الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم فنجان الحمامي : عندما يتحيز المدير لنفسه
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي شتان بين المدير المغرور المنحاز لنفسه، وبين المدير الحكيم المنحاز لشركته، فالمدير الناجح لا يكرر كلمة ( أنا )، ولا ينسب النجاحات لنفسه، بل ينسبها دائما لشركته، وللعاملين فيها وليس لنفسه، بعكس ما نراه أمامنا هذه الأيام، التي صارت فيها المحاصصة هي الحاضنة المنتجة لمعظم النماذج البليدة الفاشلة. .يمتاز المدير الناجح بالجرأة والثقة العالية بالنفس، ويشعر معه الموظفون بالاعتزاز والاطمئنان، فيتضاعف إنتاجهم، وتتعمق علاقاتهم الوظيفية بشركتهم، وتعزى نجاحاتهم إلى حكمته واهتماماته بهم، فلا يحتفل فقط بالنجاحات الكبيرة، وانما يعطي فرصة لكل الخطوات الناجحة مهما كانت صغيرة، ويواصل البحث عنها بضراوة، ويحرص على مكافأة طاقم الفريق المنفذ للعمل بالقدر الذي يمنح فيه الحوافز لكل فريق من أجل تحقيق المزيد من النجاحات، فيكافأهم مقابل مجهوداتهم الفردية والجماعية. لكن المدير الديناصور هو الذي يسعى دائما لتقديس نفسه، بينما يكون المدير الذكي هو المجدد والملهم والقائد، ويكرس وقته لمواكبة المستجدات في المضمار التخصصي الذي ينتمي اليه، ويراقب المتغيرات، ويكون على أتم الاستعداد لتحقيق النهضة المنشودة، وهو الذي يمسك دائما بزمام المبادرة، ويخطط لمواجهة الازمات المحتملة قبل وقوعها، ويفسح المجال لموظفي الشركة لكي يعبروا عن أفكارهم بمنتهى الحرية، ولا يعترف بالحظ، فالنجاح الحقيقي يعزى دائما للتخطيط المحكم، والتنفيذ المتقن، والبحث والخبرة والمهارة، ولا أساس للفرص العشوائية. .وعلى العكس تماماً، فالمدير الفاشل لا يثق إلا بنفسه. ويتخذ قرارته المتهورة بلا تفكير، ثم يتراجع عنها بسرعة دون تردد. ولا يعبأ بسير العمل، ويتجسس على الموظفين، ويعاملهم حسب ما تمليه عليه حالته المزاجية المتقلبة، وهو بطبيعة الحال غير منضبط في سلوكه، وغير ملتزم في دوامه، لكنه يطالب الآخرين بالانضباط والالتزام، وهو في نفس الوقت عجول ومتسرع، ويعتمد على المطبلين والمزمرين الذين يغدق عليهم الاموال لتجميل صورته الباهتة. . ......
#عندما
#يتحيز
#المدير
#لنفسه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757027
سعيد الوجاني : المدير العام للبوليس السياسي عبداللطيف الحموشي يزور واشنطن
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني المدير العام للبوليس السياسي المدعو عبداللطيف الحموشي يزور واشنطن .Le --dir--ecteur général de la police politique DGST en visite sans invitation à Washington . مؤخرا. المدير العام للبوليس السياسي المدعو عبداللطيف الحموشي ، يقوم بزيارة الى واشنطن ، على رأس وفد هام من كبار اطر ، ومسؤولي الإدارة البوليسية المخابراتية .فهل زيارة المدير العام للبوليس السياسي ، كانت بناء على دعوة وجهتها له الإدارة الامريكية ، ام ان الزيارة كانت تطفلية ، ومن دون توصله باستدعاء من قبل الأمنيين الامريكان ، وقام بها من تلقاء نفسه .وهنا . اذا كانت زيارة المدير العام للبوليس السياسي المغربي زيارة تطفلية ، ومن دون ان توجه له الإدارة الامريكية استدعاء بالزيارة ، وهو الحاصل . يصبح السؤال . ما هي الأسباب التي دفعت بالمدير العام للبوليس السياسي ، زيارة واشنطن ، وفرض نفسه على المسؤولين الامريكان قهرا ، من دون توصله بدعوة في الموضوع .وهنا . الا يمكن ربط الزيارة التطفلية للمدير العام للبوليس السياسي ، بالمرض المزمن الخطير للسلطان ، الذي رغم تواجده بفرنسا . فأبواب الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ظلت مغلقة في وجهه . وتواجده بالديار الفرنسية بقصره ب Betz ، لقي تجاهلا من قبل الاعلام الفرنسي ، الذي دأب يغطي مثل هذا الزيارات ، حتى ولو كانت خاصة ، وليست بزيارة عمل ..وهنا . لماذا تدهورت العلاقات بين النظام السلطاني لمحمد السادس ، والرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، بعد ان كانت سمنا على عسل .. وبما انها المرة الأولى في التاريخ الدبلوماسي الفرنسي ، ترفض الدولة الفرنسية منح تأشيرات دخول الى فرنسا ، ( لأطر ) مغربية عليا ، من المكتب ( الشريف ) للفوسفاط . وتدني العلاقات بين الدولتين الفرنسية ، والمغربية الى اسفلها ..فما هي الأسباب الرئيسية الواقفة وراء هذا التحول المفاجئ ، في العلاقات بين البلدين ؟منذ ظهور جريمة التجسس بالبرنامج الصهيوني ، Pegasus على مسؤولين ، ومثقفين ، وسياسيين فرنسيين . وعلى رأسهم هاتف الرئيس الفرنسي Emanuel Macron .. وبعد مدة من البحث الذي قامت به الأجهزة الفرنسية .. تجمدت العلاقات بين الدولة الفرنسية ، والدولة السلطانية العلوية المغربية . ووصلت الى الحضيض ، منذ إعادة انتخاب الرئيس Macron رئيسا للجمهورية . فرسالة التهنئة التي بعث بها السلطان محمد السادس ، كانت عادية جافة ، ولم تكن كسابقاتها من الرسائل ، التي كانت تشيد في مثل هذه المناسبات ، بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين . بل ان رسالة تهنئة محمد السادس ، ظلت من دون جواب قصر الإليزيه Le palais de l’Elysée .. وكأنه تجاهلها ، واعتبرها كأن لم تكن ..لكن . بما انه من الصعوبة بمكان ضبط المسؤول الواقف وراء زرع نظام Pegasus ، في هاتف الرئيس Emanuel Macron . فان هذا لا يعني ان المخابرات الفرنسية القوية ، تكون قد استسلمت للأمر الواقع . وان جريمة التجسس اللاّاخلاقية على هواتف مسؤولين ، واطر فرنسية تكون قد مرت مرور الكرام ..ففرنسا الدولة الديمقراطية ، التي تحترم القوانين ، ومنها القوانين التي تمنع التجسس ، من دون صدور قرار قضائي في الامر . وهذا حال كل قوانين الدول الاوربية الخاصة ، وقوانين الاتحاد الأوربي ، وقوانين الولايات المتحدة الامريكية .. سوف لن تترك جريمة التجسس التي تعرض لها رئيسها ، من دون معاجلة من مستوى جد عالٍ .. وبالرغم من صعوبة ضبط الجهة الواقفة وراء التجسس .. ففرنسا اكيد ، ستستعمل علاقاتها الخاصة ، مع احد اكبر الشخصيات البوليسية الإسرائيلية ، او مع احد المسؤولي ......
#المدير
#العام
#للبوليس
#السياسي
#عبداللطيف
#الحموشي
#يزور
#واشنطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759508