الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : مواجهة مشاريع تصفية القضية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة فلسطين الدولة التي تنتصر علي الحق وتفرض نفسها وحضورها علي المستوي الرسمي والدبلوماسي العربي والدولي وتسير بخطوات واثقة نحو نيل الحرية والاستقلال ونضال شعب فلسطين سيثمر على قيام دولة فلسطين وصراع شعب فلسطين هو صراع قائم مع الاحتلال الاسرائيلي الذي يواصل احتلاله ومشاريع التصفية للقضية الفلسطينية وستبقي بوصلة فلسطين تجاه الوطن الفلسطيني مستمرة ولن ينالوا من الدولة الفلسطينية ولا من صمود الشعب الفلسطيني مهما تكالبت قوي العدوان والظلم والتآمر ولن تسقط قلاع الثورة وستستمر حتى قيام الدولة الفلسطينية واحده موحدة فوق التراب الوطني الفلسطيني .وفي ضوء ذلك لا بد من التحرك لتجنيد موقف عربي ودولي داعم للقضية الفلسطينية ولمواجهة كل مشاريع التصفية التي يحاول الاحتلال فرضها وطرحها كحلول وحيدة تهدف الى انهاء القضية الفلسطينية وتصفية الوجود الفلسطيني من خلال اعادة انتاج جديد لصفقة القرن الامريكية وهذا الامر يتطلب صياغة موقف عربي موحد وصلب لإحباط المؤامرة الإسرائيلية التي تحاك في الخفاء، وحقيقة أنها محاولة لشرعنه الاحتلال والسعي لشطب قضايا الحل النهائي التفاوضية الواحدة تلو الأخرى وإسقاطها من المفاوضات تباعا، وان ذلك حتميا سيفشل وكل محاولات الاحتلال لترويج تلك المشاريع الواهية وتسويقها ضمن مخططات ومؤامرات تصفية القضية الفلسطينية هى محاولات باطلة ومارقة ولن تنال من وحدة الموقف العربي والمصير المشترك .وهنا يجب اعادة التمحور والتنسيق الفلسطيني المصري الاردني لصياغة مفهوم استراتيجي وموقف موحد تجاه تلك المشاريع وما يحاك من خطوط للمؤامرات بإشكالها الجديدة لتفتيت الموقف الفلسطيني والنيل من وحدة الشعب وإرادته الكفاحية من خلال تسويق الاحتلال لمشاريع التصفية وإعادة انتاج صفقة القرن الامريكية وتسويق بنودها وفرضها من طرف حكومة الاحتلال الامر الذي يعني سيطرة الاحتلال على عمق الضفة الغربية وإنهاء السلطة الوطنية الفلسطينية وتوسيع الاستيطان وإيجاد ادارات محلية في مدن الضفة الغربية تمهيدا لإعلان ضمها بعد تقسيم المسجد الاقصى زمانيا ومكانيا وتهويده مما يعني انتاج جديد للمؤامرة وللمشاريع التي عرفت باسم صفقة القرن الامريكية والتي تم طرحها من قبل الرئيس الامريكي الاسبق ترامب . لا بد من توحيد الجهد العربي وإعادة التأكيد على رفض كافة العروض التي تنتقص من المبادرة العربية كحل منصف للصراع العربي الاسرائيلي وأهمية التمسك بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس المحتلة ضمن حدود تلك الثوابت الواضحة لمواجهة كل محاولات فرض مؤامرات التصفية والاستسلام ويجب العمل والسعى المتواصل الى تحقيق حل عادل وشامل يكفل للشعب الفلسطيني اقامة دولته الفلسطينية المستقلة والعيش بحرية بعيدا عن تلك المؤامرات ومشاريع التصفية القائمة وخصوصا في ظل الانحياز الامريكي ومنح حكومة الاحتلال الضوء الاخضر بممارسة الارهاب المنظم وقتل ابناء الشعب الفلسطيني واستمرار سياسة سرقة الارض الفلسطينية وتوسيع الاستيطان وتدمير كل ما تم تحقيقه من تقدم في اطار عملية السلام التي تمت تحت رعاية دولية وأوربية .بات المطلوب الخروج بموقف عربي جامع وموحد وملتزم بقرارات القمم العربية السابقة في مواجهة جميع المخططات الرامية الى اطالة أمد الاحتلال وتهميش القضية الفلسطينية وتصفيتها ونثمن في هذا المجال التنسيق الفلسطيني الاردني والمصري وإعادة التأكيد على اهمية مساندة الحقوق الوطنية الفلسطينية في جميع المحافل الدولية وخاصة في هذه المرحلة الحساسة التي تعيشها القضية الفلسطينية وما تتعرض له من مؤامرات ومخططات ته ......
