الطاهر المعز : أمريكا- جرائم بلا عقاب
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز ذكرى جريمة بدون عقاب بدأ العُلماء الأمريكيون تطوير البحث النووي بهدف الإستخدام العسكري، خلال الحرب العالمية الثانية واختطفت الإستخبارات العسكرية الأمريكية العُلَماء والباحثين من ألمانيا، من 1943 إلى 1945 ليتم إرسالهم إلى القواعد العسكرية الجوية بالولايات المتحدة ومُستعمراتها، للمُساعدة في تطوير برامج الفضاء والأسلحة النّوَوِيّة والصّواريخ طويلة المَدَى، وبذلك تم اختبار القنبلة الذّرّية باستخدام البلوتنيوم (منتصف تموز/يوليو 1945) وفي السادس من آب/أغسطس 1945، بعد إعلان انتهاء الحرب في أوروبا، ألْقَت الطائرات الحربية الأمريكية قنبلة ذرية (باستخدام اليورانيوم) على مدينة "هيروشيما" اليابانية ( حوالي 345 ألف نسمة) وفاقت قُوّة الإنفجار 15 ألف طن من مادّة "تي إن تي"، ما أدّى إلى قَتْل أكثر من مائة ألف من السُّكّان وتدمير قرابة 70% من المباني والنباتات، على امتداد مساحة 11,4 كيلومتر مُربّع، وأعاد الجيش الأمريكي الكَرّة بإلقاء قُنبلة نووية ثانية، يوم التاسع من آب/أغسطس 1945 على مدينة "ناغاساكي" وأهلها ومبانيها، بقوة تُعادل 21 ألف طن من مادّة "تي إن تي"، ما اضطر الجيش والسلطات اليابانية إلى إعلان الإستسلام... تمتلك الولايات المتحدة العديد من الأرقام القياسية في مجالات الرياضة والإقتصاد، وهي أيضًا الدّولة الوحيدة التي استخدمت السّلاح النّوَوِي لحد الآن (سنة 2022) وتُحاول مَنْع البلدان الأخرى، مثل كوريا الشمالية وإيران، من مُجَرّد تطوير البُحوث النّوَوِية، سواء كان الهدف سِلْمِيًّا (استخدام الطّاقة النّوَوِية) أو عسكَرِيًّا، فيما ساعدت سُلُطات الدّول الإمبريالية، كالولايات المتحدة وفرنسا، الكيان الصهيوني، منذ منتصف القرن العشرين، على تطوير تقنيات تصنيع السّلاح النّوَوِي... تتميز الولايات المتحدة بامتلاك الرقم القياسي في عدد الإغتيالات والجرائم التي بقيت بدون عقاب، وقد يُنافسها الكيان الصهيوني في هذا السِّباق... استفزاز متعمّدهل من مصلحة الولايات المتحدة فتح جبهة حربية ثانية؟بالغت الولايات المتحدة في تضخيم "خطر التهديد السوفييتي والشيوعي"، منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وحتى انهيار الإتحاد السّوفييتي، سنة 1991، لتبرير القمع الدّاخلي (فترة "الماكارثية") والحُروب العدوانية الخارجية والإنقلابات المُدَبَّرَة ضد الأنظمة الوطنية التّقدّمية من حكومة محمد مُصَدّق بإيران (1953) إلى "تشيلي" (1973) واحتلال العراق وسوريا وليبيا وأفغانستان، وغيرها، كما بالغت، بعد تفجيرات نيويورك، في أيلول 2001، في تضخيم خطر "الإرهاب" باسم الإسلام الذي طورته المجموعات التي أنشأتها الولايات المتحدة (بداية من 1985 في أفغانستان) بتمويل خليجي، وهاهي تُبالغ اليوم في تضخيم "التّهديد العسكري الصيني"، وتقديمه بمثابة "التّهديد الوُجودي" للولايات المتحدة، وذلك لتبرير الإنتشار العسكري الأمريكي (850 قاعدة عسكرية أمريكية في العالم، مقابل قاعدة صينية لوجِستية واحدة في جيبوتي)، ولتبرير تكثيف المناورات العسكرية الضّخمة قرب المياه الحدودية الصينية، ولتبرير تعزيز حلف شمال الأطلسي بدَلَ حلِّهِ، وتوسيعه إلى كافة مناطق العالم، وتغيير قانونه الأساسي من حلف "دِفاعي" (وهو تزوير للواقع) إلى حلف هُجُومي، أعلن الحرب على يوغسلافيا ثم أفغانستان وليبيا وأوكرانيا، وقد يتورّط في حُرُوب أخرى...تتنزّل زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي (من صُقُور الحزب الديمقراطي) في هذا الإطار، واعتادت "بيلوسي" على استفزاز روسيا والصّين بشكل علني ومُتطرّف وفَجّ، وأظْهَرت عداءها للصّين في عدّة ......
