الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كوسلا ابشن : الدعوة الإسلامية الى تجريم حرية التعبير و حرية الرأي
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يتصاعد الغوعاء الإسلامي, كلما أنتقد الإسلام أو أنتقدت الأفعال الغير السوية لمحمد و يتعمد الظلاميون تحريض عامة المسلمين للرد على ما يعتقدونه إساءة للمقدسات, بالأساليب التخريبية اللاقانونية, من تكسير و إخراق لأملاك الآخرين, نصرة للإسلام و رسوله, مسلحين بالشعار العنتري " إلا رسول الله" (المسلمون لا يهمهم, إحراق العالم وقتل البشرية جمعاء أو إنتقاد كل الآلهة و الرسل و الأنبياء و كل عظماء البشرية, لكنهم يثورون مثل الثيران, إن أنتقد محمد عن أفعاله و أقواله).يرفض المسلمون تشخيص محمد و آل بيته, و كأن هؤلاء كانوا كائنات من عالم آخر و لم تعرف أوصافهم و سلوكهم و أفعالهم لدرجة إستحالة تشخيصهم في فيلم سنيمائي. الرواية السنيمائية تعتمد على التشخيص لشخصيات حقيقية أو خيالية. محمد و آل البيت بشر مثل كل البشر, كانوا حقيقيين و خرافيين, و البشر ليسوا آلهة غير مرئية, ولا هم فوق الطبيعة, حاملين لصفاة غير إنسانية, فما الخوف من التشخيص السنيمائي, و لماذا كلما أنتقدت أفعال محمد (الإنسان), تتصاعد موجة الإحتجاجات و الأعمال الإرهابية؟. أفعال محمد و أقواله, كما رواها ابن إسحاق و البخاري و مسلم, غير سوية, وغير مقبولة في العالم المعاصر, فنكاح طفلة هو جريمة في حق الطفولة قبل أن تجرمه القوانين الوضعية و التحرض على قتل غير المسلم كذلك جريمة, والقوانين الدولية تعاقب على مثل هذه الجرائم إن حدثت الآن, في البلدان الدمقراطية و القانون الدولي يجرم إنتهاك حقوق الإنسان و يبيح حرية التعبير و حرية الرأي. أفعال و أطروحات محمد خاضعة للنقد و النقاش و المراجعة التاريخية, ويمكن للمسلم الراشد أن يرد على ما يعتقده إساءة للإسلام و رسوله بالعقل و ليس بالعنف, مناقشة الفكر بالفكر. لا يستدعي نقد أعمال و أفعال محمد, كل هذا الغوغاء و التخريب و الأعمال الإرهابية, وهذا الشكل العنفي ينعكس سلبا على التعاليم المحمدية و ليس في صالحها. الإحتجاجات العنفية و التخريبية, التي إجتاحت مدن الهند, ردا على تغريدة لأحد أعضاء الحزب الحاكم, "يتساءل فيها عن كيفية قبول الرسول العربي و هو في عمر 56 سنة, الزواج من طفلة عمرها 9 سنوات". لم تخلف الإحتجاجات إلا التخريب و الإعتقالات في صفوف المحتجين, ولم تخدم المصالح المنتظرة منها و هو نفس المصير الذي لقيه التنديد العربي و الإسلامي. سؤال التغريدة, مشروع و لا يسيئ الى إنسان عاقل, و كان من المفروض على فقهاء الإسلام, المناقشة البناءة للتغريدة و الرد عليها بعقلانية و أسلوب حضاري, من دون عنف و لا موجة الإحتجاجات التخريبية و لا أساليب الشتم و السب المعروف لدى غير الحضاريين. كما أن العب على وطر المظلومية و إستعطاف العالم, و التوسل الى العالم لإصدار قوانين تجرم إنتقاد أفعال محمد و تمنع حرية التعبير و حرية الرأي لا تفيد مع مستعملي العقل و ليس العاطفة. الإيمان المطلق و التزمت للمحمدية صنع هلوسة التفوق الديني, فالإسلام هو الدين الوحيد من عند الله و غيره من الأديان فهي مزيفة, "ان الدين عند الله هو الإسلام", ولهذا فالإسلام و رموزه هما الإستثناء, فلا يقذفان بسوء, وهذا ما يؤمن به كل المسلمين, وهذا ما يرمي اليه الفقهاء في دعوتهم و مناشدتهم دول العالم و المنظمات الدولية الى إصدار قوانين تجرم الإساءة الى محمد. قال عبد الله الجهني في خطبته ليوم الجمعة الأخيرة: " ... إن المحاولات الإجرامية للإساءة لرسول الله وأم المؤمنين لن تضر الدين الإسلامي, فقد رفع الله للنبي محمد ذكره وجعل الذل على من خالف أمره". إذا كان الله في خدمة محمد, فلا داعي الى إستنفار العامة و تجييش عواطفها و تحريضها ......
