اتريس سعيد : التكوين الكوني و الهندسة الإلهية المقدسة
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد عندما تجلى الوعي المقدس (العقل الكوني) في دائرته الأولى صاحب هذا التجلي ثلاثة مقاطع صوتية (أ - و - م) {الضمة بين كلمة كُن أمر الرب بينهما} حتى نتمكن من تخيل الفكرة جيداً تصور أن المقاطع الثلاث تحدث صوتياً حيث يتكرر كل مقطع خمسة مرات، حينها يمكننا تخيل الإنفجار الذي إنتهی-;- بالحرف (م) ولكن بقوة التردد.هذا التجلي مثل في نفس الوقت عملية إزاحة للوعي العظيم المقدس (العقل) من مساحة معينة إلى تجسيد فعلي، مخلفا وراءه بالطبع الظل، وبعد إكتمال الدائرة السماوية الأولى أصبح للمتجسد مساحة وقياسات، و عمق، وسعة، من هذه النقطة الكونية الأولى في الوجود والكينونة أطلق عليها كلمة هندسة على الخلق وصانعه، لتمثل فيما بعد مجمل عملية الخلق التي إنتهت بالبيضة الكونية الأولى وزهرة الحياة، فكلها تحوي أرقام وعوالم لها معاني ولغة كونية مقدسة لها مقاطع، ولها تردد رنيني يتفاعل مع المنظومة بشكل متكامل، ولها تردد صوتي موسيقي يعكس كل إشارة في الكون.يبدو الأمر صعباً للغاية عند الحديث عن عمل هذه المنظومة بشكل متناغم ومتناسق، لكن الحقيقة أن الأمر أبسط من ذلك بكثير، فالكثير من الشواهد الحية سواء للكائنات (بشر، نباتات، حيوانات، أحجار) أو حتى للمجرات السماوية والدوائر الملكية والأكوان بشكل عام، تصادفنا في حياتنا اليومية البسيطة، وترسل لنا إشارات واضحة لطبيعة عمل هذه المنظومة الكونية، لكننا نحاول إبعادها عن أنظارنا أو في الكثير من الأحيان نتجاهلها.وعند إكتمال الدائرة الكونية الأولى تجد أيضاً ثالوث مقدس لا يمكن تجاهله (الروح، النفس، الجسد) فهو يشكل الأساس في هذه الهندسة الخفية المقدسة، وقبل دراستهم للروح والجسد درس الحكماء القدماء مسألة التجلّي وأبعاده و قياساته حتى يتمكنوا من وضع إطار عام لعلم نوعي شكّل قفزة في تقدمهم الروحي والنفسي فيما بعدوقاموا بتصنيف كل جزئية من هذه المنظومة فوضعوا إسم لكل عالم من العوالم السبع (المادي، النجمي، العاطفي، العقلي، السببي، الحدسي، الروحي) وإضافة إلى أسماء هذه العوالم صنفوا لكل عالم لونه الخاص في منظومة قوس قزح (أحمر، برتقالي، أصفر، أخضر، أزرق، نيلي، بنفسجي) وكذلك تردده الرنيني الخاص بكل عالم من العوالم السبعة و وضعوها في أوكتافات سبعة على الآلة الموسيقية.لذلك هناك نغمات (معزوفات موسيقية طافية على كينونة كل عالم من العوالم السبع، يقابلها غدد في جسد الكائن تتناغم مع كل نغمة تخص العالم الذي تمثله وتجعل حواسنا تتفاعل معها بطريقة لا نتمكن من سبر أغوارها، بالإضافة إلى أن هذه الغدد يدخل في تركيبها عدد من المعادن، لكل غدة معدن نفی-;-س، لكل غدة لون ينبعث من حجارة كريمة ( أشعة ) تتناغم معه دون أن يدرك المرء أسبابه.كذلك هناك روائح لكل عالم يستخرجها الإنسان من الأزهار أو المعادن لتعبر عن روح كل عالم من العوالم السبع ومنظوماتها الكونية المتناغمة، لهذا السبب أطلق الحكماء القدماء على الهالة التي تحيط بالغدد إسم الشاكرا، وكشفوا أن سر تطوير القدرات الروحية للمرء تتسلسل في العالم من الأسفل إلى الأعلى عبر تفعيل هذه الشاكرات أو الهالات في الغدد بادئ ذي بدء، بعدها تنسجم العملية بأسرها مع هالة الجسم أو كما سموها بـ (الأورا)، وهي عملية تمثل الجانب الحاسم في الإنتقال إلى عوالم أسمى.وسموا هذه الشاكرات بالتسلسل مع العوالم السبعة، مع الغدد السبعة، مع الألوان السبعة، مع الأعداد السبعة الزهرة الحياة، مع الأنغام السبعة، مع المعادن السبعة (الجذر - المادي) (السرة - النجمية) (الضفيرة الشمسية - العاطفي) (القلب - العقلي) (العين الثالثة - السببي) (الحنج ......
