الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ ج 2الوجود والكون ...يتمحور الواقع حول الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل بسيط وواضح ، موضوعي ودقيق بقدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبن ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
#التكملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763619
حسين عجيب : الكتاب السايع _ القسم الأول مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع القسم الأول" الأزمنة أو الأوقات ، القديمة أو الحديثة ، والبعض يضيف الأزمنة المتعددة " وغيرها ....ماذا تعني عبارة ( الأزمنة ، خارج الثلاثة _ الحاضر والماضي والمستقبل _ بالحد الأدنى ...) ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة تمثل خطوة حقيقية ، ومتقدمة ، في اتجاه فهم الواقع والزمن ، أو الوقت ، والكون بصورة عامة .مثال على ذلك العبارة نفسها : الأزمنة أو الأوقات .لا فرق بين الزمن والوقت في هذا المثال ، حيث يقتصر الفرق بينهما ( لو وجد بالفعل ) على الزمن قبل الإنساني ، وقبل الحياة ربما ، وزمن ما بعد الانسان أيضا _ حيث لا يوجد وقت _ عدا ذلك ، يكون الوقت هو الزمن الإنساني ، وهما مترادفان وتسميتان لشيء واحد لا أكثر ولا أقل .....أزمنة مختلفة ، قديمة أو جديدة وغيرها ؟كيف يمكن فهم المعنى الصحيح ، والحقيقي ، للعبارة ؟لو قرأناها في كتاب ، أو جريدة أو أي نص لا على التعيين ..1 _ القارئ العام بمختلف اللغات يعتبرها بديهية ، لا تحتاج للتفكير أو الحوار ، أو البرهان .( حيث يعتبر في الثقافة العالمية الحالية _ بعد نيوتن خاصة _ أن الزمن أو الوقت ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . بينما العكس هو الصحيح ) .2 _ القارئ _ة المتخصص أو المثقف ، مع أن موقفه من الزمن أكثر تخبطا وتناقضا من القارئ _ة العادي ، لكونه يستغرق في المشكلة اللغوية أو الفلسفية بشكل غير واع ، ويساهم أكثر من القارئ _ة العادي في زيادة الفوضى الثقافية حول طبيعة ، وحقيقة الزمن ، والواقع بصورة عامة .3 _ القارئ _ة الإبداعي والنقدي .نموذجه سقراط ، وربما يستمر لقرون ...( أنا لا أعرف ) . ما تزال عبارة " أنا لا أعرف " تمثل خطوة معرفية جديدة وتتقدم بالفعل على الواقع الثقافي ، العالمي كله .يدرك المثقف ( الحقيقي ) النقدي ، أو الإبداعي ، جهله الشخصي أولا ، والجهل المشترك في الثقافة العالمية بصورة عامة .بينما المثقف العالمي الحالي ( الأيديولوجي ) وهو شخصية دوغمائية ، ومع النضج المتكامل قد يتحول إلى الموقف النقدي والابداعي .سأضيف الفئة الرابعة : أتخيل قارئ _ة النظرية الجديدة ، يفهم أن مصطلحات الواقع ، والزمن ، والفكر وغيرها أيضا ...ما تزال في المستوى الإعلامي والسطحي ، ولم تتحول بعد إلى مصطلحات تخصصية ، علمية ولا فلسفية .حالة الفوضى في الثقافية العالمية الحالية ، نتيجتها الحرب في أكرانيا ، قد تتسبب بدمار العالم ؟!وربما ينقذنا الذكاء الإنساني ، أو الاصطناعي !الغباء يدمر نفسه وما حوله ، وتلك طبيعته ووظيفته .بينما الذكاء نقيض الغباء ، يمثل فيض الحياة ، وجوهرها المتجدد .....للزمن أو الوقت ثلاثة أنواع ، أو مراحل لا تقبل الزيادة ولا النقصان :1 _ الماضي .يتحدد بين الحاضر والأزل .2 _ المستقبل .يتحدد بين الحاضر والأبد .3 _ الحاضر .يتحدد بين الماضي والمستقبل .الحاضر مرحلة ثانية ، وثانوية ، بطبيعتها .....هذه الأفكار الجديدة ، وغيرها ، سأعود لمناقشتها عبر الفصول القادمة .........الكتاب السابع _ الفصل الأول1أنواع الحاضر سبعة على الأقل :1 _ حاضر الزمن .( الحاضر ) .2 _ حاضر المكان .( المحضر )3 _ حاضر الحياة .( الحضور ) .4 _ الحاضر المستمر .( يتمثل بالتاريخ المدون )5 _ الحاضر الآني .( يتمثل باللحظة المزدوجة بين الحياة ( الفاعل ) والزمن ( الفعل ) ، حيث تنتقل الحياة والفاعل إلى المستقبل _ بعكس اتجاه حركة الزمن والفعل إلى الماضي ......
#الكتاب
#السايع
#القسم
#الأول
#التكملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766200