الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجم الدليمي : من المسؤول عن الازمة الغذائية عالمياً؟.
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي ان توجيه التهمة الى روسيا الاتحادية من قبل النظام الحاكم في اوكرانيا بان روسيا الاتحادية قد قصفت ميناء اوديسا عاري عن الصحة تماماً، روسيا الاتحادية قصفت مستودع للسلاح في اوديسا، وهذا ليس له علاقة بالاتفاق حول تصدير الحبوب وفق الاتفاقية الموقعة بين روسيا الاتحادية واوكرانيا وتركيا وبحضور الامين العام للامم المتحدة و النظام النيوفاشي - النيونازي الذي يريد شن حملة اعلامية فاسدة وفاشلة ضد الشعب الروسي وضد روسيا الاتحادية، والنظام الفاشي الاوكرايني يعمل على ابادة شعبه عبر حربه غير العادلة ضد الدونباس وكذلك ابقاء شعبه بدون حبوب لهذا العام والعام القادم والطغمة المافيوية والإجرامية الحاكمة في اوكرانيا لا يهمها الشعب الاوكرايني، فهم يمارسون الكذب والخداع على شعبهم بالدرجة الأولى وكما يريدون اثارة ضجة الدول الفقيره في افريقيا وأميركا اللاتينية.. بالضد من روسيا الاتحادية ويؤكدون زوراً بان ان روسيا الاتحادية لا تسمح بتصدير الحبوب. روسيا الاتحادية مع تصدير حبوب اوكرانيا بشرط ان يتم تفتيش السفن حول احتمال وجود سلاح لاوكرانيا.. روسيا الاتحادية لديها الان 30 مليون طن من الحبوب تريد تصديرها للعالم المحتاج للحبوب لعام2022،وسيكون لديها العام القادم فائض نحو 50 مليون طن من الحبوب مجهزة للتصدير... ولكن اميركا وحلفائها المتوحشين والنظام النيوفاشي - النيونازي يعملون على استمرار تفاقم المشكلة الغذائية عالمياً وتحويلها الى مشكلة ضد روسيا الاتحادية، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خاطب دول العالم اجمع بأن روسيا الاتحادية لن تعارض تصدير الحبوب والنفط والغاز للدول المحتاجة المطلوب ارفعوا الحصار الاقتصادي الغير مبرر والغير قانوني ضد روسيا الاتحادية والذي يحمل طابعاً سياسيا واقتصادياً ويخلوا من اي انسانية اصلاً. الشعوب لاتروض النصر للشعوب، والهزيمة للأنظمة الفاشية الجديدة في اوكرانيا ومن يدعمها ومن يساندها. انها ضجة اعلامية رخيصة وفاشلة، وهي تعكس ضعف وهزيمة النظام النيوفاشي - النيونازي في اوكرانيا وحلفائه في الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية انها ضجة مفتعلة تحمل في جوهرها حق اريد منه باطل، اللعبة فاشلة ولن يصدقها الا الجهلة والدراويش ومزوري الحقائق الموضوعية. ان مايسمى بمشكلة الحبوب في اوكرانيا هي مشكلة مفتعلة اصلاً وان نسبة حبوب اوكرانيا لن تشكل من الانتاج العالمي للحبوب سوى 1 بالمئة فقط فهي مسألة شيطانية اثارها الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين من اجل مساعدة نظام زيلينسكي وتحميل مسؤولية ذلك باطلا على الشعب الروسي على الحكومة الروسية. ارفعوا الحصار الاقتصادي المفروض على الشعب الروسي وسوف تنحل جميع المشاكل في ميدان تصدير النفط والغاز والحبوب ووووو،الحصار الاقتصادي سلاح الضعفاء سلاح لن يحقق الاهداف الغير مشروعة للغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية، ولن يؤثر على الشعب الروسي والاقتصاد الروسي، بل العكس تمامًا روسيا الاتحادية تصدر الغاز والنفط والحبوب..... وتحصل شهرياً على ايراد مالي نحو 100 مليار دولار خلال الحرب الاوكرانية الغير عادلة ضد شعب لوغانسك ودوينتسك والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية... في دول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وأميركا تزداد تدهورا استقالات حكومية في بريطانيا ، استونيا، ايطاليا،... وقريباً المانيا وهولندا، وبقية جمهوريات البلطيق وووو،هذا يدل على فشل سياسة الحصار الاقتصادي على الشعب الروسي....ان المسؤولية في خلق ازمة غذائية مفتعلة تتحملها الولايات المتحدة الأمريكية، دول الاتحاد الأوروبي و ......