#التكوين
#الكوني
#الهندسة
#الإلهية
#المقدسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756441
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد عندما تجلى الوعي المقدس (العقل الكوني) في دائرته الأولى صاحب هذا التجلي ثلاثة مقاطع صوتية (أ - و - م) {الضمة بين كلمة كُن أمر الرب بينهما} حتى نتمكن من تخيل الفكرة جيداً تصور أن المقاطع الثلاث تحدث صوتياً حيث يتكرر كل مقطع خمسة مرات، حينها يمكننا تخيل الإنفجار الذي إنتهی-;- بالحرف (م) ولكن بقوة التردد.هذا التجلي مثل في نفس الوقت عملية إزاحة للوعي العظيم المقدس (العقل) من مساحة معينة إلى تجسيد فعلي، مخلفا وراءه بالطبع الظل، وبعد إكتمال الدائرة السماوية الأولى أصبح للمتجسد مساحة وقياسات، و عمق، وسعة، من هذه النقطة الكونية الأولى في الوجود والكينونة أطلق عليها كلمة هندسة على الخلق وصانعه، لتمثل فيما بعد مجمل عملية الخلق التي إنتهت بالبيضة الكونية الأولى وزهرة الحياة، فكلها تحوي أرقام وعوالم لها معاني ولغة كونية مقدسة لها مقاطع، ولها تردد رنيني يتفاعل مع المنظومة بشكل متكامل، ولها تردد صوتي موسيقي يعكس كل إشارة في الكون.يبدو الأمر صعباً للغاية عند الحديث عن عمل هذه المنظومة بشكل متناغم ومتناسق، لكن الحقيقة أن الأمر أبسط من ذلك بكثير، فالكثير من الشواهد الحية سواء للكائنات (بشر، نباتات، حيوانات، أحجار) أو حتى للمجرات السماوية والدوائر الملكية والأكوان بشكل عام، تصادفنا في حياتنا اليومية البسيطة، وترسل لنا إشارات واضحة لطبيعة عمل هذه المنظومة الكونية، لكننا نحاول إبعادها عن أنظارنا أو في الكثير من الأحيان نتجاهلها.وعند إكتمال الدائرة الكونية الأولى تجد أيضاً ثالوث مقدس لا يمكن تجاهله (الروح، النفس، الجسد) فهو يشكل الأساس في هذه الهندسة الخفية المقدسة، وقبل دراستهم للروح والجسد درس الحكماء القدماء مسألة التجلّي وأبعاده و قياساته حتى يتمكنوا من وضع إطار عام لعلم نوعي شكّل قفزة في تقدمهم الروحي والنفسي فيما بعدوقاموا بتصنيف كل جزئية من هذه المنظومة فوضعوا إسم لكل عالم من العوالم السبع (المادي، النجمي، العاطفي، العقلي، السببي، الحدسي، الروحي) وإضافة إلى أسماء هذه العوالم صنفوا لكل عالم لونه الخاص في منظومة قوس قزح (أحمر، برتقالي، أصفر، أخضر، أزرق، نيلي، بنفسجي) وكذلك تردده الرنيني الخاص بكل عالم من العوالم السبعة و وضعوها في أوكتافات سبعة على الآلة الموسيقية.لذلك هناك نغمات (معزوفات موسيقية طافية على كينونة كل عالم من العوالم السبع، يقابلها غدد في جسد الكائن تتناغم مع كل نغمة تخص العالم الذي تمثله وتجعل حواسنا تتفاعل معها بطريقة لا نتمكن من سبر أغوارها، بالإضافة إلى أن هذه الغدد يدخل في تركيبها عدد من المعادن، لكل غدة معدن نفی-;-س، لكل غدة لون ينبعث من حجارة كريمة ( أشعة ) تتناغم معه دون أن يدرك المرء أسبابه.كذلك هناك روائح لكل عالم يستخرجها الإنسان من الأزهار أو المعادن لتعبر عن روح كل عالم من العوالم السبع ومنظوماتها الكونية المتناغمة، لهذا السبب أطلق الحكماء القدماء على الهالة التي تحيط بالغدد إسم الشاكرا، وكشفوا أن سر تطوير القدرات الروحية للمرء تتسلسل في العالم من الأسفل إلى الأعلى عبر تفعيل هذه الشاكرات أو الهالات في الغدد بادئ ذي بدء، بعدها تنسجم العملية بأسرها مع هالة الجسم أو كما سموها بـ (الأورا)، وهي عملية تمثل الجانب الحاسم في الإنتقال إلى عوالم أسمى.وسموا هذه الشاكرات بالتسلسل مع العوالم السبعة، مع الغدد السبعة، مع الألوان السبعة، مع الأعداد السبعة الزهرة الحياة، مع الأنغام السبعة، مع المعادن السبعة (الجذر - المادي) (السرة - النجمية) (الضفيرة الشمسية - العاطفي) (القلب - العقلي) (العين الثالثة - السببي) (الحنج ......
