إدريس جنداري : الكيان العلمانوي الفرنسي عاريا
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري الضجة المثارة، في فرنسا، حول اللاعب السينغالي "إدريسا غاي" الذي رفض ارتداء قميص رياضي يدعم المثليين، تفضح الكيان الفرنكفونوي، على الملأ العالمي، و تؤكد على نزعته الشمولية التي يخفيها بمساحيق (فلسفية) منتهية الصلاحية ! و لكي ندرك عمق الهوة الإيديولوجية السحيقة التي سقط فيها الكيان الفرنسي، يجب أن نتذكر أن هذه الضجة ليست مثارة بسبب تعبير اللاعب، بشكل صريح، عن رفضه للمثلية، و هذا حقه الطبيعي قبل أن يكون حقا ثقافيا تفرضه قيم التعددية و الاختلاف و تحميه الآليات الديمقراطية، هذه الضجة مثارة - يا للعجب- بسبب رفض اللاعب دعم المثلية ! فبأي منطق طبيعي - حتى قبل أن نتحدث عن المنطق الثقافي- يحق لأي جماعة أن تفرض على جماعة من غير جنسها الثقافي دعم معتقداتها بالقوة ؟! من حق الفرنسيين أن يكونوا مثليين، و من حقهم أن يّشرِّعوا في برلمانهم قوانين تسمح بالحرية الجنسية لقاصرات(هم)، هذه بلادهم و هم أدرى بشعابها و ليس من حق أي دولة/مجتمع التدخل قي خصوصيتهم الاجتماعية. لكن، هل من حقهم فرض خصوصيتهم الاجتماعية على غيرهم باعتماد منطق حداثوي متهافت يدعي حماية التعددية و الاختلاف ؟! قيم التعددية و الاختلاف أكبر من هذا التزيبف الذي يروجه النموذج العلمانوي الفرنسي و يردد صداه، عندنا، دراري الفرنكفونية الذين يتفاخرون بنطق(R) على الطريقة الباريسية prononce ( R) à la parisienne !!! قيم التعددية و الاختلاف قبل أن تفرض على الغير احترام خصوصيتنا، تفرض علينا كذلك احترام خصوصية هذا الغير، هي حق و واجب، في نفس الآن، فإذا مارسنا الحق و تملصنا من الواجب ندخل مجال التزييف الإيديولوجي. و هذا ما ينطبق على النموذج الشمولي الفرنسي الذي يسعى إلى تنميط كل من يطأ التراب الفرنسي ضمن قالب معد مسبقا على طربقة سرير بروكست ( كلما قصر الجسم مددناه بالقوة و كلما طال الجسم عمدنا إلى قص أطرافه.. المهم أن يلائم الجسم السرير و ليس العكس !!! ) هذا المنطق الشمولي، يتجاوز أذاه حالة هذا اللاعب التي ليست معزولة أو استثناء بل تمثل القاعدة، ليس في فرنسا فحسب و لكن في الشتات الفرنكفوني كذلك، فالكائن الفرنكفوني رغم سواد بشرته فهو ينافس سيده الأبيض حينما يتفنن في ارتداء الأقنعة الببضاء للإيهام بكونه حاملا للأصالة الفرنسية و أبعد عن الهجنة hybridité الإفريقية التي تنطق حرف R بحرف الراء على الطريقة الإفريقية à l africaine !!!كما حلل ذلك فرانز فانون بمنتهى العبقرية السيكو- سوسيولوجية في كتابه الرائد "بشرة سوداء أقنعة بيضاء" peau noire Masques blancs . لذلك، يتميز فرنسيو الداخل و فرنكفوني الشتات بوقاحة لا مثيل لها في تاريخ البشرية، حينما يعتقدون أن من حقهم تنميط العالم و تحويله إلى ديكة تصيخ بنفس النبرة و تنفخ ريشها بنفس الطريقة !!! ظنا منهم أنهم مركز الكون و النموذج الأمثل الذي يجب على العالم اقتداؤه، و هذا متخيل Imaginaire ليس إلا ! الفرنسيون، على الحقيقة، ليسوا سوى منتوج صناعي قريب العهد بالحضارة بعدما خرجوا، في وقت متأخر، من جلباب أجدادهم الغال Nos ancêtres les gaulois الذين كانوا يعيشون حياة البدو الرحّل الذين يفتقدون لحياة الاستقرار بله الحضارة ! لذلك، خرج بعضهم ليشكك في هذا الأصل حتى و يدعي أن الفرنسيين ورثة حضارة الأندلس كما ذهب إلى ذلك J.Pruvost في كتابه "أسلافنا العرب" Nos Ancêtres les arabes .فأي دروس في الحضارة يمكن للفرنسيين، الطارئين على التاربخ، تقديمها إلى الحضارات العريقة من الإسلامية إلى الكونفشيوسية إلى الزرادشتية و الفرعونية، و هي حضارات تمتلك من التر ......