#المسؤول
#الازمة
#الغذائية
#عالمياً؟.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763465
الطاهر المعز : السيادة الغذائية شرط الإستقلال الإقتصادي والسياسي
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز السيادة الغذائية في مواجهة سياسة احتكار الغذاءاستيلاء على الأراضي الزراعية الخصبة:أدت أزمة الغذاء العالمية في عام 2008 إلى تضخيم ظاهرة الاستيلاء على الأراضي الزراعية من قبل مجموعات الصناعات الزراعية أو المؤسسات المالية مثل صناديق التقاعد أو صناديق الاستثمار التي تعتبر الأراضي الزراعية الخصبة ملاذًا آمنًا. تُشير تقديرات المنظمات التي تكافح مع الفلاحين الفقراء أو الذين لا يملكون أرضًا للوصول إلى الأراضي الزراعية، قبل عشر سنوات (سنة 2012) إلى أن المساحة الزراعية التي اشترتها أو استأجرتها الشركات العابرة للقارات، بعقود طويلة الأجل تزيد عن 83 مليون هكتار.في أعقاب الأزمة (2008/2009) والسياق الاقتصادي الصعب، ونقص الأراضي الخصبة، وارتفاع أسعار المواد الخام، ترغب الدول الغنية في ضمان إمداداتها الغذائية، ما جعل الأراضي الزراعية في البلدان الفقيرة مرغوبة من قبل المستثمرين والمُضارِبين الذين اشتروا الأراضي الخصبة بأسعار منخفضة في إفريقيا، حيث تتوفّر الموارد كالمياه والبنية التحتية، كالكهرباء والطّرقات والموانئ، ففي مدغشقر استحوذت شركات كوريا الجنوبية على مساحات كبيرة من الأراضي الصالحة للزراعة، بعقود لمدة 99 عامًا، بهدف إنتاج الذرة وزيت النخيل، وهي زراعات ضارّة بالأرض وتستهلك كميات كبيرة من المياه، كما اشترت البرازيل أراضي صالحة للزراعة في أنغولا، وعمومًا انتشر هذا النوع من المعاملات في القارة الأفريقية، وتستغل كندا والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان والدول الأوروبية أراضي العديد من الدول الأفريقية لإنتاج الوقود الحيوي، ما جعل المدير العام السابق لمنظمة الأغذية والزراعة (فاو) يصف هذا الاندفاع من جانب الدول الغنية نحو الأراضي الأفريقية بأنه استعمار زراعي جديد، وإن الدول الفقيرة توفر الغذاء للدول الغنية، على حساب صغار مزارعيها وشعوبها الجائعة.شكّلت أفريقيا القارة الأكثر جذبًا لهؤلاء المشترين ، تليها آسيا وأمريكا الجنوبية وأوقيانوسيا، بينما يتجنّب المضاربون شراء أراضي زراعية في أوروبا أو أمريكا الشمالية أو أستراليا لأن الأرض أغلى واللوائح والقوانين أكثر صرامة، بخصوص الأراضي الزراعية والموارد الطبيعية، فيما تفضل بعض صناديق الاستثمار أو صناديق التقاعد السيطرة على الإنتاج الزراعي من خلال توقيع عقود "الزراعة التعاقدية" أو عقود الإيجار لمدة تتراوح من 30 إلى 99 عامًا، وهي عُقُود تتميز بالفساد والرّشوة وبانعدام الشفافية على نطاق واسع، وفقًا لجمعيات الفلاحين في آسيا (لاوس وكمبوديا ...) وفي إفريقيا (مدغشقر وتنزانيا ...) وفي أمريكا الجنوبية: بيرو وكولومبيا... أظْهَر مؤشر أسعار الغذاء الذي أصدرته الأمم المتحدة (بداية شهر آذار/مارس 2022) ارتفاعًا كبيرًا لأسعار الغذاء، بعد أسبوع واحد من بداية الحرب في أوكرانيا، وأشار التقرير أن نصف سُكّان آسيا (418 مليونًا) وثلث سكان إفريقيا (282 مليونًا) و8% من سكان أمريكا الجنوبية والبحر الكاريبي (60 مليونًا) يعانون من الجوع سنة 2020، وأشار تقرير الأمن الغذائي إلى احتمال مُضاعفة هذه النِّسَب، سنة 2030، لو استمرت الاتجاهات السائدة حاليًّا خلال السنوات القادمة، خصوصًا في الدّول المُستَوْرِدة للغذاء، وفي مقدّمتها الدّول العربية، بما يهدد سيادة واستقلالية تلك البلدان التي تبقى تحت رحمة الشركات العابرة للقارات والدّول الإمبريالية، حيث وظّفَت الولايات المتحدة، منذ ثمانينات القرن العشرين، القمح كسلاح حرب لتهديد أمن الإتحاد السوفييتي الذي مَرّ بأزمات إنتاج، تزامنت مع انخفاض أسعار النفط الذي يُشكّل أهم مورد للعملات الأج ......
#السيادة
#الغذائية
#الإستقلال
#الإقتصادي
#والسياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768471