عبدالله رحيل : العباءة زي الموروث وألفة الموضة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_رحيل حظيت المرأة منذ القدم، منذ النشأة الأولى للبشرية، على وجه البسيطة، في سابق العصر والأوان، باهتمام واسع ومميّز، فقد اُتّخذت رمزاً للعفة والطهارة، والعبادة والقداسة، والإيمان؛ حينما بحث الإنسان عن شيء يقربه لخالقه، اتخذ المرأة سبباً لذلك؛ فأُنشِئت لها التماثيل للعبادة في الأديرة، والصوامع، والبيع، وشغلت المرأة في فكر الإنسان محوراً مركزياً للحياة المجتمعية؛ لأنها هي التي تعطي الحياة في اعتقاداتهم القديمة؛ لذلك أصبحت المرأة مثار إلهام، وإبداع للإنسان في المجالات الثقافية، والإبداعية عامةً، فهي مثار الفلاسفة، وعناوين الأساطير القديمة، وهي محور إبداع الشعراء، فلها الكلام المُنمّق الجميل المُقفَّى، ولها سيرورة الحكايا، وعنوان إرث الشعوب، ولجمالها ولقيمتها التاريخية الرئيسة، تقام الحروب، وتغزو الجيوش المدن والبلدان، فكانت القديسة، والآلهة، والعاشقة، والمحبوبة، التي لا يمكن لحياة الإنسان أن تحلو دون وجودها، فكانت عشتار وبابل، وملكة سبأ، التي ذكر خبرها في القرآن الكريم، وكانت القديسة مريم العذراء، التي أنجبت النبي عيسى عليه السلام دون أب.فلهذه المنزلة العظيمة للمرأة، والمحورية في الحياة، ابتدعت الطبقة المثقفة المبدعة في التاريخ لها عالما خاصاً، يقضي ببيان أهمية وجودها، الذي لا تستقيم الحياة دونه، ولما كان الزي، والثوب المُنمَّق، واللباس المزركش الطويل الفضفاض، الذي يليق بالمرأة الطويلة الناعمة المرفّهة، الحسناء الجميلة، فقد ابتدع المصممون للباس المرأة العباءة، وتصميمها لجسد المرأة الناحل الممشوق؛ ليكون لباسا يلفُّها بالقيمة، والوقار، والجمال؛ ليكون على المدى تراثاً، وموضة للمرأة باختلاف الزمان والمكان، وفي المجتمعات كلها، العربية منها، والأجنبية.العباءة وتاريخ نشأتهاخلال السنوات، التي تلت الحرب العالميّة الثانية، بدأت العباءة العربية بالانتشار في العالم الغربي، ولأنّ الدول الأوروبيّة والأمريكيّة، كانت أكثر انفتاحاً على دول المغرب العربي، فقد تواجد القفطان على منصات العرض العالميّة، وهو نوع من العباءات، التي تتميّز بالحزام عند الخصر، وبالأكمام الواسعة غير المحدّدة عند الرسغين، ومع مرور الوقت، ازداد الطلب على العباءات بمختلف أنواعها، وموديلاتها، لا سيما أنّ العديد من الأميرات، والملكات، والشيخات العربيات، ارتدين العباءة في مناسبات عالميّة، ولفتن الأنظار بلياقتهنّ، وأناقتهنّ المغلّفة بالحشمة، وبالوقار. العباءة، لغةً، هي كساء من صوف أو غيره، مفتوح من الأمام، واسع بلا أكمام، يُلبس فوق الثياب، ويرجّح أنها مفردة آرامية الأصل، وتختلف باختلاف من يرتديها، فثمّة عباءة يرتديها الفلاح، أو الراعي فوق الثياب، وهي رداء خشن واسع غير مردَّف، أي بلا أكمام، أما العباءة النسائية، فُعُرِفت قديماً بالبساطة والسعة، وسهولة الحركة، فكانت فضفاضة، دون أكمام، وحسب بعض الباحثين في تاريخ ذلك الزمن، كان ارتداء العباءة، والحجاب دلالة على حياة الرفاهية، فهي كانت زيّ النساء، اللواتي لا يقمن بأي عمل، أي أفراد العائلات الثرية، ومن خلالها كان يتمّ التمييز بينهنّ، وبين نساء الطبقات الشعبية.في الماضي، كانت العباءة عبارة عن ثوب فضفاض أسود اللون يغطّي الجسد، ويخفي معالمه لمزيد من الحشمة، والاحترام، وللدلالة على التزام الأخلاقي من ترتديه، أما اليوم، فباتت العباءة زيّاً قائماً بحدّ ذاته، ينافس فساتين السهرة، التي تحمل توقيع أشهر دور الأزياء العالميّة، ويتغلّب عليها، وقد شُكلّت العباءة لتكون مناسبة لشكل المرأة المرفّهة الراقية، حتى تغطي ما ترتديه من الملابس العادية، ويرى بعض المؤ ......