#التكوين
#الكوني
#الهندسة
#الإلهية
#المقدسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756441
الحوار المتمدن
اتريس سعيد - التكوين الكوني و الهندسة الإلهية المقدسة
اتريس سعيد : الترددات والذبذبات النورانية الإلهية
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد "سر الترددات والذبذبات أعظم أسرار الكون"إذا اردت أن تعرف أسرار الكون فكر بلغته التي يتحدث بها (الذبذبات والإهتزازات ) نيكولا تسلا.عندما تحدث الله في كتابه عن العلم الذي علمه لداوود قال عن الدرع الواقي الذي أمره بصناعته. (وعلمناه صنعة لبوس لكم ).وعندما تحدث عن طبيعة العلم هل هو علم إعجازي أم علم فيزيائي قال (أن أعمل سابغات وقدر في السرد ). أي أصنع هذا الدرع بصورة حلقات صغيره متصله ببعضها البعض. أبان علم داوود ومن بعده سليمان كله علم فيزيائي بحت ليس كما نظن إعجاز لا يمكن للبشر معرفته بل هي خصائص و قوانين لما خلق الله، من عرفها وأدركها أمتلك هذه العلوم أو جزء منها بقدر ما عرف.قرن الله الجبال مع داوود في أكثر من موضع بطريقة ملفتة للإنتباه. (ياجبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد). (ففهمناها سليمان وكلا أتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين)،( إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق) ومن المعروف أن القرآن مثاني أي يفسر بعضه بعضا ( الله نزل أحسن الحديث كتابا مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ) ولذلك ينبغي علينا أن ندرك ماهي الجبال التي ذكرها الله في كتابه من إستبيان المعنى في مواضع أخرى. (ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود) من الواضح بقوة أن الذي يمتلك هذه الصفات هو الرمال فربما يطلق على أكوام الرمال جبال أو ربما الجبل هو ما تجمع جزيئاته، (وهي تجري بهم في موج كالجبال ). ( ألم تر أن الله يزجى سحابا ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال فيها من برد فيصيب به من يشاء ويصرفه عمن يشاء يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار). يقصد بها الجبل نفسه فمكونات الجبال غالبا من مكونات الرمال لكنها مرتبطة بقوة فيما بينها ويوجد الكوارتز بصورة كتل صخرية وكريستالية كما أن الله ذكر الجبال بأمور تستحق التدبر.(لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله) ذكرنا سابقا أن الذبذبات منتشره في الكون المحيط بطريقة مهولة ألا إن الحد البشري لا يمكنه إلا إدراك ما بين (20 هيرتز إلى 20 ألف) هيرتز كحد إدراكي مسموع للبشر أما إذا كانت أقل من ذلك أو أكثر بكثير فالبشر بحاجة إلى وسائل تقوية للتمكن من إدراك تلك الذبذبات وتحويلها لحد الإدراك البشري وكذلك جميع الكائنات ! فإذا كانت لغة الكون هي الذبذبات والإهتزازات فبالتالي فإنه إذا تم تحويل المادة السمعية إلى حدود الذبذبات لتلك الكائنات لأدركت تلك المادة !(ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال ربي أرنى أنظر إليك قال لن تراني ولكن أنظر إلى الجبل فإن أستقر مكانه فسوف تراني فما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين).وكأن الجبل أدرك جزء ذري من ذبذبات نور الله فلم يتحمل عظمها رغم قدرته العالية على التذبذب إلى مليارات الإهتزازات.والمادة الوحيدة المعروفة إلى الآن القادرة على تضخيم و تصغير الذبذبات هي الرمال ! وكأن الله علم داوود كيف يستخدم جبال الرمال لكي تهتز كيفما يشاء. الأمر الآخر هو الربط بين الجبال والطير ! الجبال والحشرات أو بين الجبال والنمل حتى رغم أن النمل ذكر فى القرآن ؟! (و ورث سليمان داوود وقال يا أيها الناس علمنا منطق الطير وأوتينا من كل شئ إن هذا لهو الفضل المبين ).كأن هناك علاقة وطيدة تجمع بين ذبذبات الطير والجبال (وإذا قال إبراهيم ربي أرني كيف تحيى الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم إجعل على كل جبل منهم جزءا ثم ......
#الترددات
#والذبذبات
#النورانية
#الإلهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756972
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد "سر الترددات والذبذبات أعظم أسرار الكون"إذا اردت أن تعرف أسرار الكون فكر بلغته التي يتحدث بها (الذبذبات والإهتزازات ) نيكولا تسلا.عندما تحدث الله في كتابه عن العلم الذي علمه لداوود قال عن الدرع الواقي الذي أمره بصناعته. (وعلمناه صنعة لبوس لكم ).وعندما تحدث عن طبيعة العلم هل هو علم إعجازي أم علم فيزيائي قال (أن أعمل سابغات وقدر في السرد ). أي أصنع هذا الدرع بصورة حلقات صغيره متصله ببعضها البعض. أبان علم داوود ومن بعده سليمان كله علم فيزيائي بحت ليس كما نظن إعجاز لا يمكن للبشر معرفته بل هي خصائص و قوانين لما خلق الله، من عرفها وأدركها أمتلك هذه العلوم أو جزء منها بقدر ما عرف.قرن الله الجبال مع داوود في أكثر من موضع بطريقة ملفتة للإنتباه. (ياجبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد). (ففهمناها سليمان وكلا أتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين)،( إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق) ومن المعروف أن القرآن مثاني أي يفسر بعضه بعضا ( الله نزل أحسن الحديث كتابا مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ) ولذلك ينبغي علينا أن ندرك ماهي الجبال التي ذكرها الله في كتابه من إستبيان المعنى في مواضع أخرى. (ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود) من الواضح بقوة أن الذي يمتلك هذه الصفات هو الرمال فربما يطلق على أكوام الرمال جبال أو ربما الجبل هو ما تجمع جزيئاته، (وهي تجري بهم في موج كالجبال ). ( ألم تر أن الله يزجى سحابا ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال فيها من برد فيصيب به من يشاء ويصرفه عمن يشاء يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار). يقصد بها الجبل نفسه فمكونات الجبال غالبا من مكونات الرمال لكنها مرتبطة بقوة فيما بينها ويوجد الكوارتز بصورة كتل صخرية وكريستالية كما أن الله ذكر الجبال بأمور تستحق التدبر.(لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله) ذكرنا سابقا أن الذبذبات منتشره في الكون المحيط بطريقة مهولة ألا إن الحد البشري لا يمكنه إلا إدراك ما بين (20 هيرتز إلى 20 ألف) هيرتز كحد إدراكي مسموع للبشر أما إذا كانت أقل من ذلك أو أكثر بكثير فالبشر بحاجة إلى وسائل تقوية للتمكن من إدراك تلك الذبذبات وتحويلها لحد الإدراك البشري وكذلك جميع الكائنات ! فإذا كانت لغة الكون هي الذبذبات والإهتزازات فبالتالي فإنه إذا تم تحويل المادة السمعية إلى حدود الذبذبات لتلك الكائنات لأدركت تلك المادة !(ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال ربي أرنى أنظر إليك قال لن تراني ولكن أنظر إلى الجبل فإن أستقر مكانه فسوف تراني فما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين).وكأن الجبل أدرك جزء ذري من ذبذبات نور الله فلم يتحمل عظمها رغم قدرته العالية على التذبذب إلى مليارات الإهتزازات.والمادة الوحيدة المعروفة إلى الآن القادرة على تضخيم و تصغير الذبذبات هي الرمال ! وكأن الله علم داوود كيف يستخدم جبال الرمال لكي تهتز كيفما يشاء. الأمر الآخر هو الربط بين الجبال والطير ! الجبال والحشرات أو بين الجبال والنمل حتى رغم أن النمل ذكر فى القرآن ؟! (و ورث سليمان داوود وقال يا أيها الناس علمنا منطق الطير وأوتينا من كل شئ إن هذا لهو الفضل المبين ).كأن هناك علاقة وطيدة تجمع بين ذبذبات الطير والجبال (وإذا قال إبراهيم ربي أرني كيف تحيى الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم إجعل على كل جبل منهم جزءا ثم ......
