الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شفان شيخ علو : مأساة الإيزيدية المستمرة
#الحوار_المتمدن
#شفان_شيخ_علو هناك من يلوموننا لأننا في كل مناسبة، وبغير مناسبة أحياناً، نتحدث عن الفرمانات التاريخية التي تعرضنا لها نحن الإيزيدية، وآخرها وأفظعها في العصر الحديث، وأمام مسمع العالم وبصره: كارثة 3 آب 2014، على أيدي عصابات داعش الإجرامية، وعدا عن ضحايا ذلك الغزو الداعشي الهمجي، عدا عن حزننا الإيزيدي على ضحايانا، حزننا على نسائنا وأطفالنا وشبابنا الذين تعرضوا للسبي والخطف والقتل الداعشي. وحزننا على ما نحن فيه، لأن العالم لم يتصرف كما هو مطلوب، ومن قواه الكبرى، لوضع حد لهذه الفرمانات، وإنزال العقاب المناسب بالمجرمين ومن دعموهم، ووضع حد لحزننا الكوردي الإيزيدي.لماذا يلومنا العالم على جرحنا الإيزيدي البليغ والذي لم يتوقف نزيفه؟ لماذا يلومنا العالم، وليس هناك من بارقة أمل في أننا سنعيش عهداً جديداً، ولن يكون هناك داعي للخوف من الآتي، ومازلنا نتعرض للتهديد ؟ كيف لنا أن ننسى تاريخنا المؤلم وهو في كل يوم، في كل لحظة يظهر أمامنا، كأنه لم يتغير، تاريخ مأساتنا نحن الإيزيدية .هل من رجل إيزيدي أباً أو جداً، وليس في قلبه وعقله جرح كبير، وأمامه صور أفراد من عائلته وأهله وأحبته؟ هل من امرأة إيزيدية زوجة أو جدة، وليس في قلبها وعقلها صور أبنائها وبناتها وأهلها وأحبتها وهم يتعرضون للتعذيب أو الخطف والتهديد، وقد ذاقت آلاماً؟ هل من طفل إيزيدي ولم يعش مرارة اليتم في أبيه أو أمه ؟غداً، تكون المناسبة الفظيعة والموجعة لنا نحن الإيزيدية، قبل ثماني سنوات، وجرائم داعش الكبرى، وليس من جريمة تعرضنا فيها للقتل والسلب والنهب والخطف، بجريمة بسيطة، ولا تكون جريمة مجزرة أو مذبحة أو مشروع إبادة جماعية ؟مناسبة، وفي كل يوم مناسبة، نلتقي لنسمع أصوات آلامنا، وآلامنا تتجدد دائماً من خلال احتمال حصول كارثة أخرى، حين نعيش تهديدات وأخطاراً نعيشها .ليس من جهة يمكن لنا أن نقول عن أنها جهة الأمان، لنقول: سوف يبدأ تاريخ جديد !الذين يلوموننا، ليتهم اقتفوا آثارنا، وكيف تم تشريدنا وتهجيرنا، وشتاتنا في جهات مختلفة. ليتهم حققوا في تاريخنا، ليعرفوا أنواع العنف التي تعرضنا لها، ونحياها نفسيا، وقد تبعثرنا، وليس الاغتراب وطننا، رغم أننا نحاول التشبث بأرض آبائنا وأجدادنا، إنما دون أن يفارقنا الخوف، وعيوننا على كل طريق، ودرب، وزاوية، تحسباً لما هو متوقع، لأن الذين يتفاخرون هنا وهناك بأنهم سيضعون حداً لأعداء الإنسانية، سيصفّون الإرهاب ورموزه، لن يتركوا الجناة يفرحون بجرائمهم، لم يفعلوا شيئاً يذكر. من وعد إلى إلى آخر، وقد تعبنا من الانتظار .إنما رغم كل ما جرى لنا، رغم كل ما هو متوقع أن يجري لنا، لن نستسلم لليأس، ولن ننسى ضحايانا. إنما هؤلاء سيزيدونا قوة، وما عشناه من كوارث، سيمنحنا المزيد من التلاحم، لنستمر في الحياة، وملؤ نفوسنا حرية.كان هناك أمثال الدواعش المجرمين في مراحل مختلفة من التاريخ، وفي كل عملية غزو وقتل وسلب ونهب، عشنا نوعاً مختلفاً من هذا القتل والخوف والتشريد، إنها تجارب مرعبة يعرفها الأعداء والأصدقاء، كما نعرفها نحن، ولكننا ولدنا لنكبر، ونكبر لنزداد تمسكاً بالحياة، ونتمسك بالحياة/، لنثبت لأعداء أينما كانوا، وفي أي وقت، على أننا أهل للحياة، وسوف نستمر في الحياة كراماً، أهلاً للمحبة والتعايش المشترك، وهو ردنا الوحيد على من يكونون أهلاً للقتل والكراهية والحقد وزرع التفرقة والبغضاء في النفوس .ها هو إيماننا بما يزيد في قوتنا ووحدتنا وتماسكنا نحن الإيزيدية، وها هي عقيدتنا التي نتمسك بها، لأنها عقيدة المحبة واحترام الآخرين، عقيدة الحياة وأهل الحياة أولاً وأخيراً! ......
