علي موللا نعسان : نبضُ الكفاحِ و الشهادةِ
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان تتراكم الظروف المستجدة و العقبات في ساحة ضياع الاستقرار و الأمان في بقاع الأرض وتتطور الأحداث مُشَكِّلة ذروة المأساة في دراما الحياة الإنسانية و إذ نلاحظ أن المنظمات الحقوقية و الإنسانية قد عجزت عن مقارعة الاستبداد القابع على عرش سلطة القوة و النزاعات الدائرة بين الحكومات و الدول المتصارعة على السيطرة التي تعرقل كل مسارات الملاحم النضالية المدافعة عن شرف الشعوب المقهورة و بعد أن تداعت ذروة انتشار القمع في ظل الواقع المرير الذي ينهش بأجساد البشر عبر الصولة المستعرة في هجمات الغزو المتفاقمة للدول الاستعمارية و الحركات الاستبدادية من كل صوب و حدب .وهذا الظلم الذي يُجهِدِ كل وسائل الراحة و الأمان في البلاد دون قيد أو احتكام عبر أسئلة و أجوبة يَعْصْفُ المكان و الزمان و الحدث و الأشخاص و كأن مسرحية مأساوية تلوك الكون أمام أنظار الجميع دون وضع حد للمآسي التي تعاني منها الشعوب في شتى أنحاء المعمورة .و هذه المسرحية المأساوية التي أسفرت عنها مقتل صحفية فلسطينية في أحد شوارع مدينة جنين في فلسطين أثناء أداء واجبها المهني و الإنساني جراء إطلاق رصاصة غادرة من قبل السلطات الاسرائيلية و التي تستنكر اتهامها بالحادثة موضحة أن الاشتباكات ربما قد طالتها برصاص عشوائي و بعبارة عاصفة مستفزة حول المسرحية و تتابع الأحداث و الحبكة في أرض الواقع الموبوء بالمواجع ،تمضي الذاكرة القاهرة و المقهورة من روع الأحداث و الانتفاضات على سلالم الحل الدولي الذي لا يسترضي الجميع بقدر ما يطغى الألم المبعثر بأنين الأمان و درع السلام . نبضُ الكفاح و الشهادة جاسَتْ سِهامُ الرَّدى نفساً نَحَتْ أثراً فالتاعَها شَغَفٌ أقرى البَرى غَضِبا و الأرضُ قد مَرَتْ عِطْرَ النُّهى بِرؤى هَوَتْ كرامَةَ وِجْدانٍ وصى التُّرَبا و الجودُ قد حفا روحاً هَبَتْ شيماً راقتْ شهادةَ مجدٍ ساحنتْ شُهُبا إذْ عَجَّها خَفَقاتٌ قَدْ هَفَتْ وَجعاً حبا خيولَ الرضى حين المُنى نَضَبا نبضُ الكفاحِ هبا رَمْسَ الحِمى جسداً أمضى بهِ الرَّدى عزماً رَوى العَجَبا و شوقُ حُرِّيَّةٍ أهدى الرُّبى خبراً أسرى بذكر سُوى ضَرْحٍ حَثى الحَرَبا شيرين يا نبضَ أحداثٍ رَمَتْ أملاً على ترابِ الحِمى حين العِدى حَصَبا إذْ أغْدَرَتْ قِيَمٌ خافِقاً رعى كَبِداً حينَ المَنى شاقَهُ عزمُ الهُدى تَعبا فالجودُ قد حفا نفساً هوتْ قِمَماً راقتْ شهامةَ روحٍ صارعتْ كُرَبا و قد تضافرَ عرسُ النَّصْرِ في مُقَلٍ لاستْ خطى جرأة قد شاطرتُ سُحُبا و الوَعْدُ قد شَمَّهُ عِطْرُ النُّهى شَغِفاً إلى جسارةِ وجدانٍ سقى الأَرَبا أوسلو 31-5-2022 ......
