الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يحيى محمد : الركود والانقطاع في التطور: التوازن المتقطع
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد تاريخ النظرية وبداية الصدمة لقد ظهرت نظرية التوازن المتقطع على اثر الصدمة التي واجهها كل من الدريدج وجولد عند لحاظ ان البيانات الحفرية تشير في الغالب الى نتائج سلبية ازاء التغيرات الكبيرة في تاريخ الحياة. وتبدأ القصة مع الدريدج عندما كان طالباً للدراسات العليا خلال ستينات القرن الماضي، وكانت اطروحته للدكتوراه حول التطور الوظيفي لثلاثية الفصوص الديفونية (نسبة الى العصر الديفوني). لكنه سرعان ما صُدم بالنتائج السلبية، وتفاجأ بان الحفريات اللافقرية تخلو من التحولات التدريجية، رغم ان اعدادها كبيرة وأغنى بكثير من سجل الحفريات الفقرية، فأخذ يبحث بدافع اليأس للعثور على بعض علامات التطور، وبدى له ان اختياره لعلم الاحافير خاطئ، اذ كان التطور هو محور جميع اعماله، وشعر بالصدمة المحبطة عندما وجد تغييراً طفيفاً للغاية خلال خمسة ملايين سنة من التاريخ المسجل لثلاثية الفصوص. وظن حينها بانه سوف لن يحصل على الدكتوراه لعجزه عن ايجاد دليل على التطور. وقريب من ذلك ما حصل مع عدد من الطلبة الذين كانوا يحضّرون للدكتوراه، وكان جولد هو الاخر شعر بشكل مستقل بمثل هذا الاحباط. لقد لاحظ الدريدج انه رغم وجود آلاف العينات الاحفورية للافقريات؛ لكن لم يظهر ما يشير الى التحولات التدرجية للتطور كما هي النظرية السائدة. ثم ادرك ان الخروج من المأزق ربما يكون من خلال التباين والعزلة الجغرافيين والتي كان دوبزانسكي Dobzhansky رائدًا في التفكير فيها خلال الثلاثينيات. واشار في مقالة له بعنوان (اعترافات دارويني 2006) الى ان فكرة الانتواع الجغرافي كما دافع عنها دوبزانسكي وماير يمكن ان تفسر التطور بان يحدث بسرعة عند انفصال الانواع الجديدة عن اسلافها المستقرة.ومعلوم ان هذا الافتقار المدقع للشواهد على التطور يعزى بحسب النظرية الداروينية الى نقص بيانات السجل الاحفوري. وسبق لداروين ان شدد على هذه النقطة ضمن فصل خاص في اصل الانواع حول عيوب السجل الاحفوري، وفيه اعتبر ان خلاف ذلك يجعل نظريته خاطئة. وكان على علماء الحفريات ان يجوبوا الارض للبحث عما يمكن ان يملأ فراغات هذا السجل. لكن منذ زمن داروين وحتى هذه اللحظة لم يتغير شيء، حيث بقي السجل كما هو رغم المحاولات الحثيثة في البحث عن اي دليل يشير الى التطور، اذ ظلت النتائج سلبية دون تقدم. على هذا نشر الدريدج بحثاً في مجلة التطور Evolution حول ثلاثية الفصوص من حقب الحياة القديمة عام 1971، وفيه اشار إلى أن التطور التدريجي نادراً ما شوهد في سجل الحفريات، وجادل بأن آلية إرنست ماير المعيارية للانتواع الجغرافي قد توحي بحل محتمل. ثم تم الاعتماد على هذا البحث لتقديم ورقة مشتركة مع جولد في الاجتماع السنوي للجمعية الجيولوجية الأمريكية عام 1971، والتي نشرت مع مجموعة من المقالات لعدد من الباحثين يجمعها عنوان: (نماذج في علم الاحياء القديمة Models in Paleobiology) عام 1972. وعُرفت بورقة (72)، وكانت بعنوان: (توازن متقطع كبديل عن التدرج النمطيPunctuated Equilibria: An Alternative to Phyletic Gradualism). فهي الورقة الاصلية والتاريخية قبل تطور الفكرة التي اشعلت دائرة الجدل والنقاش لعقود من الزمن. وقد تضمنت قسماً تمهيدياً لمناقشة فلسفية استناداً الى أعمال كون Kuhn (1962) وهانسون Hanson (1961) بشأن التداخل الضروري للحقيقة والنظرية.لقد اعتبرت ورقة (72) مزعجة للجميع بمن فيهم محرر مجموعة المقالات توماس شوبف Thomas Schopf، حيث بدت مناهضة للداروينية. بل ان الدريدج وجولد كانا يشعران بالخطأ لعدم تقبل الفكرة الواردة فيها، بل والاحساس بالاحباط لانهما متهم ......
