سري القدوة : إنهاء الاحتلال على الأراضي الفلسطينية ومسؤولية المجتمع الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الوضع الحالي لا يمكن السكوت عليه أو تحمله في ظل غياب الأفق السياسي والحماية الدولية للشعب الفلسطيني وتنصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي من التزاماتها وفق الاتفاقات الموقعة وقرارات الشرعية الدولية والتصعيد الإسرائيلي المتواصل ضد الشعب الفلسطيني في كل مكان ومواصلة الأعمال أحادية الجانب وبخاصة في القدس والاعتداءات المتواصلة على المقدسات الإسلامية والمسيحية وبخاصة المسجد الأقصى المبارك من قبل مجموعات المتطرفين من المستوطنين وبأعداد كبيرة وأداء الصلوات في باحاته، والسماح لهذه المجموعات المتطرفة برفع الأعلام الإسرائيلية بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي التي تمنع الفلسطينيين من أداء شعائرهم الدينية بحرية في المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة، في انتهاك صارخ للستاتسكو التاريخي علاوة على ممارساتهم العدوانية من أجل طرد الفلسطينيين من احياء القدس وهدم منازلهم والقتل اليومي للأطفال وأبناء شعبنا العزل واستمرار جرائم الاستيطان وإرهاب المستوطنين .باحات المسجد الأقصى شهدت مجددا تواجد أعداد كبيرة من جيش الاحتلال الذي يقوم بإخلاء باحات المسجد الأقصى من المسلمين وإغلاق الأبواب بالسلاسل لتمكين المتطرفين اليهود من اقتحام المسجد الأقصى بهدف تثبيت التقسيم الزماني والمكاني في باحات المسجد الأقصى ويشهد المسجد الاقصى منذ ما يزيد على سبعين يوما عمليات اقتحام تتم يوميا من الساعة السادسة صباحا حتى الساعة الحادية عشر صباحا حيث يتم إخلاء المسجد الأقصى من المسلمين والسماح لليهود لدخول الأقصى وإقامة صلواتهم التلمودية فيه، وهذا ما يسعى الاحتلال لتثبيته كتقسيم زماني بعد صلاة الفجر وقبل صلاة الظهر وان تلك الأحداث في القدس تنذر بتفجر صراع ديني في المنطقة تبدأ من القدس وقد تمتد لدول كثيرة في العالم، إذا لم يتحرك العالم قبل فوات الأوان فالعواقب وخيمة على العالم وليس على الشعب الفلسطيني والعرب فقط، ومن تابع الشعارات التي رفعها المتطرفون في مسيرات الأعلام والاقتحامات يدرك حجم ثقافة هؤلاء المتطرفين الذين يمارسون الكراهية وينشرون ثقافة التطرف ويعتبرون أنفسهم فوق الجميع .وتستمر انتهاكات الاحتلال ضد المسجد الأقصى بالتزامن مع رفع وتيرة الاستيطان وازدياد اعتداءات المستوطنين ومواصلة قوات الاحتلال إعداماتها الميدانية للأطفال والنساء والشبان مستفيدة من الصمت الدولي والعجز العربي والإسلامي بينما يواجه الشعب الفلسطيني في أولى القبلتين بعزم وإصرار تلك الاقتحامات المتكررة للمتطرفين، وفي ظل ذلك يجب على القيادة الفلسطينية وفصائل العمل الوطني الفلسطيني والإسلامي سرعة التحرك واتخاذ إجراءات لمواجهة هذا التصعيد الإسرائيلي، في ظل عجز المجتمع الدولي عن إرغام إسرائيل على الامتثال لقرارات الشرعية الدولية، ووقف ممارساتها الاجرامية والاحتلالية وما تقوم به من إجراءات تطهير عرقي وتمييز عنصري، وخاصة في ظل عدم وجود تحرك أميركي فاعل يؤدي إلى وقف هذه الاستفزازات والممارسات الإسرائيلية التي تنتهك بشكل صارخ القانون الدولي .لا يمكن استمرار ممارسة الظلم وتكرر مأساة الشعب الفلسطيني من فصول النكبة والنكسة وحان الوقت لتدخل المجتمع الدولي والقيام بإجراءات رادعة بحق الممارسات الإسرائيلية وعدم الكيل بمكيالين لأن الوضع على الأرض لم يعد مقبولا إطلاقا ويجب تصحيح تلك الاخطاء التاريخية ووضع حد للصمت على جرائم الاحتلال المتواصلة على مدار 74 عاما بحق الشعب العربي الفلسطيني ويجب التحرك من اجل دعم تحقيق السلام وبذل الجهود مع الأطراف الدولية كافة لوقف التصعيد القائم والانتقال لمبادرات تؤدي للوصول الى الأفق السياسي ......