#الكيان
#العلمانوي
#الفرنسي
#عاريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756581
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري الضجة المثارة، في فرنسا، حول اللاعب السينغالي "إدريسا غاي" الذي رفض ارتداء قميص رياضي يدعم المثليين، تفضح الكيان الفرنكفونوي، على الملأ العالمي، و تؤكد على نزعته الشمولية التي يخفيها بمساحيق (فلسفية) منتهية الصلاحية ! و لكي ندرك عمق الهوة الإيديولوجية السحيقة التي سقط فيها الكيان الفرنسي، يجب أن نتذكر أن هذه الضجة ليست مثارة بسبب تعبير اللاعب، بشكل صريح، عن رفضه للمثلية، و هذا حقه الطبيعي قبل أن يكون حقا ثقافيا تفرضه قيم التعددية و الاختلاف و تحميه الآليات الديمقراطية، هذه الضجة مثارة - يا للعجب- بسبب رفض اللاعب دعم المثلية ! فبأي منطق طبيعي - حتى قبل أن نتحدث عن المنطق الثقافي- يحق لأي جماعة أن تفرض على جماعة من غير جنسها الثقافي دعم معتقداتها بالقوة ؟! من حق الفرنسيين أن يكونوا مثليين، و من حقهم أن يّشرِّعوا في برلمانهم قوانين تسمح بالحرية الجنسية لقاصرات(هم)، هذه بلادهم و هم أدرى بشعابها و ليس من حق أي دولة/مجتمع التدخل قي خصوصيتهم الاجتماعية. لكن، هل من حقهم فرض خصوصيتهم الاجتماعية على غيرهم باعتماد منطق حداثوي متهافت يدعي حماية التعددية و الاختلاف ؟! قيم التعددية و الاختلاف أكبر من هذا التزيبف الذي يروجه النموذج العلمانوي الفرنسي و يردد صداه، عندنا، دراري الفرنكفونية الذين يتفاخرون بنطق(R) على الطريقة الباريسية prononce ( R) à la parisienne !!! قيم التعددية و الاختلاف قبل أن تفرض على الغير احترام خصوصيتنا، تفرض علينا كذلك احترام خصوصية هذا الغير، هي حق و واجب، في نفس الآن، فإذا مارسنا الحق و تملصنا من الواجب ندخل مجال التزييف الإيديولوجي. و هذا ما ينطبق على النموذج الشمولي الفرنسي الذي يسعى إلى تنميط كل من يطأ التراب الفرنسي ضمن قالب معد مسبقا على طربقة سرير بروكست ( كلما قصر الجسم مددناه بالقوة و كلما طال الجسم عمدنا إلى قص أطرافه.. المهم أن يلائم الجسم السرير و ليس العكس !!! ) هذا المنطق الشمولي، يتجاوز أذاه حالة هذا اللاعب التي ليست معزولة أو استثناء بل تمثل القاعدة، ليس في فرنسا فحسب و لكن في الشتات الفرنكفوني كذلك، فالكائن الفرنكفوني رغم سواد بشرته فهو ينافس سيده الأبيض حينما يتفنن في ارتداء الأقنعة الببضاء للإيهام بكونه حاملا للأصالة الفرنسية و أبعد عن الهجنة hybridité الإفريقية التي تنطق حرف R بحرف الراء على الطريقة الإفريقية à l africaine !!!كما حلل ذلك فرانز فانون بمنتهى العبقرية السيكو- سوسيولوجية في كتابه الرائد "بشرة سوداء أقنعة بيضاء" peau noire Masques blancs . لذلك، يتميز فرنسيو الداخل و فرنكفوني الشتات بوقاحة لا مثيل لها في تاريخ البشرية، حينما يعتقدون أن من حقهم تنميط العالم و تحويله إلى ديكة تصيخ بنفس النبرة و تنفخ ريشها بنفس الطريقة !!! ظنا منهم أنهم مركز الكون و النموذج الأمثل الذي يجب على العالم اقتداؤه، و هذا متخيل Imaginaire ليس إلا ! الفرنسيون، على الحقيقة، ليسوا سوى منتوج صناعي قريب العهد بالحضارة بعدما خرجوا، في وقت متأخر، من جلباب أجدادهم الغال Nos ancêtres les gaulois الذين كانوا يعيشون حياة البدو الرحّل الذين يفتقدون لحياة الاستقرار بله الحضارة ! لذلك، خرج بعضهم ليشكك في هذا الأصل حتى و يدعي أن الفرنسيين ورثة حضارة الأندلس كما ذهب إلى ذلك J.Pruvost في كتابه "أسلافنا العرب" Nos Ancêtres les arabes .فأي دروس في الحضارة يمكن للفرنسيين، الطارئين على التاربخ، تقديمها إلى الحضارات العريقة من الإسلامية إلى الكونفشيوسية إلى الزرادشتية و الفرعونية، و هي حضارات تمتلك من التر ......
