الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور : دور الاخصائي الاجتماعي في تحقيق الأنشطة الطلابية وفق رؤية التعليم المصري 2030
#الحوار_المتمدن
#وليد_محمد_عبدالحليم_محمد_عاشور مقدمة يكثر الحديث في اللقاءات التي تنفذها المؤسسات التربوية عن جملة من المؤثرات الاجتماعية والثقافية المباشرة كالأسرة والمدرسة.... على التفوق أو القصور الدراسي على اساس أنهما لا يظهران في عزلة عن تلك السياقات الاجتماعية والاقتصادية والتربوية ... التي تشكل المناخ التربوي العام المساعد لإفراز التفوق أو القصور الدراسي . ونقصد بالمناخ التربوي في معناه الواسع ذلك الوسط المباشر والتأثيرات الاجتماعية والنفسية والثقافية والتعليمية التي يعيش فيها الطالب ويتأثر بها , وتعد البيئة المدرسية في اي مجتمع من البيئات الهامة ذات الصلة الوثيقة بحياة الفرد والتي تشغل دوراُ هاماُ في تشكيل شخصيته الاجتماعية ولكي يتحقق الهدف المرغوب من البيئة المدرسية فمن الضروري ان تتوفر فيها مجموعة من العوامل التربوية والاجتماعية التي تشمل مجموعة من النشاطات المدرسية الواقعية تحقق الاستقرار النفسي والاجتماعي للطالب ومن ثم تحقيق الامن الاجتماعي له . تعد النشاطات الطلابية من المفاهيم الحديثة التطبيق في التربية والتعليم ذلك أن المدارس قديماً كانت تعتمد في برامجها على المقررات والمناهج الدراسية فقط دون النظر إلى الجوانب العملية والتطبيقية والجوانب المساندة ذات الأثر الفعال في تنمية القدرات العقلية والعلمية. فالنشاط المدرسي جزء من منهج المدرسة في منظومة التعليم الجديد فهو يساعد في تكوين عادات ومهارات وقيم وأساليب تفكير لازمة لمواصلة التعليم خاصة في ضوء السعي نحو تحقيق رؤية التعليم المصري 2030م ، بالإضافة إلى أن الذين يشاركون في النشاط بصورة فاعلة موجهة تتكون لديهم القدرة على الإنجاز الأكاديمي ويتمتعون بنسب ذكاء عالية وقدرات عقلية مرتفعة ، ويتصفون بالإيجابية في التعامل مع المعلمين والزملاء.لقد ساد المنهج التعليمي بمفهومه التقليدي في المدارس لمدة طويلة , حيث لا اهتمام إلا بتنمية الجانب المعرفي لدى المتعلمين , مما استدعى منهم إلى حفظ موادهم الدراسية لتأدية الاختبارات , ومن ثم تُنسى المعلومات التي تم تحصيلها بعد فترة وجيزة ولا يكون لها فائدة تُذكر احياناً في حياتهم ، ففي ظل المناهج أرتبط التدريس في أذهان بعض المعلمين والمدرسين بالفصول الدراسية ولم يلتفتوا إلى الأنشطة التي يجب أن يمارسها المتعلمون إذ يعدونها نوعاً من الرفاهية غير الواقعية والتي لا تحقق شخصيته متناسين أن التربية هي تنمية شاملة لشخصية المتعلمين , وأن المهارات وظيفياً بعيدة عن المواقف التقليدية داخل الفصل الدراسي , وما هو موجود في بيئته , وهي بذلك تكسب الخبرة بجوانبها المختلفة اكتسابا متكاملاً ييسر للمتعلم التفاعل مع المواقف المتماثلة خارج المدرسة . أن إدماج النشاط الطلابي في المنهج لم يكن يمارساً من قبل معظم المتعلمين ما خلا العدد اليسير منهم , وهذا الوضع أفقد النشاط معناه الحقيقي إذ أنحسر النشاط في حرص المدارس على الفوز في المسابقات التي تنظمها في مجال النشاط الرياضي والفني دون إتاحة الفرصة الحقيقية أمام المتعلمين لممارسته .فقد أكدت البحوث النفسية والتربوية الكثيرة على أن عملية التربية يجب أن تُراعي احتياجات الفرد وميوله واتجاهاته وقدراته، وأن تكون شاملة لجميع جوانب شخصيته وهو ما دعى إلى تغير النظرة إلى المنهج الدراسي وإلى وظيفة المؤسسة التعليمية, فالمنهج أصبح لا يُنظر له كمحتوى فقط يقدم للطلاب المعلومات ويزودهم بالثقافات وإنما أصبح يتضمن جميع الأنشطة العملية, سواء أكان داخل الفصل أو خارجه أم في مجالات المواد الدراسية أو غيرها.وعلى الرغم من ذلك فإن بعض أولياء الأمور مازالوا ينظرون إلى النشاط الطلابي ن ......