#مأساة
#الإيزيدية
#المستمرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764159
سليم يونس الزريعي : ألمانيا.. حالة إنكار وقحة للمحرقة المستمرة ضد الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي حذرت بعض الصحف الصهيونية من شدة الهجمة على الرئيس محمود عباس والفلسطينيين قد تدفعهم إلى نبش تاريخ الإرهاب الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني ووضع كيان الاحتلال في قفص الاتهام مُجرما بـ"هولوكست" مستمر منذ بداية الهجمة الصهيونية على فلسطين وشعبها برعاية بريطانية مباشرة وحتى الآن.حصرية المحرقة!ومن الواضح أن ردة فعل أحفاد النازيين وورثتهم والنازيين الجدد في فلسطين المحتلة ودول أوروبية، يريدون إسكات أي صوت يتحدث عن المحرقة المستمرة التي يعيشها الشعب الفلسطيني منذ ما قبل النكبة عام 1948، وكأن المحرقة تخص اليهود فقط ، وأن أي مقاربة تربط ما يتعرص له الفلسطينيون أو غيرهم بالمحرقة هو تجديف أخلاقي، في حين أن التجديف الاخلاقي هو في إنكار المحرقة المستمرة ضد الشعب الفلسطيني الذي تعرض لعشرات المحارق من قبل العصابات الصهيونية والجيش البريطاني أثناء احتلاله فلسطين ثم كيان الاحتلال فيما بعد وحتى الآن.ومن ثم فإن حملة التنمر الألمانية ضد فلسطين والرئيس أبو مازن، تعقيباً على استخدامه لمصطلح "هولوكوست" للتعبير عن الجرائم الاسرائيلية المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني، تحاول بسوء نية متعمدة تجاهل جرائم الكيان الصهيوني المستمرة عبر الزمان، بل وشيطنة الفلسطينيين والاستهانة بمعاناتهم الهائلة، وإسكات أي صوت يكشف حقيقة جرائم النازيين الجدد في فلسطين المحتلة.وتصل هذه المواقف الألمانية والأوروبية والنازيين الجدد في فلسطين المحتلة، حد منح اليهود احتكار الألم، وأنه ما من حق أحد آخر استخدام هذا المصطلح ولو مجازيا، لأنه حق حصري لليهود، وهو ربما لا ينطلق من موقف أخلاقي وإنما هي محاولة إنكار متعمد لمأساة الشعب الفلسطيني التي يرتكبها اليهود الصهاينة الذين يعتبرون أنفسهم الضحايا، فيما هم يمارسون نازيتهم بضخ كل عقدهم التاريخية ضد الشعب الفلسطيني.ممنوع.. أن تتألم.. !والمفارقة أن ألمانيا والنازيين الصهاينة الذين يتشدقون بقيم الحرية والعدالة وحرية الرأي يريدون مصادرة حق الفلسطيني في التعبير عن ألمه ومعاناته وتوصيف ما تعرض ويتعرض له بتكييفه القانوني، بعيدا بهذه الهجمة الأخلاقية المفتعلة للتغطية في ظل ضوضائها على جرائم وعنصرية الكيان الصهيوني وهي النتيجة التي وصلت إليها الكنيسة المشيخية الأمريكية التي صوت مؤمنوها على اعتبار كيان احتلال نظام فصل عنصري في قرار تاريخي يعري النفاق الألماني والأوروبي وكذب كيان الاحتلال.وتصل حالة الإنكار والاستهانة بآلام الآخرين إلى حد أن أي اتهام للكيان الصهيوني والتذكير بجرائمه بمثابة معاداة للسامية، وهم بهذا يمنحون الكيان الصهيوني رخصة لارتكاب المجازر بحماية تهمة معاداة السامية والكراهية، في حين أن التعالي والفوقية العرقية والثقافية هي مكون أصيل في ثقافتها، وربما تكشف محاولة ضخ ثقافة وسلوك الكراهية ضد روسبا مدى تأصل هذه الثقافة في ألمانيا وغيرها، فإذا كان الحال هو هكذا مع روسيا فكيف الحال بالشعب الفلسطيني؟لكن عندما تصل وقاحة رئيس الوزراء الإسرائيلي، يئير لبيد، اتهام الرئيس محمود عباس بارتكاب جريمة ضد التاريخ، ويصف كلام عباس بـ"الحقير"، فإن السلوك الحقير والمجرم هو ما يمارسه المحتل برموزه السياسية وقادته الأمنيين والعسكريين وقطعان مستوطنيه الذي يرتكبون المجازر ضد الشعب الفلسطيني على مدار الساعة.رد الاشمئزاز لصاحبة لكن ما يبدو مستهجنا هو إضفاء المستشار الألماني أولاف شولتز صفة (الإطلاق) على الهولوكست بأن جعل أي محاولة لإضفاء الطابع النسبي على تفرد المحرقة أمر غير محتمل وغير مقبول، بل ويقول"وأنا أدين أي محاولة لإنكار جرائم الهولوك ......
