الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحسين أيت باحسين : أثر تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية على الخدمة العمومية المجال الفلاحي نموذجا
#الحوار_المتمدن
#الحسين_أيت_باحسين تــرحـيـبالسيد وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات؛السيدة الوزيرة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة؛السيد عميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية؛السيدات والسادة أطر الوزارة بمختلف مناصبهم ومسؤولياتهم المركزية والجهوية؛ السيدات الحاضرات والسادة الحاضرون.&#11568-;-&#11619-;-&#11603-;-&#11597-;- &#11580-;-&#11597-;-&#11597-;-&#11568-;-&#11617-;-&#11599-;-&#11612-;-, &#11568-;-&#11619-;-&#11603-;-&#11597-;- &#11580-;-&#11597-;-&#11597-;-&#11568-;-&#11617-;-&#11599-;-- &#11599-;-&#11609-;-&#11609-;-&#11593-;-&#11612-;-&#11593-;-&#11598-;- &#11568-;-&#11575-;- &#11593-;-&#11597-;-&#11593-;-&#11599-;-&#11612-;- &#11612-;-&#11617-;-&#11617-;-&#11603-;-&#11604-;-&#11593-;-&#11617-;-&#11593-;-&#11599-;- &#11599-;- &#11603-;-&#11599-;-&#11598-;-&#11603-;-&#11591-;-&#11568-;-&#11605-;- &#11568-;-&#11575-;- &#11568-;-&#11612-;-&#11593-;-&#11571-;- &#11598-;-&#11591-;-&#11603-;-&#11605-;-&#11599-;-أزول فلاّونت، أزول فلاّون؛ نسّيتيم أد ئلينت توّوريوين ن ؤنموقار أد أتيكَ مقورنAzul fllawent, azul fllawn nssitim ad ilint twwuriwin n unmuqar ad atig mqurn تحية طيبة لكُنَّ ولكُمْ؛ نتمنى لأشغال هذا اليوم كل التوفيق.تقديم: اعتراف الدولة المغربية بالأمازيغية:يعتبر الخطاب الملكي ل 20 غشت 1994 بداية اعتراف الدولة المغربية بالأمازيغية؛ لكن خطاب العرش ليوم الإثنين 30 يوليوز 2001 وخطاب أجدير ليوم 17 اكتوبر 2001 سيضعان أسس مغرب الهوية المتعددة بمختلف مكوناتها وروافدها وسيمكن الدولة المغربية من بلورة سياسة متبصرة للنهوض بالثقافة الأمازيغة وترسيخها؛واليوم؛ مع ورش تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية؛ نشهد مجموعة من النصوص التشريعية ومن المبادرات التي تعمل على تجسيد هذه الإرادة الملكية السامية وعلى تنزيل أحكام الدستور (دستور 2011). أولا: الإرادة الملكية وورش النهوض بالأمازيغية:تتمثل هذه الإرادة الملكية في الخطابات والمبادرات الملكية ذات الصلة بترسيم ومأسسة الأمازيغية، ومن بينها:- خطاب 20 غشت 1994؛- خطاب العرش ل 30 يوليوز 2001؛- خطاب أجدير ل 17 أكتوبر 2001؛- إحداث المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية؛- المصادقة على تيفيناغ كحرف لكتابة وقراءة الأمازيغية؛- خطاب 9 مارس 2011 الذي »يستند على سبعة مرتكزات أساسية: أولها: التكريس الدستوري للطابع التعددي للهوية المغربية الموحدة، الغنية بتنوع روافدها، وفي صلبها الأمازيغية، كرصيد لجميع المغاربة«؛ - خطابات افتتاحيات الدورات البرلمانية ذات الصلة بترسيم ومأسسة الأمازيغية بعد أن أقرّ الناخبون دسترة اللغة الأمازيغية واعتبارها لغة رسمية في يوليوز 2011 ؛ - وضع الطابع الشريف على الظهيرين الشريفيين المتعلقين بالقانونين التنظيميين: رقم: 16-26 ورقم: 16-04. ثانيا: المرجعيات التشريعية لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية:- الخطابات والمبادرات الملكية ذات الصلة بترسيم ومأسسة الأمازيغية (المشار إليها أعلاه في المحور الأول)؛- المواثيق والعهود الدولية التي صادق عليها المغرب وأقرها الدستور المغربي (دستور 2011)؛- دستور المملكة المغربية (دستور 2011)؛ - القانون التنظيمي رقم: 16-26 المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية؛- مشروع أولي للمخطط الحكومي المندمج لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية تنفيذا لمقتضيات القانون التنظيمي رقم: 16-26؛<br ......
