الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تاج السر عثمان : لن يسلم العسكر السلطة طوعا
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 كما هو معروف أن قادة الانقلاب الدموي مورطين في جرائم ضد الانسانية والابادة الجماعية ، ولن يتنازلوا عن السطة طوعا واختيارا ، الا باسقاطهم ، فشعار" لا مساومة ولا تفاوض ولا شراكة ، ولا علاقة جديدة مع العسكر" شعار نابع من التجربة العملية، يؤكد ذلك الفريق البرهان في تنويره الأخير لضباط القوات المسلحة والدعم السريع ، الذي اشار الي تمسك القوات المسلحة بالحوار الشامل الذي تسهله الآلية الثلاثية الذي لا يستثني أحدا عدا المؤتمر الوطني ، كمخرج وصولا للانتخابات . الخ ، وهو تعنت من الانقلاب الدموي ، قد يؤدي لتعقيد الأزمة التي وارد فيها التدخل الأممي المسلح كما حدث في ليبيا والعراق ورواندا. الخ ، رغم ان ذلك وارد ، الا أن العامل الحاسم هو الوجود الجماهيري باعتباره الحاسم في اسقاط الانقلاب وقطع الطريق أمام التدخل الأممي. 2 رغم صحة العبارة المنسوبة لعالم الفيزياء البرت اينشتاين " الغباء هو فعل نفس الشئ مرتين بنفس الاسلوب ونفس الخطوات وانتظار نتائج مختلفة "، لكن المصالح الطبقية والذاتية تعمي الأبصار والقلوب ، عندما قامت قوي الحرية والتغيير " المجلس المركزي " بالجلوس مع اللجنة الأمنية الانقلابية، لتكرار نفس التجربة الفاشلة بتفس الاسلوب ، بحجج واهية مثل " انهاء الانقلاب "، "لا تهدف لشراكة جديدة ، لكن علاقة جديدة مع العسكر"، علما بأن الانقلاب يتم اسقاطه ، ولا يمكن انهائه، فالعسكر لن يسلم السلطة طوعا " التي ارتبط بها للحماية من المحاسبة والمصالح الطبقية ، كما في شركات الجيش والدعم السريع والأمن والشرطة التي رأسمالها لايقل عن 10 مليار دولار، اضافة لحماية مصالح الرأسمالية الطفيلية الاسلاموية والجديدة ، والتي اعاد لها الأموال المنهوبة بعد انقلاب 25 أكتوبر ، مع عودة التمكين في مفاصل الدولة ، والمدعومة بالمحاور العالمية والاقليمية ومصالحها في نهب ثروات البلاد المعدنية والحيوانية والزراعية، ونهب اراضي البلاد ،والاستيلاء علي موانئ البلاد ، وقيام القواعد العسكرية علي البحر الأحمر ، والتفريط في السيادة الوطنية وعدم اعادة الاراضي المحتلة لحضن الوطن ،فضلا ان العسكر عندما يتم محاصرته محليا وعالميا يلجأ لدعاوي الحوار الكاذبة لفك عزلته ، ريثما يلتقط انفاسه ، ليواصل من جديد القمع والنهب لثروات البلاد والتفريط في السيادة الوطنية. فالتسوية الجارية بعد اجتماع قوي الحرية والتغيير مع اللجنة الأمنية المتحالفة مع حركات جوبا ذات المصالح الشخصية، لعمل شراكة جديدة مع العسكر ، هي امتداد لخطوات التحضير للتسوية قبل الثورة كما في طرح المبعوث الأمريكي “ليمان” منذ العام 2013 عندما شعرت أمريكا بنهوض الحركة الجماهيرية واحتمال سقوط نظام البشير بثورة شعبية تؤدي لتغيير جذري تؤثر علي السودان والمنطقتين الأفريقية والعربية ، وقدم البديل مشروع “الهبوط الناعم” الذي يعني تغييرات شكلية في الأشخاص مع استمرار نفس السياسات القمعية والاقتصادية في الخضوع لشروط الصندوق والبنك الدوليين لاستمرار نهب ثروات البلاد ، والتفريط في السيادة الوطنية ، ببقاء السودان في المحاور العسكرية .3 رغم الحديث عن التسوية الا أن اللجنة الأمنية والفلول وحركات حوبا تواصل في القمع الوحشي كما حدث في مواكب 13 يونيو بالغاز المسيل للدموع والرصاص الحي والدهس بعربات الشرطة ، مما أدي لاصابة أكثر من(15) شخص. هذا اضافة لاستمرار الابادة الجماعية في دارفور كما حدث في كلبس ، وحسب الأمم المتحدة : أن احداث كلبس بولاية غرب دارفور خلفت أكثر من( 125) قتيل ، و(117) جريح ، وحرق (25) قرية ، ونزوح (50 الف) شخص في ......
