الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد العزيز المنبهي : مساهمة في الآسابيع النضالية الأخيرة للفصائل الطلابية المغربية الماركسية اللينينية داخل ا و ط م
#الحوار_المتمدن
#عبد_العزيز_المنبهي تحية نضالية عالية لفصيل النهج الديموقراطي القاعدي - موقع الراشدية و لفصيل االطلبة القاعديين – موقع سلوان - و لكل مناضلات و مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب أيتها الرفيقات...أيها الرفاق اسنشهدت بالآمس القريب الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة من يريد معرفة مرتكبي الجريمة فانه سيجدهم في من يحتل أرض فلسطين ، و يسعى الى اجثتات و ابادة و تشريد الشعب الفلسطيني …من يريد البحث عن مرتكبي هذه الجريمة فانه ,سيجدهم في ,نظام الاحتلال الصهيوني العنصري ، المدعم من ...طرف الامبريالية العالمية والأنظمة العربية الرجعية… و على راسها الملكية المغربية ، بحكوماتها و برلماناتها و أحزابها الرجعية و الاصلاحية ... و من يريد البحث عمن ارتكب جرائم حرب و جرائم انسانية في حق شعب و آرض الصحراء الغربية فسيجدهم في من احتل الصحراء الغربية و شرد شعبها و ارتكب جرائم في حق نسائها و رجالها بدعم من الاستعمار القديم و من الامبريالية و الصهيونية ,,, و من يريد البحثث عن مرتكبي جريمة اغتيال الشهيدين عبد الرحمان الحسناوي و محمد الطاهر الساسوي ، فانه سيجدهم في الشوفينيين المجرمين ،صنيعة نظام الاستعمار الجديد و حلفائه الموضوعيين ، نظام الجرائم السياسية و الاقتصادية و الثقافية المقترفة في حق شعبنا ، ، نظام القهر و الاستبداد و التعذيب و الاغتيالات و المحاكمات و القمع الدموي... نظام دوس كرامة وحقوق و حرية الشعب وسحق ارادته في تقرير مصيره بنفسه و ممارسة سلطته و سيادته على أرضه و خيراته تماما كمن يريد البحث عن مرتكبي جريمة اغتيال شهداء الحركة الطلابية أمثال جرير أيت بنعيسى ورفاقه فانهم سيجدهم في القوى الإسلامية الظلامية ، الحليفة الموضوعية و الوفية للملكية الفاشية و الاستبدادية ، التي هي نفسها صنيعة وعميلة الامبريالية و الصهيونية ، و التي تتحمل مسؤولية كامل الجرائم السياسية و الاقتصادية و الثقافية التي ارتكبت في حق الآلاف من بناة و أبناء شعبنا ، منذ بداية عهد الاستعمار الجديد في 1955 الى يومنا هذا من يريد البحث عمن اغتال الشهيد كمال الحساني و شهداء حركة 20 فبراير و شهداء حركة الريف و عمن اعتقل الطفل محمود بوهنوش و حاكمه ب 15 سنة سجنا نافذة ، و اعتقل المئات من ابناء و بنات شعبنا بالريف وتعذيبهم و محاكمتهم ,,,و اعتقال و محاكمة سعيدة العلمي و المعطي منجب و عمر الراضي و سليمان الريسوني فانه سيجدهم في نفس نظام القمع و التعذيب و الاغتيالات و المحاكمات و سحق انتفاضات شعبنا بالمروحيات و الذبابات ، منذ مؤامرة اكس ليبان الاستعمارية ، بتواطئ ما يسمى بالاحزاب و القوى الوطنية أيتها الرفيقات و الرفاق .لقد توهم النظام اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي, انه بحل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب و منع الطلبة من ممارسة نشاطهم النقابي المستقل للدفاع عن مطالبهم المادية و المعنوية…و بشن هجمة قمعية شرسة على مسؤولي و مناضلي الاتحاد ، خاصة بعد المؤتمر 15...بتكالب القوى الاصلاحية الانتهازية و تجييش القوى الظلامية و الشوفينية لاغتيال و ارهاب المناضلات و المناضلين …لقد توهم النظام المتفاشي بانه بعسكرة الجامعات و اغراقها بالمشاريع التصفوية و تضييق الخناق البوليسي على الاحياء الجامعية ، سينجح في تركيع الحركة الطلابية و اجثتات الاتحاد الوطني ، و بأنه سينهي مع الارتباط التاريخي الوطيد للحركة الطلابية بنقابتها العتيدة ......
