كوسلا ابشن : البكاء على الوهم الأندلسي المفقود
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن الإنهزامات التاريخية المتلاحقة للفكر العرقي العروبي و فشل الزمرة الفاشستية منذ الخمسينات من القرن الماضي في إنجاح المشروع الأبارتهايدي الأعرابي في شكله الناصري و البعثي و اللاهوتي بسلطتها السياسية المطلقة و إستبدادها الإيديولوجي و البوليسي. مني المشروع بالفشل الذريع في تكريس الإيديولوجية العرقية و واقع الأحادية الثقافية واللغوية و الدينية, و تأسيس دولة موحدة عرقية (الوطن العربي) في أوطان الشعوب المحتلة في الشرق الأوسط و شمال افريقيا.في هذا الزحم من الإنكسارات و الإنهزامات و الأزمات الإقتصادية و الإجتماعية التي أدخلت مجتمعات الهيمنة السلطوية العروبية, غرف الإنعاش بسبب التخلف الإجتماعي و ضعف النمو الإقتصادي و ماضوية الحقل الثقافي, أضف الى ذلك سياسة التمييز العنصري في إدارة ثروات البلاد و توزيعها, السياسة التي نتج عنها الإضطهاد القومي و الإجتماعي و السياسي و الثقافي, وهو العامل الذي زاد في التمرد و رفض المشروع القومي العروبي الإستبدادي و الإستغلالي و العنصري. في حالات الهزائم المأساوية و التخلف اللامنتهي يجد المهزومون العرقيون مواساتهم و مفاخرهم الوهمية في الرجوع الى الفردوس الوهمي الأندلسي المفقدوس بسبب الفتنة "البربرية" المزعومة, و التي أعادها التاريخ للتأمر ضد "النهضة" و "الوحدة" القومية العروبية في التاريخ المعاصر.البكاء على الوهم الأندلسي, يطرح أكثر من سؤال حول الغزو العربي لهيسبانيا و الحكم العربي للمنطقة و الحضارة العربية المزعزمة لهيسبانيا؟. تاريخيا ما ذكرته المراجع, أن الحرب الأهلية, و ظروف الثورة الشعبية في هيسبانيا, ضد إستبداد الحكم القوطي الغربي, إستغل الجيران (الأمازيغ) في العدوة الجنوبية (شمال افريقيا) لظروف الفوضى و الإقتتال, فأجازوا البحر, و إحتلوا البلاد الإيبيرية في غياب المقاومة الشعبية للإحتلال, وهذا ما ساعد على القضاء على الحكم القوطي الغربي للمنطقة, و بروز حكم إستعماري جديد.أغلبية المراجع تحدثت عن غزوة الجيش "البربري" بقيادة البربري طارق بن زياد لهيسبانيا, و عندما وصل الخبر لموسى الجلاد لما حققه طارق من إنتصارات و "فتوحات", أسرع الى إجازة البحر للإستلاء على الغنائم و معاقبة طارق لإتهامه بإخفاء الغنائم عنه. موسى المجرم, المنتقم لتاريخه العبودي, حولته النزعة العرقية العروبية الى بطل و "فاتح" هيسبانيا, و ما عرف عن تاريخه, عرف نهايته هو وأبناءه. كل ما كتب عن تاريخ هذه المرحلة من (القرن 8) يضل سرابا في غياب مصادر تاريخية المكتوبة في نفس فترة الأحداث, فأقدم ما كتب عن غزو هيسبانيا في أواسط القرن 9م عبارة عن شعر لمستعربة هيسبانية مسيحية (تعيش تحت الحكم الإسلامي), تحاكم التعامل الوحشي للمسيحيين من طرف المسلمين. أو بعض إشارات لمحمد بن موسى الرازي في كتاب (الرايات) المفقود, والذي يرجع الى هذه المرحلة ( القرن 9م), أي بعد أكثر من قرن من غزوة هيسبايا (711م) المفترضة, أما كتابات القرن الرابع عشر و الخامس عشر التي تحدثت عن هذه الغزوة و الحكم الإسلامي للأندلس, هي مراجع بعيدة كل البعد عن أحداث الغزوة المفترضة في سنة 711 م. لا يوجد أي مصدر تاريخي يرجع الى القرن الثامن يتحدث عن "فتح" هيسبانيا. قراءة للمراجع الموجودة, فالعرب ليسوا هم من "فتح" الأندلس, بل هذا " الفتح" كان من صنع الغزات الأمازيغ, أما في غياب المصادر التاريخية من مخطوطات ترجع لنفس المرحلة, وغياب آثار أركيولوجية و مسكوكات, قد تدل عن هذه المرحلة (العملة المتداولة في الأندلس لما بعد الغزو المجهول التأريخ, كانت بزنطية أو بكتابة لاتنية على وجه جهة من العملة و عربية ......