#الترددات
#والذبذبات
#النورانية
#الإلهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756972
الحوار المتمدن
اتريس سعيد - الترددات والذبذبات النورانية الإلهية
حسام علي : الصورة الإلهية بنظر الماديين
#الحوار_المتمدن
#حسام_علي في كتابه المتين "الدوافع الى المادية" أشار الاستاذ مرتضى مطهري الى وجهة نظر "اوغست كونت" حول الخالق، قائلاً: إنَّ الصورة الالهية التي كان يتصورها الناس آنذاك والتي كانت تعلل وقوع أي حدث أو فعل وتطوراته، الى وجود رغبة الله دون مقدمات في التدبير. حين كان يمثل في خيالهم، الموجود الخيالي المهول أو الساحر الذي يمد سحره من عالم الغيب فيصيب به من يشاء في عالم الطبيعة، دون حساب.فعلى سبيل المثال، عندما كان يصاب أحد الأشخاص بالحمى، فأنه كان ينسب ذلك الى فعل الله للانتقام من ذلك الشخص بسبب سوء تصرفه أو عمله أو بسبب إضماره حقداً لأخيه أو ما شابه، ولكن بعد أن تقدم العلم وعُرف أن مرض الحمى لم يسببه الله بل كان بسبب نوع خاص من الميكروبات، هنا بات على الله أن يتراجع خطوة – في نظر الناس الماديين – مقابل التقدم العلمي الذي حصل. وعلى هذا المنوال فان كل تقدم كان يصيب أي نوع من العلوم ويفسر في ذات الوقت علة جديدة، فأنه سيحتم إزاحة خطوات أخرى متتالية عن الله، الى الوراء.ولما تكشّفت للغالبية العظمى وخصوصاً المفكرين والواعين منهم، إن كل تلك العلل لم تكن من أفعال الله بالمرة، توجب إذن – في هذه الحالة – إقالة الله من منصبه الرفيع وإنهاء خدماته الى الأبد. لذلك أخذ هذا الاسلوب الفكري بالتوسع أكثر فأكثر، حتى صوّر الحياة ببعدها المادي فقط، آخذاً بنظر الاعتبار ضرورة اللجوء الى متعها الحسية الظاهرة والملموسة والترويج لها. ومعللاً في نفس الوقت، في حال عدم إمكانية نيلها والتلذذ بها على أكمل وجه من قبل البعض، فأنهم سوف يلجأون مرة أخرى الى تلك القيم المعنوية، بعدما لم يعد لهم لا حول ولا قوة إلا أملاً بها.بمعنى أن الخطأ الذي وقع فيه " أوغست كونت " ومَنْ ناصره، أنهم أوكلوا مجموع الآثار والظواهر المجهولة العلة الى الله، وكان أن حلّ كل إكتشاف علمي جديد محل كل ظاهرة كانت مجهولة، وبهذا بدأت تضيق دائرة الوظيفة الالهية – في نظرهم – الى الحد الذي تنصل الناس عن إلههم تماماً فيما بعد. ذلك أنهم تصوروا أن الله يمكن أن يقف الى صف كل العلل التي كانت في نظرهم مجهولة، أو ربما أمست معلومة لاحقاً، فلا فرق.ولهذا فإن ما دعى اليه الاستاذ المطهري وأشار له: “إنّ التصور الالهي الصحيح هو أن ننظر الى الكون من أوله الى آخره جميعاً كوحدة متناسقة خلقها الله، لا أن نركِّز على جزء من هذه الوحدة فنتساءل من الذي صنعها، أهو الله أم الطبيعة؟ فاذا لم نعرف العلة بوضوح نسبناه الى الله، أما لو عرفنا علته، قلنا هو مخلوق للطبيعة ولا شأن لله تعالى به ".لذا فإن على الانسان أنْ يتقبل ذهنياً وبشكل مرضي أنَ لله صورة تمثل له رمزاً أبدياً للخالق الحميم الرؤوف المحب للعدالة والمساواة، المانح للحرية والاستقلالية الفكرية في تفسير مطلق الأمور، وهو القادر على توفير الأمان والطمأنينة، والساعي الى إنبات الحب وإبذار الألفة والمبارك لوجودهما دائماً، فيعمل على سيادة كل هذه الحالات من أجل أنْ يعم العالم السلام والخير والمحبة. دون أن يرد الى أي مسمع أن يقابل عدم الامتثال أمام تحقيق إرادة الله هذه، أي شكل من أشكال المحاسبة أو العقاب المتعدد والمختلف الصنوف، والتي تتضاعف أحياناً بشكل أكبر من حجمها الحقيقي ولعدة أسباب، منها الأساليب المتلونة في تقديمها أو عرضها، تبعاً للاختلافات الفكرية لدى بعض السادات، وطرقهم في التفسير والاسناد، ناهيك عن رسوخ تقاليد وشعائر دينية لم تعد تمت لأصل الدين وغايته بصلة ولا لأصالة الوجود أو عللها. فيصير بعض ما جاء على لسان هؤلاء الدعاة من لغة التهديد والوعيد، طريقاً سهلاً يضطر الانسان الى النفور ب ......