#الركود
#والانقطاع
#التطور:
#التوازن
#المتقطع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757094
سعد السعيدي : التوازن الاقليمي الذي كان يؤمنه العراق
#الحوار_المتمدن
#سعد_السعيدي ربما لم يعرف الكثيرون او لم ينتبهوا الى ان العراق كان عامل توازن رئيسي في اقليم الشرق الاوسط. وهو ما يرى ويستنتج منذ بداية الدولة العراقية قبل قرن من الزمان مقارنة مع ما كان يحدث في هذه المنطقة عندما كان البلد تحت طائلة الاحتلال العثماني او الصفوي. هذا التوازن هو ذو اهمية على الاقل لتأمين حاجز ومساحة فاصلة بين الدول المختلفة الحجوم والتأثير في هذه المنطقة والمتصارعة كبارها للسيطرة عليها. وبالنتيجة لتأمين عدم حصول اي احتكاك بينها وعدم تجاوز اي منها على الاخريات الاقل حجما وقدرة او محاولة السيطرة عليها. وكان لا بد لاية دولة في المنطقة ان تحسب امر العراق وموقفه في ما لو انها كانت تريد التحرك بمفردها في منطقة هذا الاقليم. اي ان وجود العراق كان عامل استقرار للمنطقة. من الدول التي نقصد بالتوازن معها هي تركيا وايران.بنفس الوقت كان ثمة توازنا وتأثير آخرين في منطقة قريبة لا تقل اهمية كانا نتيجة وتحصيل حاصل للتواجد العراقي، وهو امتداد للتوازن الآنف. انه ذاك الذي كان قائما في منطقة الخليج العربي. وهو امر منطقي كون الخليج هو ممر التجارة العراقية مع العالم وإحدى وسائل التواصل معه. وللحفاظ على حرية الملاحة والتجارة في هذا الممر كان لا بد للعراق من ايلائه الاهتمام اللازم. فدول الخليج الضعيفة عسكريا والهشة اقتصاديا كانت غير قادرة على مواجهة ايران بثقلها وتأثيرها. إذ ان ميزان القوى بين الاخيرة وبين هذه الدول يميل دائما لصالحها. لهذا فقد كان امتداد التأثير العراقي الى منطقة الخليج ضرورة كبيرة لاحلال التوازن بين هذه الاطراف. وبما ان المنطقتين متقاربتان ومترابطتان في امور عدة لم يكن بمقدور ايران التصرف دائما في منطقة الخليج لوحدها من دون ان يكون للعراق رأيا فيه.بيد ان هذا التوازن قد بدأ بالتآكل والتراجع بعد الضربات التي تعرض اليها العراق حتى الانهيار النهائي. اولا مع حرب الكويت ولاحقا مع العمليات العسكرية المستمرة التي شنها عليه ما سمي بالتحالف الغربي طوال تسعينات القرن الماضي فالحصار الدولي تاليا وصولا الى غزو العام 2003. من ضمن النتائج التي افضى اليها انهيار هذا التوازن هو صعود كل من دولتي ايران وتركيا لملء الفراغ مع حرية التحرك والتجاوز حيث صارتا تصولان وتجولان في اقليم الشرق العربي. وهو امر واضح يمكن تلمسه حتى في تاريخ المنطقة قبل قرون عندما كانت هاتان الدولتان تتنازعان السيادة عليها في ظل انهيار وتراجع العراق والنفوذ العربي عموما. ولا بد ان ايران كانت قد اجرت حساباتها جيدا عندما فسحت المجال للامريكيين بتدمير العراق واحتلاله. وكانت تنتظر مثل هذه الفرصة للاستحواذ على الفراغ الناجم عن الانهيار العراقي للتمدد وللسيطرة على كامل جزء هذا الاقليم العربي. ومع صعود هاتين الدولتين ظهرت تهديدات اخرى مثل التنظيمات الارهابية. وهذه لم تظهر اعتباطا، إنما كاحدى نواتج التراجع والانهيار العراقيين.