مصطفى محمد غريب : تداعيات علة الفقر وتعاطي المخدرات وظاهرة الانتحار
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب الفساد كلمة شاذة بالمعيار الأخلاقي والاجتماعي والإنساني ولها معاني كثيرة وتختص بكل ما هو سيء مذموم ومن نتائجها تدني في السلوك الاجتماعي والمهني وعدم الوفاء والخيانة على المستوى العام والخاص، بيع الضمير وإفساد الذمم وقمة الانتهازية والوصولية والتخريب والدمار الذي يطيل مرافق الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والأمنية في البلاد ويمس بشكل مباشر ملايين الطبقات الكادحة من العمال والفلاحين وأصحاب الدخل المحدود والجماهير الفقيرة، الفساد بؤرة للحرامية والسراق ومسؤولاً عن الإملاق والفقر وضياع الأنفس وبخاصة مثلما هو الحال في العراق المثقل بالمشاكل والازمات، ولضيق المساحة لا نريد الاسهاب حول جميع النتائج أو ذكر السلبيات والجرائم والاسماء، إلا أننا سوف نمر على حالة مهمة نالت من حياة ومعيشة الملايين من المواطنين فالفساد اثر بشكل واسع على حياة أكثرية الفئات والطبقات المتوسطة والفقيرة ووسع مساحات الفقر ليشمل فئات واسعة من الكادحين الذين تحدد مداخيلهم بحدود قاسية في القطاع الخاص والقطاع الحكومي ، والفساد بأنواعه عمّ في كل مناحي الحياة وبخاصة الحكومية هي المهيمنة بدلاً من القوانين التي تمنع انتشاره ولهذا قامت وتقوم ولو بشكل خجل لجان النزاهة ولجنة النزاهة النيابية بعرض البعض من "حيتان ورموز الفساد " ومحاولات لتعرية فنون الفساد والفاسدين وتقديم ما يمكن للعدالة وتشير الكثير من القضايا عن وجود متحصنين في أجهزة الدولة والمحافظات وهم يمتلكون المال والسلاح ويعزز ما أكدناه في الماضي ونؤكده الآن ما ذهبت اليه ناهد الدايني رئيسة لجنة النزاهة النيابية أن " الفساد المعتم عطل عجلة الاعمار والبناء في المحافظة وجعلها الأسوأ خدميا بين المحافظات رغم موقعها التجاري والإستراتيجي المتميز ووجود منفذين مع ايران ومنافذ متعددة مع إقليم كوردستان والعاصمة بغداد والمحافظات الأخرى" نقول الحديث عن محافظة واحدة والمشكلة الأعم هي باقي المحافظات وفي مقدمتها العاصمة بغداد واذا ما بحثنا عن نتائج الفساد كسبب مهم من الأسباب الأخرى على الحياة الاقتصادية والمعيشية وقضية الفقر في البلاد فسوف نتوصل الى ظاهرة الفقر ودونه التي توسعت بشكل مطرد خلال السنوات السابقة، إن العديد من الاحصائيات التي تناولت نسب الفقر وتصاعدها منذ السقوط والاحتلال 2003 تدل على كارثة الفقر وتشعباتها ونتائجه المأساوية على حياة المواطنين لا بل إن هناك شكوك حول أن هذه النسب ليس كما هي في الواقع لأنها اكثر من ذلك واحدى هذه الاحصائيات ذكرت أن الفقر تجاوز ثلث الشعب العراقي أي حوالي 30% هم فقراء جائعين وأشارت مصادر رسمية ان وزارة التخطيط العراقية تؤكد أن النسب "في بعض المدن عالية جدا أو تحت المستوى المسموح به عالميا، وبعض مستويات الفقر فيها تكون تحت خط الفقر والبعض فوقه" ومع ذلك هناك احصائيات رسمية ودولية تتفق ورؤيا الوزارة وتعترف بان الفقر ودون الفقر عبارة عن مأساة تشمل ثلث المواطنين أي حوالي 30% من تعداد السكان وتعتبرهم جائعين وليس هذا فحسب فان تداعيات الفقر وضنك العيش أدى الى علات اجتماعية وأخلاقية والكثير من الجرائم والانتحار التي أصبحت ظاهر ة غير مسبوقة ومنتشرة في كل انحاء البلاد وهذا ما أعلنته في تصريح صحفي مديرية الشرطة المجتمعية بأن "الفقر والبطالة والعنف الأسري وتعاطي المخدرات هي أهم أسباب حالات الانتحار في البلد" وقد ربطت العديد من المؤسسات المعنية ووسائل إعلام مختلفة بين هذه الظاهرة الخطيرة وبين ظواهر الفقر والبطالة واللجوء إلى المخدرات وخصت بها فئات الشباب ، وذكرت الاحصائيات الرسمية كمثال أن البلاد ......