#الاخصائي
#الاجتماعي
#تحقيق
#الأنشطة
#الطلابية
#رؤية
#التعليم
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758730
إبراهيم العثماني : من وحي نضالات الحركة الطلاّبيّة: حصاد المطر أم حصاد النّضال؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_العثماني مـــــــــــــــقدّمة: يلاحظ المطّلع على النّصوص القصصيّة الّتي تنشرها "صوت الشّعب" لسان حال حزب العمال الشيوعي التونسي من حين لآخر أنّها نصوص تعكس تجربة السّجن الّتي عاشها جمع من المناضلين وتجربة النّضال الّتي انخرط فيها الشّباب الطّالبي في الجامعة. وفي كلتا الحالتين بدت هذه النّصوص مسيّسة ذات خلفيّة إيديولوجيّة واضحة المعالم تدين واقع القمع والعسف والغطرسة، وتنشد عالم الحرية والعدالة، وتنسج على منوال الكتابات الواقعيّة شرقا وغربا لكنّها تتفرّد بمقوّمات تميّزها عن غيرها من الكتابات وتؤصّلها في الواقع الرّاهن. وقد بدأ تواتر هذه النّصوص يشكّل متنا قصصيّا يشقّ طريقه تدريجيّا ويرسم ملامحه شيئا فشيئا، ويتّسم بخصائص تكون عادة ملازمة لتيّار القصّة الواقعي ورافدة للنّضال الاجتماعي والسّياسي. وقد يفرز هذا التّراكم الكمّي تيّارا قصصيّا مستقلاّ بذاته ينضاف إلى التيّارات الموجودة ويغني السّاحة الأدبيّة. وقصّة "حصاد المطر" الصّادرة ب"صوت الشّعب" عدد 283/ سبتمبر2010 تنحو هذا المنحى، وقد خصصناها بهذه الدّراسة الّتي نُشرت بجريدة "صوت الشّعب " عدد 287/ فيفري 2011 تحت اسم مستعار( أبو العلاء بن نصّر). وسنركّز في دراستنا لها على عناصر الطّرافة التي ميّزتها.1 – مرجعــــــــــــيّة القصــــــّة: إنّ الواقع هو المَعين الّذي يستمدّ منه الرّوائي مادّته الرّوائيّة ويصوغ منه عالمه التّخييلي. فالواقع لايمكن الاستغناء عنه حتّى وإن انعزل القاصّ أو الرّوائي انعزالا كليّا عن العالم الخارجي. فهو حاضر بشكل أو بآخر ينطلق منه الكاتب ليصوغه صياغة جديدة ويعبّر من خلاله عن جملة من القيم والمبادئ ويتوق إلى عالم أفضل. وقد اتّكأت آرام (قد يكون الاسم مستعارا) صاحبة قصّة " حصاد المطر" على واقع الطّلبة في الجامعة المتميّز بثرائه وتنوّعه وتعدّد مكوّناته. فالجامعة رمز الرّفض و التّمرّد والتّحرّر وبناء الشّخصيّة. فيها يثور الطّلبة على كلّ المكبّلات الفكريّة والاجتماعيّة والقيم المتوارثة والعادات البالية، وفيها يسعون إلى نحت شخصيّة جديدة أكثر تحرّرا وتقبّلا للأفكار الثّوريّة. وقد صوّرت آرام، من خلال هذه القصّة، ظاهرة القمع المستشري في الجامعة، ومطاردة السّلطة الحاكمة كلّ معارض لها، ومقاومتها الطّلبة المناهضين لسياستها واستغلالها فترة الامتحان لإلقاء القبض على العناصر الطلابيّة النّاشطة. إلاّ أنّ الطّالب نضال بدا شجاعا وغير مبال بمحاصرة الأمن السياسي الكلية رغم تحذير رفيقته له، ومتحدّيا له رغم علمه بأنه ينتظره. لذا أُلقي عليه القبض ما إن دخل إلى الكليّة. وهكذا قابل نضال القمع المادي بالتّحدّي المعنوي، وكثرة العدد بالعزيمة الفولاذيّة، وتحذير رفيقته بإصراره على تنفيذ ما خطّط له وأكّد أنّه يستهين بالبوليس السّياسي ويستخفّ بغطرسته. ولم يكن إلقاء القبض عليه علامة من علامات التهوّر والتّباهي بقوّته بل كان إيمانا منه بأنّ المناضل مطالب بمواجهة الواقع بكلّ جرأة وتحمّل مسؤوليّاته بدون تردّد. وقد كان لنضال، أثناء لحظات الشدّة، رفيقة تشدّ أزره.2 – بطــــــــــلة القصــــــــّة: هي طالبة لا تحمل اسما ولا لقبا.فهي إذن رمز إلى كلّ طالبة مناضلة، رمز غير مقيّد بمكان وزمان محدّدين بدقّة. ومن خلال مرافقة الرّاوي لها في حلّها وترحالها وتتبّع خطواتها ورصد حركاتها وسكناتها وكشفه ما تبطن وما يعتمل في نفسها تجلّت لنا ملامح شخصيّتها وسمات نفسيّتها:أ – تأثير الجامعة في شخصيّة الطّالبة: كان للجامعة أثر في تطوير تفكيرها وتغيير سلوكها. فقد أضحت فتاة متحر ......
#نضالات
#الحركة
#الطلاّبيّة:
#حصاد
#المطر
#حصاد
#النّضال؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760169