#أمريكا-
#جرائم
#عقاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764761
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز ذكرى جريمة بدون عقاب بدأ العُلماء الأمريكيون تطوير البحث النووي بهدف الإستخدام العسكري، خلال الحرب العالمية الثانية واختطفت الإستخبارات العسكرية الأمريكية العُلَماء والباحثين من ألمانيا، من 1943 إلى 1945 ليتم إرسالهم إلى القواعد العسكرية الجوية بالولايات المتحدة ومُستعمراتها، للمُساعدة في تطوير برامج الفضاء والأسلحة النّوَوِيّة والصّواريخ طويلة المَدَى، وبذلك تم اختبار القنبلة الذّرّية باستخدام البلوتنيوم (منتصف تموز/يوليو 1945) وفي السادس من آب/أغسطس 1945، بعد إعلان انتهاء الحرب في أوروبا، ألْقَت الطائرات الحربية الأمريكية قنبلة ذرية (باستخدام اليورانيوم) على مدينة "هيروشيما" اليابانية ( حوالي 345 ألف نسمة) وفاقت قُوّة الإنفجار 15 ألف طن من مادّة "تي إن تي"، ما أدّى إلى قَتْل أكثر من مائة ألف من السُّكّان وتدمير قرابة 70% من المباني والنباتات، على امتداد مساحة 11,4 كيلومتر مُربّع، وأعاد الجيش الأمريكي الكَرّة بإلقاء قُنبلة نووية ثانية، يوم التاسع من آب/أغسطس 1945 على مدينة "ناغاساكي" وأهلها ومبانيها، بقوة تُعادل 21 ألف طن من مادّة "تي إن تي"، ما اضطر الجيش والسلطات اليابانية إلى إعلان الإستسلام... تمتلك الولايات المتحدة العديد من الأرقام القياسية في مجالات الرياضة والإقتصاد، وهي أيضًا الدّولة الوحيدة التي استخدمت السّلاح النّوَوِي لحد الآن (سنة 2022) وتُحاول مَنْع البلدان الأخرى، مثل كوريا الشمالية وإيران، من مُجَرّد تطوير البُحوث النّوَوِية، سواء كان الهدف سِلْمِيًّا (استخدام الطّاقة النّوَوِية) أو عسكَرِيًّا، فيما ساعدت سُلُطات الدّول الإمبريالية، كالولايات المتحدة وفرنسا، الكيان الصهيوني، منذ منتصف القرن العشرين، على تطوير تقنيات تصنيع السّلاح النّوَوِي... تتميز الولايات المتحدة بامتلاك الرقم القياسي في عدد الإغتيالات والجرائم التي بقيت بدون عقاب، وقد يُنافسها الكيان الصهيوني في هذا السِّباق... استفزاز متعمّدهل من مصلحة الولايات المتحدة فتح جبهة حربية ثانية؟