#إنهاء
#الاحتلال
#الأراضي
#الفلسطينية
#ومسؤولية
#المجتمع
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758485
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الوضع الحالي لا يمكن السكوت عليه أو تحمله في ظل غياب الأفق السياسي والحماية الدولية للشعب الفلسطيني وتنصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي من التزاماتها وفق الاتفاقات الموقعة وقرارات الشرعية الدولية والتصعيد الإسرائيلي المتواصل ضد الشعب الفلسطيني في كل مكان ومواصلة الأعمال أحادية الجانب وبخاصة في القدس والاعتداءات المتواصلة على المقدسات الإسلامية والمسيحية وبخاصة المسجد الأقصى المبارك من قبل مجموعات المتطرفين من المستوطنين وبأعداد كبيرة وأداء الصلوات في باحاته، والسماح لهذه المجموعات المتطرفة برفع الأعلام الإسرائيلية بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي التي تمنع الفلسطينيين من أداء شعائرهم الدينية بحرية في المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة، في انتهاك صارخ للستاتسكو التاريخي علاوة على ممارساتهم العدوانية من أجل طرد الفلسطينيين من احياء القدس وهدم منازلهم والقتل اليومي للأطفال وأبناء شعبنا العزل واستمرار جرائم الاستيطان وإرهاب المستوطنين .باحات المسجد الأقصى شهدت مجددا تواجد أعداد كبيرة من جيش الاحتلال الذي يقوم بإخلاء باحات المسجد الأقصى من المسلمين وإغلاق الأبواب بالسلاسل لتمكين المتطرفين اليهود من اقتحام المسجد الأقصى بهدف تثبيت التقسيم الزماني والمكاني في باحات المسجد الأقصى ويشهد المسجد الاقصى منذ ما يزيد على سبعين يوما عمليات اقتحام تتم يوميا من الساعة السادسة صباحا حتى الساعة الحادية عشر صباحا حيث يتم إخلاء المسجد الأقصى من المسلمين والسماح لليهود لدخول الأقصى وإقامة صلواتهم التلمودية فيه، وهذا ما يسعى الاحتلال لتثبيته كتقسيم زماني بعد صلاة الفجر وقبل صلاة الظهر وان تلك الأحداث في القدس تنذر بتفجر صراع ديني في المنطقة تبدأ من القدس وقد تمتد لدول كثيرة في العالم، إذا لم يتحرك العالم قبل فوات الأوان فالعواقب وخيمة على العالم وليس على الشعب الفلسطيني والعرب فقط، ومن تابع الشعارات التي رفعها المتطرفون في مسيرات الأعلام والاقتحامات يدرك حجم ثقافة هؤلاء المتطرفين الذين يمارسون الكراهية وينشرون ثقافة التطرف ويعتبرون أنفسهم فوق الجميع .وتستمر انتهاكات الاحتلال ضد المسجد الأقصى بالتزامن مع رفع وتيرة الاستيطان وازدياد اعتداءات المستوطنين ومواصلة قوات الاحتلال إعداماتها الميدانية للأطفال والنساء والشبان مستفيدة من الصمت الدولي والعجز العربي والإسلامي بينما يواجه الشعب الفلسطيني في أولى القبلتين بعزم وإصرار تلك الاقتحامات المتكررة للمتطرفين، وفي ظل ذلك يجب على القيادة الفلسطينية وفصائل العمل الوطني الفلسطيني والإسلامي سرعة التحرك واتخاذ إجراءات لمواجهة هذا التصعيد الإسرائيلي، في ظل عجز المجتمع الدولي عن إرغام إسرائيل على الامتثال لقرارات الشرعية الدولية، ووقف ممارساتها الاجرامية والاحتلالية وما تقوم به من إجراءات تطهير عرقي وتمييز عنصري، وخاصة في ظل عدم وجود تحرك أميركي فاعل يؤدي إلى وقف هذه الاستفزازات والممارسات الإسرائيلية التي تنتهك بشكل صارخ القانون الدولي .