مرزوق الحلالي : بين القضايا الاستراتيجية في القطب الشمالي والتوترات الجيوسياسية في منطقة البلطيق 3
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي منطقة القطب الشمالي: فضاء التعبير عن التحديات الاستراتيجية لبلدان الشمال بسبب العلاقات الوثيقة بين منطقتي القطب الشمالي والبلطيق ، امتدت التوترات الإقليمية بين روسيا والغرب إلى المناطق القطبية ، لا سيما في المجالات الأمنية والعسكرية. ومع ذلك ، على عكس منطقة البلطيق ، فالتوترات هناك تعتبر منخفضة الحدة. لا يُنظر إلى المنطقة على أنها بؤرة محتملة للمواجهة العسكرية المباشرة ، لكنها يمكن أن تشكل مسرحًا للمواجهة في حالة اندلاع صراع روسي غربي في مكان آخر من العالم.المصالح الاستراتيجية الروسية في القطب الشمالي في مواجهة وجود حلف الناتوعلى الرغم من تدهور علاقاتها مع الدول الغربية والقيود الاقتصادية التي تحد من قدرتها على العمل ، تواصل روسيا عرض سياسة طموحة في منطقة القطب الشمالي من خلال تنفيذ استراتيجيات إنمائية متماسكة. إن إعادة عسكرة حدودها القطبية الشمالية وتطوير شبه "جزيرة يامال" - Yamal - يشهدان على هذا الرهان ، من بين أمور أخرى. فعلى الصعيد الدولي ، تعتبر روسيا منطقة القطب الشمالي وسيلة لإعادة تأكيد هيبتها ومكانتها كقوة عظمى. وتحقيقا لهذه الغاية ، ظلت تعلن أنها تفضل الحوار والتعاون الدولي على المواجهة ، وهو تناقض ملحوظ مع الوضع في منطقة البلطيق. لذلك ، فإن موقفها العسكري الإقليمي قد أكثر دفاعية منه هجوميًا على الصعيد الكلامي، على الرغم من أنه ينطوي أيضًا على مخاطر التصعيد. في الوقت الحالي ، ترتبط المخاطر الأمنية في منطقة القطب الشمالي بشكل أساسي بتصاعد التوترات بين حلف الناتو وروسيا في سياقات أخرى ، لا سيما الأزمة الأوكرانية. منذ استعادة السيطرة على وجودها العسكري في القطب الشمالي في عام 2007 ، أعادت موسكو إطلاق دوريات قاذفاتها الاستراتيجية على حدود الناتو. وتقوم القاذفات التاكتيكية - Su-34 - المضادة للسفن وطائرات - MiG-31- الاعتراضية بدوريات منتظمة على حدود الدول الأعضاء في الناتو. وفي مايو 2010 ، طاردت أربع طائرات تابعة للناتو ، وطائرتان من طراز- F-16 Flighting Falcons من القوات الجوية النرويجية واثنتان من طراز Tornados القوات الجوية الملكية ، قاذفتان روسيتان استراتيجيتان من طراز- Tu-160 - كانتا تقومان بمهمة استطلاع ومراقبة القطب الشمالي والمحيط الأطلسي. و في 14 فبراير 2018 ، دخلت 11 طائرة مقاتلة روسية من طراز - Su-24 - في تشكيلات قتالية لمحاكاة هجوم على رادارات - Vardø - التي تمولها الولايات المتحدة في الأراضي النرويجية. وحسب الخبراء في الاستراتيجية أن الناتو برز – بشكل واضح- كمرشح طبيعي لتوفير الهيكل الأمني الذي يحتاجه القطب الشمالي. فأعضاء الناتو يغطون نصف - 50٪ - منطقة القطب الشمالي ، كما أن أربعة من الدول الخمس التي لها ساحل قطبي أعضاء فيه. ويشارك الحلف في التدريبات العسكرية في القطب الشمالي ، والتي لا تشكل تهديدًا مباشرًا للاستقرار الإقليمي ولكنها تساهم في تصاعد التوترات والتصعيد المحتمل للنزاع.وبالتالي ، فإن إعادة "عسكرة" المنطقة القطبية الشمالية وتسليحها من طرف روسيا، يظل جزءًا من مفهوم " الدفاعي الأساسي" ، لكنه يهدف علنًا إلى ردع المحاولات المحتملة للتأثير على الدول المجاورة، وجميعها أعضاء في حلف الناتو.تزايد العسكرة واستعراض القوة الجوية.فهناك تحدد أربع قضايا رئيسية تحدد أهمية منطقة القطب الشمالي:- تعديل الطرق البحرية بسبب الاحتباس الحراري ، - الاهتمام المتزايد بالموارد ، - التنازع على الحدود الإقليمية ، - رد فعل روسيا على وجود الناتو. ف ......