#تداعيات
#الفقر
#وتعاطي
#المخدرات
#وظاهرة
#الانتحار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768477
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب الفساد كلمة شاذة بالمعيار الأخلاقي والاجتماعي والإنساني ولها معاني كثيرة وتختص بكل ما هو سيء مذموم ومن نتائجها تدني في السلوك الاجتماعي والمهني وعدم الوفاء والخيانة على المستوى العام والخاص، بيع الضمير وإفساد الذمم وقمة الانتهازية والوصولية والتخريب والدمار الذي يطيل مرافق الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والأمنية في البلاد ويمس بشكل مباشر ملايين الطبقات الكادحة من العمال والفلاحين وأصحاب الدخل المحدود والجماهير الفقيرة، الفساد بؤرة للحرامية والسراق ومسؤولاً عن الإملاق والفقر وضياع الأنفس وبخاصة مثلما هو الحال في العراق المثقل بالمشاكل والازمات، ولضيق المساحة لا نريد الاسهاب حول جميع النتائج أو ذكر السلبيات والجرائم والاسماء، إلا أننا سوف نمر على حالة مهمة نالت من حياة ومعيشة الملايين من المواطنين فالفساد اثر بشكل واسع على حياة أكثرية الفئات والطبقات المتوسطة والفقيرة ووسع مساحات الفقر ليشمل فئات واسعة من الكادحين الذين تحدد مداخيلهم بحدود قاسية في القطاع الخاص والقطاع الحكومي ، والفساد بأنواعه عمّ في كل مناحي الحياة وبخاصة الحكومية هي المهيمنة بدلاً من القوانين التي تمنع انتشاره ولهذا قامت وتقوم ولو بشكل خجل لجان النزاهة ولجنة النزاهة النيابية بعرض البعض من "حيتان ورموز الفساد " ومحاولات لتعرية فنون الفساد والفاسدين وتقديم ما يمكن للعدالة وتشير الكثير من القضايا عن وجود متحصنين في أجهزة الدولة والمحافظات وهم يمتلكون المال والسلاح ويعزز ما أكدناه في الماضي ونؤكده الآن ما ذهبت اليه ناهد الدايني رئيسة لجنة النزاهة النيابية أن " الفساد المعتم عطل عجلة الاعمار والبناء في المحافظة وجعلها الأسوأ خدميا بين المحافظات رغم موقعها التجاري والإستراتيجي المتميز ووجود منفذين مع ايران ومنافذ متعددة مع إقليم كوردستان والعاصمة بغداد والمحافظات الأخرى" نقول الحديث عن محافظة واحدة والمشكلة الأعم هي باقي المحافظات وفي مقدمتها العاصمة بغداد واذا ما بحثنا عن نتائج الفساد كسبب مهم من الأسباب الأخرى على الحياة الاقتصادية والمعيشية وقضية الفقر في البلاد فسوف نتوصل الى ظاهرة الفقر ودونه التي توسعت بشكل مطرد خلال السنوات السابقة، إن العديد من الاحصائيات التي تناولت نسب الفقر وتصاعدها منذ السقوط والاحتلال 2003 تدل على كارثة الفقر وتشعباتها ونتائجه المأساوية على حياة المواطنين لا بل إن هناك شكوك حول أن هذه النسب ليس كما هي في الواقع لأنها اكثر من ذلك واحدى هذه الاحصائيات ذكرت أن الفقر تجاوز ثلث الشعب العراقي أي حوالي 30% هم فقراء جائعين وأشارت مصادر رسمية ان وزارة التخطيط العراقية تؤكد أن النسب "في بعض المدن عالية جدا أو تحت المستوى المسموح به عالميا، وبعض مستويات الفقر فيها تكون تحت خط الفقر والبعض فوقه" ومع ذلك هناك احصائيات رسمية ودولية تتفق ورؤيا الوزارة وتعترف بان الفقر ودون الفقر عبارة عن مأساة تشمل ثلث المواطنين أي حوالي 30% من تعداد السكان وتعتبرهم جائعين وليس هذا فحسب فان تداعيات الفقر وضنك العيش أدى الى علات اجتماعية وأخلاقية والكثير من الجرائم والانتحار التي أصبحت ظاهر ة غير مسبوقة ومنتشرة في كل انحاء البلاد وهذا ما أعلنته في تصريح صحفي مديرية الشرطة المجتمعية بأن "الفقر والبطالة والعنف الأسري وتعاطي المخدرات هي أهم أسباب حالات الانتحار في البلد" وقد ربطت العديد من المؤسسات المعنية ووسائل إعلام مختلفة بين هذه الظاهرة الخطيرة وبين ظواهر الفقر والبطالة واللجوء إلى المخدرات وخصت بها فئات الشباب ، وذكرت الاحصائيات الرسمية كمثال أن البلاد ......
