الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم ناصر : بايدن يزور المنطقة لابتزاز دول النفط ودعم سياسات إسرائيل العدوانية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر سيقوم الرئيس الأمريكي جوزف بايدن بجولة في المنطقة في الفترة من 13 إلى 16 يوليو/ تموز المقبل يجري خلالها محادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت في القدس المحتلة، ويلتقي بالرئيس محمود عباس في مدينة بيت لحم، ثم يقوم بزيارة للمملكة العربية السعودية يومي 15 و16 يوليو بدعوة من الملك سلمان بن عبد العزيز، كما سيشارك في قمة تضم قادة دول مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن والعراق لبحث عدد من الشؤون الهامة المتعلقة بحاضر ومستقبل المنطقة.بايدن معروف بولائه لإسرائيل ولا يحتاج ان يشرح للصهاينة محبته لهم فهو من قال " إذا كنت يهوديا فسأكون صهيونيا. والدي أشار إلى أنه لا يشترط بي أن أكون يهوديا لأصبح صهيونيا، وهذا أنا." أي صهيوني الهوى والهوية؛ ولهذا فإن أهداف زيارته للمنطقة تتمحور حول توطيد العلاقات العسكرية والاقتصادية والاستراتيجية بين واشنطن وتل أبيب، وحصوله على تعهد خليجي بزيادة انتاج النفط وتخفيض سعره، خاصة بعد أن تجاوز سعر الجالون 5 دولارات في معظم الولايات الأمريكية ووصل إلى 7 دولارات في عدد منها، وساهم ذلك في زيادة التضخم ورفع أسعار السلع الاستهلاكية، وقد يؤدي في حالة استمراره إلى خسارة الحزب الديموقراطي في انتخابات الكونغرس النصفية التي ستجرى في الثامن من شهر نوفمبر القادم، وإلى فوز الجمهوريين بأغلبية المقاعد في مجلسي النواب والشيوخ.ومن المتوقع أن يطلب بايدن أيضا من دول الخليج أن تدين موسكو وتعتبرها مسؤولة عن الحرب الأوكرانية، وأن تدعم أوروبا سياسيا واقتصاديا من خلال تزويدها بالنفط والغاز العربي لتقليص اعتمادها على النفط والغاز الروسي، وأن تقوم بإبطاء علاقاتها المتنامية مع روسيا والصين، وتوقف توجهها لهما كبديلين محتملين للولايات المتحدة وشريكين استراتيجيين واقتصاديين. لكن أخطر ما قد ينتج عن هذه الزيارة هو اقناع بعض الدول العربية وخاصة السعودية بالتطبيع مع دولة الاحتلال، وفي المشاركة في إقامة تحالف أمريكي إسرائيلي عربي أمني، يتكون من الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية ودول خليجية وعربية أخرى للاعتداء على إيران وتدمير منشآتها النووية إرضاء لإسرائيل، وحفاظا على أمنها، ودعما لمخططاتها التوسعية في العالم العربي! أما بالنسبة للقضية الفلسطينية وحل الدولتين فستكون .. الغائب عمليا والحاضر مجاملة .. في لقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن برئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس في مدينة بيت لحم؛ بايدن كرر أكثر من مرة بأنه مع حل الدولتين، لكنه لم يحترم وعوده، ولم يبذل أي جهد لتحقيق ذلك، ومن غير المتوقع ان يفعل شيئا خلال ما تبقى من ولايته حيث إنه منشغل الآن بالركود والتضخم الاقتصادي، وبانتخابات الكونجرس النصفية التي ستجرى في الثامن من نوفمبر من هذا العام، وسيكون منشغلا بحملة الحزب الديموقراطي للانتخابية الرئاسية التي ستبدأ في منتصف 2023، مما يعني أن الآمال التي وضعتها قيادات أوسلو على بايدن وإدارته لم ولن تؤتي أكلها، وستذهب أدراج الرياح كما ذهب غيرها في فترة ولاية كل من بوش الابن وأوباما وترامب "والحبل على الجرار!" ......
