الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد إنفي : رسالة مفتوحة إلى السيد الأمين العام للأمم المتحدة والسيد رئيس مجلس الأمن الدولي: أليس للمنتظم الدولي ما يفعله لحماية قراراته في موضوع الصحراء الغربية؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي بعد التحية والتقدير،يتشرف المواطن المغربي، محمد إنفي، فاعل سياسي، بأن يتوجه إليكما، بكل احترام وتقدير، بهذه الرسالة المفتوحة ليتساءل عن الوسائل الممكنة التي تتوفر عليها الأمم المتحدة، بجمعيتها العامة ومجلس الأمن وهيئاتهما الفرعية، تمكنها من وضع حد لسلوك الدول التي لا تحترم قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة. أليس للأمم المتحدة وسائل ردعية لتأديب الدول التي تسمح لنفسها بعرقلة المساعي الأممية؟ أليس لها آليات تسمح لها بحماية قراراتها؟ ألا يضمن لها القانون الدولي هذا الحق؟ وأرجو من سيادتكم أن تعذروني عن طرح هذه الأسلة؛ فأنا لست لا رجل قانون ولا متخصصا في العلوم السياسية والعلاقات الدولية.السيد الأمين العام، السيد الرئيس، إن ما دفعني إلى طرح هذه الأسئلة، هو ما أصبح عليه موقف الدولة الجزائرية بخصوص قرار مجلس الأمن الدولي الأخير رقم 2602. لقد راج في الإعلام (المقروء والمسموع والمرئي) أن الجزائر أبلغت السيد "ستيفان دي ميستورا"، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، بأنها ترفض العودة إلى محادثات "الموائد المستديرة" حول الصحراء، بذريعة أنها غير معنية بهذه القضية. أليس في هذا الزعم تحقير لذكاء مسؤولي الأمم المتحدة؟ أليس في هذا الادعاء تأكيد لبلادة الديبلوماسية الجزائرية؟ فالعالم أدرك أن الجزائر هي التي تحرك خيوط ملف الصحراء. وما تكريس مجلس الأمن، في قراراته خلال السنوات الأخيرة، للجزائر كطرف في النزاع )وبالتالي، في الحل( إلا دليل على وعيه بدورها الأساسي في هذه الأزمة المصطنعة التي عمرت طويلا. أليس في موقف الدولة الجزائرية بخصوص قرار مجلس الأمن الدولي الأخير رقم 2602 إهانة للمنتظم الدولي ولهيئاته التقريرية والتنفيذية؟ ألم تتجاوز الجزائر كل الحدود في رفضها لمساعي الأمم المتحدة التي تعمل على إيجاد حل واقعي، قابل للتطبيق، ومفيد لكل الأطراف بما سيضمنه من استتباب للأمن والاستقرار، وما سيوفره من شروط للتنمية؟ السيد الأمين العام، السيد الرئيس،إن تساؤلاتي، في هذه الرسالة المفتوحة، تجد تبريرها في الوضع السائد في المنطقة المغاربية وفي دول الساحل الإفريقي. لقد ثبت بالملموس أن لمليشيات البوليساريو، التي تقيم على أرض الجزائر، علاقة وطيدة بتنظيمات إرهابية تنشط في دول الساحل والصحراء؛ ناهيك عن خرقها لقرار الأمم المتحدة الصادر سنة 1991 والقاضي بوقف إطلاق النار مع المغرب.فالجزائر، التي تدعي أنها ليست طرفا في النزاع، هي التي تمول وتسلح مليشيات البوليساريو منذ سنة 1975 بكل أنواع الأسلحة؛ وهي التي توفر للدولة الوهمية التي تأويها على أرضها التغطية الديبلوماسية والمالية؛ وهي التي دخلت في أزمة ديبلوماسية عميقة مع إسبانيا بعد أن غيرت هذه الأخيرة موقفها من الوحدة الترابية للمغرب. فمن سيصدق بأن الجزائر غير معنية بقضية الصحراء؟ ومن المؤكد أن بدعمها لميليشيات البوليساريو، فهي تدعم الإرهاب، خصوصا في دول الساحل والصحراء؛ وذلك بإمداد تنظيماته بالعناصر البشرية المدربة على القتال وعلى حرب العصابات. وما أبو وليد الصحراوي (قتل في صيف 2021 من قبل القوات الفرنسة) إلا دليل قاطع على علاقة النزعة الانفصالية بالإرهاب. فالصحراوي، على سبيل المثال لا الحصر، كان مقاتلا في صفوف البوليساريو، ثم انتقل إلى تنظيم القاعدة قبل أن يصبح أميرا لتنظيم داعش" في الصحراء الكبرى. السيد الأمين العام، السيد الرئيس، هل من المعقول أن يظل سكان مخيمات تندوف بدون إحصاء خلال كل هذه المدة (ما يقارب نصف قرن)؟ وهل من المقبول أن يبقوا بدون هوية؟ فلاهم لاج ......