#تداعيات
#الفقر
#وتعاطي
#المخدرات
#وظاهرة
#الانتحار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768477
الحوار المتمدن
مصطفى محمد غريب - تداعيات علة الفقر وتعاطي المخدرات وظاهرة الانتحار
علاء الدين محمد ابكر : في السودان الانتحار رسالة مشفرة تعني ان باطن الارض خير من التعايش مع المعاناة و القهر والظلم
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_محمد_ابكر الانتحار رسالة مشفرة تعني ان باطن الارض خير من التعايش مع المعاناة و القهر والظلم✍-;-️-;- علاء الدين محمد ابكرالانتحار هو فعل قتل المرء نفسه عمداً و غالبية من أقدموا على الانتحار أو حاولوا، ينحدرون من فئات محرومة حيث تغيب مقوّمات العيش الكريم عن الكثير من المواطنين اضافة الى اسباب اخرى مثل مرضي الاكتئاب والاضطرابات العصبية والسرطان والعدوى بفيروس العوز المناعي البشري الأمر الذي أوصلهم إلى حالة مستمرة من المعاناة التي تصل إلى حد الانهيار. وهذا الوجع يتراكم منذ سنوات، بحيث لم يعد من خلاص بالنسبة للبعض غير الانتحار ، يموت كلَّ عام ما يقرب من مليون شخص بسبب الانتحار؛ 86٪-;- منهم في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل ، وفي السودان كشف مركز المعلومات الدوائية بإدارة الصيدلة عن تلقي بلاغات يومياً عن حالات انتحار بين الشباب بإستخدام الأدوية اذا فان تلك التصريحات بمثابة ناقوس خطر و يتطلب من الحكومة الاسراع في وضع حلول جذرية لوقف حالات الانتحار وذلك باعادة النظر في سياستها الاقتصادية الحالية ، وفي ذات السياق حدد الاستشاري النفسي البروفيسور علي بلدو 18 سبباً وراء تصاعد مُعدلات حالات الانتحار بالبلاد، أبرزها “البطالة والضغوط الاقتصادية، علاوة على الحالة النفسية المُتردية خاصة في سودان ما بعد الثورة والاحباط، والعنوسة لدى السيدات، والاعتداء الجنسي أو التعرض للعنف البدني أو العنف الأسري، والمخدرات.وأشار بلدو إلى أن 75% مممن يحاولون الانتحار في المرة الأولى يحاولون مرة أخرى وينجحون ويضعون حداً لحياتهم ان صعوبة الوضع المعيشي في البلاد افرز العديد من المشاكل الاجتماعية التي بدورها انعكست سلبا على حياة المواطنين البسطاء بارتفاع جنوني في الأسعار بسبب توقف الدولة عن دعم التعليم والصحة والوقود بالتالي وجد الاحباط مع الفقر مناخ جيد لانتشار الجريمة والانتحار وفقدان الرجاء والانسان عندما يفقد الامل تصير حياته لا معني لها ، فالسودان الذي شهد ثورة شعبية كانت تحمل التغير شعار لها مع الوعود بتحقيق العدالة الاجتماعية حال سقوط النظام السابق الا انه و عقب انتصار الثورة تنكر السياسيين للوعود التي قطعوها على انفسهم بكبح جماح الفساد وانصاف المظلومين وقد صارت بالنسبة لهم تلك الشعارات جزء من الماضي و بمجرد وصولهم الى مقاعد السلطة كشفوا عن الوجه القبيح للسياسي المنافق الذي يستغل احلام واماني و اكتاف الفقراء والمساكين لاجل الوصول الي مقاعد السلطة