#القضايا
#الاستراتيجية
#القطب
#الشمالي
#والتوترات
#الجيوسياسية
#منطقة
#البلطيق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757770
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي منطقة القطب الشمالي: فضاء التعبير عن التحديات الاستراتيجية لبلدان الشمال بسبب العلاقات الوثيقة بين منطقتي القطب الشمالي والبلطيق ، امتدت التوترات الإقليمية بين روسيا والغرب إلى المناطق القطبية ، لا سيما في المجالات الأمنية والعسكرية. ومع ذلك ، على عكس منطقة البلطيق ، فالتوترات هناك تعتبر منخفضة الحدة. لا يُنظر إلى المنطقة على أنها بؤرة محتملة للمواجهة العسكرية المباشرة ، لكنها يمكن أن تشكل مسرحًا للمواجهة في حالة اندلاع صراع روسي غربي في مكان آخر من العالم.المصالح الاستراتيجية الروسية في القطب الشمالي في مواجهة وجود حلف الناتوعلى الرغم من تدهور علاقاتها مع الدول الغربية والقيود الاقتصادية التي تحد من قدرتها على العمل ، تواصل روسيا عرض سياسة طموحة في منطقة القطب الشمالي من خلال تنفيذ استراتيجيات إنمائية متماسكة. إن إعادة عسكرة حدودها القطبية الشمالية وتطوير شبه "جزيرة يامال" - Yamal - يشهدان على هذا الرهان ، من بين أمور أخرى. فعلى الصعيد الدولي ، تعتبر روسيا منطقة القطب الشمالي وسيلة لإعادة تأكيد هيبتها ومكانتها كقوة عظمى. وتحقيقا لهذه الغاية ، ظلت تعلن أنها تفضل الحوار والتعاون الدولي على المواجهة ، وهو تناقض ملحوظ مع الوضع في منطقة البلطيق. لذلك ، فإن موقفها العسكري الإقليمي قد أكثر دفاعية منه هجوميًا على الصعيد الكلامي، على الرغم من أنه ينطوي أيضًا على مخاطر التصعيد. في الوقت الحالي ، ترتبط المخاطر الأمنية في منطقة القطب الشمالي بشكل أساسي بتصاعد التوترات بين حلف الناتو وروسيا في سياقات أخرى ، لا سيما الأزمة الأوكرانية. منذ استعادة السيطرة على وجودها العسكري في القطب الشمالي في عام 2007 ، أعادت موسكو إطلاق دوريات قاذفاتها الاستراتيجية على حدود الناتو. وتقوم القاذفات التاكتيكية - Su-34 - المضادة للسفن وطائرات - MiG-31- الاعتراضية بدوريات منتظمة على حدود الدول الأعضاء في الناتو. وفي مايو 2010 ، طاردت أربع طائرات تابعة للناتو ، وطائرتان من طراز- F-16 Flighting Falcons من القوات الجوية النرويجية واثنتان من طراز Tornados القوات الجوية الملكية ، قاذفتان روسيتان استراتيجيتان من طراز- Tu-160 - كانتا تقومان بمهمة استطلاع ومراقبة القطب الشمالي والمحيط الأطلسي. و في 14 فبراير 2018 ، دخلت 11 طائرة