الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راندا شوقى الحمامصى : 6-7 آوان ازدهار الجنس البشري
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى أن التأمل فى أى تحول اجتماعى كبير يثير التساؤل عن شيئين هما موضوع السلطة الضرورية لتحقيق هذا التحول وما يلزم من هيئة لتمارس هذه السلطة. بالأخذ فى الاعتبار كل ما يحيط بالتكامل المتسارع لكوكب الأرض وشعوبها من مضامين وإشارات فإن كلا هذين المصطلحين ( أى السلطة والهيئة ) فى حاجة عاجلة لأن تعاد صياغتهما.على مر التاريخ وعلى النقيض من التأكيدات الدينية أو الفكرية فقد كان مفهوم السلطة هو : أنها ميزة يتمتع بها أفراد أو جماعات بل وغالباً ما كانت تعامل على أنها مجرد وسائل تستغل ضد الآخرين. وهذا المفهوم للسلطة وبغض النظر عن الانتماءات الاجتماعية والدينية أو السياسية لمن كانت بيدهم مقاليد السلطة فى عصور معينة وفى بعض أجزاء العالم، فقد أصبح هذا المفهوم للسلطة من الموروثات التى تسببت فى الانقسامات والصراعات التى اتصف بها الجنس البشرى خلال الآلاف من السنين الماضية. عموماً فقد كانت السلطة من الأشياء التى تميز بها إما الأفراد أو الأقليات أو الشعوب أو الطبقات أو الأمم. وقد كانت أيضاً ميزة ملازمة للرجال وليست النساء. لقد كان تأثيرها الأساسى هو القدرة على الاستحواذ، التفوق، الهيمنة، المقاومة والغلبة، بالإضافة إلى ما تجلبه من مكاسب أخرى. ولا يغفل التاريخ أن هذا المفهوم ومثل هذه الممارسة للسلطة هى المسئولة عما أصاب البشرية من انتكاسات هدامة أضرت بمصالحها، ولكنها أيضاً كانت السبب لما اكتسبته الحضارة الإنسانية من تقدم ورقى كبير. ولكى نقيم المكاسب تقييماً سليماً لابد من الاعتراف بالانتكاسات والفوارق الواضحة فى أنماط السلوك التى أدت إلى المكاسب وإلى الانتكاسات. أن العادات والسلوك المتصل بممارسة السلطة والتى برزت إلى حيز الوجود خلال العصور الطويلة من طفولة وفترة مراهقة الجنس البشرى قد وصلت أقصى مدى من مفعولها ( تأثيرها ). واليوم - وفى حقبة تتصف معظم مشاكلها الملحة بطبيعة عالمية فإن التمسك بفكرة أن السلطة ميزة تتمتع بها مختلف قطاعات الأسرة البشرية خطأ بيِّنٌ من الناحية النظرية ولا يفيد التنمية الاجتماعية والاقتصادية للكرة الأرضية من الناحية العملية. أما من تمسك بها وكان فى الماضى معذوراً فإننا نجدهم اليوم، وقد تقطعت بهم السبل وأن خططهم قد وقعت فريسة اخفاقات واصطدمت بعوائق لا يمكن تفسيرها.لو تجدى القاطرة نفعاً فى دفع قمر صناعى إلى مداره حول الكرة الأرضية لكانت السلطة فى مفهومها التقليدى القديم مناسبة وملائمة مع احتياجات البشرية المستقبلية. إن متطلبات النضج وكمال الإدراك تدفع بالجنس البشرى إلى تحرير ذاته من كل ما هو موروث من فهم واستعمال للسلطة وأنه على ذلك لقادر بدليل أن البشرية ورغم هيمنة هذا المفهوم التقليدى عليها إلا أنها استطاعت أن تضع السلطة فى قوالب تتناقض مع هذا المفهوم التقليدى لها. يقو م التاريخ شاهداً ودليلاً على أن الناس من كل الأجناس وعلى مر العصور وفى فترات متباعدة، تمكنوا من التعرف على موارد إبداعية واسعة فى دواخلهم. ولعل أوضح مثال لذلك هو قوة الحق وهى عامل من عوامل التغيير والتعبئة التى صاحبت بعضاً من الطفرات العظيمة فى التجارب والخبرات الفلسفية والدينية والفنية والعلمية للجنس البشرى، وكذلك حسن الطبائع وقوة الشخصية وتأثير المثل الأعلى سواء على نطاق الأفراد أو المجتمعات البشرية. لم ينل بعد مفعول القوة التى ستنتج من تحقيق وحدة العالم الإنسانى حق قدره ولاشك فى أنه سيكون مفعول ذو تأثير قوى بحيث وكما ذكر حضرة بهاء الله ( ما معناه ) : " أن بإمكانه إضاءة الأرض كلها ".ستنجح المؤسسات الاجتماعية فى استخراج وتوجيه القدرات الكامنة فى وجدان شعوب العالم ب ......
