الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مرزوق الحلالي : المجتمع الروسي وحرب -بوتين- في أوكرانيا : بين البروبكاندا والشكوك والصمت المطبق
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي ما هو الموقف الرسمي الروسي حول دعم الرأي العام الروسي لـ "العملية الخاصة في أوكرانيا"؟لماذا البيانات الرسمية تتجنب الحديث عن الموقف الفعلي للمجتمع الروسي حول الحرب؟هل هناك في روسيا من يعارضون الحرب في أوكرانيا؟ وما هي الآفاق المحتملة؟ منذ أواخر فبراير 2022 ، ومع إعادة إطلاق عنان حرب موسكو ضد أوكرانيا ، شكك المجتمع الدولي كثيرا في الرأي العام الروسي المعلن وسعى إلى معرفة موقف الروس الفعلي في الحرب الدائرة في دولة مجاورة ، وهل حقا يدعمون حكومتهم في هذه "الحرب" التي أطلق عليها "بوتين" "العملية الخاصة في أوكرانيا" عوض أن يسمي المسمى باسمه الفعلي دون لف ولا دوران؟. أجابت الإحصاءات الرسمية التي نشرتها وكالات رصد الرأي العام في روسيا بالإيجاب التام والواضح على هذه الأسئلة. بل أكدت أن الدعم الشعبي الروسي ظل يتزايد مع تقدم الجيش الروسي في أوكرانيا ، وتزايد معه دعم الروس لهذا الغزو. على سبيل المثال ، صدرت بيانات عن "مركز عموم روسيا لدراسة الرأي العام " تُقِرّ أنه بعد 24 فبراير 2022 ، تزايد وثوق الروس بالرئيس فلاديمير بوتين أكثر من ذي قبل. وهكذا ارتفع مستوى الدعم والمساندة من 67.2&#1642-;- في 20 فبراير 2022 إلى 81.6&#1642-;- في 3 مارس 2022. وعلى العكس من ذلك، انخفض مستوى عدم الثقة من 27.9&#1642-;- إلى 15&#1642-;- في 3 مارس تقريبًا.ولا يخفى على النابه – فهذا من نافلة القول- أن في ظروف الرقابة الصارمة، وبشكل خاص فيما يتعلق بـ "العملية العسكرية الخاصة" الروسية في أوكرانيا والتي أصر بوتين إصرارا عدم تسميتها باسمها – أي حربا- فإن استخدام لفظة "حرب" لنعت هذا الغزو ظل من المحظورات في روسيا ، وبالتالي لا يمكن للمحققين طرح أسئلة مباشرة وواضحة على من شملهم استطلاع الرأي. ومع ذلك ، يمكن أن تكشف الأسئلة المتعلقة بالسياسة الخارجية موقف الروس الحقيقي مما يحدث في أوكرانيا الآن. يؤكد استطلاع حول دعم السياسة الخارجية للكرملين ونتائج الاستطلاعات حول مستوى الثقة في الرئيس بوتين على ما يلي: منذ نهاية فبراير 2022 ، كان الدعم من الروس يتزايد باطراد. إذا وافق 52&#1642-;- من المستطلعين على السياسة الخارجية الروسية في نهاية يناير 2022 "فقط"، فهذه النسبة قفزت إلى 64&#1642-;- بنهاية شهر مارس 2022.ونظرًا لأن المركز المذكور مؤسسة حكومية رسمية – دون ريب - يسيطر عليها الكرملين ، فمن الضروري محاولة استشارة البيانات من الوكالات غير التابعة مباشرة للحكومة الروسية. لكن حتى البيانات الواردة من مراكز دراسة الرأي العام التي تقدم نفسها على أنها مستقلة ، على سبيل المثال - "مركز ليفادا" – تسير على الدرب الذي رسمته مسبقا الكرملين- وتقر بنفس الاتجاه. وكذلك الأمر بالنسبة لمؤسسة الرأي العام "فوم - FOM" ، وهي ثالث وكالة في هذا المجال في روسيا ، وتؤكد نفس النتائج بالتمام والكمال – كأنها استعملت تقنية " نسخ ولصق – copy paste ".يبدو أن دعم الحرب من جانب الشعب الروسي لا يمكن إنكاره وفقًا لبيانات من مراكز دراسة الرأي العام في روسيا. ولكن كيف يفهم الروس أسباب وأهداف هذه "العملية العسكرية الخاصة"؟ الإجابات الشائعة هي :- من المهم ضمان أمن روسيا ، وتجريد أوكرانيا من السلاح ومنع إنشاء قواعد عسكرية للناتو في أوكرانيا (71&#1642-;-) ،- حماية سكان جمهوريات "دونيتسك" (غير المعترف بها من قبل القانون الدولي). و"لوغانسك" (52&#1642-;-)،- تغيير الاتجاه السياسي والإطاحة بالقوميين في أوكرانيا (21&#1642-;-) ، -إلغاء الدولة الأوكرانية وإلحاق الأراضي الأوكرانية برو ......
