الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد النعماني : المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا وشكاوى التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني نشرت صحيفة "تلغراف" اعترافات وشكاوى المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا، من التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال ومن سوء التنظيم والفساد في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية.وقال جندي بريطاني متقاعد من مشاة البحرية قاتل في منطقة كييف: "نحن هنا دمى للضرب، وبغض النظر عما يقولون عن الروس، فإنهم يمتلكون جيشا محترفا والكثير من الأسلحة الحديثة".وشدد المرتزق بشكل خاص على فعالية الطائرات الروسية بدون طيار، والتي تجعل من الممكن توجيه المدفعية بدقة إلى مواقع القوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب. وقال البريطاني إنه في أول أسبوعين فقط من القتال، وقع في مثل هذه "المواقف الخطيرة" ثلاث مرات.كما لاحظ الجندي الأمريكي السابق مايكل، ذو الخبرة القتالية في الشرق الأوسط، أنه بالإضافة إلى الأسلحة الروسية، فإن المقاتلين الأجانب معرضون أيضا لخطر "النيران الصديقة" من حلفائهم الأوكرانيين".وقال العسكري الأمريكي السابق: "إذا كنت تحت إمرة القائد الخطأ، فيمكنك أن تصبح مجرد لحم في المفرمة. من الخطير جدا أن تكون في ساحة المعركة دون التفاعل مع البقية. يمكنك بسهولة أن تقتل على يد زملائك".بالإضافة إلى ذلك، وفقا لمايكل، يواجه الأجانب فسادا شديدا في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، مما يجعل من الصعب عليهم القيام بالمهام القتالية. وأوضح المرتزق الأمريكي: وهناك فساد، حتى أبسط المعدات والأدوات تختفي. غالبا ما تكون هناك أسلحة، ولكن لا توجد ذخيرة. لا سترات واقية من الرصاص، ولا مجموعات إسعافات أولية. نريد جميعا القتال، لكنهم لا يسهلون الأمر علينا".ووفقا للصحيفة، تم تكليف مسلح غربي آخر، تصفه المقالة بأنه قناص متمرس، بقيادة مجموعة من أربعة متطوعين أوكرانيين لمهاجمة مواقع القناصة الروس. لكن اتضح أن قيادة القوات المسلحة الأوكرانية كانت تنوي إرسال فلاحين محليين مسلحين ببنادق صيد ولم "يقتلوا أبدا أي شخص أخطر من الثعلب"، ضد محترفين عسكريين مؤهلين تأهيلا عاليا. ونتيجة لذلك، اضطر المرتزق إلى إلغاء العملية التي وصفها بأنها "مهمة سخيفة للانتحار".وصرح البريطاني مات روبنسون، في مقابلة مع الصحيفة، بأن الهدف الرئيسي لمعظم الأجانب الذين جاءوا من الغرب هو إطلاق النار على الناس. وأعرب عن أسفه لأنه بسبب الدور الكبير للمدفعية في العمليات القتالية، "لا يحصل الجميع على هذه الفرصة".وقال روبنسون وهو من سكان يوركشاير: "من المرجح أن تقتل بقذيفة قبل وقت طويل من حصولك على فرصة لإطلاق النار على أي شخص، وهذا ما يريده معظم القادمين".وصف مرتزق ألماني مشاعره عقب هروبه بعد أن كان يخدم في صفوف الفيلق الأجنبي للقوات المسلحة الأوكرانية لعدة أسابيع بأنه جاء "للقتال وليس الموت من أجل أوكرانيا".جاء ذلك في مقالة نشرتها الصحفية المقيمة في مدينة لفوف الأوكرانية، كاتي ليفينغستون، على موقع "بيزنس إنسايدر"، حيث حكت المغامرات التي تعرض لها مواطنان ألمانيان جاءا "لمحاربة الروس"، وهما لوكاس (33 عاما)، وتوبياس (44 عاما)، وقد وصلا تقريبا في الأسبوع الثاني بعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.وتمكن المتطوعان الألمانيان من الدخول إلى مركز تدريب الفيلق الأجنبي في لفوف، حيث أخذ الضباط الأوكرانيون تفاصيل جوازات سفرهم وأجبروهم على التوقيع على مستندات لم يتمكنوا من فهم محتواها، لأنها كانت باللغة الأوكرانية، ولم يتم تسليم نسخ إليهم، وفقا لليفينغستون.بعد ثلاثة أيام من التدريب القتالي والنظري انتهى الأمر بانتشار الحمى بين رواد مرك ......