#نبضُ
#الكفاحِ
#الشهادةِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757876
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان تتراكم الظروف المستجدة و العقبات في ساحة ضياع الاستقرار و الأمان في بقاع الأرض وتتطور الأحداث مُشَكِّلة ذروة المأساة في دراما الحياة الإنسانية و إذ نلاحظ أن المنظمات الحقوقية و الإنسانية قد عجزت عن مقارعة الاستبداد القابع على عرش سلطة القوة و النزاعات الدائرة بين الحكومات و الدول المتصارعة على السيطرة التي تعرقل كل مسارات الملاحم النضالية المدافعة عن شرف الشعوب المقهورة و بعد أن تداعت ذروة انتشار القمع في ظل الواقع المرير الذي ينهش بأجساد البشر عبر الصولة المستعرة في هجمات الغزو المتفاقمة للدول الاستعمارية و الحركات الاستبدادية من كل صوب و حدب .وهذا الظلم الذي يُجهِدِ كل وسائل الراحة و الأمان في البلاد دون قيد أو احتكام عبر أسئلة و أجوبة يَعْصْفُ المكان و الزمان و الحدث و الأشخاص و كأن مسرحية مأساوية تلوك الكون أمام أنظار الجميع دون وضع حد للمآسي التي تعاني منها الشعوب في شتى أنحاء المعمورة .و هذه المسرحية المأساوية التي أسفرت عنها مقتل صحفية فلسطينية في أحد شوارع مدينة جنين في فلسطين أثناء أداء واجبها المهني و الإنساني جراء إطلاق رصاصة غادرة من قبل السلطات الاسرائيلية و التي تستنكر اتهامها بالحادثة موضحة أن الاشتباكات ربما قد طالتها برصاص عشوائي و بعبارة عاصفة مستفزة حول المسرحية و تتابع الأحداث و الحبكة في أرض الواقع الموبوء بالمواجع ،تمضي الذاكرة القاهرة و المقهورة من روع الأحداث و الانتفاضات على سلالم الحل الدولي الذي لا يسترضي الجميع بقدر ما يطغى الألم المبعثر بأنين الأمان و درع السلام . نبضُ الكفاح و الشهادة جاسَتْ سِهامُ الرَّدى نفساً نَحَتْ أثراً فالتاعَها شَغَفٌ أقرى البَرى غَضِبا و الأرضُ قد مَرَتْ عِطْرَ النُّهى بِرؤى هَوَتْ كرامَةَ وِجْدانٍ وصى التُّرَبا و الجودُ قد حفا روحاً هَبَتْ شيماً راقتْ شهادةَ مجدٍ ساحنتْ شُهُبا إذْ عَجَّها خَفَقاتٌ قَدْ هَفَتْ وَجعاً حبا خيولَ الرضى حين المُنى نَضَبا نبضُ الكفاحِ هبا رَمْسَ الحِمى جسداً أمضى بهِ الرَّدى عزماً رَوى العَجَبا و شوقُ حُرِّيَّةٍ أهدى الرُّبى خبراً أسرى بذكر سُوى ضَرْحٍ حَثى الحَرَبا شيرين يا نبضَ أحداثٍ رَمَتْ أملاً على ترابِ الحِمى حين العِدى حَصَبا إذْ أغْدَرَتْ قِيَمٌ خافِقاً رعى كَبِداً حينَ المَنى شاقَهُ عزمُ الهُدى تَعبا فالجودُ قد حفا نفساً هوتْ قِمَماً راقتْ شهامةَ روحٍ صارعتْ كُرَبا و قد تضافرَ عرسُ النَّصْرِ في مُقَلٍ لاستْ خطى جرأة قد شاطرتُ سُحُبا و الوَعْدُ قد شَمَّهُ عِطْرُ النُّهى شَغِفاً إلى جسارةِ وجدانٍ سقى الأَرَبا أوسلو 31-5-2022 ......
#نبضُ
#الكفاحِ
#الشهادةِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757876
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - نبضُ الكفاحِ و الشهادةِ
أحمد صبحى منصور : ف 8 : أهلية المرأة فى التصرف فى أموالها وفى الشهادة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ف 8 : أهلية المرأة فى التصرف فى أموالها وفى الشهادة ب 2 : تفاعل المرأة فى المجتمع . كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 8 : أهلية المرأة فى التصرف في أموالها وفى الشهادة :ــأولا : فى تصرفاتها المالية 1ــ إذا كان الاسلام قد حفظ للمرأة حقوقها في الميراث وفهمنا من السياق القرآني حقوقها في العمل خارج بيتها فإن ذلك يعني اعترافا واضحا بأهليتها للتصرف في أموالها أو رشدها حين تبلغ ، شأن الذكر تماما ، ونفهم ذلك من حديث القرآن الكريم عن اليتيم صاحب الأموال الذي يقوم الوصي على رعاية أمواله ، فإذا بلغ مبلغ النكاح يُحرى له اختبار ، فإذا نجح فيه أصبح رشيداً ويتسلم أمواله امام الشهود ، ونرى ان هذا الحديث عن اليتيم يشمل الذكر والأنثى معاً ... فالله سبحانه وتعالى يقول : ( وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ..) (6) النساء ) ، إذ قال سبحانه وتعالى عن بلوغ اليتيم الذكر والأنثى " بَلَغُوا النِّكَاحَ " أي بلغوا مرحلة الصلاحية للإنجاب والتزاوج ، وهذا تعبير يسري على الجنسين الذكر والأنثى ، وذلك مثل قوله سبحانه وتعالى : ( وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمْ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا )( النور : 59 ). ثم تأتي الآية التالية ، والآية السابقة في سورة النساء لتتحدث عن حقوق الرجال والنساء في الميراث : ( لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَفْرُوضاً ) النساء : 7 )، فاليتيم إذا كان صبيا فله حقه في الميراث ويستلمه إذا بلغ مبلغ الرجال وكان راشداً ، واليتيمة إذا بلغت مبلغ النساء وكانت راشدة فلها حق تسلم أموالها والتصرف فيها..2 ـ وكان يحدث أن يطمع الوصي في مال اليتيمة ، فإذا بلغت الرشد سارع بزواجها ان كان يجوز له الزواج منها لتظل تحت سيطرته بأموالها ، وقد سئل النبي محمد عليه السلام فى ذلك في ذلك ، ولأنه لم يكن أن يُفتى أو أن يتكلم فى دين الله جل وعلا لأنه مُبلّغ فقط للدين الالهى فقد كان ينتظر أن تأتى الاجابة وحيا من الله جل وعلا ، وهذا عام فى الآيات التى فيها : ( يسألونك .. قل ) ، أو ( يستفتونك .. قل ) وفيما يخص موضوعنا نقرأ قوله جل وعلا : ( وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلْ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللاَّتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنْ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيماً ونزل الوحي بالإجابة (النساء : 127) مما يؤكد على أهلية المرأة للتصرف في أموالها حين تبلغ سن الرشد مثل الرجل تماما ..3 ـ وهذه الأهلية لرشد المرأة المالي لا تنفصل في السياق القرآني عن اهليتها في إدارة كل أعمالها ، ومنها علاقتها بربها جل وعلا وبالمجتمع ، تستوى في ذلك مع الرجل ، والله سبحانه و تعالى يقول :( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَا ......
