الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير محمد ايوب : الحج البايدوني في الشرق ؟ إضاءة على مشهد عربي
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب كتب سمير محمد ايوبالحج البايدوني في الشرق ؟إضاءة على مشهد عربيفي مواقيت استثنائية لأزمات العالم المعاصر وبؤره الشائكة الملتهبة، والتي تُلقي بظلالها على البشرية جمعاء، طُرِحَ أمام حضورِ قمة جدة عدة ملفاتٍ استراتيجية مهمة، تدعم في محصلتها، التسلل الإس - رائيلي في مفاصل المنطقة العربية. كان اهمها على الاطلاق ايجاد وتطوير وتعزيز تعاون اقليمي استراتيجي شمولي مشترك بين الحاضرين، للعمل العلني على الارتطام حد الاصطدام الدائم، بالملفات الإيرانية بكل ابعادها ومضامينها ومستوياتها، وما عدا ذلك مما طرح في جداول اعمال ذاك التجمع، كانت قضايا وتفريعات هادفة للتموية والتشويش والتضبيب ليس إلا.الحصيلة، وبعيدا عن تضارب وتعدد القراءات لتجمع مزدحمٍ بالشكلانيات في جدة، فان حقائق الأمور تؤكد، أن بايدن بأجندته الطويلة، قد عاد الى بلده بالقليل من الانجازات الموضوعية، وتعكس خيبة لسعي إدارته في التحرك المريح مع المطبعين العرب، على طول فوالق الخطة الجيوسياسية وتحدياتها الاقليمية، لاستيعاب اسرائيل في منظومات هجومية قوية فضفاضة وعلنية مشتركة، وفشل مفجع لمهارات الادارة الامريكية في اعادة التموضع في المشهد الجيوسياسي المتغير في المشرق، بما يكفي لتوكيد تفرد قيادتها للمنطقة.وعلى الرغم مما يحاول محللون آخرون ترويجه، بأن كل من حضر قمة جدة، قد حصل على ورقة بيضاء لكل ما يريد، فها هي امريكا تُرغَم صاغرة على الانسحاب التدريجي من المنطقة، بلا نتائج ايجابية استراتيجية كبرى، رغم أنها تترك وراءها احتلالا اسرا - ئيليا يتعمق ويتمدد، وتترك الفلسطينيين بعد موت خيارهم بحل الدولتين، تتلاشى امالهم في قيام دولة لهم قابلة للحياة، بالاعتماد على الغرب في كفاحهم من اجل حقوقهم الوطنية، وفوق كل هذا وذاك، من الواضح أن المعسكر الصهيوامريكي يترك فراغا في الشرق، لن تملأه بالقطع في قادم الايام، الا الصين وروسيا وايران.الاردن = 22/7/2022 ......
#الحج
#البايدوني
#الشرق
#إضاءة
#مشهد
#عربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763064
سمير محمد ايوب : شئٌ لم يَنتهِ، وشئٌ لم يبدأ بعد أحافير في الحب