مقاتلة روسية من طراز - Su-24 - في تشكيلات قتالية لمحاكاة هجوم على رادارات - Vardø - التي تمولها الولايات المتحدة في الأراضي النرويجية. وحسب الخبراء في الاستراتيجية أن الناتو برز – بشكل واضح- كمرشح طبيعي لتوفير الهيكل الأمني الذي يحتاجه القطب الشمالي. فأعضاء الناتو يغطون نصف - 50٪ - منطقة القطب الشمالي ، كما أن أربعة من الدول الخمس التي لها ساحل قطبي أعضاء فيه. ويشارك الحلف في التدريبات العسكرية في القطب الشمالي ، والتي لا تشكل تهديدًا مباشرًا للاستقرار الإقليمي ولكنها تساهم في تصاعد التوترات والتصعيد المحتمل للنزاع.وبالتالي ، فإن إعادة "عسكرة" المنطقة القطبية الشمالية وتسليحها من طرف روسيا، يظل جزءًا من مفهوم " الدفاعي الأساسي" ، لكنه يهدف علنًا إلى ردع المحاولات المحتملة للتأثير على الدول المجاورة، وجميعها أعضاء في حلف الناتو.تزايد العسكرة واستعراض القوة الجوية.فهناك تحدد أربع قضايا رئيسية تحدد أهمية منطقة القطب الشمالي:- تعديل الطرق البحرية بسبب الاحتباس الحراري ، - الاهتمام المتزايد بالموارد ، - التنازع على الحدود الإقليمية ، - رد فعل روسيا على وجود الناتو. ف ......
#القضايا
#الاستراتيجية
#القطب
#الشمالي
#والتوترات
#الجيوسياسية
#منطقة
#البلطيق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757770
الحوار المتمدن
مرزوق الحلالي - بين القضايا الاستراتيجية في القطب الشمالي والتوترات الجيوسياسية في منطقة البلطيق 3
حمزة بلحاج صالح : العلاقات الجزائرية السورية في سياق التشكلات الجيوسياسية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح الجزائر و سوريا دور جديد في سياق عالم يعاد تشكيله..الممانعة أولا..هذه كلمة عابرة ..قد نختلف أو نتفق و قد نقف موقفا وطنيا معارضا أو مؤيدا من مختلف الأنظمة الحاكمة المتعاقبة في الجزائر منذ ستون سنة إلى اليوم تداولت على الحكم كذاك الحال بالنسبة للأنظمة التي تعاقبت على الحكم في سوريا الشقيقة ...غير أنه لا يمكن لعاقل و وطني مخلص للجزائر و محب للشعب السوري ويفصل بين الدولة و الشعب من جهة و نظم الحكم المختلفة من جهة أخرى أن ينكر أن في الجزائر بعض الثوابت الهامة و المفصلية جدا في السياسة الخارجية ... منها مثلا لا حصرا حسن العلاقات الجزائرية الإيرانية و هو ثابت مستقر نأمل ديمومته و تطوره و كذلك حسن العلاقات الجزائرية السورية التي تعدت أن تكون بين الشعوب بل بين الإنظمة في مواقف حرجة و استراتيجية كانت اختبارا للأنظمة في مدى صلابة العلاقات ومتانتها بين بعضها...