وبدلا عن تطبيق برامج العدالة الاجتماعية صاروا اسوء بكثير من ازلام النظام البائد فكانوا الا كثر اصرار علي تجريد افراد الشعب من كافة حقوقهم المشروعة بايقاف الدعم الحكومي بحجة اصلاح الاقتصاد الوطني بالعمل علي تطبيق سياسة البنك الدولي والتي دائما ما تقدم الفقراء كبش فداء لاجل حماية طبقة رجال الاعمال المفسدين المتحكمين في المال فهولاء كانوا يستحقون الزج بهم في السجون ومصادرة اموالهم واعادة توزيعها علي الفقراء والمعدمين هكذا تكون العدالة الثورية الاجتماعية بدلا من اللف والدوران والا لا داعي لقيام الثورة اذا كانت لا تنزل العقاب باعداء الشعب من التجار الجشعين واصحاب الاموال المكدسة المفسدين ان طبقة السياسين عندنا في السودان لايعرفون ماهي مشاكل هذا الشعب الذي يستحق ان يتمتع بخيرات بلاده من حياة كريمة فهناك الكثير من المواطنين يعانون الامرين في سبيل الحصول على لقمة العيش والسكن صار هاجس للكثيرين منهم فلا توجد خطة واضحة للحكومة لمنح كل مواطن حقه بالحصول علي قطعة ارض حتي يتمكن ......
#السودان
#الانتحار
#رسالة
#مشفرة
#تعني
#باطن
#الارض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769138
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_محمد_ابكر الانتحار رسالة مشفرة تعني ان باطن الارض خير من التعايش مع المعاناة و القهر والظلم✍-;-️-;- علاء الدين محمد ابكرالانتحار هو فعل قتل المرء نفسه عمداً و غالبية من أقدموا على الانتحار أو حاولوا، ينحدرون من فئات محرومة حيث تغيب مقوّمات العيش الكريم عن الكثير من المواطنين اضافة الى اسباب اخرى مثل مرضي الاكتئاب والاضطرابات العصبية والسرطان والعدوى بفيروس العوز المناعي البشري الأمر الذي أوصلهم إلى حالة مستمرة من المعاناة التي تصل إلى حد الانهيار. وهذا الوجع يتراكم منذ سنوات، بحيث لم يعد من خلاص بالنسبة للبعض غير الانتحار ، يموت كلَّ عام ما يقرب من مليون شخص بسبب الانتحار؛ 86٪-;- منهم في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل ، وفي السودان كشف مركز المعلومات الدوائية بإدارة الصيدلة عن تلقي بلاغات يومياً عن حالات انتحار بين الشباب بإستخدام الأدوية اذا فان تلك التصريحات بمثابة ناقوس خطر و يتطلب من الحكومة الاسراع في وضع حلول جذرية لوقف حالات الانتحار وذلك باعادة النظر في سياستها الاقتصادية الحالية ، وفي ذات السياق حدد الاستشاري النفسي البروفيسور علي بلدو 18 سبباً وراء تصاعد مُعدلات حالات الانتحار بالبلاد، أبرزها “البطالة والضغوط الاقتصادية، علاوة على الحالة النفسية المُتردية خاصة في سودان ما بعد الثورة والاحباط، والعنوسة لدى السيدات، والاعتداء الجنسي أو التعرض للعنف البدني أو العنف الأسري، والمخدرات.