ضيا اسكندر : هل فعلاً «إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر»؟
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر من المعروف أن البلدان الإسلامية من أكثر شعوب الأرض تديّناً وصلاةً. ومع ذلك، فهي من أكثر الشعوب نفاقاً وتخلفاً ومخالفةً للأنظمة والقوانين، وتتفوّق على مثيلاتها الغربية والشرقية بارتكاب كل الموبقات التي نبذتها الشريعة الإسلامية نفسها..إذن، المشكلة ليست في ممارسة الطقوس والشعائر الدينية من عدمها. المشكلة تكمن في غياب العدالة الاجتماعية عن تلك المجتمعات. غياب الديمقراطية والشفافية. غياب المحاسبة للفاسدين والناهبين. غياب الثقافة وانتشار الاتكالية والخرافة، محاربة العلم والعلماء والمتنورين.. والقائمة تطول.تلك هي مشكلتنا بل مأساتنا. ولا يمكن أن نلحق بركب الحضارة الإنسانية التي تفصلنا عنها سنواتٌ طوال، ما لم نشخّص الداء والدواء بكل جرأة، وتقود تلك البلدان أنظمة حكم همّها فعلاً التطور والحداثة والازدهار وتحقيق سعادة الإنسان. ......
#فعلاً
#الصلاة
#تنهي
#الفحشاء
#والمنكر»؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760405
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر من المعروف أن البلدان الإسلامية من أكثر شعوب الأرض تديّناً وصلاةً. ومع ذلك، فهي من أكثر الشعوب نفاقاً وتخلفاً ومخالفةً للأنظمة والقوانين، وتتفوّق على مثيلاتها الغربية والشرقية بارتكاب كل الموبقات التي نبذتها الشريعة الإسلامية نفسها..إذن، المشكلة ليست في ممارسة الطقوس والشعائر الدينية من عدمها. المشكلة تكمن في غياب العدالة الاجتماعية عن تلك المجتمعات. غياب الديمقراطية والشفافية. غياب المحاسبة للفاسدين والناهبين. غياب الثقافة وانتشار الاتكالية والخرافة، محاربة العلم والعلماء والمتنورين.. والقائمة تطول.تلك هي مشكلتنا بل مأساتنا. ولا يمكن أن نلحق بركب الحضارة الإنسانية التي تفصلنا عنها سنواتٌ طوال، ما لم نشخّص الداء والدواء بكل جرأة، وتقود تلك البلدان أنظمة حكم همّها فعلاً التطور والحداثة والازدهار وتحقيق سعادة الإنسان. ......
#فعلاً
#الصلاة
#تنهي
#الفحشاء
#والمنكر»؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760405
الحوار المتمدن
ضيا اسكندر - هل فعلاً «إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر»؟
أحمد صبحى منصور : ف 8 : الصلاة 1 للمرأة أن تؤذّن للصلاة طالما يرد تحريم فى القرأن الكريم
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ف 8 : الصلاة ( 1 ) للمرأة أن تؤذّن للصلاة طالما يرد تحريم فى القرأن الكريم القسم الأول من الباب الثالث : عن تشريعات المرأة التعبدية بين الاسلام والدين السنى كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 8 : الصلاة ( 1 ) للمرأة أن تؤذّن للصلاة طالما يرد تحريم فى القرأن الكريم أولا : رأى أئمة الدين السٌنّى 1 ـ قال ابن الجوزي فى القرن السادس انه ليس من حق المرأة أن تؤذن للصلاة ، ولا أن تقيم للصلاة ، أي تدعو إليها .2 ـ ذلك موضوع لم يتعرض له مالك في الموطأ ولا الشافعي في الأم ، ولكن خاض فيه الفقهاء ، فيما بعد ، وقد قالوا أن عبد الله بن عمر قد أفتى بأنه ليس على النساء أذان ولا إقامة .. ولكن ما قاله ابن عمر قد جاء في الموطأ ورواه مالك عن سعيد بن المسيب وغيره ، فطالما لم يذكر عنه مالك شيئا عن الأذان فذلك أدعى للشك في الموضوع ، والعادة أن يهتم الشافعي بكل ما ذكره أستاذه مالك في الموطأ ويعلق عليه بالتأييد أو النقاش ، ولم يتعرض الشافعي للموضوع أصلاً ، مع كثرة ما كتبه في الجزء الأول من " الأم" عن الأذان..3 ـ ثم أثيرت القضية في العصور التالية حيث أفتى فقهاء الشافعية بأن أذان المرأة باطل ، ويكون حراماً إذا قصدت التشبه بالرجال ، ولا يكون مكروها إذا خلا عن رفع الصوت ، (لأن صوت المرأة عورة) أما الفقهاء الآخرون في المذاهب الأخرى فحكموا بأن أذان المرأة مكروه..( أحكام النساء لابن الجوزي 37 ، الفقه على المذاهب الأربعة 1/320 )، أى يجوز وليس حراما ، هو فقط مكروه . و ( مكروه ) من درجات التشريع فى الدين السنى ، أى المباح الذى لا ينبغى فعله . وأصل هذا المصطلح ما كان يردده الشافعى فى كتابه ( الأُمّ ) من قوله ( وأكره أن يفعل كذا ) . وما كان يكرهه الشافعى أصبح درجة فى التشريع فى دينهم ( الملّاكى ) . وجدير بالذكر أن مصطلح المكروه فى الاسلام يعنى أكبر الكبائر . قال جل وعلا :3 / 1 : ( وَكَرَّهَ إِلَيْكُمْ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمْ الرَّاشِدُونَ (7) الحجرات )3 / 2 : ( كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً (38) الاسراء )، والمُشار اليه هنا هو الكبائر من الكفر والقتل والزنا وأكل مال اليتيم ، وجاء ذكرها قبل هذه الآية الكريمة ( الاسراء 22 : 37 )ثانيا : الرد قرآنيا 1 ـ معنى ( الأذان ) فى القرآن الكريم لا صلة له بالصلاة . ( أذان ) يأتى تهديدا . قال جل وعلا : ( وَأَذَانٌ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرْ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (3) التوبة )2 ـ المعنى القرآنى للدعوة للصلاة هو المناداة . وهذا متوارث ـ شأن الصلاة ـ من ملة ابراهيم . وكان معروفا مُتّبعا ، لذا لم يأت فيه تشريع جديد وفق منهج القرآن الكريم فى السكوت عن المعروف من العبادات ، مثل أوقات الصلاة وكيفيتها وعدد الركعات . لم يأت التعرض للمناداة للصلاة إلا فى معرض القصص المُعاصر لنزول القرآن الكريم ، وجاء هذا فى موضعين :2 / 1 : ( وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُواً وَلَعِباً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ (58) المائدة )، بعض أهل الكتاب كانو يسخرون من المناداة للصلاة. لم يذكر رب العزة جل وعلا كيفية النداء للصلاة لأنه كان معروفا .2 / 2 : حين جاءت قافلة للمدينة ، وكانوا ......
