الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد أوبالاك : واقع التعليم الجامعي والبحث العلمي بالمغرب، موضوع قديم بصياغة جديدة كليات العلوم القانونية نموذج دراسة .
#الحوار_المتمدن
#محمد_أوبالاك واقع التعليم الجامعي والبحث العلمي بالمغرب موضوع قديم بصياغة جديدة (كليات العلوم القانونية نموذج دراسة).تطفو فوق السطح سنويا وعند انتهاء الامتحانات الجامعية لانتقاء المقبولين لولوج سلك الدكتوراة بالمغرب، احتجاجات واستنكارات صامتة أو معلنة للمترشحين غير الموفقين، قد تصل أحيانا إلى حد رفع دعاوى قضائية أمام المحاكم المختصة (غالبا ما تكون الدعاوى أمام المحاكم الإدارية)، وهي احتجاجات واستنكارات ودعاوى قضائية، تدور في فلك التساؤل عن طريقة/طرق تنظيم الامتحانات الكتابية والشفوية، وعن كفاءة اللجان التي تسير أطوار هذه الامتحانات، كما يتم التساؤل حول المعايير المبهمة التي يتم من خلالها ترسيخ عملية الانتقاء، وغالبا ما يصطدم الطالب/المتقاضي المرشح، باستنكاف الجامعة وتسترها وراء السلطة التقديرية غير المراقبة قضائيا، للتملص من تبيان معايير قبول فئة على حساب فئة أخرى .غياب المكاشفة يؤدي إلى اتهام الجامعة المغربية بالتحامل أحيانا، وبإيقاع نفسها في مغبة الشبهات، أحيانا أخرى، وذلك بالموازاة مع القيمة العلمية للمرشحين المقبولين ولمشاريع الأطاريح التي يتقدمون بها، فالتستر وراء النزاهة والكفاءة العلمية للجنة المكلفة باختيار المقبولين لولوج سلك الدكتوراة، لا يبرر التشبث بسلطة تقديرية عرجاء، تتحدى بها مختبرات البحث العلمي في مجال الدكتوراة، المتقاضي والقاضي على السواء، فتنصب الجامعة نفسها - بذلك -، خصما وحكما في نفس الوقت.تنتج هذه الممارسات غير المسؤولة، أفواجا من حاملي الدكتوراة تنتهي علاقتهم بالمراجع العلمية وبالقلم وما يجمع بينهما من بحث علمي، بانتهاء سنوات البحث والتصويب والتحيين، وتوشيح مشوار البحث بالمناقشة وإعلان النتيجة المنتظرة: "ميزة مشرف مع التوصية بالنشر"، وهي مدة قد تتراوح في أقصى تقدير بين ثلاث سنوات وستة سنوات، وهو ما يجعلنا أمام معضلة أكثر فداحة من فداحة استئثار مختبرات ومراكز الدكتوراة بسر معايير الانتقاء، واختبائها وراء السلطة التقديرية غير المراقبة قضائيا، إنها معضلة ضعف البحث العلمي وانتاج المقالات العلمية ذات قيمة علمية ومعرفية معينة .ينتهي البحث العلمي بترقية الموظف الحاصل على الدكتوراة، وبنجاح حاصل الدكتور - المحظوظ- في اعتلاء كرسي التدريس بالجامعة، فلا نرى - بعدها- أي مقالات محكما، أو مؤلفات تصلح لتكون مراجع جامعية، تكفي الحاصل على شهادة الدكتوراة، الدرجة العلمية المتحصل عليها، ثم تعليق شهادة الدكتوراة على حائط المنزل، وما يتخللها من شرب كؤوس الشاي المزينة بلحظات انتشاء وتفاخر أمام الخاص والعام، بالحصول على أعلى شهادة علمية وعروفة إلى حد الآن، فبدل انتاج المعارف، يتم انتاج أساليب المفاخرة الفارغة .قليلون هم الدكاترة، الذين ينتجون مقالات علمية ومراجع جامعية، وقليلة هي المقالات والمراجع الجامعية الأصيلة، التي لا تصطدم مع واقع حال الاقتباس والسرقات العلمية، ونسب مجهود الآخرين إلى الشخص، الباحث عن المقال المعد سلفا، والفكرة المستهلكة، بدل التنقيب عن الفكرة الجديدة المنتجة خارج الصندوق، والفكرة غير معادة التدوير .دعنا نقرب الصورة أكثر، ونجعل من كليات العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بالمغرب نماذج دراسة حية، لواقع من التراجع العلمي والتردي المعرفي، فعلا، لقد انتهى عصر الأساتذة الجامعيين من النخب المغاربة والأجانب، الذين أسسوا منذ فجر الاستقلال للدراسات الجامعية في الشعب القانونية (القانون الخاص والقانون العام والعلوم السياسية والاجتماعية)، ناشرين مبادئ الاستقلالية عن التوجيهات العليا، رافضين لتدخل غير المختصي ......