#الكيان
#العلمانوي
#الفرنسي
#عاريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756581
الحوار المتمدن
إدريس جنداري - الكيان العلمانوي الفرنسي عاريا
إدريس جنداري : مقاربة عبد الله العروي لظاهرة الفولكلور .. بين التاربخانية و الوطنية
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري لا يمكن إدراك تصور الأستاذ عبد الله العروي لظاهرة "الفولكلور" خارج المجال الابستيمي الذي تحرك فيه. فبالإضافة إلى كونه مفكرا عقلانيا تاريخاني النزوع، فهو خريج مدرسة الحركة الوطنية المغربية. لذلك، اجتمع فيه ما تفرق بين غيره، فهو المفكر العقلاني الوطني الذي عاش تجربة النضال الطلابي في المعقل الاستعماري، و عاد إلى المغرب بعد التخرج/الاستقلال حاملا لمشروع وطني تحرري، رآه مجسدا في علال الفاسي النهضوي المحافظ و عبد الرحيم بوعببد رجل الدولة التقدمي. وعى الأستاذ العروي، مبكرا، مدفوعا بالقيم الوطنية و المنهج العقلاني، أن المشروع الاستعماري يتجاوز الهيمنة العسكرية و السياسية، إنه -قبل ذلك كله- مشروع هيمنة ثقافية يسعى إلى إعادة إنتاج Reproduction الذات المستعمَرة كمتخيّل Imaginaire مفارق للحقيقة الواقعية، أي كفولكلور ! و ذلك بشكل ينسجم مع الطموح الهيمني الاستعماري الذي يسعى إلى إخصاء Castration الذات المستعمَرة بالمعنى الذي صاغه Franz Fanon في كتابه الذي مثل علامة فارقة في تاريخ الثقافة الكولونيالية، أقصد كتاب Peau noire Masques blancs. هذا الجانب المسكوت عنه في المتن/المنهج الكولونيالي، لم يكن ليغيب عن ذهن إشكالي وقاد لا يرتاح للإجابات النمطية الجاهزة، لقد نجح الأستاذ العروي في وضع الأصبع على مكمن الجرح الغائر الذي يؤلم كل مغربي أصيل، رغم عجز الكثير منا عن إدراك سبب الألم، في حين يمنح لذة (النيرفانا) لكل جلاد استعماري يتلذذ، بشكل سادي، بضحيته المستعمَرة، ببنما يقف بينهما في مفترق طرق، بشكل أبله، المخصيون من دراري الفرنكفونيا الذين لم يفارقوا مراهقتهم (الفكرية) و لم يتضمخوا بعبق فكر التحرر الوطني. هذا الفكر الذي عانى من أجل ترسيخه مناضلو الحركة الوطنية، و ضحت المؤسسة الملكية بوجودها من أجل ترسيخه، حينما فضل المجاهد الوطني الكببر الملك محمد الخامس حياة المنفى على حياة الاستعمار، و صرخ صرخته التاريخية المدوية: لست سلطان الحماية !لا أظن هذه الصرخة إلا اخترقت كيان مفكر عقلاني وطني أصيل، من طينة عبد الله العروي، و دفعته إلى تدشين نضال عقلاني وطني من صميم انشغاله الثقافي، و لعل أبرز خطواته النضالية هي معركته ضد الفولكلور الذي سعى إلى تشويه الذاتية المغربية، و تقزيمها إلى كليشيهات ضمن متخيل استعماري مريض بالسادية. يُذكّر الأستاذ عبد الله العروي كل من يقتات على المتخيل الكولونيالي من دراري الفرنكفونية: "الفولكلور لا يمكن أن يحل محل الثقافة الكلاسيكية/الثقافة العليا Haute culture" و المغرب وريث هذه الثقافة العليا التي تشكلت، على امتداد قرون و قارات، و ليس وليد المرحلة الاستعمارية. لذلك، ينبه العروي كل من يفتقد هذا الوعي التاريخي أن " من لا يعرف الثقافة العربية الكلاسيكية/ الثقافة العليا، أو يعرف شذرات منها عبر الترجمة، يعتبر أن المجتمع المغربي مجتمع إثنوغرافي (فولكلوري) لا يصلح متخيله لبناء ثقافة معاصرة" و يعلق الأستاذ العروي: "أرفض أن نتصرف و كأننا أمة أمية. خرجنا من الأمية، منذ قرون، و ازدواجية اللغة بين مكتوبة و محكية ليس دليلا على أننا ما زلنا أميين !!! هذه مفاهيم مغلوطة ورثها البعض عن كتاب (جُهّٓ-;-ال) ! أو مغرضين . ......