#آوان
#ازدهار
#الجنس
#البشري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758963
راندا شوقى الحمامصى : آوان ازدهار الجنس البشري 7-7
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى أن وضع استراتيجية عالمية لتنمية يكون من شأنها الإسراع ببلوغ البشرية سن رشدها يخلق تحدياً بأن يجعل من الضرورى إعادة صياغة وهيكلة المؤسسات الاجتماعية بصورة جوهرية. والذين يعنيهم هذا التحدى هم سكان الكرة الأرضية قاطبة. بمن فيهم عامة الناس وأعضاء مؤسسات الحكم على كل المستويات والشخصيات التى تعمل فى وكالات التنسيق الدولية والعلماء والمفكرين الاجتماعيين وكل من حباه الله مواهب فنية والقائمين على وسائل الإعلام والاتصالات وقادة المنظمات الحكومية. والتعامل مع هذا التحدى يجب أن ينبنى على الاعتراف والإقرار بوحدة العالم الإنسانى والالتزام بإقامة العدل كأساس ومبدأ للتنظيم الاجتماعى، والتصميم على الاستغلال الأمثل لما يتيحه الحوار المنظم بين نوابغ العلم والدين المعاصرين من إمكانات لبناء الطاقات والقدرات البشرية. هذا المسعى يتطلب إعادة النظر بصورة جذرية فى معظم المفاهيم والأسس التى تسير دفة الحياة الاجتماعية والاقتصادية حالياً. وأن يكون هذا المسعى مقروناً بقناعة تامة ويقين لا يلين بأنه مهما كانت العملية ومهما كانت الانتكاسات التى ستُوَاجَه، فإن تصريف شئون البشرية يمكن أن تُجْرى عبر قنوات تخدم بحق الاحتياجات الفعلية للجنس البشرى. بالرغم من أن تعدى البشرية لمرحلة طفولتها وطلوع فجر بلوغها سن الرشد قد يجعل من مثل هذه النظرة إلى الأمور حلماً جميلاً لكنه صعب المنال وبالرغم من صعوبة استيعاب وتنفيذ الشعوب اليائسة المعاندة المتنازعة ما يتطلبه الشأن هنا من مجهود ضخم إلا أنه إذا ما تأملنا الوضع كما أكده حضرة بهاء الله بأن مسار التطور والتدرج الاجتماعى قد وصل إلى إحدى نقاط التحول الحاسمة والمصيرية التى تكون فيها كل ظواهر الوجود وبدائع الشهود قد دفعت على السير قدماً إلى مراحل جديدة من تطورها وتقدمها، يمكننا أن نفهم ونطمئن إلى أن الحلم سيصبح حقيقة وأن السراب ماء سائغ عذب فرات. إن القناعة الراسخة واليقين المتين بأن تحولاً عظيماً فى كيان ووجدان البشرية آت قريب لا محال، وقد أَوحينا بما طرح فى هذه الوثيقة من آراء ووجهات نظر. ولكل من يشعر بأن ما جاء فى هذه الوثيقة من مبادرات يعبر عما يجيش بخلجات نفسه، فإن كلمات حضرة بهاء الله التى ما معناها بأن الله وفى هذا اليوم الذى ما رأت عين الإبداع شبهه قد أفاض على البشرية من الطاقات الروحية ما يجعلها قادرة تماماً على مواجهة هذا التحدى : وكلمات حضرة بهاء الله هى ما معناه: "يا ملأ الأرض والسماء لقد ظهر ما لم يظهر قط من قبل" " هذا يوم نزل فيه فضل الله على العالمين. يوم فاضت فيه رحمته على الخلائق أجمعين."