#العباءة
#الموروث
#وألفة
#الموضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764859
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_رحيل حظيت المرأة منذ القدم، منذ النشأة الأولى للبشرية، على وجه البسيطة، في سابق العصر والأوان، باهتمام واسع ومميّز، فقد اُتّخذت رمزاً للعفة والطهارة، والعبادة والقداسة، والإيمان؛ حينما بحث الإنسان عن شيء يقربه لخالقه، اتخذ المرأة سبباً لذلك؛ فأُنشِئت لها التماثيل للعبادة في الأديرة، والصوامع، والبيع، وشغلت المرأة في فكر الإنسان محوراً مركزياً للحياة المجتمعية؛ لأنها هي التي تعطي الحياة في اعتقاداتهم القديمة؛ لذلك أصبحت المرأة مثار إلهام، وإبداع للإنسان في المجالات الثقافية، والإبداعية عامةً، فهي مثار الفلاسفة، وعناوين الأساطير القديمة، وهي محور إبداع الشعراء، فلها الكلام المُنمّق الجميل المُقفَّى، ولها سيرورة الحكايا، وعنوان إرث الشعوب، ولجمالها ولقيمتها التاريخية الرئيسة، تقام الحروب، وتغزو الجيوش المدن والبلدان، فكانت القديسة، والآلهة، والعاشقة، والمحبوبة، التي لا يمكن لحياة الإنسان أن تحلو دون وجودها، فكانت عشتار وبابل، وملكة سبأ، التي ذكر خبرها في القرآن الكريم، وكانت القديسة مريم العذراء، التي أنجبت النبي عيسى عليه السلام دون أب.فلهذه المنزلة العظيمة للمرأة، والمحورية في الحياة، ابتدعت الطبقة المثقفة المبدعة في التاريخ لها عالما خاصاً، يقضي ببيان أهمية وجودها، الذي لا تستقيم الحياة دونه، ولما كان الزي، والثوب المُنمَّق، واللباس المزركش الطويل الفضفاض، الذي يليق بالمرأة الطويلة الناعمة المرفّهة، الحسناء الجميلة، فقد ابتدع المصممون للباس المرأة العباءة، وتصميمها لجسد المرأة الناحل الممشوق؛ ليكون لباسا يلفُّها بالقيمة، والوقار، والجمال؛ ليكون على المدى تراثاً، وموضة للمرأة باختلاف الزمان والمكان، وفي المجتمعات كلها، العربية منها، والأجنبية.العباءة وتاريخ نشأتهاخلال السنوات، التي تلت الحرب العالميّة الثانية، بدأت العباءة العربية بالانتشار في العالم الغربي، ولأنّ الدول الأوروبيّة والأمريكيّة، كانت أكثر انفتاحاً على دول المغرب العربي، فقد تواجد القفطان على منصات العرض العالميّة، وهو نوع من العباءات، التي تتميّز بالحزام عند الخصر، وبالأكمام الواسعة غير المحدّدة عند الرسغين، ومع مرور الوقت، ازداد الطلب على العباءات بمختلف أنواعها، وموديلاتها، لا سيما أنّ العديد من الأميرات، والملكات، والشيخات العربيات، ارتدين العباءة