#مقاربة
#الله
#العروي
#لظاهرة
#الفولكلور
#التاربخانية
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757517
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري لا يمكن إدراك تصور الأستاذ عبد الله العروي لظاهرة "الفولكلور" خارج المجال الابستيمي الذي تحرك فيه. فبالإضافة إلى كونه مفكرا عقلانيا تاريخاني النزوع، فهو خريج مدرسة الحركة الوطنية المغربية. لذلك، اجتمع فيه ما تفرق بين غيره، فهو المفكر العقلاني الوطني الذي عاش تجربة النضال الطلابي في المعقل الاستعماري، و عاد إلى المغرب بعد التخرج/الاستقلال حاملا لمشروع وطني تحرري، رآه مجسدا في علال الفاسي النهضوي المحافظ و عبد الرحيم بوعببد رجل الدولة التقدمي. وعى الأستاذ العروي، مبكرا، مدفوعا بالقيم الوطنية و المنهج العقلاني، أن المشروع الاستعماري يتجاوز الهيمنة العسكرية و السياسية، إنه -قبل ذلك كله- مشروع هيمنة ثقافية يسعى إلى إعادة إنتاج Reproduction الذات المستعمَرة كمتخيّل Imaginaire مفارق للحقيقة الواقعية، أي كفولكلور ! و ذلك بشكل ينسجم مع الطموح الهيمني الاستعماري الذي يسعى إلى إخصاء Castration الذات المستعمَرة بالمعنى الذي صاغه Franz Fanon في كتابه الذي مثل علامة فارقة في تاريخ الثقافة الكولونيالية، أقصد كتاب Peau noire Masques blancs. هذا الجانب المسكوت عنه في المتن/المنهج الكولونيالي، لم يكن ليغيب عن ذهن إشكالي وقاد لا يرتاح للإجابات النمطية الجاهزة، لقد نجح الأستاذ العروي في وضع الأصبع على مكمن الجرح الغائر الذي يؤلم كل مغربي أصيل، رغم عجز الكثير منا عن إدراك سبب الألم، في حين يمنح لذة (النيرفانا) لكل جلاد استعماري يتلذذ، بشكل سادي، بضحيته المستعمَرة، ببنما يقف بينهما في مفترق طرق، بشكل أبله، المخصيون من دراري الفرنكفونيا الذين لم يفارقوا مراهقتهم (الفكرية) و لم يتضمخوا بعبق فكر التحرر الوطني. هذا الفكر الذي عانى من أجل ترسيخه مناضلو الحركة الوطنية، و ضحت المؤسسة الملكية بوجودها من أجل ترسيخه، حينما فضل المجاهد الوطني الكببر الملك محمد الخامس حياة المنفى على حياة الاستعمار، و صرخ صرخته التاريخية المدوية: لست سلطان الحماية !لا أظن هذه الصرخة إلا اخترقت كيان مفكر عقلاني وطني أصيل، من طينة عبد الله العروي، و دفعته إلى تدشين نضال عقلاني وطني من صميم انشغاله الثقافي، و لعل أبرز خطواته النضالية هي معركته ضد الفولكلور الذي سعى إلى تشويه الذاتية المغربية، و تقزيمها إلى كليشيهات ضمن متخيل استعماري مريض بالسادية. يُذكّر الأستاذ عبد الله العروي كل من يقتات على المتخيل الكولونيالي من دراري الفرنكفونية: "الفولكلور لا يمكن أن يحل محل الثقافة الكلاسيكية/الثقافة العليا Haute culture" و المغرب وريث هذه الثقافة العليا التي تشكلت، على امتداد قرون و قارات، و ليس وليد المرحلة الاستعمارية. لذلك، ينبه العروي كل من يفتقد هذا الوعي التاريخي أن " من لا يعرف الثقافة العربية الكلاسيكية/ الثقافة العليا، أو يعرف شذرات منها عبر الترجمة، يعتبر أن المجتمع المغربي مجتمع إثنوغرافي (فولكلوري) لا يصلح متخيله لبناء ثقافة معاصرة" و يعلق الأستاذ العروي: "أرفض أن نتصرف و كأننا أمة أمية. خرجنا من الأمية، منذ قرون، و ازدواجية اللغة بين مكتوبة و محكية ليس دليلا على أننا ما زلنا أميين !!! هذه مفاهيم مغلوطة ورثها البعض عن كتاب (جُهّٓ-;-ال) ! أو مغرضين . ......