بالغت الولايات المتحدة في تضخيم "خطر التهديد السوفييتي والشيوعي"، منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وحتى انهيار الإتحاد السّوفييتي، سنة 1991، لتبرير القمع الدّاخلي (فترة "الماكارثية") والحُروب العدوانية الخارجية والإنقلابات المُدَبَّرَة ضد الأنظمة الوطنية التّقدّمية من حكومة محمد مُصَدّق بإيران (1953) إلى "تشيلي" (1973) واحتلال العراق وسوريا وليبيا وأفغانستان، وغيرها، كما بالغت، بعد تفجيرات نيويورك، في أيلول 2001، في تضخيم خطر "الإرهاب" باسم الإسلام الذي طورته المجموعات التي أنشأتها الولايات المتحدة (بداية من 1985 في أفغانستان) بتمويل خليجي، وهاهي تُبالغ اليوم في تضخيم "التّهديد العسكري الصيني"، وتقديمه بمثابة "التّهديد الوُجودي" للولايات المتحدة، وذلك لتبرير الإنتشار العسكري الأمريكي (850 قاعدة عسكرية أمريكية في العالم، مقابل قاعدة صينية لوجِستية واحدة في جيبوتي)، ولتبرير تكثيف المناورات العسكرية الضّخمة قرب المياه الحدودية الصينية، ولتبرير تعزيز حلف شمال الأطلسي بدَلَ حلِّهِ، وتوسيعه إلى كافة مناطق العالم، وتغيير قانونه الأساسي من حلف "دِفاعي" (وهو تزوير للواقع) إلى حلف هُجُومي، أعلن الحرب على يوغسلافيا ثم أفغانستان وليبيا وأوكرانيا، وقد يتورّط في حُرُوب أخرى...تتنزّل زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي (من صُقُور الحزب الديمقراطي) في هذا الإطار، واعتادت "بيلوسي" على استفزاز روسيا والصّين بشكل علني ومُتطرّف وفَجّ، وأظْهَرت عداءها للصّين في عدّة ......
#أمريكا-
#جرائم
#عقاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764761
الحوار المتمدن
الطاهر المعز - أمريكا- جرائم بلا عقاب
سري القدوة : جريمة بلا عقاب
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تتحمل حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة والمباشرة عن الجريمة البشعة التي ادت الي اغتيال الشهيدة الاعلامية شرين ابو عاقلة والتي كانت ضحية مباشرة لإرهاب دولة الاحتلال المنظم كونها تتصرف بعقلية العصابات وهي ضحية لسياسة ازدواجية المعايير الدولية والصمت المريب للمحكمة الجنائية الدولية ولا بد من المنظمات الدولية وخصوصا المنظمات الصحفية والحقوقية والإنسانية المختصة سرعة التحرك لرفع القضية امام المحاكم الدولية وفي مقدمتها الجنائية الدولية .ارادت بل وعملت حكومة الاحتلال خلال الفترة الماضية على تنصلها من المسؤولية عن هذه الجريمة عبر تشكيلها للجان المختلفة والتي تحول من خلالها عدم اعترافها بارتكاب الجريمة وتنكرها لوقوعها وترك تحقيق نشر نتائجه مؤخرا الباب مفتوحا على مسرعيه لاحتمال قيام جنود جيش الاحتلال بإطلاق الرصاص عن طريق الخطاء كما وصفه التقرير الاسرائيلي الذي بحث في جريمة اغتيال الشهيدة ابو عقلة، وتبقى هذه الجريمة المركبة والتي تعد امتدادا لجرائم الاعدامات الميدانية المتواصلة ضد الصحفيين بشكل خاص محاولة إسرائيلية ممنهجة لإسكات صوت الحقيقة وللتغطية على جرائم الاحتلال ومستوطنيه ضد الشعب الفلسطيني وهي ترجمة لتعليمات المستوى السياسي الاسرائيلي الذي حول جنود جيشهم الى مجرد آلات متحركة لقتل الفلسطينيين واستباحة حياتهم وأرضهم وممتلكاتهم ومقدساتهم .