هذه العلاقات الجيدة و المتينة و الإستراتيجية أحسنت جدا الدولة الجزائرية عسكرا و حكما مدنيا و شعوبا في الحفاظ عليها و رعايتها و استدعاءها في الحالات العصيبة من الشدة ...الجزائر تحافظ على تماسك خط الممانعة و تضع لكل عدوان سقفا لا يجب تجاوزه و خرقه مثل سقف العدوان على ايران و سوريا و كل خط الممانعة فهو خط أحمر في السياسة الخارجية الجزائرية...ان الجزائر التي راكمت تجربة كثيفة و طويلة و نوعية مع سوريا مثلا في قضية رفض العدوان و تغيير النظام السوري بتدخل القوى الإستكبارية ..و أنا هنا ألتزم بهذه القضايا و نافحت عنها ما لا يسمح لي بتبرير كل أداء الحكم السوري أو إعتباره منارة تهدي ولا نظام بشار و أدرك أن بشار حشر حشرا لكي لا يبقى له خيارا إلا ما هو عليه و فيه اليوم لكن ليست هذه تبرئة ذمة أيضا ..إن المعادلة الجيوسياسية معقدة جدا يصنعها الأقوياء أي من يملكون القوة الاقتصادية و العسكرية و يوجهون القرار في العالم فيضعون الدول الإسلامية في مضيق حاد ...إن اختاروا ضفة تحسب على الحالة الإسلامية او العربية وجدوا أنفسهم يسيئون لمن في الضفة الأخرى و يحسبون هم أيضا على الحالة الإسلامية او العربية ...حالة فتنوية معقدة تلفها الغيوم و العتمة و الظلمة حيث كل ظالم مظلوم و كل مظلوم ظالم...الكل ظالم و الكل مظلوم...و في هذه الخيارات المطروحة امامهم كلها بأس شديد و أضرار على الامة الإسلامية و العربية و لا منافع فيها...قد أكون قاسيا إن قلت أن الجزائر على خلاف العرب تقريبا كلهم إتخذت موقفا مشرفا و تاريخيا و هي تشترط عودة سوريا الى القمة العربية و المشاركة فيها و لا تكترث أن يبيع جل العرب ذممهم و هممهم بسعر بخس فينكسوا رؤوسهم في ريشهم كما تفعل اليمامة ...متى كانت و مارست الأنظمة العربية الحرية و الديمقراطية حتى تصف بشار الأسد بالدكتاتور و السفاح و الطاغية و بينهم صنوف من السفاحين ...هل تراني أبرر كلا بل أندد و أرفض ما يحدث لكن المعضلة أعقد...إن العالم بمشاركة قوى استراتيجية مثل ايران و تركيا و الصين و كوريا و روسيا ...يعيد ترتيب أوراقه و فك الارتباط اليوم بقوى الهيمنة و الاستعباد و يتحرر من غطرسة محور الشرور و الاثام ..لتكون الجزائر ذات السبق في هذا بل تعزز بشجاعة علاقاتها التجارية و الاقتصادية مع سوريا و تدعو جهرة إلى ضرورة مشاركة سوريا في القمة العربية ...و لما كان يجب قول أحسنت للذي أحسن و على رأسهم الجزائر نقول لبعض دول الخليج الماضية في هذا الإتجاه منهم جهرة و منهم باحتشام ربما... و لها ......