#مقاربة
#الله
#العروي
#لظاهرة
#الفولكلور
#التاربخانية
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757517
الحوار المتمدن
إدريس جنداري - مقاربة عبد الله العروي لظاهرة الفولكلور .. بين التاربخانية و الوطنية
إدريس جنداري : المعرض الدولي للكتاب.. سوء تنظيم و تواصل مع الترويج للمثلية
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري المعرض الدولي للكتاب، بالمغرب لهذا الموسم، جاء حاملا للكثير من المستجدات، و مثيرا للكثير من الجدل. ** على مستوى مكان التنظيم، تم نقله من الدار البيضاء إلى الرباط، و لا ندري هل السبب لوجستيكيا أم شيء آخر مضمر ! ** على مستوى البيئة السياسية، جاء متزامنا مع الولاية الحكومية الجديدة التي يقودها حزبان إداريان يمثلان ما يزعمان توجها (ليبراليا) بالإضافة إلى حزب الاستقلال المحافظ. ** على مستوى الإدارة فهي مرتبطة بوزارة الشباب و الثقافة و التواصل التي يمثلها الوزير محمد مهدي بنسعيد ذو النزوع الفرنكفوني (حامل للجنسية الفرنسية). أثير الكثير من الجدل عند انطلاق برنامج المعرض، في علاقة بمستوى التنظيم و التواصل، حيث تغلب الزبونية و المحسوبية و تغيب أدنى شروط التواصل، و هذا ينعكس على طبيعة الوجوه الثقافية المستنسخة التي تحضر جميع الدورات و تهيمن على برنامج المعرض، مع تهميش الأسماء الثقافية الفاعلة بسبب توجهاتها السياسية و الثقافية، أو بسبب تموقعها خارج شبكات السمسرة الثقافية. لكن، القشة التي قصمت ظهر البعير ! و أساءت لصورة المغرب، قبل المعرض، هي توظيف كل أساليب الاحتيال من أجل التسويق للمعرض كواجهة لدعم حركة المثليين التي تقودها فرنسا في الداخل و في الشتات الفرنكفوني. فقد تم تسريب خواطر (أدبية) ل (كاتبة) مغمورة تحمل عنوانا تجاريا فجا و فقيرا على مستوى مدلوله، و هذا ينطبق على العمل ككل الذي جاء استنساخا لاستيهامات مرضية لمثلية جنسية. و بعد أن فطن القراء و زوار المعرض و عبروا، واقعيا و افتراضيا، عن استيائهم لجأت إدارة المعرض، مضطرة، إلى سحب هذه الخواطر التي لا أظن أنها كانت مسربة سهوا بل عن سبق إصرار و ترصد. و ما يؤكد النية المبيتة لتوظيف المعرض كواجهة فرنكفونية لدعم حركة المثليين، هي ألوان قوس قزح الموظفة في (اللوغو) الإشهاري، و التي تم اختيارها عن سبق إصرار و ترصد من أجل التطبيع مع المثلية و الترويج لها كممارسة مقبولة داخل المجتمع المغربي. لقد راهنت الإدارة الفرنكفونية للمعرض، مجسدة في وزير الثقافة، على انفتاح و تسامح المغاربة من أجل الترويج لقيم غريبة عنهم، و الهدف كان جليا: الانخراط ضمن الحملة التي يقودها الكيان الفرنسي الشمولي لتعميم خصوصيته الثقافية و القيمية على الشتات الفرنكفوني. لكن، وعي المغاربة و يقظتهم كانا أكبر من المؤامرة الفرنكفونية، و هكذا علت الأصوات، واقعيا و افتراضيا، من أجل فضح الاحتيال الممارس تحت شعارات إيديولوجية جوفاء تدعي حماية قيم التعددية و الاختلاف و تحصين قيم التسامح و الانفتاح !!!من حق الفرنسيين أن يكونوا مثليين، و من حقهم أن يّشرِّعوا في برلمانهم قوانين تسمح بالحرية الجنسية لقاصرات(هم)، هذه بلادهم و هم أدرى بشعابها، و ليس من حق أي دولة/مجتمع التدخل في خصوصيتهم الاجتماعية. لكن، ليس من حقهم فرض خصوصيتهم الاجتماعية على غيرهم باعتماد منطق حداثوي متهاف. قيم التعددية و الاختلاف و الانفتاح و التسامح أكبر من هذا التزييف الذي يمارسه الفرنكفونيون تحت شعارات حداثوية جوفاء غير مؤسسة معرفيا. إذا كان الكائن الفرنكفوني، رغم سواد بشرته، مدمنا على حذو خطى سيده شبرا بشبر و ذراعا بذرا ع حتى إذا دخل جحر ضب دخله معه ! فيجب عليه أن يحترم ذكاء المغاربة و خصوصيتهم الحضارية الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ، فنحن لسنا مستعدين لارتداء الأقنعة البيضاء.. جلدنا إفريقي أسود و نفتخر ! ......
#المعرض
#الدولي
#للكتاب..