#يسلم
#العسكر
#السلطة
#طوعا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759354
ياسين المصري : 8- حكم الأقلية العسكر في مصر وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري اليوم تحل الذكرى السبعون لأكبر مأساة مستديمة تعيشها مصر.معظم الدول الموبوءة بالأسلمة المحمدية - إذ لم يكن جميعها - تحكمها أقليات Oligarchies، عرقية أو عائلية أو دينية أو عسكرية أو عصابة مدنية مدعَّمة بالسلاح … جميعها تحتكر لنفسها السلطة والنفوذ والثروة، وترتبط فيما بينها برباط الولاء والبراء وتبادل المصالح المشتركة، والالتزام بمبدأ البلطجة واللامبالاة، ولها أسوة حسنة في رسول الله، وسيرته وقرآنه وأحاديثه المفبركة، للانتقاء منها ما يخدم مصالحها ويعمل على ترسيخ استبدادها والسيطرة على شعوبها، مما يعمل على تعميم الغباء الجمعي والتخلف والانحطاط في مجتمعاتها. إلا أن أسوأ هذه الأقليات على الإطلاق هي ”الأقلية العسكرية“ لطبيعة بنيويتها الفريدة وثقافتها الخاصة التي لا تهيِّئُها إطلاقًا لأساليب الحكم والعمل السياسي. وقد ابْتُلِيَت مصر بحكم هذه الأقلية منذ 70 عامًا، باستثناء عام واحد (من يونيو 2012 حتى يونيو 2013)، حكمت خلاله أقلية دينية. خلال هذه الفترة الطويلة ما فتأت البلاد تعاني تدريجيا من الضعف والوهن، وشعبها يرزح يوميًا تحت وطأة القهر والتدهور المادي والمعنوي بشكل واضح ومستمر ومطرد، وتحولت البلد على أيديهم من أهم بلد فى العالم. بحسب قول ”نابليون بونابرت“، إلى دولة فاشلة، أو ”شبه دولة“، بحسب قول الحاكم بأمره الحالي، لا قيمة لها في المنطقة وفي العالم!. هذا يجعلنا في البداية نتساءل: • هل كان انقلابهم على الملكية الدستورية ضرورة حتمية؟، لماذا لم يعودوا إلى ثكناتهم بعد نجاح انقلابهم، أو بعدما فشلوا في آداء عملهم؟، هل لديهم الوعي الكافي بفشلهم حتى يمكنهم الاعتراف به ومن ثم يتراجعون عنه، ويعملون على إصلاح ما أفسدوه؟، والأهم من ذلك،• هل عملوا حقيقة على بناء وطن يطيب العيش فيه؟، ***في 26 يوليو 1952، تنمى الملك فاروق للانقلابيين بالنجاح في حكم مصر، وهو يغادر الإسكندرية - بهدوء تام - متجهاً إلى منفاه الأخير في إيطاليا، بعد سماعه البيان الصادر عنهم والذي تحدثوا فيه عن ”الرشوة والفساد وعدم استقرار الحكم“ خلال فترة توليه ما بين عامي 1952 -1936، فهل تحققت أمنية الملك وتكلل حكم العسكر بالنجاح؟ وهل قلَّت الرشوة وتقلص الفساد واستقر الحكم في البلاد، أم أنها في ازدياد مستمر واضطراب مستقر، وأضيفت إليها معطيات مأساوية جديدة؟لا ينكر أحد إطلاقًا أن المصريين لم يعيشوا في جنة الله على الأرض في العهد الملكي، ولكن مع ذلك كانت أكثر تقدمًا من دولة كثيرة كاليابان مثلا، ومهيَّأة بالفعل لأن تكون دولة متحضرة وراقية في يوم ما. كانت بها نخب في كل فروع الحياة، لديها من العلم والمعرفة ما يمكنها - دون مبالغة - من اللحاق بمصاف الدول الأكثر تقدُّمًا في العالم. كانت - باختصار - دولة غنية ماديا ومعنويا، وهادئة ومنفتحة، ويحلوا العيش فيها لأبنائها وللأجانب من شتى الملل والأعراق والأجناس والألوان على حد سواء. وكانت مكتفية ذاتيا بإنتاج غذاء شعبها، بل وترسل فائضا كبيرًا منه إلى الدول الصحراوية الفقيرة آنذاك. صحيح أن الأوضاع السياسية لم تكن كما يرام، وكانت تتطلب قدرا من ضبط الصراع على السلطة وإدارة البلاد، كما كان المجتمع يعاني من العديد من التناقضات والكثير من المظالم الاجتماعية والاقتصادية، ولكنه كان مجتمعاً بعيداً إلى حد كبير عن الكراهية والعنف، ويسوده الإحساس بالأمن والأمان، على العكس تمامًا لما هو عليه الآن، لم تكن مشاكله تقتضي سوى العمل السياسي الممنهج لضبط العلاقة بين الفقراء والأغنياء في ضوء الاحترام القائم والمتبادل بينهما. وصحيح أيضًا أن قدرًا من الفساد كا ......
#الأقلية
#العسكر
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763062
أحمد صبحى منصور : العسكر ضد أئمة التنوير : من فرج فودة الى نجيب محفوظ . ...