#الصورة
#الإلهية
#بنظر
#الماديين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757009
#الحوار_المتمدن
#حسام_علي في كتابه المتين "الدوافع الى المادية" أشار الاستاذ مرتضى مطهري الى وجهة نظر "اوغست كونت" حول الخالق، قائلاً: إنَّ الصورة الالهية التي كان يتصورها الناس آنذاك والتي كانت تعلل وقوع أي حدث أو فعل وتطوراته، الى وجود رغبة الله دون مقدمات في التدبير. حين كان يمثل في خيالهم، الموجود الخيالي المهول أو الساحر الذي يمد سحره من عالم الغيب فيصيب به من يشاء في عالم الطبيعة، دون حساب.فعلى سبيل المثال، عندما كان يصاب أحد الأشخاص بالحمى، فأنه كان ينسب ذلك الى فعل الله للانتقام من ذلك الشخص بسبب سوء تصرفه أو عمله أو بسبب إضماره حقداً لأخيه أو ما شابه، ولكن بعد أن تقدم العلم وعُرف أن مرض الحمى لم يسببه الله بل كان بسبب نوع خاص من الميكروبات، هنا بات على الله أن يتراجع خطوة – في نظر الناس الماديين – مقابل التقدم العلمي الذي حصل. وعلى هذا المنوال فان كل تقدم كان يصيب أي نوع من العلوم ويفسر في ذات الوقت علة جديدة، فأنه سيحتم إزاحة خطوات أخرى متتالية عن الله، الى الوراء.ولما تكشّفت للغالبية العظمى وخصوصاً المفكرين والواعين منهم، إن كل تلك العلل لم تكن من أفعال الله بالمرة، توجب إذن – في هذه الحالة – إقالة الله من منصبه الرفيع وإنهاء خدماته الى الأبد. لذلك أخذ هذا الاسلوب الفكري بالتوسع أكثر فأكثر، حتى صوّر الحياة ببعدها المادي فقط، آخذاً بنظر الاعتبار ضرورة اللجوء الى متعها الحسية الظاهرة والملموسة والترويج لها. ومعللاً في نفس الوقت، في حال عدم إمكانية نيلها والتلذذ بها على أكمل وجه من قبل البعض، فأنهم سوف يلجأون مرة أخرى الى تلك القيم المعنوية، بعدما لم يعد لهم لا حول ولا قوة إلا أملاً بها.بمعنى أن الخطأ الذي وقع فيه " أوغست كونت " ومَنْ ناصره، أنهم أوكلوا مجموع الآثار والظواهر المجهولة العلة الى الله، وكان أن حلّ كل إكتشاف علمي جديد محل كل ظاهرة كانت مجهولة، وبهذا بدأت تضيق دائرة الوظيفة الالهية – في نظرهم – الى الحد الذي تنصل الناس عن إلههم تماماً فيما بعد. ذلك أنهم تصوروا أن الله يمكن أن يقف الى صف كل العلل التي كانت في نظرهم مجهولة، أو ربما أمست معلومة لاحقاً، فلا فرق.ولهذا فإن ما دعى اليه الاستاذ المطهري وأشار له: “إنّ التصور الالهي الصحيح هو أن ننظر الى الكون من أوله الى آخره جميعاً كوحدة متناسقة خلقها الله، لا أن نركِّز على جزء من هذه الوحدة فنتساءل من الذي صنعها، أهو الله أم الطبيعة؟ فاذا لم نعرف العلة بوضوح نسبناه الى الله، أما لو عرفنا علته، قلنا هو مخلوق للطبيعة ولا شأن لله تعالى به ".لذا فإن على الانسان أنْ يتقبل ذهنياً وبشكل مرضي أنَ لله صورة تمثل له رمزاً أبدياً للخالق الحميم الرؤوف المحب للعدالة والمساواة، المانح للحرية والاستقلالية الفكرية في تفسير مطلق الأمور، وهو القادر على توفير الأمان والطمأنينة، والساعي الى إنبات الحب وإبذار الألفة والمبارك لوجودهما دائماً، فيعمل على سيادة كل هذه الحالات من أجل أنْ يعم العالم السلام والخير والمحبة. دون أن يرد الى أي مسمع أن يقابل عدم الامتثال أمام تحقيق إرادة الله هذه، أي شكل من أشكال المحاسبة أو العقاب المتعدد والمختلف الصنوف، والتي تتضاعف أحياناً بشكل أكبر من حجمها الحقيقي ولعدة أسباب، منها الأساليب المتلونة في تقديمها أو عرضها، تبعاً للاختلافات الفكرية لدى بعض السادات، وطرقهم في التفسير والاسناد، ناهيك عن رسوخ تقاليد وشعائر دينية لم تعد تمت لأصل الدين وغايته بصلة ولا لأصالة الوجود أو عللها. فيصير بعض ما جاء على لسان هؤلاء الدعاة من لغة التهديد والوعيد، طريقاً سهلاً يضطر الانسان الى النفور ب ......
