الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم ماين : الصراع التاريخي بين الدين و العلم و السبيل لخلق التجاور و التضامن بينهما .
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_ماين ما فتئ عالمنا العربي اليوم أن ينفك من التطاحنات الفكرية الناتجة عن الاستماتة الذهنية عند النخبة المثقفة من العرب و المستمدة من التيار التقدمي و الحداثي المتسامي في أوروبا ، فدار نوع من الجدل الطاحن بين صدى مطرقة العلم و رجة الوعي الديني و القدسي عند الإنسان ، أو بتعبير نيتشه تلك المطرقة التي تسببت في أفول الأصنام و تبديد المسلمات ، حتى أصبحنا نتحدث عن حتمية الصدام بين العلم و الدين ، و انطلاقا من نماذج تاريخية عديدة ابتدأت بالغزو الفلسفي للفكر العربي الإسلامي مع نخبة من الفلاسفة الذين كان لهم رأي خاص حول الدين ، و لو أنه لم يكن رأي اضحا و شموليا يحيط بالدراسة و النقد جانب الممارسات و النصوص الدينية ، إلا أنهم في آخر المطاف تعرضوا لاتهامات لاذعة بالهرطقة و الزندقة ، منهم من أحرقت كتبه كابن رشد و منهم من اتهم بالإلحاد كالفارابي و ابن سينا و الكندي و الرازي ... و منهم من تمت تصفيتهم و محو آثارهم كابن المقفع ... ، و هذا دليل كافي لإتباث شدة التصادم بين الدين و العلم ، و العلم في هذه الحالة لا نقصد به فقط تلك المعرفة الممنهجة الوضعية التي تعتمد على التجربة لاستقراء الواقع بما سماه فرانسيس بيكون بالأورغانون الجديد كتعبير على إزاحة الأورغانون القديم أو الإستقراء الأرسطي من ساحة الأبحاث العلمية ، و إنما نقصد بالعلم كل معرفة نابعة من العقل و ممنهجة بمنهج يرشدها الى طريق المنطق و الرجاحة ، يعني و بالضرورة فكل فكر نقدي هو فكر علمي ، و كل فكر علمي هو فكر عقلي ، و كل فكر عقلي هو فكر منطقي . و كذلك لا نقصد بالدين ديانة خاصة ، بل قصدنا الأديان جميعا بدون تفريق بينها ، و لو أنا قصدنا بالعلم مجرد معرفة لكان الدين علما في رأي الوضعيين الذين ينظرون إليه كواقعة اجتماعية و تاريخية و لكان العلم بعض آثار الدين الذي أحاط بكل شيء علما .لكن دعنا لا نقتصر على قطب واحد في هذا الصرع ، فالعلم كذلك أو بالأحرى من يمتلك الخزان العلمي في العالم العربي قد يلجأ أحيانا الى تبخيس المعتقدات الدينية و الحط من قيمتها و التهكم من الممارسات الدينية من تعبد و صلاة ، اعتقادا منه أن العلم استولى على الحقيقة الكونية ، بحيث أن كل نظرية علمية هي حقيقة ، مغفلا في ذلك أو مستغفلا أسس النظرية ، و التي تتجلى في تفسيرات مرجحة قابلة للدحض و التراجع ، حيث أن التاريخ العلمي شاهد على مبدأ التراكمية ، و حيث أن الواقع المفسر تنبق عليه الرؤية السيمانطيقية ، و الواقع معرض للتغيير و التغير ، هذا مبدأ كوني ، فالشيء التابث الوحيد في هذا العالم هو التغيير المستمر كما قال هيراقليطس ، التالي فتغير الحقائق العلمية خصوصا في العلوم الإنسانية رهين بتغير ملامح الواقع بجميع الأصعدة ، الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية و الفكرية . و بعد أن قمنا بتغطية لنماذج الصدام بين الدين و العلم ، يمكننا بالتالي معرفة الدواليب المحركة لهذا الصدام ، و ذلك عندما توضع أهدافهما و موضوعاتهما أو مناهجهما بموازاة مع بعضها أو قريبة من بعضها ، و عندما تتضمن أهداف الدين تقديم شروحات للموضوعات و العمليات الطبيعية تقارع التفسيرات العلمية ، و عندما تحادي مواضيع الدين مواضيع العلم في التطرق للظواهر الطبيعية و الإجتماعية و الإنسانية بصفة عامة ، و عندما يوضع منهج الدين على قدم المساواة مع منهج العلم أو على الأرجح عندما لا يتم تمييزه بشكل واف عن منهج العلم ، فإن ميدان التصادم معد بما يكفي ليشهد على احتدام حامي الوطيس لن تنصك ناره مادام الزمان لم ينصف أحدهما على الآخر . و لربما يصبح الحديث منصبا على نموذج الاستقلالية في الحقول المختلفة ، فكل حقل ف ......
