؤكد أن ما ورد في بيان اللجنة التنفيذية، لم يتجاوز حدود التعليق على الأحداث، وحدود إعلان النوايا، ولم يتضمن أي قرار عملي، أو أية خطوة سوف تخطوها اللجنة التنفيذية، لتجاوز «مفترق الطرق» الذي أشار إليه البيان المذكور أعلاه، وأن كل ما ورد في البيان لم يكن إلا مجرد تكرار لبيانات سابقة يمكن أن تصدر اليوم أو غداً، أو بالأمس، دون أن تضيف إلى الواقع العملي أي جديد.والملاحظة الأكثر فجاجة في بيان اللجنة التنفيذية أنها تجاهلت أنها القيادة السياسية اليومية للشعب الفلسطيني، وأنها الجهة التنفيذية المكلفة من قبل المجلس المركزي في دورته 31 تطبيق قراراته، بإعادة النظر بالعلاقة مع دولة الاحتلال، بما في ذلك وقف العمل بالمرحلة الانتقالية لاتفاق أوسلو، بكل التزاماته واستحقاقاته لم تأتِ اللجنة التنفيذية لا من قريب ولا من بعيد، على ذكر هذه القرارات التي يشكل تطبيقها انعطافاً في المسار النضالي لشعبنا، ولم تتخذ قراراً واحداً، في التصدي للاستيطان، أو لجرائم الاحتلال التي أسهبت اللجنة التنفيذية في استعراضها في بيانها.بيان اللجنة التنفيذية لم يخرج من تحت سقف أوسلو، وإن كانت قد أشارت إلى قرارات الشرعية الدولية، فالكل يدرك أن تفاهمات أوسلو بين القيادة السياسية للسلطة وبين الاحتلال تقول أن ما يتفق عليه الجانبان، هو التطبيق العملي لقرارات الشرعية الدولية، أي بتعبير آخر، وافقت القيادة السياسية للسلطة الفلسطينية في المفاوضات على نسف قرارات الشرعية الدولية، وإن ما جاء في بيان اللجنة التنفيذية ما هو إلا ذرّ للرماد في العيون.فضلاً عن ذلك؛ من حقي أن أسأل، لماذا تجاهلت اللجنة التنفيذية في بيانها رسم حدود الدولة الفلسطينية المستقلة، وتحدثت عن القدس عاصمة لها، لكنها أسقطت من بيانها عبارة شديدة الأهمية هي على حدود 4 حزيران (يونيو) 67، أم أن اللجنة التنفيذية في «تجاهلها» لحدود حزيران (يونيو) إنما تمهد من أجل «حل» يقوم على تبادل الأراضي والقبول ببقاء الكتل الاستيطانية، والقبول بدولة – متصلة – أي مقطعة الأوصال، كما ورد في خطاب الرئيس الأميركي جو بايدن عن «حل الدولتين»، بديلاً لدولة متواصلة أي ذات إقليم موحّد خال من كل عناصر الت ......