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب كتب سمير محمد ايوب شئٌ لم يَنتهِ، وشئٌ لم يبدأ بعد!أحافير في الحب صديقةٌ مثقفةٌ متقاعدةٌ متأملة ، عَمِلَت مُطَوّلا في الشأن العام، داخل بلدها وخارجه. مُقيمةٌ في البعيدِ من الوطن العربي، مع أول فناجيلِ قهوتي الصباحية ، برفقة الكثير من الفيروزيات صبحَ هذا اليوم، هاتفتني مطولا. في ثنايا حوارنا قالت: بشغفٍ تابعتُ الجزء الخامس والسادس والسابع من حواراتك معها. واتفق معك تماما أن الكثير من العلاقات الإنسانية وما يلفها من مشاعر نبيلة حميمة بات يجتاحها، عواصف صادمة للروح والعقل ، ومتغيرات متسارعة على مختلف الصعد. فيبدو المشهد بما يمور فيه من صراعات وتمزقات وازمات ، مُترنّحا في حالة سيولة لزجة تامة، والأرض باتت تميد بأهلها، والقيم تضطرب فوقها، وفوضى شاملة تجتاح كل دهاليزها، فهل بات الكل يا شيخنا مستغرقا بسلبية العجز، لا حول له ولا قوة، منتظراعلى أبواب علاماتٍ كبرى لقيامة دَنَت قبل أوانها ؟!قلتُ مهموما: إزاء هذا المشهد المجنون، تحارُ أفضل العقول، وتفقد بصيرتها وقدرتها المستنيرة ، على رؤية الاحداث وما وراءها وما كان قبلها، ومن ثم تفسيرها وإدراكها وعقلنتها، والكشف عن ثيماتها العميقة المتخفية. يمكن تتبع حيرة الفكر إزاء ما نسمع وما نرى، في ذلك السيل المتدفق من التفاصيل، سباقٌ محمومٌ بين طرفي الاختِصام، في صياغة وإبتداع وفبركة أسبابٍ لتوصيفِ المُعاش، ومنحه مُسمياتٍ ومعانٍ ، يريدوننا تصديق تمويهاتها المُراوغة. أدرَكْتُ أن عدوى الحزن والهم قد أصابتها هي الاخرى، بعد أن قالت: أعرف يا صديقي ، الكثيرَ من تلك التوصيفات المطروحة للتداول الفج، في بازارات التخاصم وبورصاته ، عناوين لتورِياتٍ كبيرة متأتأة، مثل: القيم الإستهلاكية الشكلانية ، تفكك المنظومة الأسرية وتراتبيات المجتمع، التفسخ الأخلاقي، البُخلُ المادي والعاطفي والإيماني، نهاية عصر الرجال، إنتهاء صلاحية المرأة. وأكثرها بشاعة إرتطام وصدام مصالح صغرى عابرة، شعارها أنا ومِنْ بعديَ الطوفان. وغير ذلك من توصيفاتٍ متنوعة، ذات أبعاد نفعية فوضوية. أكملتُ ما تفضلت به رفيقة الهم: وسط هذا الإرتطام الظاهر على السطح، المزدحم بالركام والرؤى المتنافرة، تُطِلُّ بواطن الواقع وقيعانه، بتوصيفٍ مختلفٍ لما يشهد سطح المشهد. توصيف مثير جدير بالتامل. أُسميه المسكوت عنه. جُلُّه قِوى لا يمكن الإفصاح عنها، بالكثيرٍ من الصراحة، تتحكم في بنى وصور ومضامين وإتجاهات وتبعات الإرتطام ومتفرقات الاختصام. أزمات عميقة في قلب العلاقات، فيها دلالات إنهيار أو أفول. ليس فيها بشارةٌ لميلادِ جديدٍ، قد يبزغ من هشيم الواقع الغارب. قالت ضيفتي: هنا يكمن سؤالي يا شيخنا. قل لي من فضلك، لِمَ تُصابُ العلاقات بهذه الأزمات المثيرة للفزع دفعة واحدة؟! أنابعةٌ هي من الإخفاق على المواجهة ، أم من نجاح الصمتِ والخجلِ والجهل ؟!قلت : للحديث اكثر من بقية يا سيدتي ......