#الصراع
#التاريخي
#الدين
#العلم
#السبيل
#لخلق
#التجاور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760701
مصطفى منيغ : السبيل للضغط على إسرائيل
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ المباح كالبارحة ، المفروض أن يتَبَدَّدَ مع مقاومة في مواقفها الجد صريحة ، بإرادة أقوى من المعتاد وإصرار لا يفتر مسلَّحة ، العازمة الذهاب للاستشهاد بدل ترك حقوقها للعبث الصهيوني مباحة ، ذاك عهد خاضع تجديده للرغبة في التعجيل باسترجاع ما ضاع خلال انبطاح الساحة ، لتفاؤل ظن لدى رواده أن إسرائيل ناشدة الراحة ، باستقلال لفلسطين ومواطنيها مانحة ، فما كان منه غير سراب معبِّرٍ رغم فراغه من الصواب عن أحلام هي الأخرى جارحة ، إذ الدولة العبرية قائمة على رؤية القامات الفلسطينية مذبوحة ، ولن تتراجع كإبليس عن مهامه الدنيئة لن يتزحزح ، مهما كلَّفها انتظار هدفها الأسمى من تنامي الكراهية لوجودها علامة لنشر الأذى بالقوة سامحة ، وتعمِّر بارزة في مصّ الدماء طليقة ما دامت الظروف لأفعالها سانحة ، ظروف المتفرِّجين من عقود عن مؤامراتها القبيحة ، الضاربة عرض الحائط بكل الحلول ما تركها مثل التعنت لدى المحافل الدولية مفضوحة ، ولا حياة لمن تنادي كأن إسرائيل محور الشرَّ المُتَخلَّى عن جرمه لإذلال مَن باب الاحتقار مسدودة عليهم بتحصينات مصفحة .ضرب قادة المقاومين وهذه المرة المنضوين تحت لواء الجهاد الإسلامي عملية تمثل لدى المحتلين نزهة منتهية بصبغ أبراج غزة بدم الأبرياء ، تعود إسرائيل على إثرها لمتابعة نشاطها جنب ولية نعمتها وهكذا تنطفئ شموع حماس المطالبة بالقصاص عن طريق رشقات صاروخية ، تُفَجَّرُ جَوّا المتوجِّه منها صوب المناطق المأهولة "القبَّة الحديدية"، باستثناء تلك المقذوفة نحو الفضاءات الخالية التي لا تسبِّب في أضرار ذات قيمة . المهم أنَّها تُرعِب ولا تُتعِب بما يؤكد أن المسألة تحتاج لما يتصدَّى بما يُنهي العربدة الإسرائيلية إلى الإذعان بترك فلسطين حرة بعلَم يرفرف على القدس عاصمة لها ، غير ذلك مجرد تكرار تتخذه إسرائيل ذريعة لحصد المساعدات الغربية من فوق الطاولة أو تحتها بأساليب تتغيَّر حسب الظروف والمستجدات والحاجيات الضرورية لبقاء تلك الدولة الدخيلة كمسمار "جحا " المتبَّث في جدران الشرق الأوسط مُعَلَّق عليه ما يضيف الخناق على المعارضين للوجود الأمريكي المسيطر على المنطقة بغير موجب حق .... إسرائيل اعتبرت وجود رئيس الجهاد الإسلامي في طهران ، مناسبة للتحرُّك الفوري لمواجهة تخطيط تمكَّنت الموساد من الاطِّلاع على جوانب أساسية منه تتعلَّق بإلحاق ضرر شديد الوقع على دولة إسرائيل ، فكان الهجوم مدبَّر مُسبقاً يخصّ هدا الجناح المُقاوم دون سواه ، وبدل انضمام حماس اكتفى "هنيّة" بالاتصال المباشر مع المخابرات المصرية ليتَّضح ما يجعل إسرائيل تفلت من أي عقاب رادع ، فتذهب أرواح الشهداء الأبرار ضحية تمزُّق وحدة فلسطينية تخدم بقاء الحال على ما هو عليه لأجلٍ غير مُسمَّى ، ممَّا يفقد القضية الفلسطينية الاهتمام المفروض أن يصاحب حالها ومآلها . أمَّا "عبَّاس" فمع كل حدث من هذا القياس ، يُصاب بنوبة من النُّعاس ، كأن الأمر محسوم لدية لنهاية مهمته على أساس ، الجهاد لمن يُريد والحياد لمن لمصالحه الخاصة يبتَعِد. مصطفى منيغaladalamm@yahoo.fr07/08/2022 ......