#العلاقات
#الجزائرية
#السورية
#سياق
#التشكلات
#الجيوسياسية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763593
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح الجزائر و سوريا دور جديد في سياق عالم يعاد تشكيله..الممانعة أولا..هذه كلمة عابرة ..قد نختلف أو نتفق و قد نقف موقفا وطنيا معارضا أو مؤيدا من مختلف الأنظمة الحاكمة المتعاقبة في الجزائر منذ ستون سنة إلى اليوم تداولت على الحكم كذاك الحال بالنسبة للأنظمة التي تعاقبت على الحكم في سوريا الشقيقة ...غير أنه لا يمكن لعاقل و وطني مخلص للجزائر و محب للشعب السوري ويفصل بين الدولة و الشعب من جهة و نظم الحكم المختلفة من جهة أخرى أن ينكر أن في الجزائر بعض الثوابت الهامة و المفصلية جدا في السياسة الخارجية ... منها مثلا لا حصرا حسن العلاقات الجزائرية الإيرانية و هو ثابت مستقر نأمل ديمومته و تطوره و كذلك حسن العلاقات الجزائرية السورية التي تعدت أن تكون بين الشعوب بل بين الإنظمة في مواقف حرجة و استراتيجية كانت اختبارا للأنظمة في مدى صلابة العلاقات ومتانتها بين بعضها...هذه العلاقات الجيدة و المتينة و الإستراتيجية أحسنت جدا الدولة الجزائرية عسكرا و حكما مدنيا و شعوبا في الحفاظ عليها و رعايتها و استدعاءها في الحالات العصيبة من الشدة ...الجزائر تحافظ على تماسك خط الممانعة و تضع لكل عدوان سقفا لا يجب تجاوزه و خرقه مثل سقف العدوان على ايران و سوريا و كل خط الممانعة فهو خط أحمر في السياسة الخارجية الجزائرية...ان الجزائر التي راكمت تجربة كثيفة و طويلة و نوعية مع سوريا مثلا في قضية رفض العدوان و تغيير النظام السوري بتدخل القوى الإستكبارية ..و أنا هنا ألتزم بهذه القضايا و نافحت عنها ما لا يسمح لي بتبرير كل أداء الحكم السوري أو إعتباره منارة تهدي ولا نظام بشار و أدرك أن بشار حشر حشرا لكي لا يبقى له خيارا إلا ما هو عليه و فيه اليوم لكن ليست هذه تبرئة ذمة أيضا ..إن المعادلة الجيوسياسية معقدة جدا يصنعها الأقوياء أي من يملكون القوة الاقتصادية و العسكرية و يوجهون القرار في العالم فيضعون الدول الإسلامية في مضيق حاد ...إن اختاروا ضفة تحسب على الحالة الإسلامية او العربية وجدوا أنفسهم يسيئون لمن في الضفة الأخرى و يحسبون هم أيضا على الحالة الإسلامية او العربية ...حالة فتنوية معقدة تلفها الغيوم و العتمة و الظلمة حيث كل ظالم مظلوم و كل مظلوم ظالم...الكل ظالم و الكل مظلوم...و في هذه الخيارات المطروحة امامهم كلها بأس شديد و أضرار على الامة الإسلامية و العربية و لا منافع فيها...قد أكون قاسيا إن قلت أن الجزائر على خلاف العرب تقريبا كلهم إتخذت موقفا مشرفا و تاريخيا و هي تشترط عودة سوريا الى القمة العربية و المشاركة فيها و لا تكترث أن يبيع جل العرب ذممهم و هممهم بسعر بخس فينكسوا رؤوسهم في ريشهم كما تفعل اليمامة ...متى كانت و مارست الأنظمة العربية الحرية و الديمقراطية حتى تصف بشار الأسد بالدكتاتور و السفاح و الطاغية و بينهم صنوف من السفاحين ...هل تراني أبرر كلا بل أندد و أرفض ما يحدث لكن المعضلة أعقد...إن العالم بمشاركة قوى استراتيجية مثل ايران و تركيا و الصين و كوريا و روسيا ...يعيد ترتيب أوراقه و فك الارتباط اليوم بقوى الهيمنة و الاستعباد و يتحرر من غطرسة محور الشرور و الاثام ..لتكون الجزائر ذات السبق في هذا بل تعزز بشجاعة علاقاتها التجارية و الاقتصادية مع سوريا و تدعو جهرة إلى ضرورة مشاركة سوريا في القمة العربية ...و لما كان يجب قول أحسنت للذي أحسن و على رأسهم الجزائر نقول لبعض دول الخليج الماضية في هذا الإتجاه منهم جهرة و منهم باحتشام ربما... و لها ......
#العلاقات
#الجزائرية
#السورية
#سياق
#التشكلات
#الجيوسياسية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763593
الحوار المتمدن
حمزة بلحاج صالح - العلاقات الجزائرية السورية في سياق التشكلات الجيوسياسية الجديدة