#بايدن
#يزور
#المنطقة
#لابتزاز
#النفط
#ودعم
#سياسات
#إسرائيل
#العدوانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759873
سري القدوة : اهمية الدور المصري ودعم النضال الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما من شك بان جمهورية مصر العربية عملت على تحمل المسؤولية وبذلت كل الجهود الممكنة من اجل وقف كل هذا الدمار ووضع حد للعدوان الاسرائيلي ووقف الحرب الفتاكة والهالكة وساعدت في التوصل الي تهدئة هي الاولي من نوعها فهذه المرة كانت التهدئة معلنة ليس مع فصائل المقاومة الفلسطينية المعروفة وإنما كانت مع فصيل محدد وهو الجهاد الاسلامي وجناحه المسلح المعروف بسرايا القدس حيث حرص زعيم التنظيم وقائده النخالة على الخروج بمؤتمر صحافي من العاصمة الايرانية طهران بالإعلان بنفسه عن التوصل الى تهدئة في معركة اسماها وأطلق عليها وحدة الساحات والتي كرس فيها مفهومه الشامل لعملية المقاومة وتحديدا ما قامت به السرايا خلال العدوان الشامل على قطاع غزة . وبكل المقاييس كان الموقف واضح لجهود مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة بعد تعرضها للقصف لثلاثة أيام، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات من المدنيين والأطفال وما عكسه هذا الاتفاق من نتائج ومخرجات ادت الي التوصل إليها حيث يعد خطوة في طريق حقن دماء الشعب الفلسطيني، كون ما يحدث في القطاع هو انعكاس لغياب الأفق السياسي للقضية الفلسطينية وبكل المقاييس فان المرحلة تتطلب بذل المزيد من الجهود الواقعية والعمل بشكل جماعي بعيدا عن التفرد بالقرارات من اجل استمرار حقن الدماء وتحقيق سلام واستقرار دائمين في المنطقة حيث يتطلب ذلك مزيدا من تضافر الجهود الدولية لاستئناف عملية السلام في الشرق الأوسط، وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس وفقا لقرارات الشرعية الدولية . نؤكد على اهمية العمل العربي المشترك وتلك المساعي الحثيثة والجهود الكبيرة التي بذلتها جمهورية مصر العربية حيث تعكس ثقل الدبلوماسية المصرية ودورها الرائد والمحوري لضمان أمن واستقرار المنطقة، وتجسد المكانة التي تحظى بها القضية الفلسطينية في سلم أولويات مصر، وحرصها على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية.الجهود المصرية الكبيرة هي بمثابة الرئة التي يتنفس بها الشعب الفلسطيني، وأننا نعرب عن تقديرنا الكبير لدور القيادة المصرية والشعب المصري الشقيق، على الدعم المتواصل الذي تقدمه مصر للشعب الفلسطيني من أجل تحقيق أهدافه في الحرية وإنهاء الاحتلال وتجسيد الاستقلال الوطني الفلسطيني، واستمرار الجهود المصرية ايضا من اجل إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني حيث لا معني لجهود التهدئة في ظل استمرار العدوان علي الاراضي الفلسطينية واستمرار الانقسام الفلسطيني .التعاون مع مصر في هذه الظروف الراهنة يحقق اهداف الشعب الفلسطيني بالانفكاك التدريجي عن حكومة الاحتلال خاصة في المجالات الاقتصادية والحياتية والتنموية الحيوية بالنسبة للشعب الفلسطيني، وأن تبادل بروتوكولات ومذكرات تفاهم وتعاون بين الجانبين وعلى كافة المستويات التجارية والاقتصادية والعلمية والأكاديمية التعليمية والطبية والأمنية والثقافية والإعلامية وفي العديد من المجالات يعد إضافة نوعية سيخدم القضية الفلسطينية ويؤدي الى الاستقلال الوطني الفلسطيني حيث يتطلب العمل على بدء التحرك باتجاه الخطوات العملية والفعلية من اجل الانفكاك التدريجي عن الاحتلال على طريق بناء الاقتصاد الفلسطيني وتحقيق الاستقلال الوطني وتعميق العلاقات مع الدول العربية وخاصة مع مصر التي تشكل بوابة الجنوب التاريخية لفلسطين كانت وستبقى على مدار ا ......
#اهمية
#الدور
#المصري
#ودعم
#النضال
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764912