وطالما واصلت حكومة الاحتلال السماح لجنود جيشها باستهداف الإعلاميين في فلسطين ومن بينهم الإعلامية المعروفة شيرين والتي تعرضت كثيراً للمخاطر والاعتداء على سلامتها واليوم تنضم الى جموع شهداء حراس الحقيقة الذين قضوا وهم يدافعون عن فلسطين ويكشفون جرائم الاحتلال المجرم، واستشهاد الزميلة أبو عاقلة لن يثني الاعلاميين الفلسطينيين عن مواصلة نضالهم فهم يكتبون بالدم من اجل فلسطين وفضح هذا الاحتلال الذي ما زال يراهن على الإفلات من العقاب .ونستغرب استمرار التزوير وقلب الحقائق من قبل وسائل الاعلام ولجان التحقيق الاسرائيلية التي تتعامل مع الجريمة بشكل مسيس ولا تعبر عن اى محتوى اخلاقي وتدعم رواية الاحتلال ليأتي الدور للجان التحقيق التابعة لجيش الاحتلال والذي يصر على عدم الاعتراف بالمسؤولية عن هذه الجريمة الواضحة المعالم والتي ارتكبها جيش الاحتلال ليتساوق هذا الموقف مع نفس دور حكومة الاحتلال في ظل ما شاهده العالم من مشاهد بشعة للجريمة وبرغم من التحقيقات الاعلامية الدولية ورصد الوقائع بالأدلة القاطعة لتأتي متطابقة مع نتائج التحقيق الفلسطيني والذي اشرفت عليه النيابة العامة الفلسطينية فما زالت حكومة الاحتلال تتنصل من تحمل مسؤولياتها تجاه جريمة الاغتيال .قوات جيش الاحتلال وهيئة اركانه يريدون التستر على تلك الجريمة البشعة ويعملون على التعتيم عن الحقيقة والتستر على جرائمهم لذلك يمارس جيش الاحتلال الكذب والخداع ليغتال الحقيقة مرتين بالرغم من ان حدث الاغتيال للصحافية ابو عقلة كان واضحا وان جميع الادلة موجه ضد الاحتلال وإنها تحاكم قاده جيشه وجميع من ارتكب هذه الجريمة حيث يدرك الاحتلال جيداً الدور الهام الذي تلعبه وسائل الإعلام في نقل الحقيقة للعالم وفضحها للانتهاكات الجسيمة التي تقوم بها قواته .لا يمكن طي ملف اغتيال الاعلامية شرين ابو عاقلة وتلفيق القضية وإغلاق الملف باعتذار سطحى عبر ناطق اعلامي اسرائيلي ويجب الاستمرار في محاكمة من قام بارتكاب هذه الجريمة والتحرك الدولي والعمل على فتح تحقيق محايد ومستقل وشفاف تحت إشراف المحكمة الجنائية الدولية للوقوف على الجريمة وضرورة إطلاق حملة دولية لمحاسبة مجرمي ال ......
