الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
معاذ الروبي : العناصر الغذائية ودورها في اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
#الحوار_المتمدن
#معاذ_الروبي وجد الباحثون (وفقًا للمجلة الأكاديمية الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين "JAACAP") أن الأطفال المصابون باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه الذين تناولوا تركيبة من المغذيات الدقيقة (تحتوي على المعادن والفيتامينات الهامة) لمدة ثمانية أسابيع كان لديهم فرصة أكثر للتحسن بثلاث مرات من أولئك الذين لم يفعلوا ذلك. هذا يعني أن الأطفال المصابون باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه قادرين على الاستفادة من مكملات الفيتامينات والمعادن في تخفيف أعراض وشدة مرضهم. قد تساعد هذه النتائج الأطباء والأسر في البحث عن علاج تكاملي لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بالإضافة للعلاجات الكلاسيكية المعروفة من أدوية وغيرها.هذا أيضا يسلط الضوء على تفحص آليات عمل المغذيات الدقيقة وتأثيرها على تحسين النقل العصبي وتغيير ميكروبيوم الأمعاء الذي وجد العلماء دور كبير له في العمليات العقلية الادراكية والعاطفية.من ناحية أخرى يمكن أن تساعد الأطعمة الغنية بالبروتين، مثل لحم البقر، والدجاج، والأسماك، وغيرها في علاج أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. حيث يستخدم الجسم أنظمة غذائية غنية بالبروتينات لإنتاج الناقلات العصبية، وهي مواد تطلقها خلايا الدماغ للتواصل مع بعضها البعض. أيضا يمكن أن يساعد البروتين في تقليل ارتفاع نسبة السكر في الدم، والتي يمكن أن تسبب فرط النشاط الحركي والسلوك الاندفاعي.بشكل عام، إن النظام الغذائي المتوازن والمشتمل على جميع العناصر الغذائية الأساسية بما فيها من خضروات وكربوهيدرات معقدة وفواكه وبروتين يعتبر أساسيا لضبط أعراض الأطفال المصابون باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بحيث يكون سلوكهم دائمًا تحت السيطرة. يقترح بعض الباحثين أن يكون توزيع الطبق الغذائي لهم نصفه من الفواكه أو الخضار، والربع بروتين، والربع الأخير يكون للكربوهيدرات. علاوة على ذلك من المهم تناول عدة أجزاء من الحبوب الكاملة الغنية بالألياف يوميًا لتجنب ارتفاع أو انخفاض نسبة السكر في الدم. من زاوية أخرى، المضافات الغذائية الاصطناعية قد تكون ضارة لبعض الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وفقًا للأبحاث فان ألوان ومذاق الطعام الاصطناعي، وكذلك بنزوات الصوديوم الحافظة، يسببون فرط النشاط لدى بعض الأطفال غير المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه ويفاقمون هذا العرض عند الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. من الضروري أيضا استبدال المشروبات الغازية وعصائر الفاكهة الصناعية بعصير فواكه طبيعي بنسبة مئة في المئة والبعد التام عن المشروبات المصنّعة والتي يكون معظمها ملونًا ومنكهًا كيميائيًا. نستنتج مما سبق أن وجود نظام غذائي صحي هو أمر مهم وفعال ويعمل على تحسين وظائف المخ، حيث يمكن أن يساعد الالتزام بخطة تغذية غنية بالبروتينات والفيتامينات في ضبط أعراض اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. ومع ذلك، يجب أيضًا تجنب السكر والنكهات الاصطناعية.الأفضل دائماً هو الحصول على العناصر الغذائية الأساسية من مصادرها الطبيعية لكن في بعض الأحيان يكون هناك حاجة لبعض المكملات الغذائية الهامة لأن النقص في أطعمة معينة قد يؤدي إلى تفاقم أعراض اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط لدى الأطفال.د. معاذ الروبي ......