#السبيل
#للضغط
#إسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764654
طارق الجبوري : بعد فض الاعتصامات .. كيف السبيل الى التغيير ؟ طارق الجبوري
#الحوار_المتمدن
#طارق_الجبوري بعد فض الاعتصامات .. كيف السبيل الى التغيير ؟!الان انتهت الاعتصامات وخرج الجميع من المنطقة الخضراء بعد تصعيد بدأ بدخول المتظاهرين القصر الحكومي والقصر الرئاسي صاحب ذلك اعمال عنف راح ضحيتها شهداء وجرحى .. انتهت الاعتصامات تلبية لدعوة السيد مقتدى الصدر من دون حتى الاشارة من قريب او بعيد الى مطالب الشعب المشروعة بحل البرلمان واجراء انتخابات مبكرة بعيداً عن مشاركة احزاب السلطة ، ما يعني اعادة الحياة لعملية سياسية ولدت اصلاً ميتة بسبب طبيعتها المحاصصاتية .. انتهاء الاعتصامات بهذه الطريقة ،و الردود الترحيبيه دولياُ واقليمياً وداخلياً بكلمة الصدر ووصفها بالتاريخية ، كان متوقعاً ولم يفاجيء الكثيرين ،بضمنها احزاب وشخصيات وطنية فشلت مرة اخرى في اثبات حضورها الفاعل على ساحة الاحداث واكتفت طيلة ايام الاعتصامات بتصريحات وبيانات تأييد من دون مشاركة فاعلة باتجاه التغيير الجذري الذي هو مطلب الشعب في كل العراق ..الاسئلة التي تطرح نفسها الان وبعد كل هذا كيف السبيل الى التغيير ؟ ! وهل يمكن ان تعيد احزاب السلطة حساباتها وتتخلى عن ممارساتها المحاصصاتية ؟.. ولمصلحة من استمرار احزاب السلطة بنهج اعترفت هي بفشله ضاربة عرض الحائط كل ما حصل من تظاهرات واحتجاجات وانتفاضات شعبية ؟ ومتى تراجع التيارات الوطنية بمختلف مسمياتها مواقفها وتبحث اسباب عدم حضورها الفاعل في الاحداث ؟ اسئلة كثيرة وقلق ووجع في نفس كل مواطن بعد ان تأمل ان يشهد العراق خطوة ولو بسيطة باتجاه انقاذ العراق مما هو فيه ..الاجابة ليس يسيرة خاصة وان الاطراف الدولية المؤثرة ما زالت تدعم عملية سياسية فاشلة رفضها الشعب ، غير ان ما علينا ان نتمسك به كمواطنين هو ابعاد اليأس عن نفوسنا والثقة بان التغيير الشامل والجذري ات لامحالة طال الزمن ام قصر ..والتمسك بالثابت الوطني بعيداً عن المحاصصة ومواجهة دعوات تقسيم المجتمع العراقي الى مكونات وترسيخ قيم الوحدة الوطنية .. اما احزاب السلطة الفاسدة فانها ستعمل على تكريس المحاصصة التي من دونها ستفقد امتيازاتها السلطوية التي تتيح لها التحكم بمقدرات العراق ونهب المال العام .. ان مصلحة احزاب السلطة مهما بدا بينها من اختلافات هو تجنب الصراع بينها كما ان من اولويات وظيفتها التي كلفها بها المحتل هو عرقلة اي خطوة باتجاه استعادة العراق لعافيته ، لذا تراها تعمل على قتل احلام وتطلعات الجماهير بكل وسيلة ونشر التخلف والتضليل في محاولة لزرع اليأس لديها من امكانية تطهير العراق من الفساد والفاسدين .. وهنا نصل الى السؤال المهم والخطيروالاخير المتعلق بمراجعة القوى والشخصيات الوطنية مواقفها وهو ما نسمع عنه باستمرار من دون ان نلمس له نتائج على ارض الواقع مع الاسف .. وهنا تتطلب الصراحة ان نقول انه حان الوقت للاحزاب والشخصيات الوطنية وفي مقدمتها ثوار تشرين ان تبادر الى عقد مؤتمر وطني موسع تناقش فيه بشجاعة اسباب ضعف تاثيرها في الاحداث والتظاهرات والاحتجاجات الشعبية ومناقشة ما حصل في كل منها واسباب الفشل في تحقيق الاهداف .. فهل نسمع عن مبادرة كهذه تكون بعيدة عن الانانية والتصريحات والشعارات البعيدة عن الواقع ؟! هذا ما نتمناه وعاش العراق عاش العراق . ......
#الاعتصامات
#السبيل
#التغيير
#طارق
#الجبوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766964