#مساهمة
#الآسابيع
#النضالية
#الأخيرة
#للفصائل
#الطلابية
#المغربية
#الماركسية
#اللينينية
#داخل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757155
الطاهر المعز : مساهمة في تبسيط مفاهيم الإقتصاد السياسي
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز من نظريات الإقتصاد الشّمولي إلى واقع الحياة اليومية"اليد الخفية" للسوقابتكر "آدم سميث" (1723 - 1790 )، منتصف القرن الثامن عشر نظرية "اليد الخفية" ( The Invisible Hand ) التي تُحرّك الإقتصاد وتُحقّق توازنًا بين الإنتاج والإستهلاك، بين العَرْض والطّلب، دون أي حاجةٍ لتدخُّل الدّولة، وادّعى أن حُرِّيّة السُّوق "تعود بالنّفع على المُجتمع"، وإن "الإقتصاد المُخَطّط، وتدخّل الدّولة في توزيع السّلع وضَبْط أسعارها، مُضِرٌّ بالمجتمع"، وينكُر وَرَثَتُهُ من الليبراليين الإقتصاديين هيمنة الإحتكارات على حركة الإنتاج والتوزيع، والعرض والطّلب، وتحكُّمَ هذه القوى غير الخَفِيّة في مصير مليارات البشر... يزعم السياسيون والبيروقراطيون والنقاد الإعلاميون والأكاديميون أن "آليات السوق" محايدة سياسياً وأيديولوجياً، بينما يتغافلون عن تلاعُب الرأسماليين بتكاليف الإنتاج وبالأسعار بالأسواق من أجل غايات تجارية مربحة.إن الأسواق ليست محايدة بل هي في صُلْب الصراعات وتضارب المَصالح بين الأغنياء والفقراء، والأسواق مؤسسات مالية وتجارية ابتكرها البشر، ويتم تحديثها بشكل دوري، وتم تأسيسها مع ظهور التقسيم الصارم للعمل، كواسطة لتوزيع السلع والخدمات من المنتجين إلى المستهلكين، ويُمكن إلغاء هذه الواسطة وتوفير تكاليفها، إذا ما توفّرت سُبُل الإتصال المباشر بين المُنْتِج والمُستهلك، والقضاء على "الوساطة" والمضاربة.يزيد الرأسماليون أرباحهم من خلال التلاعب بكل من العرض والطلب لخلق أو استمرار "نقص" المَعْرُوض، بهدف إجبار المُستهلكين على قُبُول ارتفاع الأسعار، كما ابتكرت الرأسمالية الإعلانات (الإِشْهار) لتحفيز الطلب بشكل مصطنع. من جهة أخرى يتلاعب أرباب العمل (الذين يُمثّلون حوالي 1% من سُكّان العالم) بـ "سوق العمل"، فإذا كان عدد العمال الذين يبحثون عن عمل أكبر من عدد الوظائف المتاحة، يُخَفِّضُ أصحاب العمل الأجور، فهم يُدْرِكُون اضطرار العمال لقبول الرواتب المنخفضة، في أوقات الأزمات والبطالة، ما يُضْعِفُ دَوْرَ النقابات والمنظمات العُمّالية التي نجحت في فرض حد أدنى للأجور، لكن تَطَوُّرَ أساليب الإستغلال، واستخدام التكنولوجيا وأتمتة قطاعات السيارات أو التعدين أو خطوط التجميع، هي عوامل سمحت لأصحاب العمل بإلغاء وظائف أقْسام أو حتى قطاعات كاملة واستبدال معظم العُمّال بالآلات، ما يُمكّن أرباب العمل بالتّلاعب بأسواق العمل، تمامًا كأسواق المنتجات، وذلك من أجل زيادة الأرباح، أما الأخلاق التي يتحدّث عنها "آدام سميث" فهي تلك التي تُشَرِّعُ الإستغلال والإضطهاد... يتلاعب رأس المال المالي بسوق القروض وأسعار الفائدة الائتمانية، الأمر الذي يتسبب أحيانًا في أزمات، مثل "فقاعة العقارات" سنة 2008 بالولايات المتحدة التي تحولت إلى أزمة عالمية، فكانت المصارف والشركات من أكبر المُستفيدين (بفضل المال العام) فيما كان العمال الضحايا الرئيسيين لهذه الأزمة التي أظْهَرت (وهي ليست المرة الأولى) أن الشركات الكبرى تستغل الأزمات لابتلاع الشركات الأَصْغَرَ، بواسطة الإستحواذ أو الإندماج... عودة إلى مسألة وظيفة السّوق في الدّوْرَة الإقتصادية، لنشير أن الأسواق كانت موجودة قبل الرأسمالية بوقت طويل ، لكن الرأسمالية جعلت من تعميمها قضية إيديولوجيه، فانتشر اقتصاد السّوق (بالقُوة المُسلّحة) في كافة مناطق العالم، عند انتصار النّظام الرأسمالي على منظومة الإنتاج السابقة له – أي ما قَبْل الرأسمالية- بحسب كارل ماركس ( 1818 – 1883).كافحت الرأسمالية الأوروبية بشدة المفهوم المسيحي "للسعر العادل"، الذي يختلف عن ......
#مساهمة
#تبسيط
#مفاهيم
#الإقتصاد
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765557