#العناصر
#الغذائية
#ودورها
#اضطراب
#الحركة
#ونقص
#الانتباه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755297
الطاهر المعز : رأس المال يُهَدّد السيادة الغذائية
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز يضطر يومِيًّا نحو 180 ألف شخص إلى مغادرة أراضيهم التي يزرعونها ويتغذّون منها، في أرياف العالم، للذّهاب، بشكل مُؤقت أو دائم، إلى المُدُن بحثًا عن عمل، لأنهم لم يعودوا قادرين على إعالة أنفسهم وعائلاتهم من العمل بقطاع الفلاحة الذي هيمنت عليه الشركات العابرة للقارات، والتي تستخدم التكنولوجيا والمُبيدات والزراعات المُعدَّلَة وِراثِيًّا (جِينِيًّا)، مُتسبِّبَةً في تلويث المياه ونضوبها، وفي القضاء على الغابات وعلى الزراعات العضوية، التي تُحافظ على خصوبة التربة، وتُقاوم الآفات مقاومة طبيعية... تمكّنت الشركات العابرة للقارات، خلال أقل من عِقْدَيْن (من 2001 إلى 2018) من الإستيلاء على نحو 765 مليون هكتارا من الأراضي الزراعية بهدف إنتاج المحاصيل كالحبوب وخضروات وفواكه ومنتجات الألبان واللحوم والزيوت، وأعلاف الحيوانات، والوقود الحيوي، وتقع نسبة حوالي 35% من هذه الأراضي بقارة إفريقيا، وفَرّطت الحكومات المتعاقبة بمَدَغَشْقَر في نصف المساحات الصالحة للزراعة بالجزيرة، واشترت الشركات حوالي سبعة ملايين هكتار بالسّودان (حتى سنة 2016)، ومساحات شاسعة من أراضي الحبشة وتنزانيا ومالي وغيرها، فضلا عن استحواذ هذه الشركات على أراضي زراعية بآسيا وأمريكا الجنوبية، لإنتاج أغذية مُعَدّة للتّصدير، بتكلفة رخيصة، تُباع في أسواق الدول الرأسمالية المتطورة بأسعار مرتفعة، وتوقّع الشركات عُقُود كراء طويلة الأجل، تتراوح بين 25 و 99 سنة...تقع مَقَرّات العديد من هذه الشركات العابرة للقارات، المُستثمرة في قطاع الزراعة المُعدّلة وراثيا والوقود الحيوي والمُبيدات وغيرها، في سويسرا، وهي دولة لا تُنتج كميات كبيرة من المحاصيل لتُصدّرها إلى الخارج، بل هي تُوفِّرُ ظروفًا مواتية للشركات الرأسمالية الكُبرى، بحسب منظمة "عين الجمهور ( Public Eye) الإستقصائية، التي كَشَفَت أن الشركات التجارية التي لها مقار أو فُرُوع هامة في سويسرا تمتلك أكثر من 550 مزرعة تغطي قرابة ثلاثة ملايين هكتار في أنحاء العالم، للمضاربة بسلع مثل السكر وفول الصويا وزيت النخيل والحبوب والحمضيات والبن والموز والأرز وإنتاج أشجار المطاط وغيرها، وتعادل الأراضي الزراعية التي تمتلكها هذه المؤسسات التجارية ستة أضعاف مساحة الأراضي الصالحة للزراعة المتاحة في سويسرا، وتُفَضِّلُ هذه الشّركات إنتاج "المحاصيل المرنة" التي لا تتطلب عددا كبيرًا من العاملين، وذات الإستخدامات المتعددة والتي يمكن تحويلها لإنتاج الغذاء أو العلف أو الوقود الحيوي، وبذلك تتمكن الشركات من الحَدّ من المَخاطِر وتَجَنُّب تقلبات الأسعار، ولا تهتم هذه الشركات بظروف العمل، لأنها تتعاقد مع شركات مَحلّيّة، ولا بتدمير البيئة أو حرمان مجتمعات السكان الأصليين في أمريكا الجنوبية وآسيا وإفريقيا من سبل عيشهم (مزرعة زيت النخيل لشركة كارغيل في إندونيسيا)، وطرد السكان المحليين دون تعويض (مزرعة مجموعة بن نيومان لانتاج القهوة في أوغندا) وتهديد النقابيّين (مزرعة سانتا ريتا لشركة تشيكيتا في هندوراس)... كشفت بيانات حُكومية سويسرية أن الشركات العابرة للقارات التي اتخذت من سويسرا مقرًّا لها، تُشرف على ما لا يقل عن 50% من تجارة الحبوب العالمية، وعلى نحو 40% من تجارة السُّكَّر وأكثر من 30% من التجارة العالمية للكاكاو والقهوة وأكثر من 25% من القطن، وهي "تجارة عبور"، بحيث لا تظهر البضائع المتداولة عبر سويسرا في إحصاءات الاستيراد والتصدير...اتّهم تقرير منظمة "عين الجمهور" الحكومة السويسرية بالتواطؤ مع هذه الشركات التي ترتكب العديد من الجرائم والمُخالفات منها انتهاكات حقوق الإنسان ......
#المال
ُهَدّد
#السيادة
#الغذائية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757617
نجم الدليمي : من المسؤول عن الازمة الغذائية عالمياً؟.