إن الاضطراب الذى يهز البشرية الآن لم يسبق له مثيل، وكثيراً ما ينتج عنه دمار كبير. والمخاطر التى لم يعرف لها التاريخ شبيهاً تحدق ببشرية تائهة غافلة حيرى من كل صوب. إن أكبر خطأ يمكن أن يرتكبه قادة العالم فى هذا المنعطف هو أن يسمحوا للأزمات بأن تلقى بظلال الشك على النتائج الحتمية لما يجرى الآن. عالم يمضى وآخر جديد يناضل من أجل أن يولد. إن المؤسسات و العادات والأفكار التى تراكمت عبر القرون تمر الآن باختبارات ضرورية بل ولا مفر منها لتقدم البشرية. والمطلوب الآن من شعوب العالم هو قدر من الإيمان والعزيمة تتلاءم مع الطاقات الهائلة التى وهبها خالق كل الأشياء للجنس البشرى فى موسم الربيع الروحانى هذا.يتفضل حضرة بهاء الله مناشداً : " قل أن اتحدوا فى كلمتكم واتفقوا فى رأيكم واجعلوا إشراقكم أفضل من عشيكم وغدكم أحسن من أمسكم. فضل الإنسان فى الخدمة والكمال لا فى الزينة والثروة والمال. اجعلوا أقوالكم مقدسة عن الزيغ والهوى وأعمالكم منزهة عن الريب والري ......
#آوان
#ازدهار
#الجنس
#البشري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759836
روژێار جمال علي : محاورات حول الجنس
#الحوار_المتمدن
#روژێار_جمال_علي في محَاورة المائدَة لأفلاطُون، و هيَ رائعَة من روائع الفكر العَالمي، يتحَاور ستة أصدقَاء حوْل المعنَى الحقيقي للحُب. فنجدُ مثلا أن فيدرُوس يرى أن الحُب هو إله رائع بين الآلهة، هو أكبرهُم جميعًا و هو مصدرُ المنافع الأعظَم لنَا جميعًا، يزرع الألفَة و المحبَة و الوفَاء بين المحبّين. بوزيانوس يميز بين نوعين من الحب، الحب السماوي المرتبط بأفروديت السماوية، و الحب العَام المرتبط بأفروديت الفتيَة (الأرضية) و هو الحب الذي يحرك أحقَر الرجال، الذينَ يغرمُون بالجسد بدل الروح، أما الحب السماوي فيجعلُ الملهمينَ به يستيدرُون نحوَ الذكور، لأن حب الرجل للرجل أسمَى ما دام الرجل أعلى مكانةً من المرأة ! ( المثلية)، أما أرسطوفان فيقول أن الحب هو رغبة في التّوحّد مع ذاك النصف الآخر المفقود، حيث أن الأجناس في الأصل ثلاثة لا واحد : الرجل، المرأة، التآلف الحاصِل بينهما، و قد كان الجنْس الثالث وَحده الموجود لولا أنّ الإله زُيوس وجدَ طريقة لفَصل الرجُل عَن المَرأة و سواهمَا كما همَا الآن. و أخيرًا يختم سقرَاط المداخَلات بنقله لما قالَته النّبية ديُوتيمَا، معلمتُه في فن الحُب، حيث ترى ديوتيمَا أن الحب نفس عظيمَة وهو توسط بين الإلهي و الفَاني. إن الحب هو الرغبَة الأبدية و السرمدية في بلوغ الخير الأسمى. ......
#محاورات
#الجنس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760646