#تفعيل
#الطابع
#الرسمي
#للأمازيغية
#الخدمة
#العمومية
#المجال
#الفلاحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756703
غازي الصوراني : الثورة الوطنية الديمقراطية وسؤال العلمانية في مشهد الانحطاط العربي الرسمي الراهن
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني في مرحلة انحطاط الأنظمة العربية الراهن ، تعيش القوى اليسارية الماركسية مرحلة هي ليست مرحلتها ولفترة قد تمتد لسنوات ، الأمر الذي يفرض على هذه القوى مراجعة كل خطابها وأساليب ممارساتها وإعادة بناء تنظيماتها من خلال الحرص على الانتشار الفعال في أوساط جماهيرها، إذ أنه بدون هذا الشرط الاخير فلا مستقبل لها . وفي مثل هذه الأوضاع ، علينا أن نتحمل سلسلة طويلة من الأمراض الوراثية الناتجة عن بقاء أساليب إنتاج بالية، تخطاها الزمن، مع ما يتبعها من علاقات سياسية واجتماعية أضحت في غير محلها زمنياً، والتي تولدها تلك الأساليب، ففي مثل هذه الأحوال، ليس علينا أن نعاني فقط الآلام بسبب الأحياء، وإنما بسبب الموتى أيضاً: "فالميت يكبل الحي" ، هذا التحليل الذي قصد به ماركس الدولة الألمانية آنذاك، ينطبق على كل مجتمعاتنا العربية عموماً، وعلى جوهر الأزمة الاجتماعية فيها بشكل خاص، على الرغم من إدراكنا لخصوصية تطور كل من هذه المجتمعات ، لكنها خصوصية لا تلغي السمات العامة المشتركة فيما بينها جميعاً من حيث تكريس مظاهر التبعية والتخلف والاستبداد والاستغلال، الطبقي في إطار العلاقات الرأسمالية الرثة السائدة فيها ، ما يعني الضعف الشديد للحاضنة الاجتماعية الاقتصادية العربية في التفاعل مع مفهومي الديمقراطية والعلمانية وتطورهما، ما يتطلب من المثقف العربي الماركسي أن يتحمل دوراً رئيسياً في هذه العملية، وهي عملية مشروطة باستيعاب مفهوم المثقف ودوره في هذه المرحلة الصعبة والمعقدة ، فالمثقف الماركسي هو الحامل لرسالة، لموقف، لرؤية نظرية مستقبلية من ناحية وهو أيضاً المثقف العضوي، ( في قلب الحزب الثوري ) الذي يعمل على إنجاح المشروع السياسي والمجتمعي الخاص بالكتلة التاريخية المٌشَكّلة من العمال والفلاحين الفقراء ، وهو "الداعية" "الاختصاصي" "المٌحَرِّض" "صاحب الايدولوجيا" أو حاملها، المدافع عن قضايا الحقوق والحريات، الملتزم بالدفاع عن قضية سياسية، او قيم ثقافية ومجتمعية أو كونية، بأفكاره أو بكتاباته ومواقفه تجاه الرأي العام، هذه صفته ومنهجيته، بل هذه مشروعيته ومسئوليته تجاه عملية التغيير صوب تحقيق مفاهيم الديمقراطية والعلمانية والثورة التي يدعو إليها. وهنا ، ارتباطاً بضعف الحاضنة الاجتماعية الاقتصادية العربية ، أرى من المفيد الإشارة إلى تجربة المجتمعات الأوروبية في ظل استبداد النمط الإقطاعي فيها لأكثر من ألف عام ، امتدت منذ القرن الرابع الميلادي حتى نهاية القرن السابع عشر، سادت فيها الفلسفة الإقطاعية التي كممت الأفواه وأغرقت أوروبا في الظلام عبر ثقافة اللاهوت الرافضة للعقل ولكل مبادئ وآليات البحث عن الحقيقة ، حيث لم تتمكن المجتمعات الأوروبية الغربية الانتقال من النمط الزراعي الإقطاعي محدود الأفق إلى النمط الجديد الصناعي الرأسمالي بآفاقه المفتوحة ، إلا عبر صراعات وتناقضات متراكمة ومتعددة الجوانب، الاقتصادية والاجتماعية والفكرية والسياسية ، تفجرت وتحولت نوعياً في القرن الثامن عشر معلنة ميلاد عصر النهضة والتنوير وبداية عصر جديد للبشرية، بعد أن تم حسم انتصار المعركة الفكرية والتنويرية الديمقراطية العلمانية عبر تلك الصراعات . لكن ولادة هذا العصر لم تكن عملية سهلة في المكان أو الزمان، ولم تتم أو تظهر معالمها دفعة واحدة، أو اتخذت شكل القطع منذ اللحظة الأولى مع النظام أو الحامل الاجتماعي القديم ، إذ أن هذا الانقطاع لم يأخذ أبعاده في الانفصام التاريخي بين العصر الإقطاعي القديم، وعصر النهضة والتنوير الجديد، إلاَ بعد أربع قرون من المعاناة شهدت تراكماً مادياً وفكرياً هائلاً من جهة ، وتحولا ......
#الثورة
#الوطنية
#الديمقراطية
#وسؤال
#العلمانية
#مشهد
#الانحطاط
#العربي
#الرسمي
#الراهن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763888