#البكاء
#الوهم
#الأندلسي
#المفقود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759260
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن الإنهزامات التاريخية المتلاحقة للفكر العرقي العروبي و فشل الزمرة الفاشستية منذ الخمسينات من القرن الماضي في إنجاح المشروع الأبارتهايدي الأعرابي في شكله الناصري و البعثي و اللاهوتي بسلطتها السياسية المطلقة و إستبدادها الإيديولوجي و البوليسي. مني المشروع بالفشل الذريع في تكريس الإيديولوجية العرقية و واقع الأحادية الثقافية واللغوية و الدينية, و تأسيس دولة موحدة عرقية (الوطن العربي) في أوطان الشعوب المحتلة في الشرق الأوسط و شمال افريقيا.في هذا الزحم من الإنكسارات و الإنهزامات و الأزمات الإقتصادية و الإجتماعية التي أدخلت مجتمعات الهيمنة السلطوية العروبية, غرف الإنعاش بسبب التخلف الإجتماعي و ضعف النمو الإقتصادي و ماضوية الحقل الثقافي, أضف الى ذلك سياسة التمييز العنصري في إدارة ثروات البلاد و توزيعها, السياسة التي نتج عنها الإضطهاد القومي و الإجتماعي و السياسي و الثقافي, وهو العامل الذي زاد في التمرد و رفض المشروع القومي العروبي الإستبدادي و الإستغلالي و العنصري. في حالات الهزائم المأساوية و التخلف اللامنتهي يجد المهزومون العرقيون مواساتهم و مفاخرهم الوهمية في الرجوع الى الفردوس الوهمي الأندلسي المفقدوس بسبب الفتنة "البربرية" المزعومة, و التي أعادها التاريخ للتأمر ضد "النهضة" و "الوحدة" القومية العروبية في التاريخ المعاصر.البكاء على الوهم الأندلسي, يطرح أكثر من سؤال حول الغزو العربي لهيسبانيا و الحكم العربي للمنطقة و الحضارة العربية المزعزمة لهيسبانيا؟. تاريخيا ما ذكرته المراجع, أن الحرب الأهلية, و ظروف الثورة الشعبية في هيسبانيا, ضد إستبداد الحكم القوطي الغربي, إستغل الجيران (الأمازيغ) في العدوة الجنوبية (شمال افريقيا) لظروف الفوضى و الإقتتال, فأجازوا البحر, و إحتلوا البلاد الإيبيرية في غياب المقاومة الشعبية للإحتلال, وهذا ما ساعد على القضاء على الحكم القوطي الغربي للمنطقة, و بروز حكم إستعماري جديد.أغلبية المراجع تحدثت عن غزوة الجيش "البربري" بقيادة البربري طارق بن زياد لهيسبانيا, و عندما وصل الخبر لموسى الجلاد لما حققه طارق من إنتصارات و "فتوحات", أسرع الى إجازة البحر للإستلاء على الغنائم و معاقبة طارق لإتهامه بإخفاء الغنائم عنه. موسى المجرم, المنتقم لتاريخه العبودي, حولته النزعة العرقية العروبية الى بطل و "فاتح" هيسبانيا, و ما عرف عن تاريخه, عرف نهايته هو وأبناءه. كل ما كتب عن تاريخ هذه المرحلة من (القرن 8) يضل سرابا في غياب مصادر تاريخية المكتوبة في نفس فترة الأحداث, فأقدم ما كتب عن غزو هيسبانيا في أواسط القرن 9م عبارة عن شعر لمستعربة هيسبانية مسيحية (تعيش تحت الحكم الإسلامي), تحاكم التعامل الوحشي للمسيحيين من طرف المسلمين. أو بعض إشارات لمحمد بن موسى الرازي في كتاب (الرايات) المفقود, والذي يرجع الى هذه المرحلة ( القرن 9م), أي بعد أكثر من قرن من غزوة هيسبايا (711م) المفترضة, أما كتابات القرن الرابع عشر و الخامس عشر التي تحدثت عن هذه الغزوة و الحكم الإسلامي للأندلس, هي مراجع بعيدة كل البعد عن أحداث الغزوة المفترضة في سنة 711 م. لا يوجد أي مصدر تاريخي يرجع الى القرن الثامن يتحدث عن "فتح" هيسبانيا. قراءة للمراجع الموجودة, فالعرب ليسوا هم من "فتح" الأندلس, بل هذا " الفتح" كان من صنع الغزات الأمازيغ, أما في غياب المصادر التاريخية من مخطوطات ترجع لنفس المرحلة, وغياب آثار أركيولوجية و مسكوكات, قد تدل عن هذه المرحلة (العملة المتداولة في الأندلس لما بعد الغزو المجهول التأريخ, كانت بزنطية أو بكتابة لاتنية على وجه جهة من العملة و عربية ......