#المجتمع
#الروسي
#وحرب
#-بوتين-
#أوكرانيا
#البروبكاندا
#والشكوك
#والصمت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756325
طاهر مسلم البكاء : النفاق الأمريكي الغربي بين الحرب الأوكرانية وحرب غزة
#الحوار_المتمدن
#طاهر_مسلم_البكاء بدى جليا ً لجميع العالم كيف ادارة الأدارة الأمريكية والاوربية الحرب الاوكرانية الروسية ،حيث وقفوا الى جانب أوكرانيا حتى قبل حصول الحرب وتباكوا على الشعب الأوكراني ، حال انطلاقها ،وساندوها بالمال والسلاح والرجال والأعلام وشنو ضد روسيا مختلف صنوف الحروب الأقتصادية والأعلامية ، وصوروا القيادة الروسية على انها دكتاتورية متوحشة ،أما هم فحمائم سلام لم يفعلوا شيئا ً في العالم ولم يقتلوا أحدا أو يحتلوا أو يغتصبوا بلاد ! أما بالنسبة للعالم الضعيف المتخلف ،عالم العرب ، الذي أجرى الله له في ارضه ذهبا ً أسودا ً لايستحقه فما عليه سوى الأذعان وتقديم صنوف الولاءات وأنواع الطاعة لأمريكا ولصنيعهم كيان الصهاينة الذي زرعوه في فلسطين بعد أغتصابها من أهلها وتشريدهم وقتلهم وحصار الجزء الآخر منهم وحرمانهم من أبسط الحقوق المعروفة في هذا العالم .على هؤلاء العربان تقديم النفط والغاز الذي يشبع أمريكا وحلفها الأطلسي المستقوي والمتجبر والمسيطر على هذا العالم ، بقوة السلاح الحديث الذي لايملكه العرب ،ومن يسمع منه كلمة رفض أو لا ، لمثل هذا الواقع ،فماعليه إلا ّ أن يختار حالا ً سيئا ً مريرا ً كما هو الحال الذي اختطته أمريكا ،إبان عنفوانها ، للعراق أو ليبيا أو سوريا ...وغيرهما من الخارجين على القانون الأمريكي الأطلسي !غزة وصمة عار في جبين العالم :ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــماحصل ومستمر بالحصول في غزة له اسوء سلوك عالمي في هذا العالم المتوحش ، شعب بملايينه ،نساء وأطفال وشيوخ محاصرين منذ أكثر من عشرين عام ولايزال حصارها مستمرا ً لا لسبب غير انهم يرفضون تقديم ارضهم ومزارعهم للمغتصبين الصهاينة ويرفضون تقديم فروض الولاء والطاعة لأمريكا وصنيعتها صهاينة فلسطين ،وهذا بالعرف العالمي المتعارف عليها مقاومة للمحتل والمغتصب وهو حق مشروع لجميع شعوب الأرض التي مرت بظروف مشابهة ولكن الغرب والأوربيون ينظرون بعين واحدة لمشكلة فلسطين أن هناك صهاينة اغتصبوها وجلسوا فيها ولهم حق حماية انفسهم ،وعلى امريكا وحلفها الأطلسي تقديم أحدث ما في مخازنهم من سلاح حديث لهؤلاء المغتصبيين ليقتلوا الفلسطينيين الرافضين لتسليم ارضهم والمغادرة الى المجهول ،انهم يشبهون الهنود الحمر الذين قضت عليهم أمريكا وابادتهم عن بكرة ابيهم وجلست مكانهم .التطبيع أمريكي بأمتياز وابطاله رجال أمريكا :ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأشتهر ساسة العرب بالخنوع والولاء لأمريكا وكانوا يتفاخرون بعجزهم وقوة أمريكا ، فصالحوا الصهاينة وأقاموا معهم معاهدات وعلاقات،ظنا ً منهم ان هذا يحفظ لهم مناصبهم ، متناسين ان القرآن الكريم يقول : " لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُود " المائدة ... 82 ومتناسين التاريخ وتاريخ اليهود مع الإسلام ملىء بالغدر والخيانة، والمذابح التي جرت في لبنان وفلسطين لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة، ولكننا نحن المسلمين أصابتنا آفة النسيان ومعها آفة الشجب والإنكار ،فإذا رأينا من اليهود غدرا رفعنا عقيرتنا، وخرجنا في مظاهرات، وما هي إلا أيام قلائل حتى نعود إلي سيرتنا الأولى وكأن شيئا ً لم يكن .بل وفينا سماعون لهم، ومتشبهون بهم، ومتعاونون معهم، وهؤلاء يقولون " الإسلام دين السلام " نعم صحيح ولكن لنا في سيرة الرسول محمد " ص" ، عندما يأس من التزامهم بالمعاهدات التي عقدها معهم في بداية هجرته الى المدينة المنورة ،ومن ثم أقتلعهم من المدينة كلها لخيانتهم ونقضهم العهود والمواثيق ،ان ساسة العرب الذين تدعم بقائ ......
#النفاق
#الأمريكي
#الغربي
#الحرب
#الأوكرانية
#وحرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764693