#مواجهة
#مشاريع
#تصفية
#القضية
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758885
سري القدوة : مشاريع الضم وخطورتها على الواقع الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة اقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ مخططاتها الاستعمارية بضم أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967 بما فيها غور الأردن وشمال البحر الميت والأراضي المقامة عليها المستوطنات الإسرائيلية ومحيطها يمثل جريمة حرب جديدة تضاف إلى السجل الإسرائيلي الحافل بالجرائم بحق الشعب الفلسطيني، بينما تتسارع ممارسات وسياسات الاحتلال لاستغلال الظروف القائمة لتحقيق مخططاتها في التوسع الاستيطاني وإحكام السيطرة على سكان القدس الشرقية واستكمال عمليات التطهير العرقي ضد المواطنين الفلسطينيين في الأغوار وتهديد حياة الأسرى في سجونها وممارساتها المتصاعدة قتلا وهدما وتهجيرا بالإضافة الي العدوان المستمر على قطاع غزة .الشعب الفلسطيني لن يكون وحيدا في التصدي لهذا العدوان والاستيلاء المعلن لأرضه وحقوقه التي كفلتها المواثيق وقرارات الشرعية الدولية فإن العدوان على الشعب الفلسطيني يواجه بروح الصمود والتشبث بالأرض وبالهوية العربية التي تؤكد أن هذا الشعب لن يرضخ لمحاولات الاحتلال ولن يتهاون في الدفاع عن حقوقه وحماية هويته ووجوده بدعم كامل من عمقه العربي وبعده الانساني والدولي ودعم شعوب ودول وأحرار العالم وجميع الدول المؤمنة بقيم ومبادئ العدل والسلام .تلك المخاطر تدفع الكل الفلسطيني الى اعادة صياغة الخطاب السياسي الفلسطيني بما يتناسب مع واقع الاحتلال ومشاريع الضم وخطورتها على مستقبل القضية الفلسطينية وأهمية تشكيل اجماع وطني يضم القوى الوطنية والإسلامية الفاعلة على الساحة الفلسطينية للتصدي للاحتلال والإسراع نحو العمل على استعادة الوحدة الوطنية وأهمية تفعيل المؤتمرات والمهرجانات الشعبية التي تمثل الكل الفلسطيني وتطلعات شعبنا في الحرية والاستقلال والعودة، فلا بد من العمل وفقا للإجماع الوطني ومواجهة مؤامرات الضم والتهويد والسرقة وضرورة الالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية ومواقف القيادة الفلسطينية ومختلف الفصائل التي اكدت دوما لسياسات الاحتلال ومشاريعه التصفوية وسياسة الضم والفصل العنصري ويجل العمل على اتخاذ قرارات هامة والتحرك على صعيد دعوة عقد المجلس الوطني الفلسطيني والتحرك السياسي مع الدول الصديقة لضمان عقد مؤتمر دولي للسلام استند إلى الشرعية الدولية وقرارات مجلس الامن التي تستنكر إقامة المستوطنات في الاراضي المحتلة عام 1967 بما فيها القدس .وفي ظل استمرار دعم الادارة الامريكية للضم الإسرائيلي تزداد الانشطة التي تتخذها حكومة الاحتلال بعد إفلاتها من العقاب لتعمل على ضم جميع مستوطنات الضفة الغربية وغور الأردن والحفاظ على احتلالها للمدن الفلسطينية الي الأبد، الأمر الذي يؤدي إلى استحالة قيام دولة فلسطينية ذات سيادة ومستقلة ومتواصلة، وإن هذه الانتهاكات الواضحة لميثاق وقرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي تهدد خيار الإجماع الدولي بحل الدولتين وإلغاء أي احتمالات لعملية سلام تفضي إلى تحقيق هذا الحل، إلى جانب خلق واقع عنصري استعماري سيقود إلى تدهور الأوضاع وتهديد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي .وفي الوقت الذي يجب على العالم ان يتذكر دروس النكبة وما مر به الشعب الفلسطيني من معاناة استمرت معه عبر الاجيال، وهذا الظلم التاريخي الواقع عليه فان المجتمع الدولي والأمم المتحدة بأجهزتها كافة مطالبة بتحمل مسؤولياتها بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني والضغط على سلطات الاحتلال لوقف عدوانها على الأراضي الفلسطينية المحتلة وضرورة العمل على إنفاذ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية بتوفير الحماية الدولية اللازمة على طريق إنهاء الا ......