#تنظيم
#تواصل
#الترويج
#للمثلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758336
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري المعرض الدولي للكتاب، بالمغرب لهذا الموسم، جاء حاملا للكثير من المستجدات، و مثيرا للكثير من الجدل. ** على مستوى مكان التنظيم، تم نقله من الدار البيضاء إلى الرباط، و لا ندري هل السبب لوجستيكيا أم شيء آخر مضمر ! ** على مستوى البيئة السياسية، جاء متزامنا مع الولاية الحكومية الجديدة التي يقودها حزبان إداريان يمثلان ما يزعمان توجها (ليبراليا) بالإضافة إلى حزب الاستقلال المحافظ. ** على مستوى الإدارة فهي مرتبطة بوزارة الشباب و الثقافة و التواصل التي يمثلها الوزير محمد مهدي بنسعيد ذو النزوع الفرنكفوني (حامل للجنسية الفرنسية). أثير الكثير من الجدل عند انطلاق برنامج المعرض، في علاقة بمستوى التنظيم و التواصل، حيث تغلب الزبونية و المحسوبية و تغيب أدنى شروط التواصل، و هذا ينعكس على طبيعة الوجوه الثقافية المستنسخة التي تحضر جميع الدورات و تهيمن على برنامج المعرض، مع تهميش الأسماء الثقافية الفاعلة بسبب توجهاتها السياسية و الثقافية، أو بسبب تموقعها خارج شبكات السمسرة الثقافية. لكن، القشة التي قصمت ظهر البعير ! و أساءت لصورة المغرب، قبل المعرض، هي توظيف كل أساليب الاحتيال من أجل التسويق للمعرض كواجهة لدعم حركة المثليين التي تقودها فرنسا في الداخل و في الشتات الفرنكفوني. فقد تم تسريب خواطر (أدبية) ل (كاتبة) مغمورة تحمل عنوانا تجاريا فجا و فقيرا على مستوى مدلوله، و هذا ينطبق على العمل ككل الذي جاء استنساخا لاستيهامات مرضية لمثلية جنسية. و بعد أن فطن القراء و زوار المعرض و عبروا، واقعيا و افتراضيا، عن استيائهم لجأت إدارة المعرض، مضطرة، إلى سحب هذه الخواطر التي لا أظن أنها كانت مسربة سهوا بل عن سبق إصرار و ترصد. و ما يؤكد النية المبيتة لتوظيف المعرض كواجهة فرنكفونية لدعم حركة المثليين، هي ألوان قوس قزح الموظفة في (اللوغو) الإشهاري، و التي تم اختيارها عن سبق إصرار و ترصد من أجل التطبيع مع المثلية و الترويج لها كممارسة مقبولة داخل المجتمع المغربي. لقد راهنت الإدارة الفرنكفونية للمعرض، مجسدة في وزير الثقافة، على انفتاح و تسامح المغاربة من أجل الترويج لقيم غريبة عنهم، و الهدف كان جليا: الانخراط ضمن الحملة التي يقودها الكيان الفرنسي الشمولي لتعميم خصوصيته الثقافية و القيمية على الشتات الفرنكفوني. لكن، وعي المغاربة و يقظتهم كانا أكبر من المؤامرة الفرنكفونية، و هكذا علت الأصوات، واقعيا و افتراضيا، من أجل فضح الاحتيال الممارس تحت شعارات إيديولوجية جوفاء تدعي حماية قيم التعددية و الاختلاف و تحصين قيم التسامح و الانفتاح !!!من حق الفرنسيين أن يكونوا مثليين، و من حقهم أن يّشرِّعوا في برلمانهم قوانين تسمح بالحرية الجنسية لقاصرات(هم)، هذه بلادهم و هم أدرى بشعابها، و ليس من حق أي دولة/مجتمع التدخل في خصوصيتهم الاجتماعية. لكن، ليس من حقهم فرض خصوصيتهم الاجتماعية على غيرهم باعتماد منطق حداثوي متهاف. قيم التعددية و الاختلاف و الانفتاح و التسامح أكبر من هذا التزييف الذي يمارسه الفرنكفونيون تحت شعارات حداثوية جوفاء غير مؤسسة معرفيا. إذا كان الكائن الفرنكفوني، رغم سواد بشرته، مدمنا على حذو خطى سيده شبرا بشبر و ذراعا بذرا ع حتى إذا دخل جحر ضب دخله معه ! فيجب عليه أن يحترم ذكاء المغاربة و خصوصيتهم الحضارية الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ، فنحن لسنا مستعدين لارتداء الأقنعة البيضاء.. جلدنا إفريقي أسود و نفتخر ! ......
#المعرض
#الدولي
#للكتاب..