#البكاء
#الوهم
#الأندلسي
#المفقود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759260
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - البكاء على الوهم الأندلسي المفقود
بديعة النعيمي : المسكوت عنه في رواية البكاء بين يدي عزرائيل للكاتب حسام الرشيد
#الحوار_المتمدن
#بديعة_النعيمي قراءة بديعة النعيميتتميز بعض الأعمال الروائية باحتوائها على جزئين الأول ظاهر ومفهوم أما الثاني فغاطس تحت الأول وغير ظاهر وهو ما يندرج تحت مسمى المغيب أو المسكوت عنه لكنه مواز للجزء الظاهر ولا يقل عنه أهمية. ونحن في هذه الرواية التي بين أيدينا أمام نص من هذا النوع من النصوص. الجزء الظاهر منها يروي معاناة شاب من مدينة جرش الأثرية حاصل على بكالوريوس حقوق ويمثل نموذجا من مئات النماذج للشباب الذين يعانون من البطالة.قسم حسام الرشيد روايته التي كانت على شكل سيرة ذاتية للبطل يرويها على لسانه إلى خمس محاولات وكل محاولة تتقدمها إشارة كل واحدة منها تحمل دلالات عميقة للوضع النفسي الذي يمر به بطلنا.فنجد البطل في المحاولة الأولى يخبرنا عن تجربته التي كتبها لنا على شكل سيرة ذاتية ويلجأ إلى أسطرة شخصيته فيطلق على نفسه جلجامش لكنه جلجامش آخر غير ذلك الذي خاض رحلة طويلة للبحث عن عشبة الخلود. إنما هو مجرد باحث عن فرصة يسد بها رمقه. فيخوض رحلة البحث من خلال الخمس محاولات تلك حيث تواجهه المصاعب والعراقيل لكن تبقى المحاولة هي شعاره. لينتهي به المطاف إلى الموت ذلك الذي تمناه. ومن هنا جاءت عتبة العنوان البكاء بين يدي عزرائيل. فالموت هو ما كان البطل يتمناه بعد كل خيبة وإخفاقه.صنع الكاتب في هذا الجزء الظاهر من النص ثنائية ضدية الأمل/اليأس فكانت هذه الضدية هي المهيمنة بحيث أنها حددت جزءا كبيرا من آليات السرد ووجهات النظر والرؤى التي أسهمت في عملية الاستنطاق الدلالي للنص.أما ما يخص الجزء الثاني من النص وهو المسكوت عنه فنجد الكاتب قد اضطر تحت سلطة الرقيب إلى ترك الكثير من الفجوات الصامتة بعد أن لجأ إلى حذف عدة فضاءات حساسة ومنها محظورة ولو أن الكاتب كان يعيش في ظل ما يعرف بحرية التعبير لكانت طريقته في التعبير حتما ستكون مختلفة.وقد ترك الكاتب بعض الإشارات المكانية والزمانية من خلال عبارات مقتضبة للمتلقي ليلتقط من خلالها ما أراد قوله.ومن هنا كان لا بد للمتلقي من اللجوء إلى عمليات من الحفر المعرفي داخل النص لإزالة الطبقة الظاهرة والوصول إلى تلك الطبقة المختفية أسفلها وهذا ما سنقوم به بعيدا عن مفردات الحظر والمنع في هذه القراءة الممكنة والتي قد تفندها قراءة أخرى.ففي صفحة 20 يقول البطل عن مناحي سروان وهو عراقي يعمل مشرفا في مركز تدريب الفنون القتالية للكاراتيه ( كان ضابطا في الجيش العراقي الذي انفرط عقده كالمسبحة) وإذا نظرنا إلى التاريخ الذي بدأت به الرواية سنجده العام 1992 ومن هنا نستطيع تحليل عبارة الذي انفرط عقده كالمسبحة .