#مشاريع
#الضم
#وخطورتها
#الواقع
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766406
سري القدوة : التضامن العربي ومواجهة مشاريع التهويد والاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي وممارساتها الغير قانونية وانتهاكاتها الخطيرة الفاضحة للقانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية والإجماع الدولي، باتت تهدد الأمن والسلم الدوليين، وتنذر بانفجار فلسطيني عربي حتمي في نهاية المطاف، وأن هذه الظروف الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية وطبيعة المؤامرات التي تحاك للنيل من الهوية الوطنية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني تدفعنا الى ضرورة اعادة تفعيل التضامن العربي بكل معانيه ورموزه الأخلاقية والإنسانية، للنهوض مجدداً واستعادة أمجاد الماضي العربي ووضع استراتجية شاملة لمواجهة مخططات الاحتلال، وضرورة التضامن العربي والدعم الكامل لقضية فلسطين والشعب الفلسطيني الصامد المسلّح بالصبر والإيمان والأمل وتعزيز صموده في اطار مواجهة مخططات الاحتلال القمعية .وفى ظل ما تقوم به حكومة التطرف الاسرائيلية من جرائم منافية للقانون الدولي واستمرار مخططات الاستيطان وتهويد الاراضي الفلسطينية ومشاريع الضم الاسرائيلية واستمرارها في تنفيذ مخططها بشكل غير معلن والتي أدانتها أغلبية دول العالم حيث يتم الاستيلاء يوميا على الاراضي الفلسطينية وضمها لصالح اقامة بؤر استيطانية جديدة وتوسيع المستوطنات القائمة وشق طرق جديدة لربط شبكات المستوطنات وممارسة العدوان والحرب الاسرائيلية .وإمام ما يجرى من وقائع على الارض تتناقض مع القانون الدولي والشرعية الدولية يجب العمل على توحيد الموقف العربي والتصدي لهذه المخططات وعدم السكوت والصمت تجاه ما تقوم به حكومة الاحتلال من مخططات تهدف لتغير الواقع القائم ضاربة بعرض الحائط كل الجهود الدولية الداعية الى تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة المبني على الحل العادل والحقوق الفلسطينية في اقامة دولة فلسطينية مستقلة .وتبقى قضية فلسطين العربية الجريحة هي الحق والحقيقة وهي البوصلة العربية للكل العربي والمسلمين والمسيحيين في العالم وهي قضية مشرفة لكل من يتضامن معها ويناصر شعبها ويقف داعما لحقوقه وثوابته النضالية ومهما استمر الاحتلال في ممارساته وتنكيله للشعب الفلسطيني فهو زائل ومندثر والي مزابل التاريخ ومهما طال الزمن وأياً كانت التضحيات فالمعركة هي معركة مفتوحة ولا يمكن النيل من قوة ووحدة وإرادة هذا الشعب الصامد على ارضه، ومهما اشتدت المؤامرات لا يمكن لها ان تنال من صمود الشعب الفلسطيني وإصراره على نيل الحرية والحفاظ على هويته والدفاع عن ارضه وحقوقه المشروعة والتي اقرها القانون الدولي، والتصدي لهذه الهجمة التي تهدف الي تهويد القدس واعتبارها عاصمة للكيان الإسرائيلي ودعم السلطة القائمة بالاحتلال من خلال مخططات التصفية الاسرائيلية .اننا في ظل هذه الظروف مطالبون بضرورة توحيد الجهود في دول العالم العربي والإسلامي والعالم أجمع وعلى المستوى الشعبي والرسمي والمؤسسات الداعمة للحقوق الفلسطينية، وتشكيل اكبر جبهة عالمية داعمة للنضال الفلسطيني بعيدا عن ارهاب دولة الاحتلال، ومن اجل مواجهة مؤامرات التصفية وضرورة التمسك بخيار حل الدولتين لإنهاء الصراع القائم الذي طال أمده وتفاقمت تداعياته بشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية والعلاقات الدولية بين شعوب الأرض .وفي ظل تواصل مؤامرات التصفية للوجود الفلسطيني يكون الرد المناسب على عنجهية الاحتلال وتكبره بإعلان واضح وصريح والتمسك بوحدة الموقف على كافة المستويات العربية والدولية في اطار مواجهة الاحتلال والعمل على إفشال مخططات التصفية الاسرائيلية الهمجية ووضع حد لهذا الاحتلال الغاشم وصولاً إلى استعادة كامل الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف وعلى رأسها ......