#جريمة
#عقاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767714
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تتحمل حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة والمباشرة عن الجريمة البشعة التي ادت الي اغتيال الشهيدة الاعلامية شرين ابو عاقلة والتي كانت ضحية مباشرة لإرهاب دولة الاحتلال المنظم كونها تتصرف بعقلية العصابات وهي ضحية لسياسة ازدواجية المعايير الدولية والصمت المريب للمحكمة الجنائية الدولية ولا بد من المنظمات الدولية وخصوصا المنظمات الصحفية والحقوقية والإنسانية المختصة سرعة التحرك لرفع القضية امام المحاكم الدولية وفي مقدمتها الجنائية الدولية .ارادت بل وعملت حكومة الاحتلال خلال الفترة الماضية على تنصلها من المسؤولية عن هذه الجريمة عبر تشكيلها للجان المختلفة والتي تحول من خلالها عدم اعترافها بارتكاب الجريمة وتنكرها لوقوعها وترك تحقيق نشر نتائجه مؤخرا الباب مفتوحا على مسرعيه لاحتمال قيام جنود جيش الاحتلال بإطلاق الرصاص عن طريق الخطاء كما وصفه التقرير الاسرائيلي الذي بحث في جريمة اغتيال الشهيدة ابو عقلة، وتبقى هذه الجريمة المركبة والتي تعد امتدادا لجرائم الاعدامات الميدانية المتواصلة ضد الصحفيين بشكل خاص محاولة إسرائيلية ممنهجة لإسكات صوت الحقيقة وللتغطية على جرائم الاحتلال ومستوطنيه ضد الشعب الفلسطيني وهي ترجمة لتعليمات المستوى السياسي الاسرائيلي الذي حول جنود جيشهم الى مجرد آلات متحركة لقتل الفلسطينيين واستباحة حياتهم وأرضهم وممتلكاتهم ومقدساتهم .وطالما واصلت حكومة الاحتلال السماح لجنود جيشها باستهداف الإعلاميين في فلسطين ومن بينهم الإعلامية المعروفة شيرين والتي تعرضت كثيراً للمخاطر والاعتداء على سلامتها واليوم تنضم الى جموع شهداء حراس الحقيقة الذين قضوا وهم يدافعون عن فلسطين ويكشفون جرائم الاحتلال المجرم، واستشهاد الزميلة أبو عاقلة لن يثني الاعلاميين الفلسطينيين عن مواصلة نضالهم فهم يكتبون بالدم من اجل فلسطين وفضح هذا الاحتلال الذي ما زال يراهن على الإفلات من العقاب .ونستغرب استمرار التزوير وقلب الحقائق من قبل وسائل الاعلام ولجان التحقيق الاسرائيلية التي تتعامل مع الجريمة بشكل مسيس ولا تعبر عن اى محتوى اخلاقي وتدعم رواية الاحتلال ليأتي الدور للجان التحقيق التابعة لجيش الاحتلال والذي يصر على عدم الاعتراف بالمسؤولية عن هذه الجريمة الواضحة المعالم والتي ارتكبها جيش الاحتلال ليتساوق هذا الموقف مع نفس دور حكومة الاحتلال في ظل ما شاهده العالم من مشاهد بشعة للجريمة وبرغم من التحقيقات الاعلامية الدولية ورصد الوقائع بالأدلة القاطعة لتأتي متطابقة مع نتائج التحقيق الفلسطيني والذي اشرفت عليه النيابة العامة الفلسطينية فما زالت حكومة الاحتلال تتنصل من تحمل مسؤولياتها تجاه جريمة الاغتيال .قوات جيش الاحتلال وهيئة اركانه يريدون التستر على تلك الجريمة البشعة ويعملون على التعتيم عن الحقيقة والتستر على جرائمهم لذلك يمارس جيش الاحتلال الكذب والخداع ليغتال الحقيقة مرتين بالرغم من ان حدث الاغتيال للصحافية ابو عقلة كان واضحا وان جميع الادلة موجه ضد الاحتلال وإنها تحاكم قاده جيشه وجميع من ارتكب هذه الجريمة حيث يدرك الاحتلال جيداً الدور الهام الذي تلعبه وسائل الإعلام في نقل الحقيقة للعالم وفضحها للانتهاكات الجسيمة التي تقوم بها قواته .لا يمكن طي ملف اغتيال الاعلامية شرين ابو عاقلة وتلفيق القضية وإغلاق الملف باعتذار سطحى عبر ناطق اعلامي اسرائيلي ويجب الاستمرار في محاكمة من قام بارتكاب هذه الجريمة والتحرك الدولي والعمل على فتح تحقيق محايد ومستقل وشفاف تحت إشراف المحكمة الجنائية الدولية للوقوف على الجريمة وضرورة إطلاق حملة دولية لمحاسبة مجرمي ال ......
#جريمة
#عقاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767714
الحوار المتمدن
سري القدوة - جريمة بلا عقاب