#الصلاة
#للمرأة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768783
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ف 8 : الصلاة ( 1 ) للمرأة أن تؤذّن للصلاة طالما يرد تحريم فى القرأن الكريم القسم الأول من الباب الثالث : عن تشريعات المرأة التعبدية بين الاسلام والدين السنى كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 8 : الصلاة ( 1 ) للمرأة أن تؤذّن للصلاة طالما يرد تحريم فى القرأن الكريم أولا : رأى أئمة الدين السٌنّى 1 ـ قال ابن الجوزي فى القرن السادس انه ليس من حق المرأة أن تؤذن للصلاة ، ولا أن تقيم للصلاة ، أي تدعو إليها .2 ـ ذلك موضوع لم يتعرض له مالك في الموطأ ولا الشافعي في الأم ، ولكن خاض فيه الفقهاء ، فيما بعد ، وقد قالوا أن عبد الله بن عمر قد أفتى بأنه ليس على النساء أذان ولا إقامة .. ولكن ما قاله ابن عمر قد جاء في الموطأ ورواه مالك عن سعيد بن المسيب وغيره ، فطالما لم يذكر عنه مالك شيئا عن الأذان فذلك أدعى للشك في الموضوع ، والعادة أن يهتم الشافعي بكل ما ذكره أستاذه مالك في الموطأ ويعلق عليه بالتأييد أو النقاش ، ولم يتعرض الشافعي للموضوع أصلاً ، مع كثرة ما كتبه في الجزء الأول من " الأم" عن الأذان..3 ـ ثم أثيرت القضية في العصور التالية حيث أفتى فقهاء الشافعية بأن أذان المرأة باطل ، ويكون حراماً إذا قصدت التشبه بالرجال ، ولا يكون مكروها إذا خلا عن رفع الصوت ، (لأن صوت المرأة عورة) أما الفقهاء الآخرون في المذاهب الأخرى فحكموا بأن أذان المرأة مكروه..( أحكام النساء لابن الجوزي 37 ، الفقه على المذاهب الأربعة 1/320 )، أى يجوز وليس حراما ، هو فقط مكروه . و ( مكروه ) من درجات التشريع فى الدين السنى ، أى المباح الذى لا ينبغى فعله . وأصل هذا المصطلح ما كان يردده الشافعى فى كتابه ( الأُمّ ) من قوله ( وأكره أن يفعل كذا ) . وما كان يكرهه الشافعى أصبح درجة فى التشريع فى دينهم ( الملّاكى ) . وجدير بالذكر أن مصطلح المكروه فى الاسلام يعنى أكبر الكبائر . قال جل وعلا :3 / 1 : ( وَكَرَّهَ إِلَيْكُمْ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمْ الرَّاشِدُونَ (7) الحجرات )3 / 2 : ( كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً (38) الاسراء )، والمُشار اليه هنا هو الكبائر من الكفر والقتل والزنا وأكل مال اليتيم ، وجاء ذكرها قبل هذه الآية الكريمة ( الاسراء 22 : 37 )ثانيا : الرد قرآنيا 1 ـ معنى ( الأذان ) فى القرآن الكريم لا صلة له بالصلاة . ( أذان ) يأتى تهديدا . قال جل وعلا : ( وَأَذَانٌ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرْ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (3) التوبة )2 ـ المعنى القرآنى للدعوة للصلاة هو المناداة . وهذا متوارث ـ شأن الصلاة ـ من ملة ابراهيم . وكان معروفا مُتّبعا ، لذا لم يأت فيه تشريع جديد وفق منهج القرآن الكريم فى السكوت عن المعروف من العبادات ، مثل أوقات الصلاة وكيفيتها وعدد الركعات . لم يأت التعرض للمناداة للصلاة إلا فى معرض القصص المُعاصر لنزول القرآن الكريم ، وجاء هذا فى موضعين :2 / 1 : ( وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُواً وَلَعِباً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ (58) المائدة )، بعض أهل الكتاب كانو يسخرون من المناداة للصلاة. لم يذكر رب العزة جل وعلا كيفية النداء للصلاة لأنه كان معروفا .2 / 2 : حين جاءت قافلة للمدينة ، وكانوا ......
#الصلاة
#للمرأة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768783
الحوار المتمدن
أحمد صبحى منصور - ف 8 : الصلاة ( 1 ) للمرأة أن تؤذّن للصلاة طالما يرد تحريم فى القرأن الكريم