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي ان توجيه التهمة الى روسيا الاتحادية من قبل النظام الحاكم في اوكرانيا بان روسيا الاتحادية قد قصفت ميناء اوديسا عاري عن الصحة تماماً، روسيا الاتحادية قصفت مستودع للسلاح في اوديسا، وهذا ليس له علاقة بالاتفاق حول تصدير الحبوب وفق الاتفاقية الموقعة بين روسيا الاتحادية واوكرانيا وتركيا وبحضور الامين العام للامم المتحدة و النظام النيوفاشي - النيونازي الذي يريد شن حملة اعلامية فاسدة وفاشلة ضد الشعب الروسي وضد روسيا الاتحادية، والنظام الفاشي الاوكرايني يعمل على ابادة شعبه عبر حربه غير العادلة ضد الدونباس وكذلك ابقاء شعبه بدون حبوب لهذا العام والعام القادم والطغمة المافيوية والإجرامية الحاكمة في اوكرانيا لا يهمها الشعب الاوكرايني، فهم يمارسون الكذب والخداع على شعبهم بالدرجة الأولى وكما يريدون اثارة ضجة الدول الفقيره في افريقيا وأميركا اللاتينية.. بالضد من روسيا الاتحادية ويؤكدون زوراً بان ان روسيا الاتحادية لا تسمح بتصدير الحبوب. روسيا الاتحادية مع تصدير حبوب اوكرانيا بشرط ان يتم تفتيش السفن حول احتمال وجود سلاح لاوكرانيا.. روسيا الاتحادية لديها الان 30 مليون طن من الحبوب تريد تصديرها للعالم المحتاج للحبوب لعام2022،وسيكون لديها العام القادم فائض نحو 50 مليون طن من الحبوب مجهزة للتصدير... ولكن اميركا وحلفائها المتوحشين والنظام النيوفاشي - النيونازي يعملون على استمرار تفاقم المشكلة الغذائية عالمياً وتحويلها الى مشكلة ضد روسيا الاتحادية، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خاطب دول العالم اجمع بأن روسيا الاتحادية لن تعارض تصدير الحبوب والنفط والغاز للدول المحتاجة المطلوب ارفعوا الحصار الاقتصادي الغير مبرر والغير قانوني ضد روسيا الاتحادية والذي يحمل طابعاً سياسيا واقتصادياً ويخلوا من اي انسانية اصلاً. الشعوب لاتروض النصر للشعوب، والهزيمة للأنظمة الفاشية الجديدة في اوكرانيا ومن يدعمها ومن يساندها. انها ضجة اعلامية رخيصة وفاشلة، وهي تعكس ضعف وهزيمة النظام النيوفاشي - النيونازي في اوكرانيا وحلفائه في الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية انها ضجة مفتعلة تحمل في جوهرها حق اريد منه باطل، اللعبة فاشلة ولن يصدقها الا الجهلة والدراويش ومزوري الحقائق الموضوعية. ان مايسمى بمشكلة الحبوب في اوكرانيا هي مشكلة مفتعلة اصلاً وان نسبة حبوب اوكرانيا لن تشكل من الانتاج العالمي للحبوب سوى 1 بالمئة فقط فهي مسألة شيطانية اثارها الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين من اجل مساعدة نظام زيلينسكي وتحميل مسؤولية ذلك باطلا على الشعب الروسي على الحكومة الروسية. ارفعوا الحصار الاقتصادي المفروض على الشعب الروسي وسوف تنحل جميع المشاكل في ميدان تصدير النفط والغاز والحبوب ووووو،الحصار الاقتصادي سلاح الضعفاء سلاح لن يحقق الاهداف الغير مشروعة للغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية، ولن يؤثر على الشعب الروسي والاقتصاد الروسي، بل العكس تمامًا روسيا الاتحادية تصدر الغاز والنفط والحبوب..... وتحصل شهرياً على ايراد مالي نحو 100 مليار دولار خلال الحرب الاوكرانية الغير عادلة ضد شعب لوغانسك ودوينتسك والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية... في دول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وأميركا تزداد تدهورا استقالات حكومية في بريطانيا ، استونيا، ايطاليا،... وقريباً المانيا وهولندا، وبقية جمهوريات البلطيق وووو،هذا يدل على فشل سياسة الحصار الاقتصادي على الشعب الروسي....ان المسؤولية في خلق ازمة غذائية مفتعلة تتحملها الولايات المتحدة الأمريكية، دول الاتحاد الأوروبي و ......