وأشار بلدو إلى أن 75% مممن يحاولون الانتحار في المرة الأولى يحاولون مرة أخرى وينجحون ويضعون حداً لحياتهم ان صعوبة الوضع المعيشي في البلاد افرز العديد من المشاكل الاجتماعية التي بدورها انعكست سلبا على حياة المواطنين البسطاء بارتفاع جنوني في الأسعار بسبب توقف الدولة عن دعم التعليم والصحة والوقود بالتالي وجد الاحباط مع الفقر مناخ جيد لانتشار الجريمة والانتحار وفقدان الرجاء والانسان عندما يفقد الامل تصير حياته لا معني لها ، فالسودان الذي شهد ثورة شعبية كانت تحمل التغير شعار لها مع الوعود بتحقيق العدالة الاجتماعية حال سقوط النظام السابق الا انه و عقب انتصار الثورة تنكر السياسيين للوعود التي قطعوها على انفسهم بكبح جماح الفساد وانصاف المظلومين وقد صارت بالنسبة لهم تلك الشعارات جزء من الماضي و بمجرد وصولهم الى مقاعد السلطة كشفوا عن الوجه القبيح للسياسي المنافق الذي يستغل احلام واماني و اكتاف الفقراء والمساكين لاجل الوصول الي مقاعد السلطة وبدلا عن تطبيق برامج العدالة الاجتماعية صاروا اسوء بكثير من ازلام النظام البائد فكانوا الا كثر اصرار علي تجريد افراد الشعب من كافة حقوقهم المشروعة بايقاف الدعم الحكومي بحجة اصلاح الاقتصاد الوطني بالعمل علي تطبيق سياسة البنك الدولي والتي دائما ما تقدم الفقراء كبش فداء لاجل حماية طبقة رجال الاعمال المفسدين المتحكمين في المال فهولاء كانوا يستحقون الزج بهم في السجون ومصادرة اموالهم واعادة توزيعها علي الفقراء والمعدمين هكذا تكون العدالة الثورية الاجتماعية بدلا من اللف والدوران والا لا داعي لقيام الثورة اذا كانت لا تنزل العقاب باعداء الشعب من التجار الجشعين واصحاب الاموال المكدسة المفسدين ان طبقة السياسين عندنا في السودان لايعرفون ماهي مشاكل هذا الشعب الذي يستحق ان يتمتع بخيرات بلاده من حياة كريمة فهناك الكثير من المواطنين يعانون الامرين في سبيل الحصول على لقمة العيش والسكن صار هاجس للكثيرين منهم فلا توجد خطة واضحة للحكومة لمنح كل مواطن حقه بالحصول علي قطعة ارض حتي يتمكن ......
#السودان
#الانتحار
#رسالة
#مشفرة
#تعني
#باطن
#الارض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769138
الحوار المتمدن
علاء الدين محمد ابكر - في السودان الانتحار رسالة مشفرة تعني ان باطن الارض خير من التعايش مع المعاناة و القهر والظلم
ضيا اسكندر : الانتحار يتحوّل إلى ظاهرة في سورية
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر المقابلة التي أجرتها معي وكالة أنباء هاوار، حول ظاهرة الانتحار التي ازدادت في سورية في السنوات الأخيرة..• ازدادت حالات الانتحار على نحوٍ لافتٍ في السنوات الأخيرة، في المناطق الخاضعة لسيطرة حكومة دمشق والاحتلال التركي، إذ بلغ عدد حالات الانتحار المسجلة منذ بداية العام حتى نهاية حزيران الماضي 124 حالة، برأيكم ما هي الأسباب التي أدّت إلى ارتفاع معدّل الانتحار في تلك المناطق؟ الحقيقة إن ظاهرة الانتحار موجودة في كل دول العالم؛ وتختلف أسبابها ونسبتها من بلد إلى آخر. ولعلَّ أبرز أسباب الانتحار التي رصدها علماء النفس بشكل عام هي المشاكل النفسية (الاكتئاب الحاد، الفصام، الجينات، المرور بتجربة مؤلمة، التسلط والظلم، الإدمان على الكحول أو المخدرات، البطالة، العزلة الاجتماعية والوحدة، الفشل في امتحان الحصول على شهادة دراسية، اليأس من الشفاء من مرض عضال مزمن، الخوف من وصمة عار قام بارتكابها فيقدم على الانتحار درءاً لانتشار الفضيحة..)كما أن العوامل الاقتصادية والمعيشية والعجز عن تأمين أدنى متطلبات الحياة اليومية في ظل انعدام فرص العمل، لها دور في تعزيز فكرة الانتحار. بالإضافة إلى العوامل الاجتماعية وما ينجم عنها من ضغوط وانكسارات وإحباطات على المستوى الشخصي: (التهجير، والنزوح، وانعدام الاستقرار. وغياب الرعاية الأسرية نتيجة التفكك الأسري والمشكلات العائلية..).وكل ما ذُكِر أعلاه موجود بكثرة للأسف في مجتمعنا السوري الذي أصبح نفقاً مظلماً لا نهاية له، ليكون إنهاء الحياة هو الحلّ، خاصةً عند الشباب ذوي الطاقات العالية الذين يشعرون بالعجز والخوف من المستقبل.• كشف مصدر من نقابة الصيادلة السوريين في دمشق لموقع "المونيتور" أن الأدوية النفسية شكلت 70٪ من مبيعات الصيدليات العام الماضي، ما يدلّ على تدهور الصحة النفسية لدى السوريين نتيجة الأوضاع الاقتصادية المتردّية والضغوط الأمنية التي تفرضها قوات حكومة دمشق، إلى أي مدى تساهم قرارات حكومة دمشق في التأثير على نفسية المواطن في ضوء الارتفاع الحادّ لحالات الانتحار بالمنطقة؟من المعروف أنه خلال الحروب ترتفع نسبة الانتحار، بسبب ازدياد الأزمات النفسية والمشكلات الاجتماعية والمادية، بالإضافة إلى غياب الدعم الاجتماعي، التي تصل بالشخص إلى الشعور باليأس والخذلان وفقدان قيمته كإنسان ما يدفعه إلى الانتحار.فمعدّلات الفقر ارتفعت بشكلٍ ملحوظ في البلاد، وقاربت 90 بالمائة، حسب أحدث تقارير الأمم المتحدة.حتى نهاية 2010، كانت سوريا تصنّف، وفق منظمة الصحة العالمية، من الدول التي تشهد أقلّ معدّلات الانتحار، مقارنةً بغيرها من الدول؛ حيث كانت في المرتبة 172 من أصل 176 دولة على مؤشر الانتحار، وفق موقع world population review المتخصص بإحصاء البيانات الديموغرافية. فقد كانت ظاهرة الانتحار غريبة عن السوريين عموماً إلا فيما ندر. إلّا أنها تفاقمت في السنوات الأخيرة بشكلٍ مرعب نتيجة استمرار الأزمة السياسية دون حلّ، واعتماد السلطة في نهجها الاقتصادي على السياسات الليبرالية المتوحشة في إدارة شؤون البلاد، ما أدّى إلى إفقار البلاد والعباد. وتزامنت مع صدور جملة من القرارات الاقتصادية من رفع الدعم عن الكثير من المواد الأساسية كالمحروقات والأسمدة الزراعية وغيرها، ما تسبّب بموجة غلاء فاحشة شملت كافة ميادين الحياة. وبات الحصول على وجبة الطعام الشغل الشاغل لأرباب الأسر. ليس هذا فحسب، بل رافقها صدور قوانين تمنع المواطن حتى من التعبير عن وجعه، فيما سُمّي بـ«قانون جرائم المعلوماتية». يعني كما يُقال «فوق الموتة عصّ ......