من نتائج انهيار التوازن الاقليمي الذي كان يؤمنه العراق في الخليج العربي وازدياد النفوذ والتواجد الايراني فيه هو ما رُد عليه من قبل دول الخليج باللجوء الى القوات الاجنبية لضمان الحماية والتوازن. وهو ما ادى ايضا الى زيادة التوترات في هذه المنطقة. ما كان لكل هذا التصاعد في النفوذ والرد المقابل ليحصل لو كان تأثير العراق مستمرا في منطقة الخليج. ان توازن القوى هذا كان يؤمن الحماية ولو النسبية لدول الاخيرة. فالعراق كدولة محورية والقريب جغرافيا والمشترك معهم ثقافيا كان يتوافر على ثقل ودعم عربي لم تكن دول الخليج المنقسمة على نفسها والمتعادية مع بعضها البعض تتوافر على مثيله ......
#التوازن
#الاقليمي
#الذي
#يؤمنه
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763630
صلاح بدرالدين : عود على بدء : التوازن بين القومي والوطني
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين يكمن تعريف هوية الكرد والقضية الكردية في كل جزء بالبلدان الأربعة ، بمعرفة بعديها القومي ، والوطني ، والعلاقة بين الجانبين في استراتيجيتها النضالية ، وبرامجها السياسية من حيث النظرية ، والتطبيق العملي ، ومايتعلق بالحركة السياسية الكردية السورية ، فمازال هذا الموضوع البالغ الأهمية ، قيد التداول ، والنقاش في أوساط النخب الفكرية ، والسياسية ، والثقافية . " عين كردية وعين سورية ( القضية الكردية قضية وطنية ) " تحت هذا العنوان نشر احد الاخوة – الحزبيين الائتلافيين – مقالة يشدد فيها على الجانب الوطني من نضال الكرد السوريين عبر التاريخ ، وعلى ان الأحزاب الكردية باستثناء الأحزاب التابعة ل – ب ك ك – ويقصد هنا تحديدا أحزاب – الانكسي – تناضل جنبا الى جنب الأحزاب السورية ، وتطالبها على الدوام باتخاذ الموقف التضامني مع حقوق الكرد .من حيث المبدأ فان حقيقة البعدين القومي ، والوطني للحركة الكردية السورية باتت من المسلمات ، وأن مسألة التوازن بين البعدين من المهام الأساسية ، وقد انطلقنا في نضالنا من هذه الحقيقة المبدئية منذ منتصف ستينات القرن الماضي ، وحولنا المبدأ الى ثوابت ميدانية بالممارسة العملية . في البعد الوطني كان في اولوياتنا افهام ، وإقناع محاورنا السوري من القوى السياسية ، والأحزاب ، وتعبيرات المجتمع المدني ان الكرد شعب من سكان البلاد الأصليين ، ومن حقه تثبيت حقوقه القومية وتضمينها في دستور البلاد ، وان النظام الديموقراطي هو القادر على تحقيق ذلك ، وان الكرد من خلال تعبيراته السياسية جزء فاعل في قضية النضال ضد الاستبداد ، وقدمنا مذ عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1640-;- مشروع برنامج " الجبهة الوطنية الديموقراطية السورية " الذي تضمن تلك المبادئ ، واستعداد الكرد للمشاركة في النضال الوطني بعد قبوله ، والاعتراف به وجودا ، وحقوقا . لقد تزامن مع مشروع الجبهة الوطنية على المستوى السوري اقرار وطرح مشروع " الجبهة الديموقراطية الكردية السورية " والذي اصبح في التداول ، والمناقشة بعد تواجد ثلاث تيارات على الساحة الكردية السورية ( اليسار – البارتي – اليمين ) ، وذلك ايمانا منا بضرورة توحيد الخطاب ولو بشكل نسبي خلال التحاور في الفضاء الوطني ، ومحاولة تقريب وجهات النظر حول ( الشعب الكردي ، وتقرير المصير ، ومواجهة النظام كما يراه اليسار ) و ( الأقلية ، والحقوق الثقافية ، وموالاة النظام كما يراه اليمين ) ، و ( الحقوق القومية ، والتحفظ او التردد في مسالة مواجهة النظام ) كما كان يراه – البارتي - . وفي البعد القومي مضينا قدما في دعم وتأييد الثورة الكردية في كردستان العراق ، واعتبرنا انتصار الثورة هناك تعزيز للكفاح الكردي بالمنطقة ، وانتقال تاريخي للقضية الكردية هناك من الثورة الى ممارسة السلطة على هدى مبدأ حق تقرير المصير ، كما انشأنا علاقات مميزة مع التيار اليساري القومي الديموقراطي في كردستان تركيا ، ولاحقا علاقات اخوية مع الحركة الكردستانية بايران ، جميع هذه العلاقات ، استند الى مبدأ التنسيق ، والتعاون ، وعدم التدخل بشؤون البعض ، واحترام الخصوصيات ، واستقلالية القرار ، واضيف وبكل فخر أقول انه في كل هذه العلاقات القومية كنا كطرف كردي سوري نعطي ولانأخذ ، في مجالات الفكر ، والثقافة ، والدعم المعنوي ، والعلاقات العامة ، والغنى في الصداقات ، والتحالفات أقول هذا لشعبي وللتاريخ . اما على ارض الواقع وخلال العقد الأخير في ساحتنا الكردية السورية ، الاغنى في التطورات ، والاحداث ، وحتى في الفرص الضائعة ، وفي ظل تصدر أحزاب طرفي الاستقطاب للمشهد السياسي ، ان ......
#التوازن
#القومي
#والوطني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765121
محمود الصباغ : الاختلال في التوازن العالمي كما يراه كيسنجر
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغنشر هنري كيسنجر ( وزير الخارجية الأسبق ومستشار الأمن القومي) ، البالغ من العمر 99 عاماً ، كتابه التاسع عشر ، بعنوان "القيادة: ست حالات دراسة في الاستراتيجية العالمية Leadership: Six Studies in World Strategy ". ويمثل تحليلاً للرؤية والإنجازات التاريخية لستة قادة عالميين ظهروا على المسرح الدولي أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية/ وهم : كونراد أديناور، شارل ديغول، ريتشارد نيكسون، أنور السادات، لي كوان يو، مارغريت تاتشر. ويخبرني السيد كيسنجر كيف ظهرت تصوراته بكتاب يصف فيه كيف يمكن صنع السلام. كان هذا في خمسينيات القرن الماضي "قبل أن أنخرط في السياسة"، كما أخبرني في مكتبه، وسط مانهاتن، في يوم من أيام تموز/ يوليو المشبع بالبخار، ويتابع كيسنجر أن خطة