#المسؤول
#الازمة
#الغذائية
#عالمياً؟.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763465
الطاهر المعز : السيادة الغذائية شرط الإستقلال الإقتصادي والسياسي
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز السيادة الغذائية في مواجهة سياسة احتكار الغذاءاستيلاء على الأراضي الزراعية الخصبة:أدت أزمة الغذاء العالمية في عام 2008 إلى تضخيم ظاهرة الاستيلاء على الأراضي الزراعية من قبل مجموعات الصناعات الزراعية أو المؤسسات المالية مثل صناديق التقاعد أو صناديق الاستثمار التي تعتبر الأراضي الزراعية الخصبة ملاذًا آمنًا. تُشير تقديرات المنظمات التي تكافح مع الفلاحين الفقراء أو الذين لا يملكون أرضًا للوصول إلى الأراضي الزراعية، قبل عشر سنوات (سنة 2012) إلى أن المساحة الزراعية التي اشترتها أو استأجرتها الشركات العابرة للقارات، بعقود طويلة الأجل تزيد عن 83 مليون هكتار.في أعقاب الأزمة (2008/2009) والسياق الاقتصادي الصعب، ونقص الأراضي الخصبة، وارتفاع أسعار المواد الخام، ترغب الدول الغنية في ضمان إمداداتها الغذائية، ما جعل الأراضي الزراعية في البلدان الفقيرة مرغوبة من قبل المستثمرين والمُضارِبين الذين اشتروا الأراضي الخصبة بأسعار منخفضة في إفريقيا، حيث تتوفّر الموارد كالمياه والبنية التحتية، كالكهرباء والطّرقات والموانئ، ففي مدغشقر استحوذت شركات كوريا الجنوبية على مساحات كبيرة من الأراضي الصالحة للزراعة، بعقود لمدة 99 عامًا، بهدف إنتاج الذرة وزيت النخيل، وهي زراعات ضارّة بالأرض وتستهلك كميات كبيرة من المياه، كما اشترت البرازيل أراضي صالحة للزراعة في أنغولا، وعمومًا انتشر هذا النوع من المعاملات في القارة الأفريقية، وتستغل كندا والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان والدول الأوروبية أراضي العديد من الدول الأفريقية لإنتاج الوقود الحيوي، ما جعل المدير العام السابق لمنظمة الأغذية والزراعة (فاو) يصف هذا الاندفاع من جانب الدول الغنية نحو الأراضي الأفريقية بأنه استعمار زراعي جديد، وإن الدول الفقيرة توفر الغذاء للدول الغنية، على حساب صغار مزارعيها وشعوبها الجائعة.شكّلت أفريقيا القارة الأكثر جذبًا لهؤلاء المشترين ، تليها آسيا وأمريكا الجنوبية وأوقيانوسيا، بينما يتجنّب المضاربون شراء أراضي زراعية في أوروبا أو أمريكا الشمالية أو أستراليا لأن الأرض أغلى واللوائح والقوانين أكثر صرامة، بخصوص الأراضي الزراعية والموارد الطبيعية، فيما تفضل بعض صناديق الاستثمار أو صناديق التقاعد السيطرة على الإنتاج الزراعي من خلال توقيع عقود "الزراعة التعاقدية" أو عقود الإيجار لمدة تتراوح من 30 إلى 99 عامًا، وهي عُقُود تتميز بالفساد والرّشوة وبانعدام الشفافية على نطاق واسع، وفقًا لجمعيات الفلاحين في آسيا (لاوس وكمبوديا ...) وفي إفريقيا (مدغشقر وتنزانيا ...) وفي أمريكا الجنوبية: بيرو وكولومبيا... أظْهَر مؤشر أسعار الغذاء الذي أصدرته الأمم المتحدة (بداية شهر آذار/مارس 2022) ارتفاعًا كبيرًا لأسعار الغذاء، بعد أسبوع واحد من بداية الحرب في أوكرانيا، وأشار التقرير أن نصف سُكّان آسيا (418 مليونًا) وثلث سكان إفريقيا (282 مليونًا) و8% من سكان أمريكا الجنوبية والبحر الكاريبي (60 مليونًا) يعانون من الجوع سنة 2020، وأشار تقرير الأمن الغذائي إلى احتمال مُضاعفة هذه النِّسَب، سنة 2030، لو استمرت الاتجاهات السائدة حاليًّا خلال السنوات القادمة، خصوصًا في الدّول المُستَوْرِدة للغذاء، وفي مقدّمتها الدّول العربية، بما يهدد سيادة واستقلالية تلك البلدان التي تبقى تحت رحمة الشركات العابرة للقارات والدّول الإمبريالية، حيث وظّفَت الولايات المتحدة، منذ ثمانينات القرن العشرين، القمح كسلاح حرب لتهديد أمن الإتحاد السوفييتي الذي مَرّ بأزمات إنتاج، تزامنت مع انخفاض أسعار النفط الذي يُشكّل أهم مورد للعملات الأج ......
#السيادة
#الغذائية
#الإستقلال
#الإقتصادي
#والسياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768471