#تسقطوا
#اتفاق
#أوسلو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768940
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- استقبلت بيان اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية باهتمام مميّز هذه المرة، خاصة وأن الاجتماع، كما أوضحت التصريحات التي سبقته، وعلى لسان أعضاء في التنفيذية، أكدت أنه سيبحث العناوين التي سوف يتضمنها خطاب فلسطين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. وبصراحة أقول: لم أكن شديد التفاؤل عما سيسفر عنه الاجتماع، خاصة بعد أن قرأت تصريح الناطق باسم الرئاسة يوم الخميس الماضي (15/9/2022) يقول فيه: إن التصعيد الإسرائيلي وضع الحالة الفلسطينية على مفترق طرق، ما يعني في الممارسة العملية أن الأمور ما زالت عند البحث والنقاش، ولم تحسم حتى الآن، رغم قرارات المجلسين الوطني والمركزي، التي تجاوزت مفترق الطرق، وخرجت من اتفاق أوسلو نحو استعادة البرنامج الوطني، برنامج المقاومة الشعبية بكل أساليبها، لتحقيق الأهداف النضالية للشعب الفلسطيني، أي أن المؤسسة التشريعية (المجلسان الوطني والمركزي) قطعت الشوط اللازم نحو التغيير، وأن القيادة السياسية للسلطة الفلسطينية ما زالت عند المواقف السابقة، أي تحت سقف أوسلو والتزاماته.ولقد تحققت من صحة استنتاجي حين قرأت بيان اللجنة التنفيذية، التي ناقشت عناصر خطاب فلسطين في الأمم المتحدة، بأنه سيشكل صرخة إلى المجتمع الدولي، و«الصرخة» هنا هي مجرد تعبير إنشائي، سيبقى حمّال أوجه إن لم يتم تفسيره في البنود اللاحقة للبيان، وجاء التفسير ليؤكد أن ما ورد في بيان اللجنة التنفيذية، لم يتجاوز حدود التعليق على الأحداث، وحدود إعلان النوايا، ولم يتضمن أي قرار عملي، أو أية خطوة سوف تخطوها اللجنة التنفيذية، لتجاوز «مفترق الطرق» الذي أشار إليه البيان المذكور أعلاه، وأن كل ما ورد في البيان لم يكن إلا مجرد تكرار لبيانات سابقة يمكن أن تصدر اليوم أو غداً، أو بالأمس، دون أن تضيف إلى الواقع العملي أي جديد.والملاحظة الأكثر فجاجة في بيان اللجنة التنفيذية أنها تجاهلت أنها القيادة السياسية اليومية للشعب الفلسطيني، وأنها الجهة التنفيذية المكلفة من قبل المجلس المركزي في دورته 31 تطبيق قراراته، بإعادة النظر بالعلاقة مع دولة الاحتلال، بما في ذلك وقف العمل بالمرحلة الانتقالية لاتفاق أوسلو، بكل التزاماته واستحقاقاته لم تأتِ اللجنة التنفيذية لا من قريب ولا من بعيد، على ذكر هذه القرارات التي يشكل تطبيقها انعطافاً في المسار النضالي لشعبنا، ولم تتخذ قراراً واحداً، في التصدي للاستيطان، أو لجرائم الاحتلال التي أسهبت اللجنة التنفيذية في استعراضها في بيانها.بيان اللجنة التنفيذية لم يخرج من تحت سقف أوسلو، وإن كانت قد أشارت إلى قرارات الشرعية الدولية، فالكل يدرك أن تفاهمات أوسلو بين القيادة السياسية للسلطة وبين الاحتلال تقول أن ما يتفق عليه الجانبان، هو التطبيق العملي لقرارات الشرعية الدولية، أي بتعبير آخر، وافقت القيادة السياسية للسلطة الفلسطينية في المفاوضات على نسف قرارات الشرعية الدولية، وإن ما جاء في بيان اللجنة التنفيذية ما هو إلا ذرّ للرماد في العيون.فضلاً عن ذلك؛ من حقي أن أسأل، لماذا تجاهلت اللجنة التنفيذية في بيانها رسم حدود الدولة الفلسطينية المستقلة، وتحدثت عن القدس عاصمة لها، لكنها أسقطت من بيانها عبارة شديدة الأهمية هي على حدود 4 حزيران (يونيو) 67، أم أن اللجنة التنفيذية في «تجاهلها» لحدود حزيران (يونيو) إنما تمهد من أجل «حل» يقوم على تبادل الأراضي والقبول ببقاء الكتل الاستيطانية، والقبول بدولة – متصلة – أي مقطعة الأوصال، كما ورد في خطاب الرئيس الأميركي جو بايدن عن «حل الدولتين»، بديلاً لدولة متواصلة أي ذات إقليم موحّد خال من كل عناصر الت ......
#تسقطوا
#اتفاق
#أوسلو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768940
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - لا تسقطوا اتفاق أوسلو من يدي