َنتهِ،
#وشئٌ
#يبدأ
#أحافير
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765724
سمير محمد ايوب : شئ عن الرحيل احافير في الحب
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب وكأن هجيرَ وجعي قد لامس سَمعَها، وهي هناك في طرابلس لبنان. فعاجلتني ذاتَ ليلٍ بإتصالٍ معجونٍ بقلق بَيِّنٍ، إفتَتحتهُ بِعُجالةٍ مُلتاعة: ما بِكَ ؟! قيل لي قبل قليل، أنكَ بعد رحيلِهِ لستِ أنتَ!!!تَمتمَتْ تَنهُداتي ألمُتلاحقة: تَعِبَ صدري من وجَعِ قلبي. كَرَّرَتْ سُؤالها: ما بِكْ ؟!قُلتُ وأنا أذوي بين الحيرةٍ والوجَع: مع كُلِّ راحلٍ يَتطايرُالرفاق. خريفُ الرحيلِ يَستَكمِلُ بِلا لياقةٍ ساديتَه، يُتابعُ تَعريةَ حُلمي من أوراقِه الخضراء ، فيزداد عودُه يَباسا ويسهل كسره. لتُغويني على مُواصلةِ القول، بالكاد قالت : وإنْ! تَوجعتُ أكثر قائلا وكأني لم أسمعها: آه ، ما اقسى الأحلام العارية، وما أوحش المعارج حين تذوي قناديلُها، قِنديلاً تِلوَ قِنديل. أعرف أن عينيها قد أبرقت كعادتها مع الحيرةِ الحَيِيَّةِ، قبل ان تُرعد شفتاها بحزنٍ لا يُخطِؤه قلبي مثل سمعي، وهي تقول: هي الأقدار يا أنت، تُطفِئُ قناديلاً وتسرج أخرى. وعيناك ليس لنا والله ، إلا المزيد من الحب الذي في قلوبنا، لأحلامنا ولمن شاركنا بها، ليخفف عنا وحشة المعارج من بعدهم ، حتى يغزوها رحيل جديد آخر. لم أعقب لأني كنت كطفلٍ، أتلهى بِمشاغلةِ دمعةٍ تُصِرُّ على مشاركة وجعي المُتَنَهِّدْ، بَقيتُ صامتاً وهي تُواصل تساؤلها: أتسمح لي ان أكون قِنديلا مسروجاً وأن أسرج لك أصابعي العشر يا رفيقي، علّني أبدِّدُ عنك شيئاً من وحشة الفراق؟! ......
#الرحيل
#احافير
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766234
سمير محمد ايوب : الرحيل المُتَسَلِّلْ أحافير الحب
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب هيَ في مُقتَبلِ الشباب وإنْ لمْ تَكُنْ في مُقتبَلِ العُمرْ. بِرَغْمِ عَدِّ السنين بَقيتْ بِشعرها القصيرِ المُشَذَّبِ، وعَيَنيها العسليتين الغائرتين، وقامَتِها الممشوقةِ بِلا إبتذالٍ، جميلةٌ أنيقة، هامسةٌ تكاد أن لا تسمعَ لها صوتا، مُسالِمَةٌ وإن بدت أحيانا نَمِرةً. إلتقينا عبر حرفها الأنيق، فهي ممن ينتمون لما يقولُون ويكتبون، بعيداً عن حقائقِ الحَسَبِ والنسَبِ والألقابِ والمناصب أو المكاسب. إمرأةٌ مثل باقاتٍ كثيرة من نِساء جيلها، لم تُوَفَّقُ في معارجِ زواجها ولا في مدارجه قبل ان تُرزَقَ بِبَنينٍ. بعد الإفتراقِ دون مقابلٍ توارت عن صخب الحياة، تصالحت مع الوحدة دون ان تفلت من أنيابها، إستَظلَّتْ بِغياهبِ الصمتِ الذي لاذت به، وأجهزَالوقارُ المُتَشَعِّب على مبسمها الجذاب، وعلى الكثيرِ من الطقوسِ المُعلَنةِ لإيِّ فَرَح. حين كنا نلتقي وكثيراً