لا يمكن استمرار ممارسة الظلم وتكرر مأساة الشعب الفلسطيني من فصول النكبة والنكسة وحان الوقت لتدخل المجتمع الدولي والقيام بإجراءات رادعة بحق الممارسات الإسرائيلية وعدم الكيل بمكيالين لأن الوضع على الأرض لم يعد مقبولا إطلاقا ويجب تصحيح تلك الاخطاء التاريخية ووضع حد للصمت على جرائم الاحتلال المتواصلة على مدار 74 عاما بحق الشعب العربي الفلسطيني ويجب التحرك من اجل دعم تحقيق السلام وبذل الجهود مع الأطراف الدولية كافة لوقف التصعيد القائم والانتقال لمبادرات تؤدي للوصول الى الأفق السياسي ......
#إنهاء
#الاحتلال
#الأراضي
#الفلسطينية
#ومسؤولية
#المجتمع
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758485
الحوار المتمدن
سري القدوة - إنهاء الاحتلال على الأراضي الفلسطينية ومسؤولية المجتمع الدولي
تيسير خالد : صبرا وشاتيلا ومسؤولية اسرائيل والولايات المتحدة عن الجريمة
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد بقلم : تيسير خالدفي مثل هذه الأيام من العام 1982 ( السادس عشر – الثامن عشر من أيلول ) سهل جيش العدوان الاسرائيلي لميليشيات القوات اللبنانية وجيش لبنان الجنوبي البدء بارتكاب مجزرة مروعة في صبرا وشاتيلا . المجزرة استمرت لمدة ثلاثة أيام وهي 16 و17 و18 أيلول وارتقى خلالها عدد كبير من الشهداء من الرجال والأطفال والنساء والشيوخ المدنيين العزل، غالبيتهم من الفلسطينيين، ومن بينهم لبنانيون أيضا، وقدر عدد الشهداء المجزرة الرهيبة بأكثر من 3000 شهيد من أصل عشرين ألف نسمة كانوا يسكنون صبرا وشاتيلا وقت حدوث المجزرة.كنا قد خرجنا من لبنان وسط ضمانات وتعهدات من الادارة الاميركية بتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين في المخيمات بعد أن غادرتها قوات المقاومة الفلسطينية ضمن اتفاق رعته الولايات المتحدة الاميركية . في تلك الأيام كنت قد انتقلت من بيروت الى دمشق فعمان ، وكنت في اليوم الأول للمجزرة قد وصلت عمان في ضيافة قسرية للمخابرات الاردنية . في ساعة متأخرة من مساء ذلك اليوم استقبلني مدير المخابرات العامة في مكتبة بعد فترة احتجاز في زنزانة لم تدم اكثر من دقائق معدودة . أخبرني نائب المدير العام للمخابرات الاردنية وهو في حالة غضب شديد بوقوع الجريمة وأعرب عن تضامنه ورافقني الى الخارج معتذرا بلطف عن حكاية الزنزانة ، حيث كانت تنتظرني سيارة نقلتني الى مكان اقامتي بعد الاتفاق على اللقاء بعد أيام ثلاثة . بدأت المجزرة بتطويق المخيمين من قبل الجيش الإسرائيلي ، الذي كان تحت قيادة أرئيل شارون وزير الجيش آنذاك، وارتكبت المجزرة بعيدا عن وسائل الإعلام، واستخدمت فيها الأسلحة النارية والبيضاء وغيرها في عمليات التصفية لسكان المخيمين ، وكانت