#الصورة
#الإلهية
#بنظر
#الماديين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757009
الحوار المتمدن
حسام علي - الصورة الإلهية بنظر الماديين
سعود سالم : ورع الذئاب الإلهية
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم ↱-;-◻-;- كن 
-;-ما لا يريدون لك أن تكون
-;-↱-;-◻-;- لا تكن
-;-ما يريدون لك أن تكون⤹-;- ⤹-;-⤹-;-⤹-;-↱-;-◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- تتكاثر كالذباب ◻-;- تنتشر◻-;- كالفيروس ◻-;- كالكوفيد ◻-;- كالطاعون ◻-;- تعوي في البرية ◻-;- عطشا ◻-;- تتجمع في ضوء القمر ◻-;- تعوي وتعوي وتعوي ◻-;- تغتسل بالتراب والأحجار ◻-;- تتمرغ في الوحل ◻-;- تتغذى بالأوساخ والأقذار ◻-;- قبل أن تنحر الضحية ◻-;- تصلي وتصلي وتصلي ◻-;- تبسمل ◻-;- وتبتهل ◻-;- تكبر وتهلل ◻-;- قبل إلتهام الذبيحة ◻-;-↰-;- ⤹-;- ⤹-;-⤹-;-⤹-;-↱-;-◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- تركب قطارات الليل ◻-;- وعربات النهار ◻-;- نحو الأمس البعيد ◻-;- تموت شوقا ◻-;- للأزمنة الغابرة ◻-;- لمقبرة الذكريات ◻-;- قرقعة السلاح ◻-;- وغبار المعارك ◻-;- والغنائم والغارات ◻-;- والسبايا ◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- ترتشف مكعبات الضجر ◻-;- زادا للسفر ◻-;- في الإتجاه المعاكس ◻-;- لسهم الزمن ◻-;- تركب البراق ◻-;- تجتاز بوابات القمر ◻-;- لأنهار الحليب والنبيذ والعسل ◻-;- وعيون الحور والحوريات◻-;-↰-;-⤹-;- ⤹-;-⤹-;-⤹-;-↱-;-◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- تلحس أنهار الدم الساخن ◻-;- بمخالب ملطخة ◻-;- تنقش خطوطا وأشكالا ◻-;- تختلق نبيا ودينا تاريخا ◻-;- وأمجادا وأبطالا ◻-;- من القش ◻-;- من ضباب الخيال ◻-;- من وهج الشمس ◻-;- من غيوم البخور والحشيش ◻-;- 
-;-الدائرة مربع والمربع إله ◻-;- الجنة سعير ◻-;- والجحيم حديقة ◻-;- الشمس قرص طيني يتمطط ◻-;- والأرض سيجارة تتوهج ◻-;- بين الأصابع والشفاه ◻-;- الحرية ↓-;- وهم ↓-;- كفر ↓-;- زندقة ↓-;- مروق ↓-;- بدعة ↓-;- تداس بأقدام الملتحين ◻-;-↰-;-⤹-;- ⤹-;-⤹-;-⤹-;-↱-;-◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- كالخفافيش الليلية ◻-;- عمياء ◻-;- تعشق العتمة ◻-;- تمارس الحب في الظلام ◻-;- وتلبس جلابيب الكآبة ◻-;- وتشنق الأحلام ◻-;- ↫-;- تصلي↬-;- ↫-;- وتركع ↬-;- ↫-;- تسجد ↬-;- ↫-;- وتنتحب ↬-;- ◻-;- مع عقارب ساعاتهم ◻-;- تدور
-;-عكس حركة الأيام ◻-;- والسنين ◻-;- ذئاب وضباع ◻-;- تلمع عيونها الرمادية ◻-;- وتلحس قيئ التاريخ ◻-;- والتاريخ ✂-;- نسيان ◻-;- جثث وأجساد ◻-;- دماء وأشلاء ◻-;- قصص وأساطير وأشعار ◻-;- سيوف فضية وأسفار ◻-;- ونصوص تتساقط
-;- من أفواه الملائكة البلهاء ◻-;- مطرا رصاصيا ◻-;- ومساميرا صدئة ◻-;- في الوعي وفي العيون ◻-;-↰-;- ......
#الذئاب
#الإلهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763046
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم ↱-;-◻-;- كن 
-;-ما لا يريدون لك أن تكون
-;-↱-;-◻-;- لا تكن
-;-ما يريدون لك أن تكون⤹-;- ⤹-;-⤹-;-⤹-;-↱-;-◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- تتكاثر كالذباب ◻-;- تنتشر◻-;- كالفيروس ◻-;- كالكوفيد ◻-;- كالطاعون ◻-;- تعوي في البرية ◻-;- عطشا ◻-;- تتجمع في ضوء القمر ◻-;- تعوي وتعوي وتعوي ◻-;- تغتسل بالتراب والأحجار ◻-;- تتمرغ في الوحل ◻-;- تتغذى بالأوساخ والأقذار ◻-;- قبل أن تنحر الضحية ◻-;- تصلي وتصلي وتصلي ◻-;- تبسمل ◻-;- وتبتهل ◻-;- تكبر وتهلل ◻-;- قبل إلتهام الذبيحة ◻-;-↰-;- ⤹-;- ⤹-;-⤹-;-⤹-;-↱-;-◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- تركب قطارات الليل ◻-;- وعربات النهار ◻-;- نحو الأمس البعيد ◻-;- تموت شوقا ◻-;- للأزمنة الغابرة ◻-;- لمقبرة الذكريات ◻-;- قرقعة السلاح ◻-;- وغبار المعارك ◻-;- والغنائم والغارات ◻-;- والسبايا ◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- ترتشف مكعبات الضجر ◻-;- زادا للسفر ◻-;- في الإتجاه المعاكس ◻-;- لسهم الزمن ◻-;- تركب البراق ◻-;- تجتاز بوابات القمر ◻-;- لأنهار الحليب والنبيذ والعسل ◻-;- وعيون الحور والحوريات◻-;-↰-;-⤹-;- ⤹-;-⤹-;-⤹-;-↱-;-◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- تلحس أنهار الدم الساخن ◻-;- بمخالب ملطخة ◻-;- تنقش خطوطا وأشكالا ◻-;- تختلق نبيا ودينا تاريخا ◻-;- وأمجادا وأبطالا ◻-;- من القش ◻-;- من ضباب الخيال ◻-;- من وهج الشمس ◻-;- من غيوم البخور والحشيش ◻-;- 
-;-الدائرة مربع والمربع إله ◻-;- الجنة سعير ◻-;- والجحيم حديقة ◻-;- الشمس قرص طيني يتمطط ◻-;- والأرض سيجارة تتوهج ◻-;- بين الأصابع والشفاه ◻-;- الحرية ↓-;- وهم ↓-;- كفر ↓-;- زندقة ↓-;- مروق ↓-;- بدعة ↓-;- تداس بأقدام الملتحين ◻-;-↰-;-⤹-;- ⤹-;-⤹-;-⤹-;-↱-;-◻-;- الذئاب الإلهية ◻-;- كالخفافيش الليلية ◻-;- عمياء ◻-;- تعشق العتمة ◻-;- تمارس الحب في الظلام ◻-;- وتلبس جلابيب الكآبة ◻-;- وتشنق الأحلام ◻-;- ↫-;- تصلي↬-;- ↫-;- وتركع ↬-;- ↫-;- تسجد ↬-;- ↫-;- وتنتحب ↬-;- ◻-;- مع عقارب ساعاتهم ◻-;- تدور
-;-عكس حركة الأيام ◻-;- والسنين ◻-;- ذئاب وضباع ◻-;- تلمع عيونها الرمادية ◻-;- وتلحس قيئ التاريخ ◻-;- والتاريخ ✂-;- نسيان ◻-;- جثث وأجساد ◻-;- دماء وأشلاء ◻-;- قصص وأساطير وأشعار ◻-;- سيوف فضية وأسفار ◻-;- ونصوص تتساقط
-;- من أفواه الملائكة البلهاء ◻-;- مطرا رصاصيا ◻-;- ومساميرا صدئة ◻-;- في الوعي وفي العيون ◻-;-↰-;- ......