فلو بحثنا في تاريخ أحداث العراق في تلك الفترة نجده قد خاض حروبا كثيرة أنهكت جيشه آخرها لغاية ذلك التاريخ حرب الخليج الثانية التي شنتها قوات الحلفاء بقيادة الولايات المتحدة وبعض الدول العربية من وراء الكواليس ضد العراق لتحرير الكويت.أما في الصفحة 29 فنجده يذكر بشكل سريع البعثات الأجنبية التي قامت بترميم الجسر الروماني فيقول على لسان السارد(على الجسر الروماني مشينا ،كان الجسر المبني من الكتل الحجرية قبل ترميمة من قبل البعثات الأجنبية) وهنا يحاول لفت نظر المتلقي إلى التدخل السافر الخارجي حتى في آثار البلد لكنه لم يقلها صراحة.وفي صفحة 30 ومن خلال إقامة البطل ليلة في خيمة عمه المنسي المتواجدة في منطقة الآثار سمع صوت ضربات فؤوس خلف الخيمة فيخبره المنسي بأن الحفريات أدت إلى اكتشاف أثري وهو سحر ملفوف في لفائف من الفضة ( السائحون اليهود كعادتهم ادعوا أن هذا الاكتشاف الجديد ربما يبرهن على ان اليهود عاشوا ......
#المسكوت
#رواية
#البكاء
#عزرائيل
#للكاتب
#حسام
#الرشيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761986
#الحوار_المتمدن
#بديعة_النعيمي قراءة بديعة النعيميتتميز بعض الأعمال الروائية باحتوائها على جزئين الأول ظاهر ومفهوم أما الثاني فغاطس تحت الأول وغير ظاهر وهو ما يندرج تحت مسمى المغيب أو المسكوت عنه لكنه مواز للجزء الظاهر ولا يقل عنه أهمية. ونحن في هذه الرواية التي بين أيدينا أمام نص من هذا النوع من النصوص. الجزء الظاهر منها يروي معاناة شاب من مدينة جرش الأثرية حاصل على بكالوريوس حقوق ويمثل نموذجا من مئات النماذج للشباب الذين يعانون من البطالة.قسم حسام الرشيد روايته التي كانت على شكل سيرة ذاتية للبطل يرويها على لسانه إلى خمس محاولات وكل محاولة تتقدمها إشارة كل واحدة منها تحمل دلالات عميقة للوضع النفسي الذي يمر به بطلنا.فنجد البطل في المحاولة الأولى يخبرنا عن تجربته التي كتبها لنا على شكل سيرة ذاتية ويلجأ إلى أسطرة شخصيته فيطلق على نفسه جلجامش لكنه جلجامش آخر غير ذلك الذي خاض رحلة طويلة للبحث عن عشبة الخلود. إنما هو مجرد باحث عن فرصة يسد بها رمقه. فيخوض رحلة البحث من خلال الخمس محاولات تلك حيث تواجهه المصاعب والعراقيل لكن تبقى المحاولة هي شعاره. لينتهي به المطاف إلى الموت ذلك الذي تمناه. ومن هنا جاءت عتبة العنوان البكاء بين يدي عزرائيل. فالموت هو ما كان البطل يتمناه بعد كل خيبة وإخفاقه.صنع الكاتب في هذا الجزء الظاهر من النص ثنائية ضدية الأمل/اليأس فكانت هذه الضدية هي المهيمنة بحيث أنها حددت جزءا كبيرا من آليات السرد ووجهات النظر والرؤى التي أسهمت في عملية الاستنطاق الدلالي للنص.أما ما يخص الجزء الثاني من النص وهو المسكوت عنه فنجد الكاتب قد اضطر تحت سلطة الرقيب إلى ترك الكثير من الفجوات الصامتة بعد أن لجأ إلى حذف عدة فضاءات حساسة ومنها محظورة ولو أن الكاتب كان يعيش في ظل ما يعرف بحرية التعبير لكانت طريقته في التعبير حتما ستكون مختلفة.وقد ترك الكاتب بعض الإشارات المكانية والزمانية من خلال عبارات مقتضبة للمتلقي ليلتقط من خلالها ما أراد قوله.