#الانتحار
#يتحوّل
#ظاهرة
#سورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769136
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر المقابلة التي أجرتها معي وكالة أنباء هاوار، حول ظاهرة الانتحار التي ازدادت في سورية في السنوات الأخيرة..• ازدادت حالات الانتحار على نحوٍ لافتٍ في السنوات الأخيرة، في المناطق الخاضعة لسيطرة حكومة دمشق والاحتلال التركي، إذ بلغ عدد حالات الانتحار المسجلة منذ بداية العام حتى نهاية حزيران الماضي 124 حالة، برأيكم ما هي الأسباب التي أدّت إلى ارتفاع معدّل الانتحار في تلك المناطق؟ الحقيقة إن ظاهرة الانتحار موجودة في كل دول العالم؛ وتختلف أسبابها ونسبتها من بلد إلى آخر. ولعلَّ أبرز أسباب الانتحار التي رصدها علماء النفس بشكل عام هي المشاكل النفسية (الاكتئاب الحاد، الفصام، الجينات، المرور بتجربة مؤلمة، التسلط والظلم، الإدمان على الكحول أو المخدرات، البطالة، العزلة الاجتماعية والوحدة، الفشل في امتحان الحصول على شهادة دراسية، اليأس من الشفاء من مرض عضال مزمن، الخوف من وصمة عار قام بارتكابها فيقدم على الانتحار درءاً لانتشار الفضيحة..)كما أن العوامل الاقتصادية والمعيشية والعجز عن تأمين أدنى متطلبات الحياة اليومية في ظل انعدام فرص العمل، لها دور في تعزيز فكرة الانتحار. بالإضافة إلى العوامل الاجتماعية وما ينجم عنها من ضغوط وانكسارات وإحباطات على المستوى الشخصي: (التهجير، والنزوح، وانعدام الاستقرار. وغياب الرعاية الأسرية نتيجة التفكك الأسري والمشكلات العائلية..).وكل ما ذُكِر أعلاه موجود بكثرة للأسف في مجتمعنا السوري الذي أصبح نفقاً مظلماً لا نهاية له، ليكون إنهاء الحياة هو الحلّ، خاصةً عند الشباب ذوي الطاقات العالية الذين يشعرون بالعجز والخوف من المستقبل.• كشف مصدر من نقابة الصيادلة السوريين في دمشق لموقع "المونيتور" أن الأدوية النفسية شكلت 70٪ من مبيعات الصيدليات العام الماضي، ما يدلّ على تدهور الصحة النفسية لدى السوريين نتيجة الأوضاع الاقتصادية المتردّية والضغوط الأمنية التي تفرضها قوات حكومة دمشق، إلى أي مدى تساهم قرارات حكومة دمشق في التأثير على نفسية المواطن في ضوء الارتفاع الحادّ لحالات الانتحار بالمنطقة؟من المعروف أنه خلال الحروب ترتفع نسبة الانتحار، بسبب ازدياد الأزمات النفسية والمشكلات الاجتماعية والمادية، بالإضافة إلى غياب الدعم الاجتماعي، التي تصل بالشخص إلى الشعور باليأس والخذلان وفقدان قيمته كإنسان ما يدفعه إلى الانتحار.فمعدّلات الفقر ارتفعت بشكلٍ ملحوظ في البلاد، وقاربت 90 بالمائة، حسب أحدث تقارير الأمم المتحدة.حتى نهاية 2010، كانت سوريا تصنّف، وفق منظمة الصحة العالمية، من الدول التي تشهد أقلّ معدّلات الانتحار، مقارنةً بغيرها من الدول؛ حيث كانت في المرتبة 172 من أصل 176 دولة على مؤشر الانتحار، وفق موقع world population review المتخصص بإحصاء البيانات الديموغرافية. فقد كانت ظاهرة الانتحار غريبة عن السوريين عموماً إلا فيما ندر. إلّا أنها تفاقمت في السنوات الأخيرة بشكلٍ مرعب نتيجة استمرار الأزمة السياسية دون حلّ، واعتماد السلطة في نهجها الاقتصادي على السياسات الليبرالية المتوحشة في إدارة شؤون البلاد، ما أدّى إلى إفقار البلاد والعباد. وتزامنت مع صدور جملة من القرارات الاقتصادية من رفع الدعم عن الكثير من المواد الأساسية كالمحروقات والأسمدة الزراعية وغيرها، ما تسبّب بموجة غلاء فاحشة شملت كافة ميادين الحياة. وبات الحصول على وجبة الطعام الشغل الشاغل لأرباب الأسر. ليس هذا فحسب، بل رافقها صدور قوانين تمنع المواطن حتى من التعبير عن وجعه، فيما سُمّي بـ«قانون جرائم المعلوماتية». يعني كما يُقال «فوق الموتة عصّ ......
#الانتحار
#يتحوّل
#ظاهرة
#سورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769136
الحوار المتمدن
ضيا اسكندر - الانتحار يتحوّل إلى ظاهرة في سورية