#الذئاب
#الإلهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763046
الحوار المتمدن
سعود سالم - ورع الذئاب الإلهية
عباس علي العلي : حرب النجوم الإلهية
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من يفكر بعظمة الله تعالى من خلال عظمة هذا الوجود المتقن في صناعته وضبط حركته وأنتظامه الدقيق للغاية وكأنك أمام مجموعة من النظم المرتبطة بأجهزة تحكم في غاية التوافق والمثالية، لا يعارض شيء فيه شيئا أخر ولا يضرب بعضه بعضا يتحرك في إنسيابية هارمونية مثل معزوفة جميلة من يد موسيقار مرهف الحس حاذف الصنعة، يتأكد حينها أن من وضع هذا النظام العظيم المتكامل الذي لا يمكن خرقه أو أختراقه بأي حال، لا بد أن يكون عظيما بمطلق المطلق الذي لا حدود ولا معيار معروف لمطلقه، وعندما يستمع أو يقرأ ما قيل أنه كلام هذا الخالق الموجه للبشر وفيه ضعف وهنة هنا وهنة هناك يقع في حيرة من أمره، هل هذا العظيم الأعظم الذي خلق كل عظيمة بأعظم منها يتحدث بهذا المنطق الذي قد يتحدث به بشرا ممن خلق؟ السؤال هل من الإيمان بعظمة الله وقدرته أن ننسب له أي كلام أو فكرة لأنها قد تكون حقيقة وجودية ربما نفهمها أولا نفهمها؟ وبالتالي فالأعتراض عليها يصبح تشكيكا بتلك العظمة.النصوص الدينية المنسوبة لله العظيم في غالبها لا يمكن أن تكون وفقا لمعيار العظمة المطلقة أن تصدر من الله بالكيفية الواردة في الكتب الدينية، فهي تتحدث عن معارف مدركة وأحيانا تتكلم عن معارف غير منطقية لو أخرجناها من دائرة التبرير والتفسير والتأويل اللا منطقي، سأضرب مثالا بسيطا هو قول النص (ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوماً للشياطين)، في نصف النص كلام جميل وليس فيه أكتشاف جديد أو فكرة غير أعتيادية، فالنجوم والكواكب والمجرات بشكلها الجمالي قي غياب مصدر الضوء الرئيسي وهي الشمس، تشكل لوحة فنية زينت السماء ليس بالأضواء فحسب بل بالتشكيل الذي يدعو الإنسان للتفكير بعالم أبعد من محسوساته القريبة، أي أن الجمالية المقصودة متعددة ولا تنحصر بأضواء، فالمصباح إضافة لكونه مصدر ضوء لحامله يكون مصدر دلالة للغير وكاشف للطريق الأمن وواحدة من طرق النجاة في الظلام، فالزينة هنا زينة كبرى عقلية وحسية ودلالية، لكن ما جاء في الشطر الأخر من النص هو محل الكلام الذي أشرنا له في المقدمة.قد يقول قائل أن المعنى المباشر الظاهري ليس دوما هو المطلوب إيصاله للقارئ أو المتلقي، وقد يكون مجرد إشارة أو تنبيه لقضية أخرى، أو أن النص يخفي حقائق علمية أو أحكام لم يصل لها عقل الإنسان بحسب محدودية القدرة لديه، أيضا هناك من يرى أن التفسير الذي يشير إلى أن هذه المصابيح ليست بالضرورة ما نفهمها على أنها النجوم والكواكب التي تطلع علينا في ليالي الأرض مشعة بنورها، فقد تكون مصابيح معنوية أو مستقاة من كلمة الصباح، فالمصابيح باللغة أيضا لها معاني غير ما نركز عليه بالمعنى المفهوم، ولقطع سلسلة الأحتمالات التفسيرية لا بد أن نستحضر بعض التفسيرات التي عليها غالب الرأي والأعتقاد، المقصود بالمصابيح في الآية هي النجوم التي خلقها الله في السماء، وقد جعل من هذه النجوم رجوما للشياطين، كما قال قتادة رحمه الله في قوله تعالى (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ) "خَلَقَ هَذِهِ النُّجُومَ لِثَلَاثٍ: جَعَلَهَا زِينَةً لِلسَّمَاءِ، وَرُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ، وَعَلَامَاتٍ يُهْتَدَى بِهَا؛ فَمَنْ تَأَوَّلَ فِيهَا بِغَيْرِ ذَلِكَ أَخْطَأَ، وَأَضَاعَ نَصِيبَهُ، وَتَكَلَّفَ مَا لَا عِلْمَ لَهُ بِهِ " ذكره البخاري عنه في صحيحه (4/107) معلقا مجزوما كما ورد في "تفسير الطبري" (23 / 508) – "تفسير ابن كثير" (3 / 305) - "فتح القدير" (5 / 363) .هذا الجزم والتأكيد من قبل كبار المفسرين والمسنود بروايات تاريخية معتبرة عند المفسر تخرجنا من دائرة الأحتمال الظني نحو اليقين المق ......