مهمة الجيش الإسرائيلي محاصرة المخيمين وإنارتهما ليلا بالقنابل المضيئة لتسهيل ارتكاب المجزرة الرهيبةمسؤولية اسرائيل عن الجريمة ، التي ارتكبتها القوات الانعزالية واضحة ، هذا ما أكدته " لجنة كاهانا " التي تشكلت عام 1983 للتحقيق في ما جرى في صبرا وشاتيلا ، خاصة وان تقريرها شكل الأساس الذي انطلقت منها الدعوات للضغط على ارئيل شارون لتقديم استقالته كوزير للدفاع وهو ما كان فعلا . غير أن إسرائيل ، كعادتها مع جميع جرائمها ، ترفض الكشف عن الوثائق السرية لمجزرة صبرا وشاتيلا ، التي ارتكبتها القوات الانعزالية اللبنانية بمشاركة اسرائيلية واستمرت من 16 حتى 18 سبتمبر/أيلول 1982 خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان . وقد رفضت مرارا طلبات تقدم بها صحفيون اسرائيليون ومنظمات مجتمع مدني اسرائيلية تعنى بحقوق الانسان للإطلاع على الوثائق الهامة التي تتصل بتلك المجزرة والتي لا تزال تخضع للسرية. المراسل العسكري لجريدة هآرتس زئيف شيف، أكد في مثل هذا الوقت قبل ستة أعوام أنه علم بالمجزرة لدى ارتكابها وأنه اتصل بوزير الإعلام الاسرائيلي تسيبوري وأبلغه بما يجري وأن الأخير أبلغ وزير الخارجية – حينذاك - إسحق شامير ولكن إسرائيل لم تفعل شيئا. إسرائيل تتحفظ على الوثائق بغرض التستر على جريمتها وعدم إحراج الولايات المتحدة ، التي كانت هي الأخرى تعلم بها ولم تسارع لوقفها . الجريمة المروعة روى تفاصيلها الصحافي الإسرائيلي الفرنسي أمنون كابليوك في كتاب له عن الجريمة ، أكد فيه أن الصليب الأحمر جمع 3000 جثة لمواطنين قتلوا بدم بارد معظمهم من الفلسطينيين العزل اليوم كما في كل عام نحيي بحزن كبير على الضحايا الابرياء هذه الذكرى ونستذكر فيها الشهداء الابرار وننعش في الذاكرة ذلك التاريخ الاسود من الاعمال الاجرامية للجيش الاسرائيلي ، التي صاحبت اسرائيل منذ قيامها عام 1948 ، دون ان نس ......
#صبرا
#وشاتيلا
#ومسؤولية
#اسرائيل
#والولايات
#المتحدة
#الجريمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768541
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد بقلم : تيسير خالدفي مثل هذه الأيام من العام 1982 ( السادس عشر – الثامن عشر من أيلول ) سهل جيش العدوان الاسرائيلي لميليشيات القوات اللبنانية وجيش لبنان الجنوبي البدء بارتكاب مجزرة مروعة في صبرا وشاتيلا . المجزرة استمرت لمدة ثلاثة أيام وهي 16 و17 و18 أيلول وارتقى خلالها عدد كبير من الشهداء من الرجال والأطفال والنساء والشيوخ المدنيين العزل، غالبيتهم من الفلسطينيين، ومن بينهم لبنانيون أيضا، وقدر عدد الشهداء المجزرة الرهيبة بأكثر من 3000 شهيد من أصل عشرين ألف نسمة كانوا يسكنون صبرا وشاتيلا وقت حدوث المجزرة.