#واقع
#التعليم
#الجامعي
#والبحث
#العلمي
#بالمغرب،
#موضوع
#قديم
#بصياغة
#جديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758711
رياض كامل : لينة الشيخ حشمة بين النقد والبحث
#الحوار_المتمدن
#رياض_كامل د. لينا الشيخ حشمة بين النقد والبحث*عرفت الدكتورة لينا الشيخ حشمة من خلال لقاءاتنا المتكررة في نادي حيفا الثقافي، وتعرفت عليها أكثر من خلال قراءة عدد من مقالاتها ودراساتها، فوجدتني أقف أمام باحثة جادة وناقدة رصينة تعمل وفق مناهجَ نظريةٍ حديثة. وعليه سيتوزع كلامي بين لينة الناقدة ولينة الباحثة. د. لينا الناقدةيبدو أن الحديث عن النقد والنقاد سيظل يشغل القراء على اختلاف مستوياتهم، ما دام هناك حرف وما دامت هناك كلمة، ما يشهد على أهمية دور النقد في دعم وتدعيم الحركة الأدبية، وعلى العبء الثقيل الذي يقع على عاتق الناقد.ارتبطت كلمة نقد في مفاهيم القراء بالبحث عن نواقص العمل أو نواقص الفرد، وهي غالبا ما توحي إلى مفهوم سلبيّ، ربما بتأثير الاستعمال اليومي للكلمة. فالنقد، وفق معاجم اللغة، هي العملة، سواء كانت من ذهب أو فضة. ونقدَ الدراهمَ تفحّصها ليعرف جيّدَها من رديئها. والنقدُ الأدبي يعني، في بعض ما يعنيه، دراسةَ خصائصِ المنتوج ومكوّناتِه. كما ترتبط كلمة النقد لدى بعض الدارسين بكلمة "التحليل"، أي تحليلِ المادة وإعادتِها إلى عناصرها، كما هو الأمر في علم الكيمياء. والتحليلُ الأدبي هو تفكيك النص وردُّه إلى عناصره ومركباته وتبيانُ أجزائه عند بعض الدارسين، ولكنّ النقدَ الأدبيَّ الحقيقي لا يمكن أن يكتفي بذلك ولا يتنازل عن تحديد صلابة النص ومدى تماسك أجزائه. فالحديثُ عن "بِنبة" النص لا يعني وصفَها خارجيا، بل يعني دراسةَ كيفيةِ بناء العمل الأدبي، وأهمية هذه البنية دون سواها، لأن النص الأدبي عبارة عن مجموعة مركبات متآلفة. تطور النقد في العقود الأخيرة، واستفاد كثيرا من التنظيرات الحديثة ومن العلوم والمعارف المتعددة، وباتت عملية نقد المنتوج الأدبي عملية شاقة ومضنية لا تعتمد على الذوق دون التسلح بمواد تنظيرية حتى وصلت إلى ما وصلت إليه. وهي اليوم لا تكتفي بالبحث عن عيوب العمل بهدف التنبيه إليها وتحاشيها فحسب، بل تتعدى ذلك إلى إظهار مدى صلابة بنائه، والعوامل التي ساهمت في ذلك، والبحث في التقنيات التي تجعل النص أكثر قوة وتماسكا وأكثر جمالا وأوسع دلالة. لا يمكن للناقد أن يتّبع نفس المقاييس والمعايير في تعامله مع النصوص الأدبية، فلكل كاتبٍ مبدعٍ أسلوبٌ يميزه عن غيره، له أدواته وثقافته التي تجعل نصه يحمل هوية ما، وعلى الناقد أن يسبُر غور كل عمل أدبي وأن يبحث في خصائصه، سواء كان قصة، رواية، شعرا، مسرحا ومقالة. وهذا ما تقوم به الناقدة لينة الشيخ حشمة. لذلك فقد تسلحت بمعرفة واسعة تؤهلها لأن تتعامل مع كل النصوص، على اختلاف انتماءاتها ومميّزاتها. إذن هناك شروط يجب أن يلتزم بها الناقد كي يتمكن من تنفيذ هذه المهمة بمهنية عالية أهمها: - الاطلاعُ على النظريات الأدبية على اختلافها.- التحلي بذوق فنيٍّ راق يساعد على التمييز بين النص الفني وغير الفني، ولن يتمتع الناقد بهذه الميزة إلا عبر الممارسة: قراءة وكتابة.- معرفةُ أصول اللغة العربية: نحوِها وصرفِها، والاطلاعُ على أسرارها وأصولها عبر العصور للتمييز بين اللغة الفنية الأدبية واللغة العادية، وإدراكُ الفروق بين لغة العصور العربية عبر التاريخ، من ناحية. ودراسةُ الأبحاث القديمة والحديثة كي يتمكن من فهم كنهِ المستويات اللغوية ودورِ المفردة والجملة والخطاب، من ناحية أخرى.- عدم التعامل مع النصوص وفق نفس المعايير، ونفسِ الآليات، إذ لكل كاتب هويتُه الأدبية التي تميز إبداعه عن إبداع الآخرين.- أن يقوم الناقد بسد الثغرات، غيرَ مكتف بما قاله النص، والبحث، أيضا، عما لم يقله النص. (كما يقول إيزر وإدوا ......
#لينة
#الشيخ
#حشمة
#النقد
#والبحث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758855