ما كُنَّا، بالرغم من قُوَّتِها في إخفاءِ ما بِدَواخِلِها، كنتُ أحِسُّ بلوعةِ الحَزَنِ الراكدِ في عينيها، صَمْتُ شفتيها المُكتَنِزَتين، كان يختزلُ شظايا إبتساماتِها ويُخَبِّئُ حيرةً غير منطوقة. عصرذات يوم ربيعي، في ظلال قَصبِ وادي شُعيبٍ المُتَهادي على حوافِّ مدينةِ السلط في بلقاء الأردن، كان كلُّ ما فيها صامتٌ، ولكن عينايَ كانت قد لامست بقايا ضَباب دمعٍ في بِحار عينيها، حتى خِلْتُ أن أذنايَ تلتقطُ وجعَ الدمع المثرثر فيهما. إحتَضَنَت أصابعها ألمرتعشة سيجارتَها بحنانٍ بَيِّنٍ ، وهي تحدثها بشفاهٍ مُرتعشةٍ ، مُتغافلةٌ عن وجودي قبالتها ، قالت بصوت تَبَيَّنْته بشكلٍ جليٍّ لِقُربي من أصابعها وشفتيها: قلبي ما زال مُمْتَلئاً به، أرهقني رحيله، غيابه يزيدني تعلقا به. من عادتي ان أشتاقه كل ليلة، تارةً بصمتٍ ، وكثيراً بشغبٍ خاصٍّ به. ليْتَه يعلم أني ما زلتُ راضيةً عنه. أكْمَلَتْ تُحدِّثُ سيجارتها التي إنطفأت جمرتها: كنتُ برضاً صادقٍ قد رَجَوته : إذا ما مَلَلَتَ مِني يوماً ، ولم أعدْ لإيِّ سببٍ أستَحِقك ، ووجَدْتَ من تَحتلُّ بإمتيازٍمكاني، لا تتجاهَلْني ولا تختلق أسباباً أو تفتعل مشاكلَ بيننا. فقط تَجرَّأ وأخبرني أنك مُنسَحِبٌ أو حتى راحلٌ. سأحاول حينها قدر ما أطيق، تَعَلُّمَ كل فنون النسيان، لِتَمضي بقايا الحياة بسلاسةٍ دونَك. إلْتَفَتَتْ بِجُرأةٍ مُحببةٍ إليَّ وكانت تنظر في الافق البعيد هناك ، وكأنها فَطِنَت فجأة لوجودي أمامها، قَفَزَتْ واقفةً كظبيةٍ داهمها خَطَر، وأكملتْ بين يديَّ بوحَ روحِها، وهي تَسُد الأفقَ ألممتدِ غرباً أمامي ، قائلة : كنتُ أحتملُ تقلباتِ مَزاجِه وقَسوتِها، كان مُهتماً بي وصادقاً معي، غيوراً عليَّ . وتابَعَتْ مُتسائلة : قل لي بربك ، ما بَدَّلَهُ ؟ ما أبْعَدَهُ عني ؟! لِمَ بقسوة تَسَرَّبَ وانسحب ؟!لم أُجِبْها كأني لم أسمع ، فأكمَلَتْ تقول : لم أستسلم . إختليت بذكرياتِنا وصافحتها على أمل. لامَسْتُ وقائعَ إنسحاباته. تَمَثَّلْتُ وقائعَ رحيله . فَتَداخَلَتْ المرايا . لَيتَ مُحاولاتي قد بَقِيَتْ بِلا أثَرْ . فقد أسأتُ للمشهد أكثرَ مِمَّا أصلَحْتُ. هنا ، كزرقاءِ اليمامة رأيتُ سَيْلاً من الأسئلة ، تُطِلُّ طلائِعُهُ من تضاريسِ عيونها وإرتجافاتِ رموشها. فإستبقتُ هذا السيل مُنتصباً أمامها. تأبَّطتُ ذِراعَها وقُلت وأنا أحُثها على المسيرِ بإتجاهِ مقامِ النبي شُعَيْبٍ القريبِ منا ، قلتُ وكأني أُحادِثُ شَبحاً حولَنا : الحبُّ كهويةٍ مُتْعِبٌ يا سيدتي، والحب كَقِيَمٍ نَقمةٌ فارقةٌ. في الرحيلِ المُتَسَلِّلِ لأيٍّ من رعاياهُما ، حِكايَةٌ وروايةٌ . ما عليكِ الآنَ يا إمرأة ......
#الرحيل
#المُتَسَلِّلْ
#أحافير
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766602