#رسالة
#مفتوحة
#السيد
#الأمين
#العام
#للأمم
#المتحدة
#والسيد
#رئيس
#مجلس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768009
علي ابوحبله : بانتظار خطاب الرئيس محمود عباس في الهيئة ألعامه للأمم المتحدة ... وردات الفعل
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله بانتظار خطاب الرئيس محمود عباس في الهيئة ألعامه للأمم المتحدة ... وردات الفعلبقلم المحامي علي ابوحبلهأيام قليلة تفصلنا عن افتتاح الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث يستعد المجتمع الدبلوماسي في الأمم المتحدة، وكذلك سكان مدينة نيويورك، للاستقبال السنوي لقادة الدول والحكومات من جميع أنحاء العالم، بعد عامين من الاضطراب الذي أحدثته جائحة كوفـيد-19.الأيام تمر سريعا ... وكل يوم تزداد فيه معاناة شعبنا الفلسطيني بهذا التعنت الإسرائيلي الرافض أصلا لمبدأ السلام ويضرب بعرض الحائط بكل قرارات الأمم المتحدة والجمعية ألعامه للأمم والتنكر لكافة الاتفاقيات التي تم عقدها مع منظمة التحرير الفلسطينية حيث التغول في استباحة الدم الفلسطيني والتوسع الاستيطاني رغم قرار مجلس الأمن 2334 الذي يعتبر الاستيطان ومصادر الأراضي غير شرعي ويطالب إسرائيل بإزالة وتفكيك المستوطنات بتاريخ 23 / 9 / 2011 ألقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس خطابا تاريخيا شهد له القاصي والداني بأهميته وموضوعيته وبسياسته الهادئة التي كشف عنها بهذا الخطاب عن سياسة إسرائيل القمعية وممارساتها الاستيطانية الغير شرعيه وبتهويدها للقدس والأماكن الدينية هذا الخطاب الذي لاقى ترحيبا امميا لم يسبق له مثيل ، تقدم الرئيس الفلسطيني محمود عباس بطلب لمجلس الأمن للحصول على عضويه كاملة لدولة فلسطين ، لاقى الطلب الفلسطيني رفض ومعارضه من قبل أمريكا بحينه وهددت حينها باستعمال حق النقض الفيتو ، إن الذي حال دون استعمال أمريكا للنقض الفيتو ضغطها على الدول الأعضاء في مجلس الأمن حيث لم يمرر الطلب الفلسطيني في حينه لعدم تمكن الفلسطينيين من الحصول على النصف زائد واحد من أعضاء مجلس الأمن ، هناك البعض من الدول العربية من عارض الرئيس الفلسطيني ابومازن للتقدم بالطلب الفلسطيني وضغط بهذا الاتجاه البعض الآخر كان متحفظا على خطاب الرئيس الفلسطيني ، ويعود ذلك للانقسام الحاصل في الموقف العربي ولعدم قدرة النظام العربي من مجابهة ومواجهة الضغوط الامريكيهإن مأساة الشعب الفلسطيني تتكرر على المستوى الدولي كل عام من موعد انعقاد الهيئة ألعامه ، السنين تمضي والمأساة في تفاقم وازدياد و29 عاما مرت على أوسلو ولم يتحقق السلام لتقام ألدوله الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ، ها هي الجمعية ألعامه للأمم المتحدة بدورتها ال 77 التي تقارب عمر النكبة الفلسطينية تستعد لعقد دورتها ، والفلسطينيين يعدون العدة للذهاب للأمم المتحدة ويعد الرئيس الفلسطيني محمود عباس خطابه السنوي ليلقيه أمام أعضاء الهيئة ألعامه للأمم المتحدة بالخطاب المنتظر للرئيس محمود عباس الذي سيشرح فيه لدول العالم مأساة الشعب الفلسطيني التي تتفاقم عاما عن عام منذ النكبة ولغاية تاريخه وان معاناة الفلسطينيين مع الاحتلال الإسرائيلي بإجراءاته القمعية وممارساته بأعمال القتل اليومي لمجرد الاشتباه وبالحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وبسياسة الاستيطان التي تستهدف الأراضي الفلسطينية وتهويد القدس والمعاناة ألاقتصاديه ومعاناة الأسرى في السجون الاسرائيليه ، مما يتطلب تدخلا عاجلا من الأمم المتحدة لاتخاذ القرار الملزم ضد حكومة إسرائيل التي تحتل فلسطين منذ ما يقارب 74 عاما حيث صدرت قرارات وتوصيات الأمم المتحدة المتعلقة بالقضية الفلسطينية والتي جميعها تقر بالحقوق الوطنية الفلسطينية التي تتنكر لها حكومة الاحتلال الإسرائيلي ، منذ تاريخ نكبة فلسطين التي تفوق بجرائمها وما تعرض له الشعب الفلسطيني الهولوكست حيث على المجتمع الدولي أن ينقذ فلسطين والشعب الفلسطيني الذي لا يجو ......
#بانتظار
#خطاب
#الرئيس
#محمود
#عباس
#الهيئة
#ألعامه
#للأمم
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768461