#التضامن
#العربي
#ومواجهة
#مشاريع
#التهويد
#والاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767009
مديحه الأعرج : سلطات الاحتلال تنفذ مشاريع استيطانية بيافطة السياحة فوق مياه البحر الميت
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 27/8/2022-2/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانانتهاكات الاحتلال لكل القوانين والأعراف الدولية لا تعرف الحدود لا في الزمان ولا في المكان فهي تغطي الضفة الغربية برمتها وتمتد إلى البحر الميت الذي يقع على اطرافها الشرقية بمساحة إجمالية تبلغ نحو 950 كلم2، منها حوالي 600 كلم2 في الجزء المحتل عام 1967. هذا البحر يحتوي على 28 نوع من الأملاح والمعادن أهمها الكلور والبروم والصوديوم والفوسفات والكالسيوم. ويحرم الاحتلال أصحابه حتى من حق التمتع بزيارته ، في حين يفسح المجال أمام الإسرائيليين والحاصلين على تأشيرة سياحية إسرائيلية.ولا تدخر سلطات الاحتلال جهدا إلا وتبذله في سبيل المزيد من السيطرة على الارض الفلسطينية والحيز الفلسطيني من خلال مشاريع استيطانية تأخذ أشكالا متعددة ولا تستثني محافظة من المحافظات او منطقة من المناطق في الضفة الغربية بما فيها البحر الميت ، تارة بمشاريع اسكان وتارة أخرى بمشاريع تطوير سياحي تنفق عليها مئات الملايين من الدولارات . وإسكاني على الشواطئ الشمالية للبحر الميت. وهي لا تكتفي بالسعي للسيطرة على مساحات واسعة من اليابسة نتجت عن انحسار مياه البحر الميت ، وتقع ضمن المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1967 ، بل تمتد مخططات سيطرتها بمشاريع سياحية في ما تبفى من مساحات في البحر . مستوطنات عدة أقامتها اسرائيل في مناطق شمال البحر الميت وأنفقت عليها الملايين في بناء بنى تحتية ومرافق مختلقة جاذبة للاستيطان في الاغوار الفلسطينية المحتلة . البحر الميت يخسر سنويا مساحات من الارض التي تغمرها المياه بفعل سياسة حكومة اسرائيل ، التي تحجز المنابع التي تغذي البحر لفائدة المستوطنات والمستوطنين سواء في الاراضي التي احتلتها عام 1948 او الاراضي التي احتلتها عام 1967 . هذه الاراضي تحولها سلطات الاحتلال الى اراضي دولة وتعتبرها مجالا حيويا للاستيطان في المستقبل ، وما تبقى من مساحة تغمرها المياه من البحر تخطط سلطات الاحتلال لإحكام السيطرة عليها من خلال مشاريع استيطانية بلون السياحة . هنا واستمرارا لسياسة حكومة الاحتلال القائمة على الاستيطان والتهويد والسطو على مقدرات الشعب الفلسطيني وثرواته الطبيعية واستكمالا لمشاريع مماثلة انجزتها سابقا تعتزم سلطات الاحتلال الإسرائيلي تدشين سلسلة فنادق في البحر الميت، على غرار جزر المالديف ، وفي شكل "ريفييرا" جديدة في الشرق الأوسط حسب زعمها ، حيث تخطط إسرائيل لتدشين فندق يضم 200 غرفة عائم على الماء في البداية . وقد أجرت حكومة الاحتلال مناقصة لتدشين تلك الفنادق في البحر الميت، وفازت بها شركة "باركليز" ويفترض أن تقوم ببناء ريفييرا سياحية في البحر الميت، تشبه إلى حد كبير جزر المالديف العالمية، ويتوقع أن تستغرق عملية البناء 4 سنوات على الأقل، ومن الجدير ذكره بأن المشاريع الاستثمارية الإسرائيلية ومصانع البحر الميت تسهم في تدمير الموارد الطبيعية الفلسطينية ، وقد حذّر خبراء بيئيّون من أن السياسات والمشاريع الإسرائيلية الاستثمارية ستؤدي إلى جفاف البحر الميت، في ظل انخفاض منسوب مياه البحر بمعدل متر ونصف المتر سنوياً، وتقلص مساحته بنسبه 35 في المائة خلال أربعة عقود.أما القدس المحتلة فما زالت في مرمى التصعيد والمشاريع الاستيطانية والتهويدية ، التي لا تتوقف وتتخذ مع كل انتخابات اسرائيلية جديدة للكنيست منحى تصاعديا في سياق المنافسة بين الاحزاب الصهيونية صغيرها وكبيرها . ذلك واضح من كثافة هذه المشاريع التي تتبناها سلطات الاحتلال وبلدية موشيه لي ......
#سلطات
#الاحتلال
#تنفذ
#مشاريع
#استيطانية
#بيافطة
#السياحة
#مياه
#البحر
#الميت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767345