في مناسبات عالميّة، ولفتن الأنظار بلياقتهنّ، وأناقتهنّ المغلّفة بالحشمة، وبالوقار. العباءة، لغةً، هي كساء من صوف أو غيره، مفتوح من الأمام، واسع بلا أكمام، يُلبس فوق الثياب، ويرجّح أنها مفردة آرامية الأصل، وتختلف باختلاف من يرتديها، فثمّة عباءة يرتديها الفلاح، أو الراعي فوق الثياب، وهي رداء خشن واسع غير مردَّف، أي بلا أكمام، أما العباءة النسائية، فُعُرِفت قديماً بالبساطة والسعة، وسهولة الحركة، فكانت فضفاضة، دون أكمام، وحسب بعض الباحثين في تاريخ ذلك الزمن، كان ارتداء العباءة، والحجاب دلالة على حياة الرفاهية، فهي كانت زيّ النساء، اللواتي لا يقمن بأي عمل، أي أفراد العائلات الثرية، ومن خلالها كان يتمّ التمييز بينهنّ، وبين نساء الطبقات الشعبية.في الماضي، كانت العباءة عبارة عن ثوب فضفاض أسود اللون يغطّي الجسد، ويخفي معالمه لمزيد من الحشمة، والاحترام، وللدلالة على التزام الأخلاقي من ترتديه، أما اليوم، فباتت العباءة زيّاً قائماً بحدّ ذاته، ينافس فساتين السهرة، التي تحمل توقيع أشهر دور الأزياء العالميّة، ويتغلّب عليها، وقد شُكلّت العباءة لتكون مناسبة لشكل المرأة المرفّهة الراقية، حتى تغطي ما ترتديه من الملابس العادية، ويرى بعض المؤ ......
#العباءة
#الموروث
#وألفة
#الموضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764859
الحوار المتمدن
عبدالله رحيل - العباءة زي الموروث وألفة الموضة
يوسف تيلجي : أضاءة في الموروث الأسلامي
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي لا زال الموروث الأسلامي يسوق الوهم للمسلمين ، ولغير المسلمين أيضا ، وذلك بقصص وحكايا ومرويات ، لا تمت للمنطق بصلة ، وفي هذا المقال ، سأبحث في أحدها . وهو " إلقاء قتلى بدر في القليب ومخاطبة النبي لهم " .. حيث قام رسول الأسلام بمخاطبة القتلى / وبأسمائهم ! ، معاتبا ومعنفا لهم ، كأنه يخاطب الأحياء ! ، ويقال أن الله أقامهم حين مخاطبة الرسول لهم ! . الموضوع : سوف أنقل هذا الموضوع ، المشار أليه بأعلاه ، وبأختصار / من موقع الألوكة ، وهو مقتطع من مقال د. أمين الشقاوي .( عندما رأى النبي بقية المشركين وهم يلقون في البئر ، قال : " بئس عشيرة النبي كنتم لنبيكم ، كذبتموني وصدقني الناس ، وأخرجتموني وآواني الناس ، وقاتلتموني ونصرني الناس " .. روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أنس بن مالك عن أبي طلحة أن النبي أمر يوم بدر بأربعة وعشرين رجلاً من صناديد قريش ، فقذفوا في طوي من أطواء بدر خبيث مخبث ، وكان إذا ظهر على قوم ، أقام بالعرصة ثلاث ليال ، فلما كان ببدر اليوم الثالث أمر براحلته فشدت عليها رحلها ، ثم مشى ، واتبعه أصحابه ، وقالوا : ما نرى ينطلق إلا لبعض حاجته ، فجعل يناديهم بأسمائهم وأسماء آبائهم : " يا فلان بن فلان ويا فلان بن فلان .. أيسركم أنكم أطعتم الله ورسوله ؟ فإنا قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقاً فهل وجدتم ما وعد ربكم حقاً ؟ " ، فقال عمر : يا رسول الله ما تكلم من أجساد لا أرواح لها ؟ فقال رسول الله : " والذي نفس محمد بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم ". قال قتادة : أحياهم الله حتى أسمعهم قوله توبيخاً وتصغيراً ، ونقيمة ، وحسرة وندماً .. وقد رجح الحافظان ابن كثير وابن حجر : " أن الله أحياهم حتى سمعوا كلامه توبيخاً وتصغيراً وحسرة وندماً " ) . القراءة : ملخص هذا الحديث ، هو أن رسول الأسلام ، بعد معركة بدر في السنة الثانية للهجرة ، رمى بقتلى بدر في طوي من أطواء بدر( الطَّوِيُّ : الْبِئْرُ الْمَطْوِيَّةُ بِالْحِجَارَةِ - نقل من معجم لسان العرب / لأبن منظور ) ، ثم خاطبهم كما يخاطب الأحياء ! . 1 . من ملاحظاتي الأولية : وهي لم رماهم محمد في بئر ، والبئر من المؤكد يستقي منها البدو الرحل ، كان من الواجب به أن يدفنهم بواد أو بأي حفرة ، وذلك حتى يستفاد من البئر ، وتطبيقا للنص القرآني" وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ /107 سورة الأنبياء " / أي أن محمد كان رحوما بالأخرين . من جانب أخر ، اني أتساءل هنا - بعد ما أسمع محمد القتلى كلاما ، كله " توبيخاً وتصغيراً وحسرة وندماً " ، هل من أخلاق الأنبياء أهانة القتلى ، وهل التشفي بالأخرين من عادات الرسل ! . 2 . هناك نوعا من الأنتقام في طريقة دفن قتلى معركة بدر ، رميا في بئر - وذلك لما كانوا يعاملوا محمدا من قبل ! ، ولهذا قال لهم " بئس عشيرة النبي كنتم لنبيكم ، كذبتموني وصدقني الناس ، وأخرجتموني وآواني الناس ، وقاتلتموني ونصرني الناس " . من ناحية ثانية ، ان هذا الحديث روحا وقالبا وصياغة ماخوذ من المسيحية ، وذلك حين قال المسيح : لاني جعت فاطعمتموني .عطشت فسقيتموني . كنت غريبا فاويتموني . عريانا فكسوتموني . مريضا فزرتموني . محبوسا فاتيتم الي .. / من أنجيل متى 35 - 36 . يظهر أن محمدا أو صناع الأحاديث ، أو الأثنين معا ، مطلعين أطلاعا كاملا على بنية ونصوص الأناجيل .3 . بالنسبة لحديث محمد مع القتلى ، أيضا هناك أرهاصات ووهم ! ، حيث ......