الكتاب تشمل كيفية إنهاء سلام القرن التاسع عشر، بدءً من مؤتمر فيينا. ويقول كيسنجر أن هذه الأفكار قد تحولت إلى كتاب، ويردف "وبعد ذلك كان لدي حوالي ثلث كتاب عن بسمارك، وكان الخطة أن ينتهي الكتاب مع اندلاع الحرب العالمية الأولى". أما الكتاب الحالي هو نوع "من التكملة. وهو بذلك ليس مجرد انعكاس معاصر "، وجميع الشخصيات الستة المذكورة فيه، قد تشكلت من خلال ما يسميه "حرب الثلاثين عاماً الثانية" ، وهي الفترة من عام 1914 إلى عام 1945 ، التي ساهمت في تشكيل العالم الذي أعقب ذلك. وتتأرجح هذه الشخصيات، من وجهة نظر السيد كيسنجر ، بين نمطين أصليين للقيادة: البراغماتية بعيدة النظر لرجل الدولة والجرأة الحكيمة للنبي. وقد سألته فيما إذا كان يعرف أي زعيم معاصر يشترك في هذا المزيج من الصفات، فكان جوابه بالنفي: "أود أن أؤكد أنه على الرغم من أن ديجول كان لديه هذا ، فإن هذه الرؤية لنفسه ، في حالة نيكسون وربما السادات ، أو حتى أديناور ، لم تكن لتعرفها في مرحلة سابقة. من ناحية أخرى ، لم يكن أي من هؤلاء الأشخاص أشخاصًا تكتيكيين في الأساس. لقد أتقنوا فن التكتيكات ، لكن كان لديهم تصور للهدف عندما دخلوا المنصب ".لا يمضي المرء وقتاً طويلاً في الحديث مع السيد كيسنجر دون سماع تلك الكلمة -الغرض- وهي، إلى جانب التوازن، الصفة المحددة للنبي، الشغل الشاغل لرجل الدولة. فيهم السيد كيسنجر الدبلوماسية، منذ خمسينيات القرن الماضي، عندما كان لايزال باحثاً في جامعة هارفارد يكتب عن الاستراتيجية النووية، على أنها عملية توازن بين القوى العظمى تلقي بظلالها على احتمالية وقوع كارثة نووية. وتجعل الإمكانات المروعة لتكنولوجيا الأسلحة الحديثة، في رأيه، الحفاظ على توازن القوى المعادية، مهما كان غير مستقر، ضرورة أساسية للعلاقات الدولية. ويقول، لي، في هذا الصدد: "يتألف التوازن، في قرارة تفكيري، من مكونين، نوع من توازن القوى، مع قبول شرعية القيم المتعارضة في بعض الأحيان. لأنه إذا كنا نعتقد أن النتيجة النهائية لجهودنا يجب أن تكون فرض قيمنا ، فأعتقد أن التوازن، هنا، غير ممكن. لذا فإن أحد الموكنين هو نوع من التوازن المطلق، أما المستوى الآخر للتوازن يمكن أن نسميه توازن السلوك، يمعنى أن هناك قيوداً على ممارسة قدراتنا وقوتنا فيما يتعلق بما هو مطلوب للتوازن العام، ويتطلب تحقيق هذا المزيج مهارة فنية تقريباً، ولم يكن رجال الدولة، في كثير من الأحيان، يستهدفونها بشكل متعمد، لأن السلطة لديها احتمالات كثيرة للتوسع دون أن يكون لهذا التوسع نتائج كارثية، لدرجة أن الدول لم تشعر أبداً بهذا الالتزام الكامل." ويقر السيد كيسنجر بأن التوازن لا يمكنه، رغم ضرورته، أن يكون قيمة في حد ذاته: "يمكن أن تظهر حالات من استحالة التعايش من الناحية الأخلاقية، كما كان ......
#الاختلال
#التوازن
#العالمي
#يراه
#كيسنجر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766005