#الدعوة
#الإسلامية
#تجريم
#حرية
#التعبير
#حرية
#الرأي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760037
راضي شحادة : نِسبة حرّية التّعبيرّ في المُنتَج الثَّقافي لدى فلسطينيّي الــ48
#الحوار_المتمدن
#راضي_شحادة بقلم: *راضي شحادة كلما طُلب مني رَبط المسرح بالسّياسة أَكتشِف كم أنّنا بسبب عدم حلّ قضيّتنا الوطنيّة، نجد أنفسنا صارفين جُلّ جهدنا في تقييم واقعنا الذي يختلف عن سائر الفنّانين الذين لا يُعانون من مشكلة الحديث عن احتلال وقضايا تحرّر وطني. **** لا بدّ من التّوضيح أنّ هنالك مؤسّسات إسرائيليّة تدعم المؤسّسات الثّقافيّة المنضوية تحت اسم "عرب اسرائيل" بالمفهوم الإسرائيلي، او "فلسطينيو الداخل" بالمفهوم الفلسطيني، بحدود التزام هذه المؤسّسات بأمن الدّولة وبتبعيّتها لها، ورويداً رويداً، تعترف هذه المؤسّسات بأنّها جزء من الدّولة ومؤسّساتها، وليست مؤسّسات فلسطينيّة تابعة لفلسطين التّاريخيّة، او للفلسطينيّين بشكل عام. وأيضا رويداً رويداً تسعى إسرائيل بـِخُطَى حثيثة الى جعل "الدّاخل الفلسطيني" يعني أن كلّ فلسطين التّاريخيّة تحت سيطرتها بحيث يُطَبّق الاحتلال على منطقة الــ48 ومنطقة الــ67، أي السّعي لضمّ مناطق الـ67 الى حدودها، بحيث يبقى فلسطينيّو الشّتات خارج المعادلة، وفي الوقت ذاته فهي تبقى غير ملتزمة بتحديد منطقة حدودها، طمعاً في المزيد من التّوسّع الجغرافي والسّياسي والاقتصادي والتّسلّحي. استمرت الرقابة العسكريّة الإسرائيليّة على المسرح والسّينما طوال فترة الحكم العسكري، اي حتى سنة 1966 التي انتهى فيها الحكم العسكري، ولكن الرّقابة على المسرح استمرت حتى سنة 1989. وقد "حظيتُ!؟" شخصيا بمنع مسرحيّتي "السّلام المفقود" سنة 1977- أي في فترة الحكم "المـَدني!"- من قِبَل لجنة الرّقابة على الأفلام والمسرح التي تكوّنت من 13 عضواً، صوّت 11 منهم ضدّ عرضها وصوّت واحد مع عرضها، وصوت الأخير بالحياد. كانت حجّة هذا الأخير تحمل كل المغزى، فقد ادّعى أنّه من خلال إتاحة عرض المسرحيّة على الملأ، يستطيع جهاز المخابرات أن يراقب نسبة التّعاطف الوطني مع فحواها، وهكذا يكون الخطر الأمني من قِبَل هؤلاء مكشوفاً، وعندها يمكن مواجهة مُرتكبيه. كان هذا التّوجّه أكبر دليل على عقليّة السّعي للاختراق الأمني لفلسطينيّي الــ48 من قِبَل السُّلطات الإسرائيليّة من أجل مواجهة أي وسيلة يعتبرونها تُهدِّد أمنَهم، مهما كانت ثقافيّة او اجتماعيّة. لقد آمنوا بأنّ القوّة العسكرية والأمنيّة والمخابراتيّة، المدعومة جميعها بقوّة مادّية واقتصادية ضخمة هي من أهمّ الدّعائم التي يجب أن تَحمل هَمّ الدّولة. خلال فترة الحكم العسكري وبعدها بقليل، والتي كانت قريبة من النّكبة والتّهجير والواقع الجديد الذي زُجّ به فلسطينيو الـ48، كاد المسرح يكون معدوماً، إلّا ما كان منه يتطرّق الى مواضيع اجتماعيّة، او المعتمد على نصوص مسرحيّات مُستوردة من الخارج، أو مسرحيّات مدرسيّة مراقبَة من قبل مؤسّسة الدّولة ومخابراتها. كان همّنا الحفاظ على بقائنا، ولم يكن بمقدورنا ممارسة رفاهية الإبداع المسرحي بشكل حرّ او كعنصر من عناصر أولويّات حياتنا، وخاصة أنّ المسرح عملٌ جماعيّ، ويتطلّب تَجمُّعا بَشريّاً بين الفنانين وجمهورهم، فكيف تستطيع التّحرُّك مسرحيّاً وأنت تحت حُكم عسكري قمعي؟ التّجربة الوحيدة التي سُمح بها بمزاولة الفعل المسرحي كانت بعد إقامة السُّلطات الإسرائيليّة "مسرح بيت الكرمة" في مدينة حيفا سنة 1963، أي خلال فترة الحكم العسكري، كمسرح عبري/عربي مُدار من قبل يهود، وقد أُطلق علية عمدا اسم "المسرح العبري/العربي، وليس المسرح الإسرائيلي/الفلسطيني، فالعلاقة مع العرب لا بأس بها، أما مع الفلسطينيّين ففيها تَفطين بأنّ شيئاً ما خاطيء في المعادلة، وقُدِّمت فيه مَسرحيّات عربيّة لجمهور عربي ......