#أضاءة
#الموروث
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764964
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي لا زال الموروث الأسلامي يسوق الوهم للمسلمين ، ولغير المسلمين أيضا ، وذلك بقصص وحكايا ومرويات ، لا تمت للمنطق بصلة ، وفي هذا المقال ، سأبحث في أحدها . وهو " إلقاء قتلى بدر في القليب ومخاطبة النبي لهم " .. حيث قام رسول الأسلام بمخاطبة القتلى / وبأسمائهم ! ، معاتبا ومعنفا لهم ، كأنه يخاطب الأحياء ! ، ويقال أن الله أقامهم حين مخاطبة الرسول لهم ! . الموضوع : سوف أنقل هذا الموضوع ، المشار أليه بأعلاه ، وبأختصار / من موقع الألوكة ، وهو مقتطع من مقال د. أمين الشقاوي .( عندما رأى النبي بقية المشركين وهم يلقون في البئر ، قال : " بئس عشيرة النبي كنتم لنبيكم ، كذبتموني وصدقني الناس ، وأخرجتموني وآواني الناس ، وقاتلتموني ونصرني الناس " .. روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أنس بن مالك عن أبي طلحة أن النبي أمر يوم بدر بأربعة وعشرين رجلاً من صناديد قريش ، فقذفوا في طوي من أطواء بدر خبيث مخبث ، وكان إذا ظهر على قوم ، أقام بالعرصة ثلاث ليال ، فلما كان ببدر اليوم الثالث أمر براحلته فشدت عليها رحلها ، ثم مشى ، واتبعه أصحابه ، وقالوا : ما نرى ينطلق إلا لبعض حاجته ، فجعل يناديهم بأسمائهم وأسماء آبائهم : " يا فلان بن فلان ويا فلان بن فلان .. أيسركم أنكم أطعتم الله ورسوله ؟ فإنا قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقاً فهل وجدتم ما وعد ربكم حقاً ؟ " ، فقال عمر : يا رسول الله ما تكلم من أجساد لا أرواح لها ؟ فقال رسول الله : " والذي نفس محمد بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم ". قال قتادة : أحياهم الله حتى أسمعهم قوله توبيخاً وتصغيراً ، ونقيمة ، وحسرة وندماً .. وقد رجح الحافظان ابن كثير وابن حجر : " أن الله أحياهم حتى سمعوا كلامه توبيخاً وتصغيراً وحسرة وندماً " ) . القراءة : ملخص هذا الحديث ، هو أن رسول الأسلام ، بعد معركة بدر في السنة الثانية للهجرة ، رمى بقتلى بدر في طوي من أطواء بدر( الطَّوِيُّ : الْبِئْرُ الْمَطْوِيَّةُ بِالْحِجَارَةِ - نقل من معجم لسان العرب / لأبن منظور ) ، ثم خاطبهم كما يخاطب الأحياء ! . 1 . من ملاحظاتي الأولية : وهي لم رماهم محمد في بئر ، والبئر من المؤكد يستقي منها البدو الرحل ، كان من الواجب به أن يدفنهم بواد أو بأي حفرة ، وذلك حتى يستفاد من البئر ، وتطبيقا للنص القرآني" وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ /107 سورة الأنبياء " / أي أن محمد كان رحوما بالأخرين . من جانب أخر ، اني أتساءل هنا - بعد ما أسمع محمد القتلى كلاما ، كله " توبيخاً وتصغيراً وحسرة وندماً " ، هل من أخلاق الأنبياء أهانة القتلى ، وهل التشفي بالأخرين من عادات الرسل ! . 2 . هناك نوعا من الأنتقام في طريقة دفن قتلى معركة بدر ، رميا في بئر - وذلك لما كانوا يعاملوا محمدا من قبل ! ، ولهذا قال لهم " بئس عشيرة النبي كنتم لنبيكم ، كذبتموني وصدقني الناس ، وأخرجتموني وآواني الناس ، وقاتلتموني ونصرني الناس " . من ناحية ثانية ، ان هذا الحديث روحا وقالبا وصياغة ماخوذ من المسيحية ، وذلك حين قال المسيح : لاني جعت فاطعمتموني .عطشت فسقيتموني . كنت غريبا فاويتموني . عريانا فكسوتموني . مريضا فزرتموني . محبوسا فاتيتم الي .. / من أنجيل متى 35 - 36 . يظهر أن محمدا أو صناع الأحاديث ، أو الأثنين معا ، مطلعين أطلاعا كاملا على بنية ونصوص الأناجيل .3 . بالنسبة لحديث محمد مع القتلى ، أيضا هناك أرهاصات ووهم ! ، حيث ......
#أضاءة
#الموروث
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764964
الحوار المتمدن
يوسف تيلجي - أضاءة في الموروث الأسلامي