كنا قد خرجنا من لبنان وسط ضمانات وتعهدات من الادارة الاميركية بتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين في المخيمات بعد أن غادرتها قوات المقاومة الفلسطينية ضمن اتفاق رعته الولايات المتحدة الاميركية . في تلك الأيام كنت قد انتقلت من بيروت الى دمشق فعمان ، وكنت في اليوم الأول للمجزرة قد وصلت عمان في ضيافة قسرية للمخابرات الاردنية . في ساعة متأخرة من مساء ذلك اليوم استقبلني مدير المخابرات العامة في مكتبة بعد فترة احتجاز في زنزانة لم تدم اكثر من دقائق معدودة . أخبرني نائب المدير العام للمخابرات الاردنية وهو في حالة غضب شديد بوقوع الجريمة وأعرب عن تضامنه ورافقني الى الخارج معتذرا بلطف عن حكاية الزنزانة ، حيث كانت تنتظرني سيارة نقلتني الى مكان اقامتي بعد الاتفاق على اللقاء بعد أيام ثلاثة . بدأت المجزرة بتطويق المخيمين من قبل الجيش الإسرائيلي ، الذي كان تحت قيادة أرئيل شارون وزير الجيش آنذاك، وارتكبت المجزرة بعيدا عن وسائل الإعلام، واستخدمت فيها الأسلحة النارية والبيضاء وغيرها في عمليات التصفية لسكان المخيمين ، وكانت مهمة الجيش الإسرائيلي محاصرة المخيمين وإنارتهما ليلا بالقنابل المضيئة لتسهيل ارتكاب المجزرة الرهيبةمسؤولية اسرائيل عن الجريمة ، التي ارتكبتها القوات الانعزالية واضحة ، هذا ما أكدته " لجنة كاهانا " التي تشكلت عام 1983 للتحقيق في ما جرى في صبرا وشاتيلا ، خاصة وان تقريرها شكل الأساس الذي انطلقت منها الدعوات للضغط على ارئيل شارون لتقديم استقالته كوزير للدفاع وهو ما كان فعلا . غير أن إسرائيل ، كعادتها مع جميع جرائمها ، ترفض الكشف عن الوثائق السرية لمجزرة صبرا وشاتيلا ، التي ارتكبتها القوات الانعزالية اللبنانية بمشاركة اسرائيلية واستمرت من 16 حتى 18 سبتمبر/أيلول 1982 خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان . وقد رفضت مرارا طلبات تقدم بها صحفيون اسرائيليون ومنظمات مجتمع مدني اسرائيلية تعنى بحقوق الانسان للإطلاع على الوثائق الهامة التي تتصل بتلك المجزرة والتي لا تزال تخضع للسرية. المراسل العسكري لجريدة هآرتس زئيف شيف، أكد في مثل هذا الوقت قبل ستة أعوام أنه علم بالمجزرة لدى ارتكابها وأنه اتصل بوزير الإعلام الاسرائيلي تسيبوري وأبلغه بما يجري وأن الأخير أبلغ وزير الخارجية – حينذاك - إسحق شامير ولكن إسرائيل لم تفعل شيئا. إسرائيل تتحفظ على الوثائق بغرض التستر على جريمتها وعدم إحراج الولايات المتحدة ، التي كانت هي الأخرى تعلم بها ولم تسارع لوقفها . الجريمة المروعة روى تفاصيلها الصحافي الإسرائيلي الفرنسي أمنون كابليوك في كتاب له عن الجريمة ، أكد فيه أن الصليب الأحمر جمع 3000 جثة لمواطنين قتلوا بدم بارد معظمهم من الفلسطينيين العزل اليوم كما في كل عام نحيي بحزن كبير على الضحايا الابرياء هذه الذكرى ونستذكر فيها الشهداء الابرار وننعش في الذاكرة ذلك التاريخ الاسود من الاعمال الاجرامية للجيش الاسرائيلي ، التي صاحبت اسرائيل منذ قيامها عام 1948 ، دون ان نس ......
#صبرا
#وشاتيلا
#ومسؤولية
#اسرائيل
#والولايات
#المتحدة
#الجريمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768541
الحوار المتمدن
تيسير خالد - صبرا وشاتيلا ومسؤولية اسرائيل والولايات المتحدة عن الجريمة