#النجوم
#الإلهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768134
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من يفكر بعظمة الله تعالى من خلال عظمة هذا الوجود المتقن في صناعته وضبط حركته وأنتظامه الدقيق للغاية وكأنك أمام مجموعة من النظم المرتبطة بأجهزة تحكم في غاية التوافق والمثالية، لا يعارض شيء فيه شيئا أخر ولا يضرب بعضه بعضا يتحرك في إنسيابية هارمونية مثل معزوفة جميلة من يد موسيقار مرهف الحس حاذف الصنعة، يتأكد حينها أن من وضع هذا النظام العظيم المتكامل الذي لا يمكن خرقه أو أختراقه بأي حال، لا بد أن يكون عظيما بمطلق المطلق الذي لا حدود ولا معيار معروف لمطلقه، وعندما يستمع أو يقرأ ما قيل أنه كلام هذا الخالق الموجه للبشر وفيه ضعف وهنة هنا وهنة هناك يقع في حيرة من أمره، هل هذا العظيم الأعظم الذي خلق كل عظيمة بأعظم منها يتحدث بهذا المنطق الذي قد يتحدث به بشرا ممن خلق؟ السؤال هل من الإيمان بعظمة الله وقدرته أن ننسب له أي كلام أو فكرة لأنها قد تكون حقيقة وجودية ربما نفهمها أولا نفهمها؟ وبالتالي فالأعتراض عليها يصبح تشكيكا بتلك العظمة.النصوص الدينية المنسوبة لله العظيم في غالبها لا يمكن أن تكون وفقا لمعيار العظمة المطلقة أن تصدر من الله بالكيفية الواردة في الكتب الدينية، فهي تتحدث عن معارف مدركة وأحيانا تتكلم عن معارف غير منطقية لو أخرجناها من دائرة التبرير والتفسير والتأويل اللا منطقي، سأضرب مثالا بسيطا هو قول النص (ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوماً للشياطين)، في نصف النص كلام جميل وليس فيه أكتشاف جديد أو فكرة غير أعتيادية، فالنجوم والكواكب والمجرات بشكلها الجمالي قي غياب مصدر الضوء الرئيسي وهي الشمس، تشكل لوحة فنية زينت السماء ليس بالأضواء فحسب بل بالتشكيل الذي يدعو الإنسان للتفكير بعالم أبعد من محسوساته القريبة، أي أن الجمالية المقصودة متعددة ولا تنحصر بأضواء، فالمصباح إضافة لكونه مصدر ضوء لحامله يكون مصدر دلالة للغير وكاشف للطريق الأمن وواحدة من طرق النجاة في الظلام، فالزينة هنا زينة كبرى عقلية وحسية ودلالية، لكن ما جاء في الشطر الأخر من النص هو محل الكلام الذي أشرنا له في المقدمة.قد يقول قائل أن المعنى المباشر الظاهري ليس دوما هو المطلوب إيصاله للقارئ أو المتلقي، وقد يكون مجرد إشارة أو تنبيه لقضية أخرى، أو أن النص يخفي حقائق علمية أو أحكام لم يصل لها عقل الإنسان بحسب محدودية القدرة لديه، أيضا هناك من يرى أن التفسير الذي يشير إلى أن هذه المصابيح ليست بالضرورة ما نفهمها على أنها النجوم والكواكب التي تطلع علينا في ليالي الأرض مشعة بنورها، فقد تكون مصابيح معنوية أو مستقاة من كلمة الصباح، فالمصابيح باللغة أيضا لها معاني غير ما نركز عليه بالمعنى المفهوم، ولقطع سلسلة الأحتمالات التفسيرية لا بد أن نستحضر بعض التفسيرات التي عليها غالب الرأي والأعتقاد، المقصود بالمصابيح في الآية هي النجوم التي خلقها الله في السماء، وقد جعل من هذه النجوم رجوما للشياطين، كما قال قتادة رحمه الله في قوله تعالى (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ) "خَلَقَ هَذِهِ النُّجُومَ لِثَلَاثٍ: جَعَلَهَا زِينَةً لِلسَّمَاءِ، وَرُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ، وَعَلَامَاتٍ يُهْتَدَى بِهَا؛ فَمَنْ تَأَوَّلَ فِيهَا بِغَيْرِ ذَلِكَ أَخْطَأَ، وَأَضَاعَ نَصِيبَهُ، وَتَكَلَّفَ مَا لَا عِلْمَ لَهُ بِهِ " ذكره البخاري عنه في صحيحه (4/107) معلقا مجزوما كما ورد في "تفسير الطبري" (23 / 508) – "تفسير ابن كثير" (3 / 305) - "فتح القدير" (5 / 363) .هذا الجزم والتأكيد من قبل كبار المفسرين والمسنود بروايات تاريخية معتبرة عند المفسر تخرجنا من دائرة الأحتمال الظني نحو اليقين المق ......
#النجوم
#الإلهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768134
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - حرب النجوم الإلهية