#ألمانيا..
#حالة
#إنكار
#وقحة
#للمحرقة
#المستمرة
#الفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766205
منير حمود الشامي : جواز الخروج على شرط المصلحة المستمرة في الدعوى الدستورية
#الحوار_المتمدن
#منير_حمود_الشامي من الممكن القول ان المصلحة في الدعوى الدستورية هي الفائدة العملية التي تعود على رافع الدعوى إذا حكم له بطلباته. وتتميز الدعوى الدستورية بان الحق الذي تحميه هو دائماً حق دستوري، كفله الدستور، وأن الاعتداء الواقع عليه هو عمل صادر عن أحدى السلطتين التشريعية أو التنفيذية، وقد يأخذ الاعتداء شكل قانون أو أنظمة. ومن المعلوم أيضاً أن القاعدة العامة في قانون المرافعات المدنية أنه ( حيث لا مصلحة لا دعوى)، وهذه القاعدة تصدق أيضاً بالنسبة إلى الدعوى الدستورية، بحيث لو انتفت المصلحة، انتفى الحق في تحريك الدعوى، لذلك يُشترط لقبول الدعوى بعدم الدستورية أن تتوافر للطاعن مصلحة شخصية حاله ومباشرة ومؤثره في مركزه القانوني، على أن تتوافر ابتداءً من إقامة الدعوى وحتى صدور الحكم فيها. ذلك أن الخصومة التي يجوز قبولها هي الخصومة القائمة والمستمرة، والتي يؤثر الفصل فيها في الخصومة التي يدعيها أطرافها، فلا تكون هذه الخصومة غير خصومة حقيقية تتعلق بمصالح جوهرية لا يُفض الخلاف حولها إلا بإنزال حكم الدستور عليها. فالقاعدة تقتضي أذن بوجوب أن تبقى الخصومة الدستورية حيه حتى وقت الفصل فيها، لكن تلك القاعدة لا يجوز أن تؤخذ على إطلاقها، ذلك أن القضاء الدستوري المقارن أجاز الخروج عليها في أحوال استثنائية:-• أن الفصل في الخصومة الدستورية لا يُعتبر عقيماً، إذا كان ثمة أساس معقول للقول بأن الأضرار التي رتبتها النصوص المطعون عليها، قد تعود بعد انقطاعها، لكن بشرط أن تكون هذه الأضرار قصيرة مدتها إلى حد كبير، بحيث من غير الممكن الفصل نهائياً في الخصومة الدستورية قبل زوالها أو انقطاعها Roe V. Wade 1973. فالمرأة التي تطعن بعدم دستورية النصوص القانونية التي تمنعها من إجهاض نفسها، يُفترض أن تكون حاملاً عند رفعها دعواها الدستورية، فإذا قيل بأن الحكم في دعواها هذه قد صار عقيماً بعد ولادة طفلها قبل الفصل فيها، لكان ذلك إنكاراً لحقيقة أن مدة الحمل لا تستطيل حتى الفصل نهائياً في دستورية النصوص المانعة للإجهاض، فضلاً عن أن أحتمال حمل المرأة من جديد قائم دوماً، فلا يُعتبر حقها بالإجهاض منقضياً بولادة طفلها، إذ هو حق من الحقوق المتجددة في كل مرة يتم إخصابها فيها.• دعوى Class Action، وفيها يكون المدعي من أفراد طبقة بذاتها، كأن يكون محامياً أو طبيباً أو حرفياً أو ناخباً ويدخل بذلك عموم طبقة المحامين أو الاطباء أو الحرفين أو الناخبين، فإذا حدد المشرع لأفراد هذه الطبقة جميعهم شروطاً تنظم شأناً من شئونهم فإن استيفاء المدعي في الخصومة الدستورية لهذه الشروط بعد رفعها، مع استمرار تخلفها في باقي أفراد طبقته، لا يجعل دعواه منقضية، ذلك أن المدعي يُمثل أفراد طبقته في مجموعهم، ولا زالوا متضررين من بقاء الشروط المطعون عليها لعدم استيفائهم لها Sosna V. Lowa 1975.• أن الغاء المشرع للنصوص القانونية المطعون عليها بعد تطبيقها في شأن المدعي، لا يجعل دعواه الدستورية منتهية، ذلك أن الأضرار التي رتبتها هذه النصوص في حقه خلال فترة سريانها، لا يجوز إهمالها، بل يتعين إزالتها بكاملها United States V. Geraghty 1980..• أن الخصومة الدستورية في المسائل الجنائية، لا يمكن اعتبارها خصومة عقيمة حتى لو كان المدعي فيها قد نفذ الحكم الذي دانه بالعقوبة الجنائية، كلما قام الدليل على أن لهذه العقوبة آثار جانبية تُلازمها وتُقارنها، إذ تظل للمدعي مصلحة محققة في إنهاء هذه الأثار التي يندرج تحتها كحرمانه من مباشرة الحقوق السياسية أو من تقلد الوظائف العامة County of Los Angeles V.Davis 1979. ......
#جواز
#الخروج
#المصلحة
#المستمرة
#الدعوى
#الدستورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766517