ومن هنا كان لا بد للمتلقي من اللجوء إلى عمليات من الحفر المعرفي داخل النص لإزالة الطبقة الظاهرة والوصول إلى تلك الطبقة المختفية أسفلها وهذا ما سنقوم به بعيدا عن مفردات الحظر والمنع في هذه القراءة الممكنة والتي قد تفندها قراءة أخرى.ففي صفحة 20 يقول البطل عن مناحي سروان وهو عراقي يعمل مشرفا في مركز تدريب الفنون القتالية للكاراتيه ( كان ضابطا في الجيش العراقي الذي انفرط عقده كالمسبحة) وإذا نظرنا إلى التاريخ الذي بدأت به الرواية سنجده العام 1992 ومن هنا نستطيع تحليل عبارة الذي انفرط عقده كالمسبحة .فلو بحثنا في تاريخ أحداث العراق في تلك الفترة نجده قد خاض حروبا كثيرة أنهكت جيشه آخرها لغاية ذلك التاريخ حرب الخليج الثانية التي شنتها قوات الحلفاء بقيادة الولايات المتحدة وبعض الدول العربية من وراء الكواليس ضد العراق لتحرير الكويت.أما في الصفحة 29 فنجده يذكر بشكل سريع البعثات الأجنبية التي قامت بترميم الجسر الروماني فيقول على لسان السارد(على الجسر الروماني مشينا ،كان الجسر المبني من الكتل الحجرية قبل ترميمة من قبل البعثات الأجنبية) وهنا يحاول لفت نظر المتلقي إلى التدخل السافر الخارجي حتى في آثار البلد لكنه لم يقلها صراحة.وفي صفحة 30 ومن خلال إقامة البطل ليلة في خيمة عمه المنسي المتواجدة في منطقة الآثار سمع صوت ضربات فؤوس خلف الخيمة فيخبره المنسي بأن الحفريات أدت إلى اكتشاف أثري وهو سحر ملفوف في لفائف من الفضة ( السائحون اليهود كعادتهم ادعوا أن هذا الاكتشاف الجديد ربما يبرهن على ان اليهود عاشوا ......
#المسكوت
#رواية
#البكاء
#عزرائيل
#للكاتب
#حسام
#الرشيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761986
الحوار المتمدن
بديعة النعيمي - المسكوت عنه في رواية البكاء بين يدي عزرائيل للكاتب حسام الرشيد
فاطمة شاوتي : فَصْلٌ فِي الْبُكَاءِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي اللَّا أبكِي / البكاءُ لنْ يغسلَ الأحزانَ... الحزنُ صندوقٌ حديديٌّ ... كلمَا تقادمَ يصدأُ لكنَّهُ لَا يُفتحُ ... اللونُ مكابرٌ عنيدٌ... لَا يبرحُ جِلدَهُ يحفرُهُ السرُّ... ولَا يعرفُ : أنَّهُ السرُّ... قالتْ أنَا: يَا أنَا...! وضمَّتْ حُزمةَ أفكارٍ إلى رأسِهَا... ثمَّ بَاسَتْ صدرَهَا ونامتْ في الأرقِ... ......
#فَصْلٌ
#الْبُكَاءِ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762033
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي اللَّا أبكِي / البكاءُ لنْ يغسلَ الأحزانَ... الحزنُ صندوقٌ حديديٌّ ... كلمَا تقادمَ يصدأُ لكنَّهُ لَا يُفتحُ ... اللونُ مكابرٌ عنيدٌ... لَا يبرحُ جِلدَهُ يحفرُهُ السرُّ... ولَا يعرفُ : أنَّهُ السرُّ... قالتْ أنَا: يَا أنَا...! وضمَّتْ حُزمةَ أفكارٍ إلى رأسِهَا... ثمَّ بَاسَتْ صدرَهَا ونامتْ في الأرقِ... ......
#فَصْلٌ
#الْبُكَاءِ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762033
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - فَصْلٌ فِي الْبُكَاءِ...