#أهلية
#المرأة
#التصرف
#أموالها
#الشهادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758961
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ف 8 : أهلية المرأة فى التصرف فى أموالها وفى الشهادة ب 2 : تفاعل المرأة فى المجتمع . كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 8 : أهلية المرأة فى التصرف في أموالها وفى الشهادة :ــأولا : فى تصرفاتها المالية 1ــ إذا كان الاسلام قد حفظ للمرأة حقوقها في الميراث وفهمنا من السياق القرآني حقوقها في العمل خارج بيتها فإن ذلك يعني اعترافا واضحا بأهليتها للتصرف في أموالها أو رشدها حين تبلغ ، شأن الذكر تماما ، ونفهم ذلك من حديث القرآن الكريم عن اليتيم صاحب الأموال الذي يقوم الوصي على رعاية أمواله ، فإذا بلغ مبلغ النكاح يُحرى له اختبار ، فإذا نجح فيه أصبح رشيداً ويتسلم أمواله امام الشهود ، ونرى ان هذا الحديث عن اليتيم يشمل الذكر والأنثى معاً ... فالله سبحانه وتعالى يقول : ( وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ..) (6) النساء ) ، إذ قال سبحانه وتعالى عن بلوغ اليتيم الذكر والأنثى " بَلَغُوا النِّكَاحَ " أي بلغوا مرحلة الصلاحية للإنجاب والتزاوج ، وهذا تعبير يسري على الجنسين الذكر والأنثى ، وذلك مثل قوله سبحانه وتعالى : ( وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمْ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا )( النور : 59 ). ثم تأتي الآية التالية ، والآية السابقة في سورة النساء لتتحدث عن حقوق الرجال والنساء في الميراث : ( لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَفْرُوضاً ) النساء : 7 )، فاليتيم إذا كان صبيا فله حقه في الميراث ويستلمه إذا بلغ مبلغ الرجال وكان راشداً ، واليتيمة إذا بلغت مبلغ النساء وكانت راشدة فلها حق تسلم أموالها والتصرف فيها..2 ـ وكان يحدث أن يطمع الوصي في مال اليتيمة ، فإذا بلغت الرشد سارع بزواجها ان كان يجوز له الزواج منها لتظل تحت سيطرته بأموالها ، وقد سئل النبي محمد عليه السلام فى ذلك في ذلك ، ولأنه لم يكن أن يُفتى أو أن يتكلم فى دين الله جل وعلا لأنه مُبلّغ فقط للدين الالهى فقد كان ينتظر أن تأتى الاجابة وحيا من الله جل وعلا ، وهذا عام فى الآيات التى فيها : ( يسألونك .. قل ) ، أو ( يستفتونك .. قل ) وفيما يخص موضوعنا نقرأ قوله جل وعلا : ( وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلْ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللاَّتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنْ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيماً ونزل الوحي بالإجابة (النساء : 127) مما يؤكد على أهلية المرأة للتصرف في أموالها حين تبلغ سن الرشد مثل الرجل تماما ..3 ـ وهذه الأهلية لرشد المرأة المالي لا تنفصل في السياق القرآني عن اهليتها في إدارة كل أعمالها ، ومنها علاقتها بربها جل وعلا وبالمجتمع ، تستوى في ذلك مع الرجل ، والله سبحانه و تعالى يقول :( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَا ......
#أهلية
#المرأة
#التصرف
#أموالها
#الشهادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758961
الحوار المتمدن
أحمد صبحى منصور - ف 8 : أهلية المرأة فى التصرف فى أموالها وفى الشهادة