#تنظيم
#تواصل
#الترويج
#للمثلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758336
الحوار المتمدن
إدريس جنداري - المعرض الدولي للكتاب.. سوء تنظيم و تواصل مع الترويج للمثلية
إدريس جنداري : أنبوب الغاز نيجيريا-أوربا.. المغرب يحسم الصراع لصالحه
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري السّعار الذي أصاب الكابرانات، في علاقتهم بالمغرب، مردّه إلى ملف الغاز، بشكل أساسي، فالمغرب يهدد الجزائر بالسكتة القلبية بعد نجاح مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-أوربا الذي يمر عبر المغرب، و الذي تم تدشينه، رسميا، عبر مؤسسة النفط الوطنية النيجيرية (NNPC) التي تديرها الدولة.و قد جاء الإعلان عن تدشين المشروع ضمن سياق جيو-استراتيجي جديد يخدم مصالح المغرب الشريك الاستراتيجي الموثوق لأوربا و أمريكا، و في نفس الوقت يهدد مكانة الجزائر في السوق الدولي للغاز، سواء باعتبارها منتجا و مصدرا، أو باعتبارها أرض عبور محتمل لأنبوب الغاز نيجيريا-أوربا. ففي تقرير صادر عن حلف النيتو، تداولته العديد من وسائل الإعلام الغربية، تم تصنيف الجزائر في خانة روسيا باعتبارها توظف الغاز كورقة سياسية، في علاقتها بأوربا، مما يجعلها مصدرا غير موثوق به. و هذه القناعة الأوربية و الغرببة عموما ترسخت بعد الكثير من الأحداث التي أثبتت مراهقة العقل السياسي الجزائري و فقدانه للنضج و التوازن في علاقاته الدولية، سواء من خلال تجميد أنبوب الغاز الذي يربط الجزائر بأوربا و يمر عبر المغرب، أو من خلال فسخه لمعاهدة حسن الجوار التي تجمعه بإسبانيا، كعضو في الاتحاد الأوربي، و تهديده بتجميد اتفاقية تصدير الغاز الجزائري نحو إسبانيا، و يضاف إلى ذلك ما يتميز به العقل السياسي الجزائري من مزاجية في علاقته بالمغرب حيث تم قطع العلاقات الديبلوماسية و تدشين مرحلة من العداء وصلت، مرارا، نحو حافة الهاوية. هذه كلها مؤشرات أكدت للأوربيين أن الجزائر شريك غبر موثوق به، سواء لطبيعته كنظام سياسي هجين يتحكم فيه جنرالات العسكر، أو لطبيعة تموقعه الاستراتيجي في الاتجاه الروسي الموروث عن الحقبة السوفييتية. و نتيجة هذه القناعة الأوربية، تم الاستغناء عن الجزائر كشريك في مجال الطاقة على شاكلة الاستغناء عن روسيا، و في المقابل تم بناء بدائل جديدة تربط بين الغاز القطري المنقول بحريا، و بين الغاز النيجيري الذي سيمر أنبوبه عبر المغرب وصولا إلى إسبانيا و أوربا. و قد جهز المغرب لهذا المشروع عتادا يبدأ بالتمويل و لا ينتهي عند توفير الغطاء السياسي الداعم، إفريقيا و دوليا. * آفريقيا، تم تفعيل دور الأمانة العامة الدائمة لمؤتمر الدول الإفريقية الأطلسية، من خلال اجتماع الرباط ( الخميس 09 يونيو 2022) الذي تم خلاله التأكيد على دورها بصفتها منصة للتبادل بشأن التحديات و الفرص في الفضاء الإفريقي الأطلسي. * دوليا، رسخ المغرب مكانته الدولية كشريك جاد و موثوق به، و ذلك ما برهن عليه في صراعه ضد قوى أوربية فاعلة (ألمانيا، إسبانيا، فرنسا) حيث عبر عن نضج سياسي لا يتوفر سوى لدى الدول الديمقراطية العريقة مؤسساتيا، و هذا ما كان له الصدى الإيجابي لدى صانع القرار الأوربي و رد عليه بفتح قنوات التفاوض، من منظور رابح-رابح، مع التعبير عن الاحترام الكبير لمكانة المغرب كبوابة رئيسية نحو إفريقيا و كقوة متوسطية صاعدة. و هكذا تمكن المغرب من جني الثمار الناضجة لمشروع القرن ، حيث نجح في قنص عصفورين بتسديدة واحدة. من جهة، حسم الصراع الجيو- استراتبجي في المغرب العربي و شمال إفريقيا لصالحه و ألحق هزيمة نكراء بنظام الجنرالات، سيكون لها ما بعدها، من خلال تراجع الدور الجزائري كمتحكم في شريان الطاقة نحو أوربا. و في نفس الآن، تم ترسيخ مكانة المغرب كشريك استراتيجي للغرب، ببوابتيه المتوسطية و الأطلسية، و كبوابة رئيسية نحو إفريقيا. ......
#أنبوب
#الغاز
#نيجيريا-أوربا..
