الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حامد فضل الله : يوتوبيا الاشتراكية: بوصلةٌ لثورةٍ مُستدامةٍ
#الحوار_المتمدن
#حامد_فضل_الله يوتوبيا الاشتراكية: بوصلةٌ لثورةٍ مُستدامةٍKlaus D&#246-;-rre كلاوس دُورتقديم ومراجعة حامد فضل الله برلينصدرَ عن دار ما تيس وسايتز كتابٌ بالعنوان أعلاه، للأستاذ كلاوس دُور. والكتابُ من الحجم المتوسّط ويضمّ 351 صفحة، ويحتوي إلى جانب المقدّمة و الخاتمة، على أحد عشر فصلاً. ثم الهوامش والمراجع وقد جاءت الفصول بالعناوين التالية: 1ــ الرّؤى: الجائحة تُوقف تغيّر المناخ. 2ــ المُصطلحات: الاِنسانيّة الراديكاليّة، تراجع النمو، اشتراكيّة جديدة؟ 3ــ الاستدلال: الاشتراكية ـ من العِلم إلى المدينة الفاضلة (اليوتوبيا) 4 ــ التشخيص: استلاء الأرض، أزمة الكمّاشة، الأنثروبوسين.5 ــ الأسباب: لماذا الاشتراكية المستدامة؟ 6 ــ الاستدامة: نظام جديدٌ للتبرير7 ــ أُسس: ملامح المجتمعات الاشتراكيّة المُستدامة. 8 ــ القوى المُنتجة: الاشتراكية الرقمية؟ 9 ــ الكفاءة: التخطيط الديمقراطي، العمل الاِنساني، حرية الحياة. 10 ــ كوارث: اشتراكية أو جائحة. 11 ــ التحوّلات: الاشتراكيّة المُستدامة الآن! وجاءت الخاتمة بعنوان "الاشتراكية في المعترك". لا تطمحُ هذه المراجعة إلى التعرّض للفصول العديدة تراتبياً، بقدر ما تطمحُ بتقديمِ نظرةٍ بانوراميّه عامّة دون الإخلال بالنقاط الأساسيّة لهذا الكتاب الهام، الذي يُخاطب قضايا الساعة. قبلَ جائحة كورونا، نادراً ما كان أي موضوع آخر يسيطر على الجمهور بقدر أزمة المناخ. حيث أصبحت نقطة انطلاق لنقاش من أجل المستقبل، وكما يوجد الآن وعي واسع النطاق بتغير المناخ الذي يسببه الإنسان والحاجة إلى العمل لمعالجته. ومع ذلك، ما هو إذن النهج الصحيح، هنا وما الذي يُسبب تغير المناخ بالضبط عبر "الناس" وأفعالهم. توجد هنا آراء مُختلفة سواء في السياسة أو العلوم أو الجمهور.تتضمّن المُقدمة، مراجعة شخصيّة لحياته السياسية السابقة - كما يعتقد في سياق الجدل حول المناخ بفقدان "بديلٍ موثوق" به. لذلك يهدف الكتاب إلى تعويض هذا النقص ويطور "الأطروحة الرئيسية": أدى الادعاء بالانتقال من المدينة الفاضلة إلى العلم إلى جمود الاشتراكية، وإلى وعود كاذبة، وادعاءات بالهيمنة الشاملة، مما أدّى أخيراً إلى انهيارها. يجب أن تُثبت الاشتراكية اليوم نفسها مرّة أخرى على أنّها مدينةٌ فاضلةٌ جاذبةٌ، من أجل تحقيق التأثير الاجتماعي والسياسي على الإطلاق. ويريد التمسك صراحة بمفهوم الاشتراكية وتطوير «أنساقٍ» لمدينةٍ فاضلةٍ ولمجتمعٍ جديدٍ مستدامٍ بيئياً.وتحقيقاً لهذه الغاية، يقوم بتطوير رؤية للمجتمع بعد التحول الإيكولوجي الاشتراكي. يتميّز هذا المجتمع بمفهوم متغيّر جذري في قضية التنقل (المواصلات) ومن خلال الزراعة العضوية والعمران المناسب للمناخ، ومن خلال وضع حدّ لقوميّة اللقاح، هنا إشارة للاتحاد الأوروبي، وإعادة التوزيع من المراكز إلى الأطراف، وتقليص ساعات العمل ومناقشات جديدة وصراعات حول توزيع فائض الإنتاج وأنماط الحياة والقضايا الاجتماعية الأخرى، ويشير إلى تعدديّة حركة المناخ، وبأنّ الجائحة ربّما تُوقف معالجة قضايا تغير المناخ.ونظراً لانحرافات الاشتراكيات الواقعيّة تاريخياً، يرفض الكثيرون في حركة المناخ وكذلك في علم الاجتماع النقديّ كلمة "الاشتراكية" كوصف لهدف مجتمع جديد. لذلك يناقش "مصطلحات" مثل الاِنسانية الراديكالية، ما بعد النمو، الاشتراكية الجديدة"، ويقدم مُصطلحات بديلة، لبديل اجتماعي. برغم الأخطاء وأوجه القصور، فإنّه يُطالب بالاحتفاظ بالمفهوم، ليس من أجل عدم قمع التاريخ المتناقض للاشتراكية فحسب، بل من أجل عكسه (إظهارهِ) أيضاً. ووفقاً له، فأنّ لحركة تراجع ......
