الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز الخزرجي : العناوين المطلوبة لتغيير واقعنا:
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي لتغيير حياتنا لا بُد من تغيير الواقع الفكري الفاسد في مجتمعات بلادنا، و ذلك بإتّباع الخطوات (العناوين) ألتالية و التي تضمّ تفاصيل و مناهج مختلفة وردت في الفلسفة الكونية و لا يُمكن الإستغناء عنها للتخلص من الغباء المقدّس والتعصب والتفكير السطحي ألضّيّق .. لتصحيح الواقع الفكريّ والدينيّ و الاجتماعي ألمنحط عبر تعاملنا بسبب مناهج الحركات والكيانات والدّيانات و المذاهب التي حكمت و تحكمنا بالفروع دون الأصول والتي هي من علامات هدم الدول.و الخطوات هي := تفعيل المنتديات والمراكز الفكريّة و الثقافيّة والأدبيّة بحسب مناهج (الفلسفة الكونية) والدّراسات التعليمية و الجامعيّة.= تغيير مشاعرنا بإتجاه العشق الحقيقيّ لا المجازي المنتشر بين الناس و قادتهم وساداتهم.= تغيير تصرفاتنا بضبط سلوكنا وكبح جماح وجشع و طمع وتكبّر نفوسنا.= و بالتالي تغيير حياتنا و واقعنا من الأعماق على كلّ صعيد.ليُمكننا تحقيق الهدف ألنهائيّ من حياتنا التي يجب أنْ تتطبّع على المحبّة و ألحلم و التواضع و الاحترام و الأخلاص.حكمة كونية:((الأشجار تتكأ على الأرض لتُثمر ..و ألانسان يتّكأ على المحبة لِيُثمر ..)).العارف الحكيم ......
#العناوين
#المطلوبة
#لتغيير
#واقعنا:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757295
عيسى مسعود بغني : الحراك الشعبي ضرورة لتغيير الاجسام القائمة بليبيا
#الحوار_المتمدن
#عيسى_مسعود_بغني إذا كانت دواعي الثورة والحراك الشعبي والاحتجاجات في العالم واحدة وهي؛ البطالة والفقر والفساد والتهميش فان الليبيين لهم تسعة وتسعين سببا أخر لإيقاد شعلة الحراك الشعبي، أهمها أن اللات الاربعة السابقة مفتعلة، في بلد يعج بالإمكانيات المادية على شتى الأصعدة. علمنا التاريخ أن الحقوق لا توهب وأن التغيير الى الأفضل لا يأتي صدفة بل هو نتاج لنضال طويل وتضحيات جمة يتم من خلالها تحديد البرامج والاختيارات والسعي لتحقيقها.اهتمام الشعوب بالسياسة، واتخاذ الحراك الشعبي سبيلاً للمطالبة بالسياسات الحكيمة، التي تخدم الجماهير سلميا، والإصرار عليها لتغيير مجريات الاحداث، يختلف من شعب إلى أخر تبعا لدرجة الوعي المجتمعي، فهناك شعوب مثل الشعب الفرنسي له تاريخ طويل من المشاركة السياسية والحراك الشعبي منذ القرن السابع عشر، في حين أن شعوب أخرى مستكينة للنظام الطبقي أو الفيدرالي الجهوي أو القبضة الحديدية مثل اليابان وروسيا ومصر ودول الخليج فلا حراك ولا مشاركة سياسة سوى تقديم ورقة الانتخابات إن تفضل بها نظام الحكم عند الدورة الانتخابية. في الدول النابضة بالحراك هناك وعي سائد بأن الحراك له مزايا كثيرة وإن فشل أو توقف فهو الموجه لمؤسسات الدولة من أجل جلب المصالح ودرء المفاسد ومنع تغول السلطة باستخدام مقدرات الدولة، والحد من الفساد، ونشر الشفافية، والتنويه إلى الاستخدام الأمثل للإمكانيات والموارد، مما يجعل الشعب والمؤسسات الإعلامية والمنظمات غير الحكومية جميعا لها رأى عام ضاغط على الحكومة وموجه لسياساتها. تاريخيا رغم تناوب الوافد الغازي كثيراً على الساحل الليبي، وانتهاجه حكم الظلمة والعسف والجبروت، إلا أن الحراك بالداخل لم يتوقف، بل كان الداخل الليبي مصدر للثورات والمعارضة للحكومات المحلية والوافدة لقرون عديدة، أخرها الحرب ضد الايطاليين وحكم الطاغية الجمهوري بل حتى للمتصدرين للمشهد الليبي في العشرية الماضية. اليوم ليس هناك وسيلة للتغيير إلا بالحراك الشعبي المنظم بعد تغول كل الاجسام القائمة المنتهية الولاية منذ زمن، والتي أوصلت الشعب الليبي الى الحضيض.توقف تصدير النفط ونقص السيولة وانتشار المخدرات والتهريب والفساد وانتشار السلاح وتغول المجموعات المسلحة إضافة إلى ثقافة الغنيمة، جميعها ظواهر سلبية قاتلة ترعرعت في ظل الاجسام الحالية العاجزة عن إدارة الدولة، والتي كان لها أن تتلاشى وتنتهي منذ سنوات؛ وهي مجلس النواب ومجلس الدولة والمجلس الرئاسي، هذه المفاسد الكبرى لن تحل بأجسام رثه عاطلة معطلة وكيلة للخارج متناحرة ظاهريا من أجل البقاء في السلطة وإفساد المشهد السياسي مقابل المكاسب والبهرجة الإعلامية المزيفة. هذه الاجسام هي التي استقدمت الدول الإقليمية للتدخل في الشأن الليبي وتعاقدت مع المرتزقة ونصبت عسكريين مهوسين بالسلطة وأخرين يترممون عليهم، وشرعنت الفساد لها ولزبائنها، بل هي الحامية لهم ليتغلغلوا في مفاصل الدولة، تاركين الحقول النفطية مغلقة عن التصدير، والساحل مستباح للتهريب، وفلول الدول المجاورة يتقاتلون علي الذهب الليبي في الجنوب، مع استفحال تهريب الوقود من الحدود الأربعة. تجربة الشعب الفرنسي جديرة بالدراسة، فهو أول من أشعل فثيل الثورة في أوروبا وقيام الجمهورية الاولى في 14 يوليو 1789م وهو من عاني من الثورة المضادة لقرابة نصف قرن بعودته للملكية، ثم أعلن الجمهورية الثانية 1848م ثم تعمقت مفاهيم الحرية والعدالة فكانت الجمهورية الثالثة في سنة 1870 ثم ويلات الحربين الأولى والثانية فكان التجديد وإعلان الجمهورية الرابعة عقب الحرب في سنة 1944، وأخيرا مواجهة د ......
#الحراك
#الشعبي
#ضرورة
#لتغيير
#الاجسام
#القائمة
#بليبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757413