#المغرب
#يحسم
#الصراع
#لصالحه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759050
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري السّعار الذي أصاب الكابرانات، في علاقتهم بالمغرب، مردّه إلى ملف الغاز، بشكل أساسي، فالمغرب يهدد الجزائر بالسكتة القلبية بعد نجاح مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-أوربا الذي يمر عبر المغرب، و الذي تم تدشينه، رسميا، عبر مؤسسة النفط الوطنية النيجيرية (NNPC) التي تديرها الدولة.و قد جاء الإعلان عن تدشين المشروع ضمن سياق جيو-استراتيجي جديد يخدم مصالح المغرب الشريك الاستراتيجي الموثوق لأوربا و أمريكا، و في نفس الوقت يهدد مكانة الجزائر في السوق الدولي للغاز، سواء باعتبارها منتجا و مصدرا، أو باعتبارها أرض عبور محتمل لأنبوب الغاز نيجيريا-أوربا. ففي تقرير صادر عن حلف النيتو، تداولته العديد من وسائل الإعلام الغربية، تم تصنيف الجزائر في خانة روسيا باعتبارها توظف الغاز كورقة سياسية، في علاقتها بأوربا، مما يجعلها مصدرا غير موثوق به. و هذه القناعة الأوربية و الغرببة عموما ترسخت بعد الكثير من الأحداث التي أثبتت مراهقة العقل السياسي الجزائري و فقدانه للنضج و التوازن في علاقاته الدولية، سواء من خلال تجميد أنبوب الغاز الذي يربط الجزائر بأوربا و يمر عبر المغرب، أو من خلال فسخه لمعاهدة حسن الجوار التي تجمعه بإسبانيا، كعضو في الاتحاد الأوربي، و تهديده بتجميد اتفاقية تصدير الغاز الجزائري نحو إسبانيا، و يضاف إلى ذلك ما يتميز به العقل السياسي الجزائري من مزاجية في علاقته بالمغرب حيث تم قطع العلاقات الديبلوماسية و تدشين مرحلة من العداء وصلت، مرارا، نحو حافة الهاوية. هذه كلها مؤشرات أكدت للأوربيين أن الجزائر شريك غبر موثوق به، سواء لطبيعته كنظام سياسي هجين يتحكم فيه جنرالات العسكر، أو لطبيعة تموقعه الاستراتيجي في الاتجاه الروسي الموروث عن الحقبة السوفييتية. و نتيجة هذه القناعة الأوربية، تم الاستغناء عن الجزائر كشريك في مجال الطاقة على شاكلة الاستغناء عن روسيا، و في المقابل تم بناء بدائل جديدة تربط بين الغاز القطري المنقول بحريا، و بين الغاز النيجيري الذي سيمر أنبوبه عبر المغرب وصولا إلى إسبانيا و أوربا. و قد جهز المغرب لهذا المشروع عتادا يبدأ بالتمويل و لا ينتهي عند توفير الغطاء السياسي الداعم، إفريقيا و دوليا. * آفريقيا، تم تفعيل دور الأمانة العامة الدائمة لمؤتمر الدول الإفريقية الأطلسية، من خلال اجتماع الرباط ( الخميس 09 يونيو 2022) الذي تم خلاله التأكيد على دورها بصفتها منصة للتبادل بشأن التحديات و الفرص في الفضاء الإفريقي الأطلسي. * دوليا، رسخ المغرب مكانته الدولية كشريك جاد و موثوق به، و ذلك ما برهن عليه في صراعه ضد قوى أوربية فاعلة (ألمانيا، إسبانيا، فرنسا) حيث عبر عن نضج سياسي لا يتوفر سوى لدى الدول الديمقراطية العريقة مؤسساتيا، و هذا ما كان له الصدى الإيجابي لدى صانع القرار الأوربي و رد عليه بفتح قنوات التفاوض، من منظور رابح-رابح، مع التعبير عن الاحترام الكبير لمكانة المغرب كبوابة رئيسية نحو إفريقيا و كقوة متوسطية صاعدة. و هكذا تمكن المغرب من جني الثمار الناضجة لمشروع القرن ، حيث نجح في قنص عصفورين بتسديدة واحدة. من جهة، حسم الصراع الجيو- استراتبجي في المغرب العربي و شمال إفريقيا لصالحه و ألحق هزيمة نكراء بنظام الجنرالات، سيكون لها ما بعدها، من خلال تراجع الدور الجزائري كمتحكم في شريان الطاقة نحو أوربا. و في نفس الآن، تم ترسيخ مكانة المغرب كشريك استراتيجي للغرب، ببوابتيه المتوسطية و الأطلسية، و كبوابة رئيسية نحو إفريقيا. ......
#أنبوب
#الغاز
#نيجيريا-أوربا..
#المغرب
#يحسم
#الصراع
#لصالحه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759050
الحوار المتمدن
إدريس جنداري - أنبوب الغاز نيجيريا-أوربا.. المغرب يحسم الصراع لصالحه