#المرتزقة
#الغربيين
#المشاركين
#المعارك
#بأوكرانيا
#وشكاوى
#التفوق
#التام
#للجيش
#الروسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756102
عبد الخالق الفلاح : شماتة المرتزقة وشيطنة الاعلام الحاقد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح بشهيةٍ لا مثيل لها طبلت بعض وسائل الإعلام الشارع بالأنباء الملفقة والمثيرة للتفرقة وظهرت على شبكاتها مجموعة من الناقمين على العراق واهلة من قبل البعض من الاعلاميين الذين صبوا الزيت على النار(حاشا ان اتهم الشرفاء منهم) من شذاذ الافاق وبائعي الهوى وتلقيهم مبالغ مالية لتنفيذ مخططات لزعزعة الأمن والاستقرار وإثارة الفتنة واراقة الدماء الشريفة، قال الفيلسوف أرثر شوبنهاور ذات مرة(1): "أن تشعر بالغيرة، فذلك طبيعي، لكن حينما تشمت، فذلك شيطاني". وهذا ما كان لهم وسوف لان يتركهم الشعب من دون حساب وهم يبلون بطولاتهم اللئيمة والمثيرة للشارع على حساب ابناء العراق النجباء، لا يضاهيها سوى الغضب ورثاء على هؤلاء الذين تشمتو بما جرى من واقعٍ مؤلم خلال الأيام الماضية وهناك ثلاثة مكونات أساسية للشماتة (المتجردين من إقامة الأخلاق والعدل، وفي حالات التنافس، والعدوان ضد آخرين ) لكنها جميعا تدور حول مركز واحد، وهو تجريد الآخرين من بشريتهم،، قد لا يعجب إنسان ما بعد اختلافه مع إنسان فكرياً، لكن هذا لا يمنحك الحق بأن تتحول لمُتصيّد ابتلاءاته. وفي مرحلة ما رُبما تُنتزع الانسانية ويتم التعامل مع الاخرين وفق اطر الحيونة مع الاسف ، وليست هناك مشكلة في قتلهم او سلب ما عندهم أو اعتقالهم لمجرد أن يختلف معهم في الآراء السياسية، في تلك الحالة تنترك أعظم منجزات البشر ، إن ابتُلي الإنسان بهذا المرض، فمن اللؤم أن يتحوَّل الى شامت، وأن يهمز ويلمز بأن هذا من عذابات الله له معاذ الله، لان الحياة قصيرة جداً ليس فيها متسع ولا تستحق أن يحيى الانسان لئيماً حقيراً مأجوراً، فيمارس الحقارة تجاه كل من لا طريق له عليه ؛ فقط لارضاءً النفس المريضة ، على هؤلاء التوقف عن تقديم الإغواءات بالموت ، وأن يتوقف عن تحقير الحياة وتسفيه الاخرين لمجدها، وأن يعمل الانسان ليكون وجيهاً في الدنيا والآخرة، وأن يعود إلى منطق الحق القراني الذي يحترم الدنيا والاخرة "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة" وأن يعمل وفق إطار الهدف .لقد تلقف الكثيرون الأنباء الواردة من الداخل العراقي ومن احداث بشعة ومروعة في آنٍ واحد وطابت لها التباكي من اجل اراقة الدماء الشريفة مقابل دراهم معدودة لا قيمة لها سوى الذل والعار لهؤلاء الابواق وهم يبوقون لحرب داخلية في مرحلة الاعتصامات لابناء التيار الصدري و التي كان قد مر عليها قرابة الشهر من الخوف والرعب من انفلات في قتال بين الاخوة ، لذا لست أعلم يقيناً هل تسرب أم سُرِبَ في لعبةٍ من تصفية الحسابات التي تبدو دائرةً اليوم في ضوء فورة التسريبات العديدة لأسبابٍ بديهيةٍ مرسومة ( وانا لا ازكي احد في الدفاع عنه ولكن يجب ان يكون القانون هو الحاكم ) وتدار من قبل مخابرات دولية حاقد على العراق وارضه و اتختار الزمان والمكان في النبشها و التي قد كانت يسمح ان تكون فاجعة حمانا الله منها ويكتبها التاريخ بصفحات سوداء إلا بعد أن يُقضى الأمر ويُبلغ الغرض، لكن كانت اشُبه بسحابة مرت بسلام ،بعد ان عادة العقول الى وجدها ولكن السؤال لماذا يطبل البعض لخلق الفتنة بين الشعب العراقي وتكن جزء من الصراعات الداخلية الخطيرة التي تحرق اليابس والاخضر ولا مناص منها إلأ الدم والخراب والتي كانت لها عوامل كثيرة ورائها منها آنية أو تاريخية ساعد الدخول الأجنبي الحديث على عزف وترها وعمل على تضخيمها خدمة لمصالحه. وقد يكون المشكل الطائفي والديني أحد أهم العوامل التي ساهمت في تأجيج الصراعات في هذا البلد بسبب غفلة البعض واستمرارها وخصوصاً مع وجود قوى خارجية تزيد من تفعيله، أن الالتزام الوطني هو سلسلة من القيم والأ ......
#شماتة
#المرتزقة
#وشيطنة
#الاعلام
#الحاقد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767167