#يوتوبيا
#الاشتراكية:
#بوصلةٌ
#لثورةٍ
ُستدامةٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761278
حامد فضل الله : كولونياليّة الإسلام السياسي - مرة أخرى حول كتاب د. فتح الرحمن التوم الحسن
#الحوار_المتمدن
#حامد_فضل_الله مرة أخرى حول كتاب د. فتح الرحمن التوم الحسن كولونياليّة الإسلام السياسي أزمة الوطن والوطنيّة والمُواطنة في خطاب الإخوانالسودان نموذجاً حامد فضل الله / برلينلقد قمتُ من قبل بتقديم أي بتعريف الكتاب الصادر عن دار المصورات بالخرطوم (عام 2021)، بالعنوان أعلاه، للدكتور فتح الرحمن التوم الحسن، أستاذ الفلسفة بجامعة النيلين بالسودان. والكتاب من الحجم المتوسط و يضمّ 1016 صفحة (الرقم صحيح!)، والأن أقوم بتقديم مراجعة لهذا الكتاب. يبدأ الدكتور فتح الرحمن كتابه الضّخم في المضمون والحجم بتعريف الكولونيالية بأنها: "نموذج في التفكير والتواصل والتصرف والحكم، يتميّز بانتهاك الكرامة الاِنسانية والتعدّي على الحريّة ومصادرة الحقوق ومجانبة الأخلاق وإساءة إنتاج واستخدام السلطة السياسية". ويقود القارئ، عبر العناوين العديدة، متتبعاً مسار تاريخ الحركة الاِسلامية السودانية الممتدة منذُ نهاية الأربعينيات و"مؤتمر العيد" الذي انعقد في نادي أم درمان الثقافي بتاريخ 21 أغسطس 1954 ويتابع مسيرتها وتقلباتها وتحالفاتها، ثم الانفراد بالسلطة عن طريق الانقلاب العسكري في عام 1989. ويناقش بدقّة كلّ الوثائق والقوانين والمشاريع التي صدرت في هذه الفترة، ويستعرض أبحاث وآراء مفكّريها، ويتعرّض لمصطلح الاِسلام السياسي، وإلى الخطاب العموميّ والخطاب الظرفيّ في النص القرآنيّ أو النبويّ، وإشكالية الناسخ والمنسوخ، وأسطورة الدولة الدينية، والانتهاك الهيرمنيوطيقي (أي التأويلي) للحديث النبوي وللنص القرآني عبر استخدام سلطة النص.ويشير إلى النشاط الكولونيالي في فتوحات المسلمين ويتساءل: "هل نشرُ الدين يحتاج احتياجاً ماهوياً إلى شِرعة السيوف؟ ألا يملك الدين في حدّ ذاته قدراً كافياً من القوّة النفسيّة والمعرفيّة والأخلاقيّة والاجتماعيّة والحضاريّة التي يستغني بها البتة عن الاستعانة بأيّ عامل آخر سواه، حتى يمكن له أن يكون مقبولاً ومقنعاً للناس"؟ويناقش شعار: الإسلام دين ودولة، وخطورة التوقف العلمي عن تصنيف السرد الديني، ويتعرض إلى قضية طاعة أولي الأمر، وقضية الخلافة، وتقريظ خطاب الأخلاق في الاِسلام. ثم يشرح بإسهاب القواعد العمومية لخطاب الناس، مثل قاعدة التجريد، وقاعدة تحرير المقتضي، وقاعدة بناء المُحاجّة ...، وفهم الديمقراطية، ومنطق الأغلبيّة، وتزييف ماهيّة الديمقراطية، وقاعدة تجنب الخطأ في تعريف الشريعة الاِسلامية ونقد التعريف الكلّي لها، والتطابق بينها والشؤون الجنائيّة والأحوال الشخصية للمسلمين، والدستور والاستفتاء العام ومعضلة التمثيل الِملِّي، ويعالج مفهوم المواطنة ودولة المواطنة. وفي الختام يقول: "لقد انعكست الكولونيالية الفائقة في خطاب الاِخوان وفي سلوكهم السياسي، فأنتجت نفوساً مليئة بالمسلمات والمصادرات التي تنتهك الكرامة والحرية والحقوق والأخلاق والعمومية، وتؤسس للسلب والانتهاك والحرمان والتزوير والغش والتسلط ... " ويواصل: "لقد توزعت الطاقة الكولونيالية لمؤسسة الاِخوان داخل السودان في خمسة محاور: كولونيالية المجال السياسي، وكولونيالية المجال الاقتصادي،ـ وكولونيالية المجال الاجتماعي، وكولونيالية الفعل الحضاري، وكولونيالية المجال الحقاني".و هنا أودّ أن أبدي الملاحظات التالية: ــ يدعم الكاتب آراءه ونقده بآيات من القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة وما جاء في كتب التراث، مؤيداً أو مخالفاً ومشيراً إلى مبادرة المسلمين الأوائل إلى إنشاء مباحث علمية شتّى، تتعلق بالقرآن والسنّة، وهي مُبادرة مُبدعة أنتجت مثلاً علوم القرآن وعلوم الحديث وعلم أصول الفقه وعلم ......
#كولونياليّة
#الإسلام
#السياسي
#أخرى
#كتاب
#الرحمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767061