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمة :هذه رسالة أعتزّ بها لأنها تعطى ملامح مما عايشت فى مصر . وكاتب الرسالة لم يعرفنى بنفسه مكتفيا بالمعلومات التى ذكرها . وأعتقد أننى أعرفه . أنقل الرسالة ، وأعلق عليها . قال : ( د. صبحى ربما لا تتذكرنى وأنت فى بلد الحريات تمارس حريتك فى التعبير آمنا ، وربما تعرفنى إذا تذكرت لقائى معك عدة مرات فى مكتب د فرج فودة ، وفى ندوة الجمعة الاسبوعية التى كان نجيب محفوظ يعقدها فى كازينو على النيل ، وكان من نجوم الحاضرين فرج فودة وعلى سالم ، وأنت طبعا ، وأنا كنت شابا اواظب على الحضور منبهر بما أسمع . ولا زلت أذكر يوم أن سألك نجيب محفوظ عن موضوع النسخ وما ننسخ من آية ، فتكلمت بالقرآن تشرح . الذى أعجبنى أكثر وقتها طريقة تلاوتك للآيات ، تقولها ببساطة ، فكنا نفهم معناها . واذكر أن صديق لى حضر وقال متعجب : أول مرة أفهم القرآن بهذه الطريقة . وقد حضرت حفل نقابة الصحفيين فى تأبين فرج فودة ، وأذكر كلمتك فى المقارنة بين شهامة فرج فودة ودناءة شيوخ الأزهر ، وكيف ضحكنا جميعا ، مع انها مناسبة عزاء حين قلت عن أحد الشيوخ إنه لا يكذب أبدا إلا عندما يتكلم . أهم ما أتذكر الآن هو البحث الذى نشرته فى مجلة القاهرة حين كان يراس تحريرها غالى شكرى ، وقد كلفك بعمل قراءة مضمون للحملة الصحفية التى قادتها جريدة ( عقيدتى ) الحكومية تدعو فيها نجيب محفوظ للتوبة بسبب روايته ( أولا حارتنا ). وقد رفض نجيب محفوظ هذا . أتذكر أنك بعد أن قمت بتحليل مقالات وحوارات جريدة ( عقيدتى ) أنك قلت إن هذه الحملة هو تحريض على إغتيال نجيب محفوظ ، وانك من الآن تخشى على حياته ، واستدللت بمواقف شبيهه بهذا قبل إغتيال فرج فودة . وفعلا بعد عدة أشهر تعرض نجيب محفوظ لمحاولة إغتيال ، وكان الجانى متهما بالمشاركة فى إغتيال فرج فودة وهرب خارج مصر ، ثم عاد بهدف إغتيال نجيب محفوظ . بالتأكيد كان هذا بتخطيط النظام ، خصوصا وأن محاكمة قتلة فرج فودة تحولت الى محاكمة القتيل واتهامه بالكفر ، وأتيحت الفرصة للشيخ محمد الغزالى لكى يثبت كفر فرج فودة وردته عن الاسلام ، وأن من قتل فرج فودة قد فعل ما كان يجب ان تفعله الدولة . أتذكر لك هجومك على الشيخ الغزالى جريدتى الاحرار والاهالى وكتاب حد الردة . ولعلك تذكر أننى نافشتك فيه فى مقر ( النداء الجديد ). من عدة أِشهرشاهدت لك لقاء مع ارنست وليام عن الراحل سيد قمنى ، وقلت فيه إن إغتيال فرج فودة كان بتدبير النظام العسكرى ، وجئت بمعلومات كنت تعرفها بسبب الصلة الوثيقة التى كانت بينك وبين فرج فودة . أنا مقتنع تماما بما تقول ، وأقول إنك أنقذت نفسك من الاغتيال بلجوئك لأمريكا . أسألك : فى حال مصر الآن هل ترى خطر الاغتيال على المفكرين الأحرار كما كان فى عهد مبارك ؟ خصوصا ومصر الآن أسوأ حالا فى انتهاك حقوق الانسان وقمع الحريات ؟ وما رأيك فى مستقبل مصر ؟)وأقول : أولا :1 ـ حطّم المصريون حاجز الخوف فى ثورتهم الشعبية المجيدة ، والتى إستغلها العسكر فى الاطاحة بحسنى مبارك وإبنه الحالم بالتوريث . أتاح العسكر للإخوان أن يحكموا فى سلطة فوقية غير مؤثرة فى الدولة العميقة ، وهذا طبقا لمقولة العسكر فى التخلص من خصومهم ب ( شلوت لفوق ). العسكر أثبت عجز الاخوان وقلة خبرتهم ، واثارت الدولة العميقة غضب الناس عليهم ، واستغل العسكر هذا ليطيحوا بالاخوان .2 ـ العقبة الكبرى تمثلت فى حاجز الخوف الذى تحطم . إستغل العسكر شجاعة المصريين فى الاطاحة بمبارك ثم بالاخوان ، وكان عليهم أن يرجعوا بالمصريين الى حظيرة الخوف .3 ـ هذا ما قام به السيسى الذى وصل للسلطة بمباركة الشعب فاستعمل أقسى وأقص ......
#العسكر
#أئمة
#التنوير
#فودة
#نجيب
#محفوظ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767987