ِسبة
#حرّية
#التّعبيرّ
#المُنتَج
#الثَّقافي
#فلسطينيّي
#الــ48

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761679
سري القدوة : الفلسطيني ولغة التعبير عن الواقع
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة كل مؤامرات التصفية ستبوء بالفشل، لان اصحاب هذه الارض هم ابناء الشعب الفلسطيني، يرحل منا الشهيد تلو الشهيد ويولد الف شهيد، هذه تراجيديا الفعل والعطاء الفلسطيني هي ثابتة في كيمياء الموقف وتفاعل الوجود، فالفلسطيني تركيبته النفسية والوجودية تختلف عن باقى شعوب الارض اذا صح لنا ان نتحدث لان هذا الفلسطيني هو عنيد امام حقوقه، لا يمكن انتزاع حقوقه او مساومته عليها وكل عروض التسوية ومشاريع الهزيمة هي مشاريع فاشلة، ولا يمكن ان تمر او تنجح كل محاولات تسويقها خارج هذا التكوين، ولا تمت للفلسطيني بأي صلة، وعندما يقسم الفلسطيني بعهد الشهداء وبأنه سيمضي حتى النصر، يدرك حقيقة انه مستعد للتضحية، مهما بلغ الثمن ولو على حساب مقومات عيشه .الحصار الذي تمارسه حكومة الاحتلال لابتزاز الشعب الفلسطيني والنيل من صموده لا يمكن ان ينال من عزيمة الفلسطيني ولا من حقوقه، وسيكون مصيره الفشل، مهما استمرت اله البطش في جبروتها وقوتها فلن يركع او يستسلم هذا الفلسطيني، وسيبقى على درب الاحرار مؤمنا بحتمية الانتصار ومستعدا للتضحية والفداء، ويقديم كل ما بوسعه من اجل نيل الحرية والشعور في الحياة وممارسة العيش اسوتا بشعوب العالم .الشعب الفلسطيني شعب العطاء والتضحية، عاش وتعايش مع العديد من المؤامرات ووقف متحديا امام الصعاب، ومارست اله البطش والقمع والعدوان والاحتلال الاسرائيلي بحقه ابشع المؤامرات، للنيل من حقوقه وكان دائما يخرج منتصرا متحديا هذا العدوان الغاصب، ومهما اشتدت مؤامرات الاحتلال فلن تقتلع هذا الشعب من ارضه، وسيبقى صابرا مرابطا حتى دحر الاحتلال ونيل الحقوق الفلسطينية وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة، فلن ينالوا من تاريخنا مهما زوّر تجار القضية.الشعب الفلسطيني مصمم على نيل حريته واستعادة وحدته الوطنية والعمل الجاد والصادق لإنهاء صفحة الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية ورص الصفوف ومواجهة التحديات الجسام وعلى رأسها مؤامرات التصفية التي تستهدف القضية الوطنية ومستقبل الشعب الفلسطيني، والاستمرار في المسيرة الكفاحية من اجل اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة دولة الأحرار ذات السيادة وعاصمتها القدس وتحرير أسرانا البواسل من سجون الاحتلال وعودة اللاجئين .ما اصعب ان نتلمس هذا الواقع ونشعر بالقهر ونحن نمتهن مهنة الكتابة، وعندما يكتب الكاتب بلغة مسؤولة تكون مهمته اكثر تعقيدا، فكيف ترسم لوحتك لتكون الاجمل، وكيف لك ان تمضى في هذا الفيضان دون ان تغرق، وكيف لك ان تعبر عن مشاعر من يقرؤون حروفك اليومية، انها مهمة صعبة بكل تأكيد، ولكن سنبقى نحن القلب النبض حبا وعطاء، ونبقى الكلمة المعبرة عن مشاعر شعبنا والحريصة على مستقبل الاطفال الرضع، فنحن اصحاب قضية حق وأصحاب هذا المشروع الوطني، ومن شارك في راس المال لا يهمه الخسارة، ولا يمكن للشعب الفلسطيني ان يخرج مهزوما من هذه المعارك وستبقى الكتابة لغة التعبير عن واقع يعيشه الانسان، يتلمسه يشعر به، يرسمه بالكلمات، ليجد نفسه يعيش تفاصيل اكثر تعقيدا وظروفا تجعله يتعايش مع الاحداث في واقعنا العربي الصعب . كلما اشتد الليلة حلكة اشتد الامل اقترابا، فهذا هو طريق الثورة والكفاح، لم ولن يكن يوما مفروشا بالورود، بل هي دروب الصعاب والتحدي، ودروب الامال والانتصار، دروب العطاء والحلم النابض حرية، دروب المرأة العجوز التي تنتظر ابنها عند بوابة المخيم لتحمل حقيبته المدرسية بعد عودته من المدرسة ولتحلم بفجر جديد .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية ......
#الفلسطيني
#ولغة
#التعبير
#الواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765306